دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
شكرا د.مهيرةعلي المساهمة الضافية ...وكما تفضلت يأتي هذا في ظل دولة شعارها
Quote: لا تنسوا أن شعار دولة الانقاذ وحكامها وأساطينها:
هى لله....هى لله.......لا للسلطة ولا للجاه . |
نعم هذا هو شعار نظام صك مسامعنا بأن كوادرهم هي من تجسد قيم "القوي الأمين" ...و"الكادر الرسالي" و"المسيرة القاصدة" و "المشروع الحضاري" يأتي هذا الترف والصرف البذخي....والالاف يطحنهم المرض ويفقدون فرص العلاج والتعليم بعد أن قامت ما يسمي بالحركة الأسلامية بالغاء مجانية العلاج والتعليم...ويأتي هذا والالاف يفترشون الأرض في مخيمات اللجوء وفي وقت مات فيه العشرات تحت الأقدام في صفوف الصدقة ببورتسودان - قبل عاميين- وهم يتلهفون لأقتناء كيس ذرة يسدرمق الجياع .... كمال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: kamalabas)
|
نعم هذا هو شعار نظام صك مسامعنا بأن كوادرهم هي من تجسد قيم "القوي الأمين" ...و"الكادر الرسالي" و"المسيرة القاصدة" و "المشروع الحضاري" يأتي هذا الترف والصرف البذخي....والالاف يطحنهم المرض ويفقدون فرص العلاج والتعليم بعد أن قامت ما يسمي بالحركة الأسلامية بالغاء مجانية العلاج والتعليم...ويأتي هذا والالاف يفترشون الأرض في مخيمات اللجوء وفي وقت مات فيه العشرات تحت الأقدام في صفوف الصدقة ببورتسودان - قبل عاميين- وهم يتلهفون لأقتناء كيس ذرة يسدرمق الجياع .... شكرا كمال و شكرا جزيلا مهيره و ل قدام ... عبدالماجد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: النصرى أمين)
|
مهيرة
تحياتي لك و للأسرة ..
Quote: تلك كانت حكاية اليخت الرئاسى/ الملكى الفخم، فما هى حكاية جهاز الفليمفوتوميتر flame photometer المتواضع سعرا والحيوى والهام جدا لحياة المرضى من المواطنين؟؟؟؟ هو جهاز طبى لقياس مستويات ايونات الصوديوم والبوتاسيوم وغيرها فى دم المرضى والتى قد يسبب اختلالها موت المريض. فى مستشفى سوبا الجامعى يوجد جهاز واحد لاجراء تلك التحاليل الحيوية للمرضى المنومين الذين تستدعى حالتهم الطبية اجراء تلك التحاليل بصورة عاجلة خارج ساعات الدوام العادية، أى من الساعة 3 ظهرا وحتى التاسعة من صباح اليوم التالى ،بالاضافة للجمع وأيام العطلات الرسمية، حيث يعمل فقط معمل الطوارىء الذى يستخدم هذا الجهاز الوحيد والذى يقل سعره عن 5000 دولار، ولا يزيد وزنه عن 5 كيلو بطول 60 سم وعرض 50 سم وارتفاع 75 سم تقريبا. المفارقة- اعزائى- أن هذا الجهاز الذى يخدم ما لا يقل عن 800 مريض منوم بمستشفى سوبا الجامعى،بما فيهم الأطفال حديثى الولادة والمرضى المنومين فى قسم العناية المركزة ومركزغسيل الكلى ،تعطل عن العمل خلال العطلة الاسبوعية يومى الخميس والجمعة، نتيجة عطل فنى، ولم يكن هنالك جهاز بديل له أو back up فى معمل الطوارىء بمستشفى سوبا الجامعى. وطلب من مرافقى المرضى المنومين المحتاجين لتلك التحاليل -الحيوية والضرورية لحياة المرضى- أخذ العينات والذهاب للخرطوم لاجراء التحاليل اللازمة لمواصلة علاج مرضاهم المنومين بمستشفى سوبا الجامعى!!مع العلم أن كثير من مرافقى المرضى لا يملكون سيارات خاصة ،وان المواصلات العامة بين الخرطوم ومستشفى سوبا الجامعى تتوقف ليلا. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
د. مهيرة حمدا لله على العودة - وكذلك حمدا لله على سلامة اختك يا دكتورة موضوع اليخت الرئاسي كوم- ثمنه وتكاليف تشغيله وترحيله - وما صاحبه من خسائر فادحة وإتلاف للحق العام والخاص - وهي لله - وموضوع المستشفيات والعلاج كوم تاني - ونحن شعب فقير جدا و محتاج للقمة القوت - اعتقد أنه من السابق الآوانه المراهنة على حياتنا وصحتنا- عن طريق التأمين الصحي - والذي أصبح إجباريا لا غنى عنه لأي بيت سوداني بالمدن أو القرى - جففوا أرفف الصيدليات الداخلية بالمستشفيات - وجففوا قوارير المعامل الحكومية من المحاليل الضرورية للفحص والتشخيص - وتساوى الفقير والغني في الفحص والعلاج - نقول للحكومة الرشيدة نقطة الفقر التي يقف عندها الشعب السوداني - لا تسمح بزيادة مصادر النفقة الضرورية - أرحموهم يرحمكم الله - الشفيع الدمام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
