التكتيك الجندري في الحدث الفنجري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2005, 06:47 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التكتيك الجندري في الحدث الفنجري


    نسيبي ود المبارك .. شاب سوداني حتى النخاع ..
    خليط من البطاحين و الحلاوين و الخوالدة ..
    لا تمل السماع إليه ..
    فيه سرعة بديهة أهلنا الرباطاب ..
    و فصاحة نسابتنا الشايقية
    موسوعة في أخبار أهله بالجزيرة ..
    قال لي ذات حديث عن المائدة السودانية : بالله حبوبتي لما تكون عاملة ملاح شرموط .. تخش و تمرق طول اليوم .. تقول عندها نص عرقي ..
    هنا ليس المقصود تشبيهه للحدث فقط بهذه العبارة الطريفة .. و إنما بروز نقطتين هامتين :
    المائدة السودانية الفقيرة .
    و المثل الذي يقول أن أقرب طريق لقلب الرجل هو معدته ..
    فنساءنا ربنا يبارك في أصابع أيديهن .. ( فإن أقرب طريق لهن لمعدة الرجل .. هو قلبه .. ) ..
    نساءنا يقفزن إلي بطوننا مستغلين حبنا لهن .. و ليس العكس ..
    فتأتيك الزوجة اليوم في وجبة الغداء بملاح ويكة حمرا
    ثم غدا بملاح بامية مفروكة
    ثم أم رقيقة
    ثم طبيخ بامية
    ثم بامية بالفرن ( إن إستطاع الزوج للفرن سبيلا ) ..
    و كأن البامية Password لكل حِلَل المطبخ لا يمكن تغييره إلا بمعجزة سماوية ..
    و إذا ما سوّلتْ لك نفسك بالإحتجاج من هذه الموسوعة البامْيَوية المتكررة يأتيك الرد كمواء القطة الحنون:
    شنو يا حمادة يعني ؟ إخص عليك .. مش كنت بتقول أنا بسوي من الفسيخ شربات .. ؟ حسع شرباتي بقى فسيخ ؟
    فيتراجع الفحل الصنديد فاصلا كل كوابل إحتجاجه .. و هو يلعق أصابع يديه التي تشبثتْ ببقايا البامية .. و يتمعن بنهم في أشياء أخرى قد تعوضه لاحقا عن نداءات بطنه ..
    فقد وصلتْ الزوجة إلى معدته و تربعتْ برابط القلب المتين الذي لا إنفصام له ..
    .. .. .. ..

