|
|
 عودة غزعبلات أخوات نسيبة هل الملائكة ستحمر معهن البصل بعد سقوط المشروع الفاشي باسم الدين؟
|
هيييييييييييييييييييع غفيت منكن يا اخوات نسيبة
الملائكة حمرت معاكن البصل
ما لا أستطيع نسيانه حتى ألان عندما حمرت الملائكة البصلة مع أخوات نسيبة زاد المجاهد
أيام كان جون قرن كان عميل
وشيطان
في التلفزيون السوداني طالعتنا واحدة من أخوات نسيبة في برنامج ساحة الفداء تجعر بعلو صوتها
الملائكة حمرت لينا البصلة لزاد المجاهد
قديمة
والان تحاول اخوات نسيبة عودة هذا الحديث بعد السقوطهم الداوي للمشروع
وهذا الحديث كان محل سخرية الشعب السوداني وسيظل
قديمة يا اخوات نسيبة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عودة غزعبلات أخوات نسيبة هل الملائكة ستحمر معهن البصل بعد سقوط المشروع الفاشي باسم الدين؟ (Re: A.Razek Althalib)
|
.
الاخت : شروق على فضل ..
نعم هي اكاذيب او كما سميتيها خزعبلات ظلت الانقاذ ومنسوبيها يطلقونها عبر الاجهزة الاعلامية في البرامج الموجهه كساحات الفداء ...او عبر مخاطابات شيوخهم لقوافل (الدبابين) ايام العمليات
فقد قالوا ان الملائكة ساعدت في إعداد زاد المجاهد ..وايضا ان الشهيد اكمل معهم تلاوة سورة يس ...وان القرود اخرجت الالغام من الارض ...وان الجبال كبرت مع المجاهدين وان الامطار كانت تهطل خلف المقاتيلن وامام المتمردين لتحول بينهم .....الخ
وبدون خجل او حياء يتم هذا في الاجهزة الاعلامية مثل الفضائية السودانية و العالم يتفرج ويستمع
اما اركان النقاش فحدث ولا حرج ...فقد قيل فيها الكثير المثير
...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عودة غزعبلات أخوات نسيبة هل الملائكة ستحمر معهن البصل بعد سقوط المشروع الفاشي باسم الدين؟ (Re: gamal elsadig)
|
الأخت شروق
كان يحلو لهم تسميتها " آيات الرحمن فى جهاد الكيزان"
على وزن " آيات الرحمن فى جهاد الأفغان "
"إساءة الحركة الإسلامية لجامعة الخرطوم كموضع للنجوى والتفكر قديمة. وهذه مسألة محزنة. فلولا جامعة الخرطوم لم تكن الحركة الإسلامية شيئاً مذكورا. وقد رصدت طرفاً من تطفلها على حرم هذه الجامعة خلال عقدين من السنين منذ أخذت إلى كتابة العمود اليومي وغيره بالصحف السيارة. و عاتبتهم مرة بعد مرة التمس منهم أن لا يورطوا الجامعة فيما لم تخلق له من استعلاء بالرأي والعزة بإثمه.
كتبت في جريدة الخرطوم بتاريخ 30 أكتوبر 1988 أتمنى على رئيس تحرير جريدة الوطن لو كان دقق في حلقة من الحلقات التي كان ينشرها الدكتور عماد الدين محمد بابكر عن خيبته في تنظيم الاتجاه الإسلامي بجامعة الخرطوم. فقد أخذت على الزميل محرر الوطن أنه لم يحرر هذه الحلقة ليزيل منها مادة عن تحابب خفي يقع بين شباب الاتجاه الإسلامي في حرم مسجد جامعة الخرطوم. وقد جاء عماد بالواقعة في سياق عرضه لما سماه «تبذل حركة الإخوان المسلمين وانقطاعها عن الدين». ولم يزعجني من كلمة عماد وقائع الحب. فلست بالطبع ممن يعيب على المحبين حبهم خفياً كان أو معلناً. ولست ممن لا يغمض لهم جفن إذا ساء حال الجبهة الإسلامية القومية وكسدت تجارتها. ومن جهة أخرى فمسجد الجامعة ككل المساجد له رب يحميه. الذي أشفقني حقاً هو أن يصيب الجامعة مكروه من جراء استخدام بعض وقائع الاختلاط بين الجنسين في حرمها في سياقات سياسية محرجة. فأخشى ما خشيت أن تترتب بتراكم مثل هذه الأخبار عن مجريات بين شباب جامعيين، يختلف الناس حول منزلتها من حسن الأخلاق، ردة قوية بين الأسر وفي المجتمع تدعو إلى تفكيك التعليم المختلط. وهو تعليم يرمز لسلامتنا السياسية والصحية (والاقتصادية حتى ). "
نقلا عن مقال د.عبدالله على ابراهيم -الرأى العام 18ظ05ظ2006
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد المنعم عمر
abas
قرشـــو
A.Razek Althalib
gamal elsadig
حيدر حسن ميرغني
Nazar Yousif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست