دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية
|
من الاشياء الافته توارث بعض الاجيال عادات يمكن اجمالها فى الجانب السلبى واخص منها ماهو اصبح شيئا طبيعا يتعامل معها البعض بكل عفوية دون الاتفاف الى مردها الا اجتماعى عادة التلاعب بالانف (النخره) ونشاهدها عبر كل الاعمار فى المركبات العامة والمجالس المختلفة ولعلمى ان هنالك الكثيرون من يتضايقوا من هذه العاده السخبفة بل يتغززون منهاوقد ذكر لى اكثر من اجنبى تفشى هذه الحالة بين السودانيين فهلا انتبه من يمارسون هذه العاده الى التخلى عنها * عادة تناول الوجبات اليومية دون غسل الايادى ونجدها متشرة فى الاسواق ومكان العمل * عادة تناول طلاب الجامعات لما نعرفه بالدنادرمة واخير اطلق عليها اسم ايسكريم واصبحت هذه العادة مرتبطة بالحرم الجامعى للاسف الشديد * عادة استخدام اليد اليمنى فى معالجة ما علق بالانف والبعض نجده يستخدم كف يديه لمسح السوائل
عذرا ان تحدثت فى الممنوع ولكن عبر سودانيس اون لاين لماذا لا نعالج مثل هذه الامور تحياتى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية (Re: بلدى يا حبوب)
|
ابومهند شكرا على المرور
اما عن المطاعم فكما ذكرت الامر جلل وحتى المواطن الذى يأتى الى لتناول طعامه تحول الامر فأصبح الدفع قبل الاكل مما يتطلب وضع القطع الحديدية او البلاستكية التى يتعامل بها عمال المطعم فى الايادى وللاسف نجد ان الشخص يغسل يديه ثم يذهب لشراء الوجبه ولا انسى قطعة القماش الداكنه اللون التى ينظف بها العامل الترابيز (الفوطه)بعد نهاية وجبه وبداية اخرى ولكن ما يؤسفنى حقا عادة تلاعب الايادى بالانف واصبحت سمة متخلفة فى كل المجالس الرسمية والشعبية تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية (Re: بلدى يا حبوب)
|
الاخ/ محجوب البيلى اتفق معك على هذه الظاهرة المنتشرة والاغرب لجوء البعض وهم داخل العربات المتحركة لنثر البصاق دون النظر الى المرور او من يركب عربه واكثرها وضوحا فى الحافلات والادهى والامر ويا ويلك ان تقابلت مع صاروخ اسكوت ودعمارى ومن الظواهر المسكوت عنها استخدام بععض الكيفين للتمباك واخراجه من الفم عن طريق الايادى ونثره فى الطرقات والبيوت والمجالس العامة تخياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية (Re: نادية عثمان)
|
بلدى يا حبوب سلامااات
Quote: فلكل الشعوب عادات ارتبطت بها وتندرج تحت بند المسكوت عنها فالشعب السودانى يعتبر من اكثر الشعوب الافريقة نظافة وما ذكرته ماهو الا نشاز اجتماعى يمكن معالجته |
و الغريبه عنوان البوست: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية و سوال بسيط جدا , انت شايف الحجات دى عادات سودانيه ام نشاز يمكن معالجته ؟؟؟ انا بصراحه شايفها بتحصل نتيجه لعدم اهتمام (الكثير من السودانيين ) بالنظافه بدايه من بصق الصعوط فى اى مكان فى الشارع و انتهاء بالام اللى ممكن تشيل اى كبايه من اى مكان و تسقى بيها طفلها اللى عمرو شهور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية (Re: بلدى يا حبوب)
|
اسمارت
Quote: سوال بسيط جدا , انت شايف الحجات دى عادات سودانيه ام نشاز يمكن معالجته ؟؟؟ |
الاجابة بكل بساطه اعتبرها نشاز ويمكن معالجته الا اتها بحكم استمراريتها اصبحت عادات متوارثه عبر الاجيال والعلاج حتما لا يكون بتسميتها (عدم نظافة ) فأن كانت كذالك لكان مقدور عليها مثل كل الاشياء التى تعالجها النظافه وما اكثرها . شكرا لمداخلة وان كان اعتراضى على حديثك (السودانيين شعب غير تظيف) لك شكرى وتحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الاشياء المسكوت عنها فى عاداتنا السودانية (Re: بلدى يا حبوب)
|
التبول و.. في الأماكن العامه!!!! وعلي أعتق الجدران ، دكان أو منزل أو حتي لو جدران الجامع الكبير بالخرطوم. مش كدا وبس ..عملية الإستبراء والإستنجاء..للذين لا يعرفون عادة الإستبراء سوف أوجزها كالآتي: يدخل الرجل دورة المياه يقضي حاجته ثم يخرج ليتمشي خطوات(للابسي السراويل وليس أفندية البناطلين) ..لإزالة النجاسه كلياَ قبل الغسل(بغض النظر من هو حواليه رجل، طفل إمرأه..) ثم يرجع ليغسل(أي يستنجأ) بعدما تأكد أن آثار النجاسه قد زالت. قد تطول وتقصر هذه الفتره تبعاَ لعمر الشخص فكلما كان الشخص هرماَ تطول فترة الإزاله لتلك النجاسه. أو يكون الشخص بعيدأ عن مصدر المياه..ففي هذه الحاله عندما يقضي حاجته يمسك بأقرب ماده منشفه لآثار البول ويخرج بها في قارعة الطريق "الله أكبر علي عينك ياتاجر" دي الشغله يابلاش. اليد داخل سروال التكه ممسكه بعود أو..لإزاله النجاسه...ويباشر بتلك الكيفيه مشواره ..لقد إنتابني الحزن من عادة التبول في الشوارع والأزقه عندما رافقني شخص أمريكي للسودان في ربيع 2001 ..ليس لأنه أمريكي ولكن لانه لم يشاهد هذه الحاله في مجتمعه..فحاولت أبرر له الموقف بمبررات واهيه كثيره... فمن ضمنها أن بعض من رواد هذه الهوايه مصابين بالدايبيدز والبعض "هوم ليس"..كما قلت له شاهدت هذه الظاهره في طوكيو بالقرب من "شنجكو" و"هجوجي" وكذلك في "مدينة نقويا" بالضبط كأني في السودان وهذه الأماكن من أنظف الأماكن العالميه ولكن تجد بعض من المواطنين ينامون في الشوارع ويتبولون علي مداخل الأزقه بينما الناس حواليهم. إذ هذه اليابان فما بالك ببلد مرميه في نصف أفريقيا. كذلك الزيارات: مزاولتها من غير إعلان مسبق.
| |
|
|
|
|
|
|
|