    في عطبرة ..
    أوْكَل إلىَّ عمي ( و هو أخ غير شقيق لوالدي فأمه جعلية من بربر كنا نحبها كثيرارحمها الله ) ..
    أوكل إلى كل مهام مراسم زواج إبنته ..
    فأشار إلى أحدهم بأن أستعين بطباخ معروف لزوم العشاء ( أيامها كان الكوكتيل جديدا على الناس و لا يحبذونه كثيرا حيث أن الضلعة كانت سيدة الموائد بلا نزاع ) ..
    فوجئت بأن الرجل من نوع ( الجنس الثالث ) بمصطلحات اليوم .. أما زمان فكان يطلق عليهم إسم ( ما راكب عدلو ) ..
    جاء الرجل و أصابعه تزينها خواتم بفصوص حمراء و أخرى بجنيه الجورج .. يرفع طرفا من جلابيته السكروتة .. و طاقيته الحمراء المغزولة بالحرير تقبع على الجزء الأيسر من رأسه و رائحة عطر نسائي تسبقه .. و قطعة من لبان ( اللادي ) يطرقع بصوت مسموع و كأنه يُوُدِع اللبانة كل غيظه المكبوت على بني جنسه ..
    و سِنّة ذهبية تبرق بين الحين و الآخر يحرص هو أن يجعل الضحكة تميل على جهة سنته الذهبية لزوم إظهار ما بطن من زينته ..
    يحمل ( حقة ) صعوط ماكنة مصنوعة من الفضة الخالصة ..
    قطع وجومي بأن قال و هو يلوح بيده كأنه يزيح ستارة : إسمع هوووووووى ... ما في مَرَة تجي عند كوانيني و حللي .. الأولو شرط آخرو لمبة ..
    ثم ضحك ضحكة متغنجة تفوق دلال المتعجرمة نانسي .. و ضربني بيد ثقيلة ( كالمرزبة ) على صدري جعلتني أسعل بفعل دخان سجاير البرنجي و القمشة المترسب في صدري ..
    ثم خلع جلبابه الهزاز و وقف بعراقي مصنوع من قماش ( العمم .. توتال سويسري ) و سروال بتكة حمراء مبرومة كرسن ناقة تحمل هودج عروس ..
    جهزت النساء له البصل و البهارات ..
    و قرّبْن له اللحوم و الزيوت ..
    ظللت أرصد عمله .. يتنقل من كانون إلى كانون .. و من حلة إلى أخرى .. و الغريب في الأمر .. أنه كان يتجرع ( العرقي ) بل ( يبوزه ) رأسا من الزجاجة التي كان يلفها بجريدة قديمة و يبللها بالماء ..
    ظلت يداه نظيفتان و كأنه لم يمس حلة أو يهز كانونا ..
    يعبث و يتمايل و يزغرد و يغني ..
    و لكن ما أن يلتفت إلى الحلل حتى يكتسي وجهه جدية و صرامة .. سرعان ما تتبدل إلى ضلالها القديم .. فيعاود نزقه .
    لم يترنح الرجل .. بل كانت عيناه تزدادان إحمرارا فقط .. و هو يتذوق طبخ يديه .. و يتغنى بأغاني البنات .. ثم يطلق زغرودة طويلة تأتي بالنساء للفرجة عليه .. ثم يتقدم أحيانا و يبادلهن ( شبالا بشبال ) و هو يتمايل تمايل هندرستم في فيلم ( صراع على النيل ) .. و يتناول زجاجته و يرشفها رضْعا ..
    وقفتْ النساء يتاوقن للرجل و هو يؤدي هذه اللوحة بتجانس أنثوي رغم أنه رجل أو بالأصح محسوب على الرجال ..
    لوحة يمتزج فيها إتقان العمل مع تعبئة المزاج بالكحول و محاكاة النساء و سرقة قفازاتهن أمام أعينهن وضح النهار ..
    لم تتجرأ أي إمرأة بالتقدم ( لتغرف ) من طبخه الذي إتضح أنه يضاهي طبخ أكثر النساء إتقانا للطبخ.
    فقد تعودتْ النساء دائما أن يسربن بعض الطعام إلى بيوتهن من بيت الوليمة لأزواجهن و أولادهن لأنه لم يقمن بالطبخ يومها بحجة أنهن مشغولات في مجاملة أهل المناسبة ..
    في ذاك المساء ..
    إرتفع الغبار لعنان السماء في حلبة الغناء و الرقص ..
    فقد توسط صاحبنا الحلبة .. و فاق النساء في الرقص و الزغاريد ..
    بطاقة يحسد عليها ..
    لم يكل و لم يمل ..
    كان آخر من يغادر الحفل ..
    بنفس حيويته التي أتى بها ..
    .. .. .. ..

    في القاهرة ..
    واحد من عندنا .. منحه الله وسامة في محياه .. و مكرا في عقله .. رضعه من فهلوجية مقاهي السيدة زينب .. و المطرية و الفيشاوي ..
    تملق ( معلمة ) من المعلمات اللائي يملكن قهوة كبيرة ..
    تجلس متربعة على كرسي ماكن .. تدخن ( شيشة ) محشوة بالمعسل ماركة ( زغلول ) ..
    تعطي أوامرها لصبيانها و كمية من المصوغات الذهبية لها وقع الصاجات في أيدي الراقصات في ملاهي شارع محمد علي و الهرم ..
    تملقها زولنا ..
    يجلس مبتسما في ركن قصي ..
    ثم يطلق إبتسامته التي تشع من على البعد تجاهها .. فتلمع كالبرق الخاطف من بين أسنانه ناصعة البياض و بشرته الشديدة السمار ..
    و يرمش بعينين بريئتين واسعتين ..
    ( هو مين سمارة دة اللي عامل لي فيها كازانوفا يا واد ؟ ) ..
    أتاها بكل أدب ..
    و نفث فيها مكره ..
    فهو أملس لا يمكن أن تمسكه ..
    أملس و كأن كلامه قد تمسح بصفيحة زيت سمسم نقي ..
    دلق عليها كل ما في جعبته من تمسح ..
    صب عليها صوط تودده ..
    أحاطها بثوب التزلف ..
    و هي مبهورة بهذه الوجاهة السمراء ..
    ( يا سمارة إنت بتجيب الكلام دة منين ؟ أنا كنت فاكرة البرابرة ما بيعرفوش الكلام اللي زى العسل دة ) ..
    و صار زولنا يتقرب و يزداد كل يوما قربا ..
    أفردتْ له كرسيا بجانبها ..
    ( هات حلبة حصا يا مقصوف الرقبة لسمارة ) ..
    و يشرب زولنا هنيئا مريئا ..
    و تنهال عليه أوامر المعلمة لصبيانها ..
    كركدي ..
    مغات ..
    قهوة ..
    ليمونادة ..
    و صبيان المعلمة يرمقونه بغضب و حقد ..
    و تطورت علاقة زولنا بالمعلمة ..
    فإنقلب الإستلطاف إلى إعجاب ..
    ثم ( تدهورتْ ) الحالة إلى حب ..
    ثم إلى عشق ..
    ثم إلى ريدة عديل كدة ..
    فقالت له : إسمع يا سمارة .. أنا و الحمد لله ربنا فاتحها علي و الحالة تمام .. و عندي شقة كبيرة فوق القهوة مفروشة من مجاميعو .. و زوجي المعلم مات و ما خلفتش .. و مافيش راجل ملا على حياتي زيك .. إيه رأيك ... ؟
    لم يضيع زولنا الفرصة .. فهي التي إنتظرها طوال هذه المدة .. متربصا ..
    وافق بثقل مصطنع .. و في دواخله تعربد فرحة كبيرة .. فقد إقترب من خطته التي رسمها ..
    لم يدفع قرشا أحمرا ..
    قامت المعلمة بدفع كل التكاليف ..
    دخل بمجهوده الشخصي ..
    فهو شاب في عنفوان الشباب و هي تعدت الأربعين .. بها مسحة من الجمال لا بأس بها ..
    يأتيه الأكل و هو يرتدي ( الروب دي شامبر ) ..
    من الحمام إلى غرفة النوم إلى السفرة و بالعكس ..
    يحتسي البيرة الباردة صيفا ..
    و الكونياك شتاءا ..
    يشخط و ينهر في صبيان المعلمة بسبب و بدون سبب : يا أولاد بمبة يا أولاد الذين .. وين المطلوب ..
    تذوق الأفيون و الحشيش ..
    نامت المعلمة في عسل سمارة ..
    قام بتخديرها بكلامه عن الخلفة : يا ريت يا معلمة ربنا يكرمنا بس بولد واحد ..
    كبر في عينيها ..
    يلبس بنطلونا و قميصا فتضع عليه ( عباءة ) من الجوخ الأصلي كان لزوجها المرحوم .. و يحمل عصاه المطعمة بالصدف و الفضة .. و يجلس على القهوة وسط حسد الجالسين و المارين ..
    ثم إختمرت الفكرة في رأسه ..
    خطط .. و حسب حساب كل شيء ..
    و في غمرة زحمة القهوة أول الشهر .. حيث الزبائن متجمهرون ..
    ربط زولنا عدة ملايات مع بعضها البعض ..
    ثم ربط طرف الملاءات بالسرير الضخم الذي يتوسط الغرفة ..
    ثم إنزلق من الشباك و هو يحمل كنزا ثمينا من مدخرات المعلمة ..
    و عندما وطئتْ قدماه الأرض .. سمع صوت المعلمة : و حياة روح أمك يا بربري ..
    و رأى معها إثنين من الصعايدة و كل واحد فيهم في حجم شجرة الجميز و شنب الواحد زى ( كليقة البرسيم ) ..
    كان هذا آخر شيء يتذكره قبل أن يجده بعض أهله مرميا بالقرب برميل الزبالة عند طرف الشارع ..

    أخونا الآن يعيش شبه متصوف في الحاج يوسف ..
    أمازحه أحيانا :
    بالله ما إشتقت للحلبة حصا ؟
    فيبتسم إبتسامة مريرة ..

    (عدل بواسطة ابو جهينة on 03-23-2005, 06:51 AM)
    (عدل بواسطة ابو جهينة on 03-23-2005, 12:23 PM)
    (عدل بواسطة ابو جهينة on 03-23-2005, 01:04 PM)

                  

03-24-2005, 00:27 AM

ودقاسم
<aودقاسم
تاريخ التسجيل: 07-07-2003
مجموع المشاركات: 11146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التكتيك الجندري في الحدث الفنجري (Re: ابو جهينة)