Quote: اللهم انهم كذبوا علينا باسمك
فارنا فيهم عجائب قدرتك وعظيم غضبك وقهرك يا مهلك الجبابرة والفراعنة الاولين
اللهم مزقهم شر ممزق ولا تبقي ولا تذر فانت لست للظالمين نصيرا
ربنا هذا الدعاء وعليك التكلان ولا حول ولا قوة الا بك يا رب العالمين |
هذا أجمل وأصدق وأكثر الكلمات تعبيراً في هذا البوست وفي كل ظلم تعرض له الوطن ومواطنيه من هذه الزمره الفاسده وسيكفينا الله عنهم إن شاء الله تعالي وخالص التقدير لمن كتب هذا الدعاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
البورداب الأعزاء
ألم أقل لكم أن مابين اليخت الرئاسى وجهاز الفليمفوتوميتر، هو تعاسة الشعب ..وسعادة الرئاسة؟؟
فلقد طالعتنا الصحف أمس بخبر تدشين اليخت الرئاسى بعد أن أفلح المهندسون فى انزاله الى الماء
ليتهادى مزهوا فى نيلنا العظيم (ويكيد العزال).ولم تنس الرئاسة ضبح الكرامة ، عجل وخروف عند اعتاب اليخت، وتبخيره ببخور التيمان من شر الحسد والعين!!!!
فقط تذكرت مواطنة سودانية زابلة العود دامعة العينين، كانت تهرول ،أمام شباك مكتب الجباية فى
مستشفى سوبا الجامعى، طالبة من المارة: فكة ألف دينار، هى كل ما تملك، لأن ثمن الدواء الذى
ينتظره ولدها، المسجى فى غرفة العمليات، 6.500 جنيه، ولأن الموظف فى مكتب الجباية، لا يملك
فككككككة الألف دينار؟!!!!!!!!!!!!
وا أسفففففففففففففى على بلدىىىىىىىىىىىىىىىىى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
Dear mohiera,
I believe you. I hope I haven't given you the impression that your statement couldn't be true.
I think Dr Tabita alone is not capable of making any change. The damage is simple to big to repair. I still remember those days when I worked at Soba, in the paediatric deparment, and we had our emergency at Ibrahim Malik. At the end of the duty, we used to gather (sharing) to pay for a treatment or investigation becuase our pockets were empy after a long shift by doing the same thing. I don't know how you manage to survive in Sudan under such circumstances. I salute you stong will. I hope that your sister is ok now..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: aymen)
|
dear Dr Aymen .my sister is ok.now.I haven't had that impression at all, take it easy. I am really feeling deeply sad for the majority of sickly sudanese people who are unable to pay for medical help at the goverment hospitals,and the goverment is paying millions of dollars for buying yachts?!!! I agree with you thatr Tabita alone is not capable of making any change, but let us hope that she will declare that : an action is needed to make change. best regards
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: مهيرة)
|
الاخت د. مهيرة ملف الفساد في المجال الصحي كبير جدا ونحن انشاء الله نسعي لكشفه و اظن ان الخطوة الاولي استعادة المنبر النقابي للاطباء في السودان نتلمس ان يعي الجميع اهمية هذه الخطوة.... ام تابيتا فهي الان في قمة... جبل من طين شغلوها بالمراسم و الزيارات .... و الافتتاحات الوهمية و اظن ان الخطوة الاولي لها المفترض ان تعيد تعيين الكوادر المدربة الخبيرة التي طالتها يد الفصل.... ماذا تستطيع ان تفعل في ظل ادارات تسيطر عليها كوادر لا مؤهلات لها و لا خبرة بل لاتفهم اصلا اولويات العمل تفهم فقط كيف تنفذ اجندة مرؤوسيهافي التنظيم ............... وسوف نواصل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: * ما بين اليخت الرئاسى الفخم...... وجهاز الفليمفوتوميتر* تعاسة الشعب........ وسعادة الرئاسة (Re: Waly Eldin Elfakey)
|
وصول اليخت الرئاسى الثانى؟؟!!!
