دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
وينيبيك...المدينة التي أحبها ميرغني حمزة
|
جميل جداَ أن تأبن مدينة وينيبيك معشوقها الراحل ميرغني حمزة. كان يوما لم تتوقعه وينيبيك في القريب العاجل. كان يوماَ حاولت فيه مدينه وينيبيك تجاوز الحزن, لكن الحزن كان كبيرا. وقد قال الراحل نفسه عن الحزن إنه الشئ الوحيد الذي يوجد كبيرا، فكل الأشياء تولد صغيراَ عدا الحزن. أقيمت حفل تأبينك في دارنا يا ميرغني...دار الجالية السودانية بمدينة وينيبيك وقد حضرها احباؤك. حضرها خالد أحمد عبدالمنعم وحضرها راني ومنال...حضرناها ياميرغني. لكن أين ترعرع الحزن حتي يوجد كبيرا بيننا؟ تحدثنا كثيراَ في حفل التأبين ولكننا لم نقل شيئا لأن الحزن كان كبيراَ.
أبراهام مدوت باك دينق
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وينيبيك...المدينة التي أحبها ميرغني حمزة (Re: abraham deng)
|
المدينة التي أظنني سأراها .. سأذهب إليها عمداً كي اقف على شوارعها تلك التي وردت في الحكي اليومي .. سأذهب لمطعم ( الكيج ) الذي جاء منه إسم .. طِوَو .. سأتجول فيها .. وهي المدينة التي قررت وزراة الهجرة إرسالي إليها .. ولكن قرر مرغني إخراجي من مطار تورنتو .. ووقع على تعهد بالتكفل بي حتى يحال ملفي إلى أونتاريو .... ثم تركني وغادر إلى البرتا ومنها غلى هناك .. حكى عن ناسها .. وعنك يا إبراهام .. وعن أسماء كثيرة .. ولكنه لم يتركني لأرها .. هي المدينة نفسها التي كانت في أول تلفون بيننا بعد مغادرته القاهرة في 29/8/2001 تلك التي وصفها ووصف أشجارها ونظافتها .. كانت دهشته الاولى بالغرب كله ... ثم تآلف معها بالسرعة ذاتها التي يالف بها الاشياء والناس والامكنة . سآتيها ي إبراهام وسأقف على كثير من الاماكن .
ولتتواصل الخطى .. فمثل مرغني لن تتوقف خطاه على طريق حتى الطريق الهناك . لك الود يا صديق
عزت الماهري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وينيبيك...المدينة التي أحبها ميرغني حمزة (Re: abraham deng)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
العزيز جدا ابراهام دينق
لك الحب بقدر ما بينك وبين مرغني
لم يذهب مرغني !!! بل تحول الى حبائل ود تربط تربطنا جميعا وتلفنا فعلى حبه سنلتقي دوما
محسن ود خالة مرغني
الاخت العزيزة جدا تراجي
اين انت ايتها الغالية اشتقنا لي طلتك
| |
|
|
|
|
|
|
|