    أبوجهينة
    لك التحية
    تضمنت لوحاتك الثلاث أنماطا مختلفة من البشر ، لكن هناك ما يربط بينها ، فسوسيولوجية الجنس قائمة في هذه اللوحات ، مع اختلاف أن الجنس في اللوحة الأولى جنس طبيعي وحلال ، وفي الثانية يمثل شذوذا محرما ومرفوضا من مجتمعنا ، وفي الثالثة يتحول الجنس إلى أداة للاستغلال أو الاحتيال ... لكن يلاحظ أن الجنس في الحالات الثلاث يحرك طاقات منتجة في داخل الإنسان ، بصرف النظر عن أن سلبية أو إيجابية المخرجات ،، وهذه الطاقات التي تتولد عن الجنس تكون في المقابل محركا لمزيد من الالتصاق بالحالة أو الممارسة الجنسية القائمة ، أي تكريسها ، وتوجيه الجنس - مهما كان شكله - في اتجاه تصعيد الطاقة الإنتاجية .. انظر هذا :

    Quote: فيتراجع الفحل الصنديد فاصلا كل كوابل إحتجاجه .. و هو يلعق أصابع يديه التي تشبثتْ ببقايا البامية .. و يتمعن بنهم في أشياء أخرى قد تعوضه لاحقا عن نداءات بطنه ..
    فقد وصلتْ الزوجة إلى معدته و تربعتْ برابط القلب المتين الذي لا إنفصام له ..
                  

03-24-2005, 01:23 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التكتيك الجندري في الحدث الفنجري (Re: ودقاسم)

    عزيزي ود قاسم

    تحايا مقيمة

    Quote: تضمنت لوحاتك الثلاث أنماطا مختلفة من البشر ، لكن هناك ما يربط بينها ، فسوسيولوجية الجنس قائمة في هذه اللوحات ،


    و لكل حالة كما لاحظت تكتيك مختلف ..

    Quote: مع اختلاف أن الجنس في اللوحة الأولى جنس طبيعي وحلال ،


    غريزة الجنس تنطلق بمفردات مختلفة بين أنماط البشر .. فحبوبة ود المبارك تعتقد أنها بعمل ملاح الشرموط قد ضمنت على الأقل ليومين هدوءا عاصفا بينها و بين زوجها .. لحين أن تقوم بعمل ملاح آخر يحبه الفحل.

    Quote: وفي الثانية يمثل شذوذا محرما ومرفوضا من مجتمعنا ،


    مع رفضنا التام له .. إلا أن حالتهم هي حقيقة واقعة .. و لكن سؤالي : لم تخشى النساء هذا النوع من الرجال .. ؟ هنا السؤال ..

    Quote: وفي الثالثة يتحول الجنس إلى أداة للاستغلال أو الاحتيال ...

    و هذا نوع منتشر بكثرة في كل الدنيا .. التنازل عن ثوابت في سبيل الجنس ..

    Quote: لكن يلاحظ أن الجنس في الحالات الثلاث يحرك طاقات منتجة في داخل الإنسان ، بصرف النظر عن أن سلبية أو إيجابية المخرجات ،، وهذه الطاقات التي تتولد عن الجنس تكون في المقابل محركا لمزيد من الالتصاق بالحالة أو الممارسة الجنسية القائمة ، أي تكريسها ، وتوجيه الجنس - مهما كان شكله - في اتجاه تصعيد الطاقة الإنتاجية

    الجنس الممارس في قنواته الشرعية هو موجه لتصعيد الطاقة الإنتاجية ..
    أرقد عافية
                  

03-24-2005, 01:50 AM

A.Razek Althalib
<aA.Razek Althalib
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 11818

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التكتيك الجندري في الحدث الفنجري (Re: ابو جهينة)

    أبو جهينة..
    Quote: فوجئت بأن الرجل من نوع ( الجنس الثالث ) بمصطلحات اليوم .. أما زمان فكان يطلق عليهم إسم ( ما راكب عدلو ) ..

    آهه ها يا أبو جهينة شفت الجنس التالت ده...
    والما راكب عدلو..
    أنا إمبارح فتشت لي إسمو ما لقيتو...

    ومسكت بعد الصلاة على النبي...
    طرف واحدة...
    إسمها خمس مشكلة...

    لأهل الحداثة القالوا باي باي لمملكة الذكور...

    شوف جنس الخيبة الأنحن فيها.. دي..
    صحي كل ذي عاهة جبار...

    ألا لعن الله المتشبهين....
                  

03-24-2005, 01:59 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22489

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التكتيك الجندري في الحدث الفنجري (Re: A.Razek Althalib)

    عبدالرازق
    تحياتي

    Quote: إسمها خمس مشكلة...


    الجنس الثالث له عدة مسميات حسب الحالة :
    المتشبهون
    خنس مشكل ( و هو الجنس الذي يجمع بين الجنسين في جسده .. و يقوم الجراحون بعد قياس هرموناته تقرير نوع العملية : هل يحولونه أنثى أم رجل .. لله في خلقه شئون ) ..

    أرقد عافية
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de