كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ...
|
B]هاشم نوريت يدافع عن اهله ...وايضا يفعل ابراهيم بقال
ويعارضا الحكومة ..هذا من حقهما بالتاكيد..(وان اختلفت معهما في ذلك)
لذا الجميع مع هاشم نوريت ...وابراهيم بقال لانهما معارضان للحكومة
لكن هاشم نوريت وابراهيم بقال فيهما شيء اخر ..
اعتزازهما بهويتهما الدينية ...
وتمسكهما بها ..
ودفاعهما عنها ...
هاشم نوريت ولانه جادل في محمود محمد طه ..اهو مرتد ام لا ؟ وابدى قناعته بارتداده
لذا فتحت النار فيه
( اظن ان الاخ ابراهيم بقال قريب من ذلك وذلك بهجومه على محمد طه محمد احمد
رغم انه ينطلق من بعد سياسي لكن فيه رائحة غيرة دينية تحسب له)
ايضا فتحت النار عليه
الاثنان ..اصبحا ...من المغضوب عليهم ..
(والقاسم المشترك بينهمافي الرفض : الميول الدينية (اعرف ان الكثير سيرفض ذلك )
فانهالت عليهما ...اللكمات ...والبوستات ..بل ووصفهم بانهم جزء من السودان القديم
(اي السودان التقليدي المرتبط بالدين والشريعة والجبهة والامة والختمية )
لذا يظل الصراع دائما ...
بين من يريدون هذا الوطن علماني ..بعيد عن تراثه وقيمة السمحة والكريمة
وبين من ...
يريدون لهذا الوطن الخير ...متمثلا سماحة وقيم وشريعة الاسلام ...
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: luai)
|
الأخ لؤي..
دعنا نختلف بود وتقدير. فهذا المنبر في تقديري معمل فكري وثقافي عظيم لو أحسنا الافادة منه وتوظيفه لشحذ طاقاتنا وتجديد قدرتنا على الحوار في مناخ محرض على ذلك. أنا أنتمي لحزب "الأمة"، وفي الوقت ذاته لا أرفض ذلك النوع من العلمانية "العقلانية" التي تحفظ للجميع حقوقهم بما في ذلك حقوق "الغالبية" شرط ألا تتغول على حقوق الأقليات. ولست ضد الإسلام بطبيعة الحال، فأنا مسلم، لكني غير مقتنع أبدا بجدوى أو فائدة ذلك النمط المتعصب من "التدين" الاجتماعي والسياسي والثقافي على شاكلة تدين بن لادن والترابي وعثمان طه وشيوخ نجد.
أنا أؤمن بأنني مسلم "معتدل" "لين" "هين"، ولست مؤمنا بتوظيف بعض الشعارات الإسلامية في حقل العمل السياسي حتى لو كان ذلك من قبل الحزب الذي أنتمي إليه. أؤمن بأن هذا الوطن ملك لجميع أبنائه، ولابد من تساويهم في الحقوق والواجبات. وأؤمن أكثر من ذلك بأن "الأخلاق الإسلامية" تعني الاعلاء من شأن القيم الانسانية وحقوق الانسان. ولا يعني ذلك بالضرورة أن نجيش العواطف الدينية من خلال صراخنا بأننا مسلمون. لا داع لذلك أبدا، فالإسلام دين "عمل" لا كلام وحسب.
لماذا نرفض كل ما في العلمانية من قيم يمكن أن تحل قسما كبيرا من مشكلاتنا الفكرية؟ ألا تظل الحاجة قائمة لاعادة النظر كليا في "التراث الفكري" وخصوصا في الجانب السياسي وجانب حقوق المرأة وحقوق الانسان في الإسلام. ألا تدعو مقاصد الإسلام لهذه القيم ؟ لماذا نحصر تفكيرنا فقط فيما أنتج قبل 7 قرون أو يزيد ونرفض تماما اعمال العقل للنظر في المستجدات والحياة العصرية لنقف منها على النقيض ؟
لماذا لا نعتد بتجربة مهاتير محمد في ماليزيا وأردوغان في تركيا حاليا ؟ لماذا نصر على مبدأ "التكفير" مثلما يحدث الآن لمحمد طه، على الرغم من أن الدكتور عبدالحي يوسف قام بالخطأ ذاته بترديد ما كتبه المقريزي في خطبة الجمعة (منشور في سودانايل). هل كشفنا الغطاء عن قلب محمد طه لنجرمه ونطالب باعدامه بعد أن أشار إلى أن نشر الموضوع كان خطأ فنيا في صحيفته. ثم ما الذي يضير الرسول صلى الله عليه وسلم أو الإسلام أو المسلمون من نشر هذه الترهات والاهتمام بها إلا مزيدا من الانتشار لها والتنبيه لمحتواها مثلما حدث لكتابي سلمان رشدي وتسليمة نسرين؟
لماذا لا نترك مسألة هذا كافر وهذا مؤمن لله عز وجل القائل "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"؟ ألا تعتقد أن منع شخص ما من الالتحاق بدين آخر لو أختاره بمحض ارادته في هذا العصر يضر أكثر مما يفيد؟ لماذا لا نتركه لربه ؟ كم عدد الذين يدخلون الإسلام اليوم وكم عدد الذين يخرجون منه ؟ لماذا لا نشغل أنفسنا بشيء أهم يحسن من حياتنا ويحسن من فكرنا ويحسن من نظرتنا للحياة ولأنفسنا؟
كم عدد الذين يشتمون الإسلام ورسولنا الكريم في الغرب ؟ ماذا سنفعل تجاههم ؟ ماذا فعل عليه الصلاة والسلام بشأن الذين عاصروه وكانوا له شاتمين ومسيئين ؟ ألا نتدبر قليلا في أخلاقه وتسامحه "أذهبوا فأنتم الطلقاء". لماذا لا نفكر قليلا في أن أولئك "الطلقاء" هم من قتلوا سيدنا حمزة رضي الله عنه، وعذبوا أصحاب رسول الله، وحاصروهم في مكة وضيقوا عليهم بل وكادوا أن يقتلوا النبي صلى الله عليه وسلم ؟
هذه بداية نقاش أرجو أن يكون مفيدا
ولا أنسى أن أقول لك أخي لؤي أن رأي صواب يحتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب كما قال الامام الشافعي رضي الله عنه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: خالد عويس)
|
اخي الكريم خالد عويس تحية طيبة
اشكرك اولا على مداخلتك ..
ثانيا لا اختلف معك اطلاقا في معظم ما ذهبت اليه
فشخصي الضعيف يحسب نفسه مسلما (عقلانيا) (عصريا) منفتحا غير متزمت ولا ضيق
النظرة ولا الفكرة - وشخصي اؤمن بدولة تسودهاالعدالة والانفتاح والمساواة وتحارب
فيها القبيلة والجهوية وكل النعرات الضيقة - تسودها قيم الحرية والسلام وتقبل الاخر
ومنحه حقوقه كاملة (اقليات - احزاب - طوائف )
دولة يعلى فيها شأن العلم - والتنمية والبناء والتعمير دون التفريط في المكتسبات
الروحية ..ودون القول ان ذلك لن يتم الا بالابتعاد عن جذورنا وقيمنا وتراثنا
وشخصي كتب اكثر من بوست ابدي فيه اعجابي بمهاتير محمد وبتجربته الثرة في ماليزيا
وبوست قريب عن حزب العدالةو بعبدالله غول ورجب طيب اردوجان في تركيا - رغم ما يقال فيها- وذلك لنجاح التجربتين - في البناء والعمل والتنمية والاقتصاد والاهتمام
بقضايا الشعوب ورفاهيتها اكثر من الايدولوجيات والشعارات (التي لا تسمن ولا تغني )
دون ان يعني ذلك ..المساس بقيمي وإرثي الاسلامي ...
ففي ماليزيا نهضة شاملة ..وفيها امرأة تقود باصا وهي ترتدي الحجاب ..
وفيها اقتصاد قوي ..دون ان يمنع ذلك مهاتير محمد من الاعتزاز بقيم دينه وتراثه
وذلك ..بتصريحاته القوية ..ضد اسرائيل والتي اثارت العالم ...بالتاكيد ان منطلقه
في ذلك سياسية جذوره فكرية وعقدية ..هذا ما اريده.
وصدقني انا معك ضد التكفير ..وضد الاقصاء وضد الابعاد
ضد قتل سلمان رشدي ..لكني مع تجريمه وضد قتل تسليمة نسرين لكني مع ادانتها فكريا
وضد محاكمة محمد طه محمد احمد ..
لا احبذ العودة لعصور التفتيش ..ولا شعارات (المكارثيات ) المخلتفة وعملها
هذا ليس منبعه ثقافتي المعاصرة ..انما مستلهما قيمي الدينية وفهمي لديني من غير غلواء
خلاصة ما اقصده اخي الكريم ..ان بناء دولة عصرية وحديثة..لا يتناقض اطلاقا مع قيمنا
الروحية والدينية ..والتي تحث على الرفعة وتحفظ حقوق الجميع بالعدل وتنشد للانسانية
الخير والرفاهية .
خلافي معك اقحام علي عثمان محمد طه ..في مكان غير مكانه
انا اظن ..وامل ان اكون موفقا ...ان رؤيتي السابقة التي قلتها لك لا تختلف عن ما يراه
علي عثمان ..ورفاقه في الحكومة
فمعظم القادة الاسلاميين في السودان كما تعرف اخي خالد ( تعليمهم غربي )
لذا لا اظن انهم يختلفون عني وعنك في رؤانا المشتركة السابقة ...