اعزائى / عزيزاتى
مازال الشعب السودانى تعيسا، ورئاسته ترفل فى حلل السعادة والهناء، ولله فى خلقه شئون،
ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ورد فى العدد رقم -173 من صحيفة السودانى التالى:
تاااااااني... يخت رئاسي!! علم الناس ان حكومتهم المحبوبة تعاني مشاكل نفسية رغم ان احداً لم يستطع ان يحددها، هل هي وسواس قهري أم غيرة اجتماعية. وبدأت معالم هذه الغيرة التي أثرت على نفسيات الحكومة في شكل مقارنة بين مستوى معيشة أعضائها وحكومات النفط مما أثر في اتزانها وجعلها تنفق أموال الناس في ترفها الشخصي غيرة من حكومات النفط. فزاغت عينها على الفلل واليخوت والسباحة في حمامات الأموال تاركين هموم الصحة والتعليم وآثار نزف الحروب من نزوح وتشرد وضياع.
وقد تأكد المرض النفسي للحكومة المحبوبة عند وصول اليخت الرئاسي الثاني قبل أيام. الذي شق طريقه إلى السودان من وراء البحار عابراً القارات ليبدأ السكة الشاقة عابراً اقاليم السودان. ليصل إلى العاصمة شاقاً طرقها المعبدة، مربكاً الشوارع وحركة الكباري ولوحات إعلانات منتجات الخلق بالشوارع.
قرر الناس الوقوف مع حكومتهم المحبوبة في أزمتها النفسية ودعمها معنوياً حتى تتجاوزها. وذلك ليس لأن الشعب طيب وشهم ومقدام فقط ولكن لأنه فكر بواقعية. فحتى تلتفت هذه الحكومة لهمومه لابد ان يحل مشكلتها النفسية هذه، فكيف لها ان تفكر في مشكلة صحية مثلاً وهي تعاني وسواساً قهرياً، إذاً فقد وجد الشعب ان الطريق لحل مشكلة التعليم والصحة والتشرد والعطالة يبدأ من حل المشكلة النفسية للحكومة.
قرر الشعب ان يفرح مع حكومته وخف لاستقبال يختها الرئاسي الجديد وحُددت أماكن الجموع على طول الطريق من سوبا وحتى مقر اليخت الأخير، وأعلن ان كل قطاعات الشعب عليها ان تشارك في هذا العمل الوطني الكبير.
فماذا فعل الشعب؟
اغلقت غرفة طوارئ متابعة انفلونزا الطيور كل الملفات الخاصة بهذا الأمر و(ريحّت نفسها من نقة الجرايد في تأخير إعلان المرض) وأعلنت ان حالة الحكومة النفسية لهي (طوارئ) أكثر من انفلونزا الطيور.
ترك المتحاربون الأسلحة وقرروا وقف الاحتراب، حيث لا يجوز محاربة حكومة تعاني من (نفسيات) وكموقف وطني ارسلوا وفوداً تمثلهم لاستقبال اليخت الميمون.
ستات الشاي والباعة المتجولون، ضحوا بيوم عمل وقالوا (فدا الحكومة ويبعد عنها شر النفساوي) وتوجهوا بزيهم القومي للمشاركة، المشردون والنشالون والمتسكعون في الأسواق اجتمعوا أسوة بموظفي القطاع الخاص والعام في موكب مهيب والتقى الجمع بالقرب من شارع عبيد ختم. وعندما عبرت عربات الكشة الأسواق عادت خالية الوفاض من الجبايات.
أما أساتذة الجامعات والمحامون والأطباء فقد قرروا ان يميزوا موكبهم بالأرواب الخاصة لكل فئة. وقد رفعوا شعارات مثل (كلو بعد تعافي الحكومة النفسي) (رفع معنويات الحكومة سيرفع نهائياً الانفلونزا والكوليرا عن البلاد)، (العدالة تبدأ عندما تنتهي النفسيات)، (حل مشكلة نفسيات الحكومة هو حل لمشكلة التعليم).
وهكذا خرجت كل قطاعات الشعب لتستقبل البطل القومي على طول الطريق من سوبا وحتى مرساه الأخير.
نقل الحدث على كل القنوات الفضائية وسعدت الحكومة واعربت عن سرورها من شعبها ومؤازرته لها في أزمتها مما سيسهل عليها تجاوز الأزمة النفسية التي كادت ان تودي بعقلها.
وطبعاً القنوات المحلية أيضاً نقلت الحدث وصورته كملحمة شعبية في استقبال بطل قومي اسمه (اليخت الرئاسي الثاني).
أما إذاعات الـ FM (المحلية) فقد وصف شبابها وشاباتها الشعب بأنه كان (إكتير كوول مع الحكومة وعمل موائف مهضومة كتير والحكومة أكيد حَ تأدر لو ها الشئ).
ووصفت اليخت الرئاسي الثاني بأنه (رائد التغيير في المرحلة الكادمة). __________________________________
المرة دى لم أكابد الظلام وانقطاع الكهرباء بسبب مرور اليخت الثانى لأننى لم اكن موجودة ببلد
العجايب... السودان؟!!!!
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
|