الحكم بالإعدام على أحد كوادر جهاز الأمن إرتكب جريمة إغتيال بحق أحد المعتقلين 2001

Quote: و لكننا نحاكمك بتاريخك الأسود بل الحالك السواد، حين قمت بإطلاق النار على مواطن حلة كوكو فأرديته قتيلاً ظلماً وبطشاً .. ولما قدمت إلى المحكمة أنصفتك المحكمة وأصدرت حكمها العادل عليك بالإعدام، و لكن ثارت ثائرة الظلمة عندكم، فأحضروا لك شهادات طبية مزورة تشهد بأنك "مختل عقلياً" ؟؟ و هكذا نجوت من الإعدام بالجنون ...ثم أوفدوك إلى ليبيا قنصلاً لأربع سنوات.

Quote: و لكننا نحاكمك بتاريخك الأسود بل الحالك السواد، حين قمت بإطلاق النار على مواطن حلة كوكو فأرديته قتيلاً ظلماً وبطشاً .. ولما قدمت إلى المحكمة أنصفتك المحكمة وأصدرت حكمها العادل عليك بالإعدام، و لكن ثارت ثائرة الظلمة عندكم، فأحضروا لك شهادات طبية مزورة تشهد بأنك "مختل عقلياً" ؟؟ و هكذا نجوت من الإعدام بالجنون ...ثم أوفدوك إلى ليبيا قنصلاً لأربع سنوات.

Quote: ضابط الأمن عبد الحفيظ أحمد البشير قاتل اسماعيل راسخ

Quote: اين هذه العدالة عندما اقتيل الشهيد ابو بكر راسخ من قبل اجهزة الامن رميا بالرصاص ,عندما امره ضابط الامن بالنزول من سيارته فسدد له رصاصة على قلبه واردته قتيلا؟؟ اولم يكن ابوبكر راسخ مواطنا سودانيا- ام ان مثل هذه العدالة لا يحكم بها الا عضوية حزب الترابي هذا القاتل الذي ارتكب جرما وقتل عضو حزب الترابي كان جزاؤه الاعدام اتعرفون ماذا كان جزاء من قتل ابوبكر راسخ؟؟؟ كان جزاؤة الترقية .. نعم تمت ترقيته في اعلى الرتب وذلك بعد ان دبجت له محكمة النظام شهادة مزورة طبية تقول بانه مختل عقليا وحينها تم التحفظ عليه بالسجن خوفا من غضب الشارع وبعدها تمت تبرئته وترقيته كفى بالله لعبا على العقول وازال منا هذه الطغمة الفاشية التي جثمتن على انفاسنا ردحا طويلا

Quote: والمهندس الشهيد والقتيل على يد الإنقاذ هو من أخلص أبنائها من كوادر الحركة الإسلامية فلقد كان الشهيد في طليعة من جندتهم الحركة لتنفيذ انقلاب يونيو 89 ليكون حيث استجاب لقرار الحركة وتوقف عن مواصلة دراسته في كلية الهندسة بجامعة السودان في السنة النهائية ليتم تجنيده جنديا بسلاح المدرعات قبل أشهر من يونيو 89 ليكون هو أحد الجنود المنفذين للانقلاب وحماة الإنقاذ… وظل الشهيد في خدمة الإنقاذ في أكثر من موقع حتى أصبح من كوادر الأمن الخارجي لتامين الإنقاذ حيث تولى هذه المهمة في أكثر دول الجوار الإفريقية حيث عمل بسفارة السودان في تشاد ولم ينقطع الشهيد عن أداء واجبه إلا عندما كان يلبي حاجة النظام للمجاهدين حيث التحق بكتائب الجهاد عدة مرات في الجنوب مع شقيقه الذي استشهد وكان الفقيد من كوادر الاستراتيجية الأمنية للإنقاذ حيث عمل عن قرب مع السيد وزير الداخلية والذي تجمعه به صلات عميقة وقوية..