فلم يعرف فيهم تزمت ولاتطرف ولا غلو ...كحقيقة واقعة ...وان كان من شيء ما فهو لم
يتعدى الشعارات البراقة ..في مرحلة ما قبل الدولة ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: luai)
|
لؤى
دبايوا
شكرا على توضيح نقاط غاية فى الاهمية لان الناس يتعاملون مع الفرد على حسب القالب الذى يضعونه فيه
وكل من يقول ربى الله يكون ارهابيا متخلفا وتسلب حقوقه ويشكك حتى فى هويته وتاكدى بان شخصى الضعيف
تعود على هذه الجلبة التى يحدثها ادعيا الحرية الذين لا يؤمنون بان الحرية للجميع وهم يريدونها فقط
لقبيلتهم سياسية كانت منهجية يقولون بانهم يحترمون الاديان ولكن الاسلام ليس من الاديان التى تدخل فى
دائرة الاحترام منهم من يعارض الانقاذ لدين قديم ومنهم من يعارض لشى فى نفس يعقوب وان قلت لهم السودان
يقولون لن لن يكون سودان معافى من غير ان نسحلكم وفى نفس الوقت يقولون لك حقوق الانسان والحرية.
يصفون بعضنا بالتناقض وضمور العقول والعيش فى العصور الوسطى اى القرن السابع بالتحديد ولن امل بان
اقول هذا شرف حرمنا الله منه واساله ان لايحرمنا بان نكون فى من يشربون يوم القيامة من حوض سيد القرن
السابع وكل القرون ياسيدى هنالك من يريد احداث ربكة و يرى اننا فى معركة فيها انتصار وهزيمة وهذا
بالطبع خروج عن المسار الصحيح ولان الحرية التى نعيشها اليوم فى هذا الفضاء هى جديدة علينا فلذلك
لست بمستاء عما يحدث فقط اود ان يدافع كل من يؤمن برائى ما او فكر .
ولكن اسلوب البعض فى التهريج والتقليل من البعض هى بمثابة ذرع الرماد فى العيون ونحن نؤمن بان لكل
انسان الحق فى التعبير وحق الانتماء ولكن اخى لكل شى حدود وانا كمسلم مرجعيتى الدين وليس حزب سياسى
اسير مع الحزب والتجمعات التى اختارها ولكن ان هى خالفت نص دينى لا اقدمها على الله ورسوله وان اتبعها
كل قوى ليت الناس يفهمون ويعقلون.
وكل يوم اذدات يقين بان القادم سيكون اصعب فلماذا لا نسير وبثقة شاء فلان او ابى وطالما اننا مؤمنون
بما نقول مستعدون بالدفاع عما نؤمن به فل يسحلونا وبل فاليقطعوننا اربا اربا ولكن حتما لن ينال
كان من كان بصمة اصبعنا مهما كانت الجلبة التى تحدثها الاوانى الفارغة .
سنقدم الانتصار للدين فوق كل شى حتى فوق نفسى والوطن امانة فى اعناق الجميع ان احترمنا بعضنا البعض
يسعنا وان تعالينا وقللنا من بعضنا البعض حتما سيكون الخاسر الاول هو الوطن.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: خالد عويس)
|
اخي الكريم خالد عويس تحية طيبة ..
اتمنى ان يكون لحوارنا ثمرا طيبا ..
دافعت في هذا المنبر دفاع كبير عن الانقاذ ..وذلك عن قناعات بحتة وليست اي مصالح دنيوية
زائلة ...وفي كل دفوعاتي لم اقل يوما ان الانقاذ لم ترتكب اخطاء ..بل وفادحة ايضا ..
وهو ما ينقدها ويقوله فيها حتى الاقربون (حسن مكي - الطيب زين العابدين- عبدالوهاب الأفندي ...وغيرهم ).
حري بي في البداية ان اقول ان اشواق الدولة الاسلامية النظيفة والمعافاة والمثالية..
بعيدة قليلا عن الواقع في عصرنا الحاضر ..
لكن ذلك لم يمنع الجميع من الشوق لتلك الدولة (الجمهورية الاسلامية عند الاتحاديين) ونموذج
(الدولة المهدية المسلمة الحديثة عند الامةوالانصار) ونموذج (الدولة الاسلامية الحديثة عند اسلاميو السودان )
وكل الانتخابات التي جرت في السودان في عهود الديمقراطيات الثلاثة كانت القوى
الرئيسية فيها تدعو ناخبيها وترفع لهم شعارات ذلك ..
لكن الاشواق والتمنى والحلم شيء ..والواقع شيء اخر ..
الواقع يقول انه لا توجد تجربة لدولة اسلامية على الارض يمكن الاقتباس منهامنذ سقوط الخلافة العثمانية (اذا استثنيت تجربة ايران كمذهب مختلف ) .
بل ان تنزيل فكرة الدولة الاسلامية على الارض شيء صعب في الواقع (لقلة المناهج العملية التي تعالج قضايا الاقتصاد والسياسة والعلاقات الدولية والأقليات والحريات ....الخ ) اذا استثنيت اليسر النزير من التجارب الاقتصادية المعمول بها من سنوات في السودان .
لكل ذلك ..
كاي تجربة سياسية جديدة ووليدة في اي مكان في العالم ..ارتكبت الانقاذ اخطاء فادحة
ليس اقلها الفساد المستشري والتعدي على المال العام ..في ظروف اقتصادية صعبة ..
وفوق ذلك جابهت حربا ضروسا طويلة في الجنوب ...وهي حرب قديمة ظروفها تتخطى الانقاذ
وضغوطا دولية واسعة ..تخوفا من الشعارات التي رفعتها في البداية (واظنها كانت تدل
على عدم نضج - وعلى روح متأثرة بالثورية للافكار العقائدية الاخرى في حينها)
ولكن ...
هل تقوقعت في ذات مربعها ...وفي ذات شعاراتها ...؟
ام ان الحكم اكسبها نضجا ..وواقعية وعقلانية اكثر من شعاراتها في البداية ؟
هذا ما اتمنى ان تجيبني عليه ...ولك تقديري ،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: هاشم نوريت)
|
هاشم نوريت تحية طيبة
| Quote: منهم من يعارض الانقاذ لدين قديم ومنهم من يعارض لشى فى نفس يعقوب وان قلت لهم السودان يقولون لن لن يكون سودان معافى من غير ان نسحلكم وفى نفس الوقت يقولون لك حقوق الانسان والحرية |
Quote: ولكن ان هى خالفت نص دينى لا اقدمها على الله ورسوله وان اتبعها
كل قوى ليت الناس يفهمون ويعقلون. |
اشكرك جزيل الشكر اخي هاشم على هذه الكلمات ..الصادقة
وربنا يقويك ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: luai)
|
قضية الاسلام يخدمها أعمال العقل والتدبر والتفكير والاطلاع وسعة الافق
بدلا عن أعمال العواطف والتشنج والتكفير ..موقف بقال من قضية محمد طه
تنم عن جهله بدينه وتكفيره للرجل بلا بينة ولا دليل ولم يكتفي بهذا وأنما حاول أستعداء الناس علي الرجل وتعبئية رأي ضده ولما فشل في دعوته
تلك لجاء لأستدرار العواطف زاعما بأن الناس لم تناصره علي طه بسبب
الحمية العرقية والجهوية
أذا بقال قد أستغل العاطفة الدينية في صراعه مع طه وبعدها أستغل
الجهويةوالقبلية فأي غيرة ونزعة دينية هذه التي يحمدها البعض له ?
أختلفنا ولازلنا نتخلف مع محمد طه ولكننا نرفض تكفيره خدمة لأجندةالشعبي
ونرفض أن نستغل المواقف ونكفر ونتخلص من الرجل بسبب أنه نصير للانقاذ!! وختاما أكرر أن الاسلام لايخدمه كم مشحون ومحرك بالعاطفة المجردة
من نفاذ العقل وقوة البصيرة والمعرفة والعلمكمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هاشم نوريت وابراهيم بقال ...ليس دفاعا ولكن حقيقة ... (Re: luai)
|
كتب السيد لؤي
Quote: لذا يظل الصراع دائما ...
بين من يريدون هذا الوطن علماني ..بعيد عن تراثه وقيمة السمحة والكريمة
وبين من ...
يريدون لهذا الوطن الخير ...متمثلا سماحة وقيم وشريعة الاسلام |
لا ياعزيزي الصراع سيظل بين قوي الديموقراطية والحريات العامة ودولة
المواطنة يقف مع هذا المسلم المعتدل والصوفي والختمي والانصار ومعسكر
الشمولية والاقصاء الذي تتصدره الانقاذ
ويجمع السلفي والاصولي والمسلم المعتدل والصوفي والعلماني بأنكم
يا أهل الانقاذ من شوه قيم الاسلام ووظفه لاجندته السياسية ويحرص الاسلاموين
من التيارات الاخري علي التبروء من تجربتكم وممارستكم ويرون انها لاتعبر
عن سماحة الاسلام
من هنا تصبح مسألةالاستقواءبالاخريين وتكبير الكومة محاولة محكوم عليها
بالفشل المسبق- العبوا غيرها
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
| |
luai
هاشم نوريت
kamalabas
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست