دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني ....
|
و كيف يتثني للاعمي ان يبصر !! الانثي الكائن الكبريتي .. ينصهر الحديد ولا تنصهر و تذوب من رقيق الحديث و ... اللمس يا ولد انا ما فاضيه ليك .. عندي حاجات كتيره شاغلاني غيرك و بالنسبه لي سيادتك .. انا بحبك انت بتحبني ولا لا ؟؟ ما توجع لي قلبي معاك ساكت صدري مزماري و الدموع شُربي انطرب كلما ذكرو يخطر بي وكنت مشغولا بالحياه و الانثي يونيو 99 و خوف ما يتملكني انا للاسف الشديد بحبك انت تقول شنو غبيه و ماعارفه مصلحتي ويين قرر بسرعه قدامك مسافه امشي ابكي بي هناك و ارجع ليك دمعة الشوق كُبي حكم حبي ارعي نجم الليل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
اذن دعني اجتر فلسفتي تلك ما دام ارتضيت ان تسمعني حتي النهاية.. في ما سبق كنت اظن ان الامر واجب لا بد منه ... كنت اظن ان لكل سباح بحر يمارس فيه هوايته ..وبحثت عن بحر فوجدته وكان اول انهري ..يومها ..اعتقد انه لم يكن سوي يابسة مغطاة بالمياه وجدت الجميع يشيد به ويتحدث عن اجمل ما فيه الا انا لم اشعر معه بالالفة ولا اظنه فعل ... ولكن ما كان يحيرني ان الجميع يواصل الثرثرة ويتحدث عما فيه اتصدقني يا صديقي ان قلت لك ..انهم احبوه لي ..تركوا كل شئ واحبوا كائنا لم يجدوا من مزاياه سوي انه غدار .. وغامض واظن ان ظاهره بخلاف باطنه ..وكانت هذه صفات من يستحق الحب في ميزانهم انظر انهم يرون مثل هذ (يستحق) الحب وكنت اظن ان هذا الذي (يسحق) الحب ... ويومها ادركت ان هذا النهر لا يروي لي ظمأ وامخرت اشق طريقي بحثا عن بحرا اخر ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: اساسي)
|
مهلا لا تظن بي الظنون .... فلم (اشذ) عن القاعدة يوما ما ...
صحيح اني لم اخوض حروبا سلمية كثيرة وكانت تلك اولها ولكني خضت تلك الحروب بيد اني لم انتصر في اي معركة منها حتي (لاحقا) ولكنهم دائما كانوا يقولون ان اجمل الايام هي التي لم تاتي بعد وكان هذا ما يمدني بحبل الامل .. بيد ان الايام كانت لا تكف عن مباغتتي برتابتها ... وانا لا اكف عن الهزيمة كل يوم .. ولكني يوما ما سانتصر ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: اساسي)
|
Quote: اعتقد انه لم يكن سوي يابسة مغطاة بالمياه وجدت الجميع يشيد به ويتحدث عن اجمل ما فيه الا انا لم اشعر معه بالالفة ولا اظنه فعل ... |
لا استطيع ان ادعي بعد اني افهمك جيدا لكن يبدو ان هرمونك لم يوافق طبقه .. نهرك في مثل تلك المناطق العُمريه عاده ما يكون حسيرا ( مخاده ) مثل نهري ساعتئذ قالت ( بعد جريان سنتان ) وانا اُكمل عامي العشرون انت بتحبني ليه ؟ تخيل !! ان قنعت انا.. بأنها غريره اكون داقس فالانثي يا صديقي ترضع الاستشعار في الرضعه السابعه فمن الاولي وحتي السادسه ( مُشبعه ) كافيه لتكوين الوعي و ضخ الدم في الشرايين .. لتسهيل الاختيار و من ثم الضرب بيد من حديد علي قلوب العذاري من امثالنا
اكتب احتاج المذيد ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
عند الأزمة تتحقق الذات الإنسانية فإما أن تتوهج وإما أن تنطفئ!!!!!
إلتقيتها وانا أقوم ببعض أمور الحياة الإنصرافية ..
لمّا شفتك شفت فيك كل العجبني ..
ومشيت في حال سبيلي أجرجر خلفي كل أزماتي باحثاً عن ذاتي الإنسانية .. !!!!
وتدور الأيام ثمّ....
إلتقينا والدهشة هي الإتكلمت .. قبل الأيادي العيون هي السلمت .. من شدة الأفراح بكينا ..
انا الأن متوهج !!!!!!!!
شكراً لبعض الأمور الإنصرافية ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: عادل ابراهيم عبدالله)
|
Quote: كل اللواتي اسميتهن عصب الحس او دعوت لهن الورد-الرياحين |
نحن هكذا دائما ما نغني ..
عُشه صغيره كفايه علينا
و تقل نسبه الاوكسجين في ادمغتنا الكبيره جراء الخيال و نبحث عن النفس بشق النفس حين نراها
و ماخُفي .. كان خدم و حشم و حسابات جاريه و انثي تعرف جيدا كيف تصب الخل في الزيت
قال الجندري مرة افتحي الباب يا حبيبتي المُرعبه فأنا حبيبك المرعب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
طارق يا مبدع وفنان وكتّاب رائع هذا المكان
وبعد غياب عن الكتابة بالعامية امتد لاكثر من عشر سنوات كتبت قبل أيام هذا البكاء هل ابدو أيضا مشغول بالحياة والانثى وخوف ما يتملكني
قلت :
غيمة دعاش
بحبك لو عيون النيل تسافر في عينيك لو مدائن الروح تغني على سماك واشتهيك يا حلوة من زمن الصبايا الساحرات كنت منتظرك على غيمة دعاش في الليل لقيتك في السحاب متكية ذي مطرا غزير رحلنا بعيد مشينا على خيوط الريح ونمنا على مشارف الضو وغنينا الحنين الجوه احلام الصباح والروح بريدك يا سلام الشوق ويا وردة شهيق النور ويا انهار تناغم في صهيل الغيم ويا رعشة كلام الكون ويا نجمة سلام القلب ويا رحلة عيون نديانة في شفق المكان والروح .
نصار الحاج
مع ودي ومحبتي لك / لكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: nassar elhaj)
|
Quote: بحبك لو عيون النيل تسافر في عينيك لو مدائن الروح تغني على سماك واشتهيك يا حلوة من زمن الصبايا الساحرات
كنت منتظرك على غيمة دعاش في الليل لقيتك في السحاب متكية ذي مطرا غزير
رحلنا بعيد مشينا على خيوط الريح ونمنا على مشارف الضو وغنينا الحنين الجوه احلام الصباح والروح
بريدك يا سلام الشوق ويا وردة شهيق النور ويا انهار تناغم في صهيل الغيم ويا رعشة كلام الكون ويا نجمة سلام القلب ويا رحلة عيون نديانة في شفق المكان والروح . |
سانتياغو نصار او قصه موت مُعلن مازالت بك يا صديق بقايا روح و ندي هز اليك بجذع انثي تساقط عليك حنانا ودفئا عجبني ليك Quote: رحلنا بعيد مشينا على خيوط الريح ونمنا على مشارف الضو وغنينا الحنين الجوه احلام الصباح والروح |
مليان احساس اكتب لينا ياخي .. نحن محتاجين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
اساسي و الاصدقاء اهديكم ذكريات اول علاقه حب ( فاشله طبعا )
Quote: قصتي مع اول جواب غرامي كانت في عام1983 كنت بحب بت معانا في درس العصر ما كانت سمحة بس كانت شاطرة بعدين جهزت ليك ادوات الخطاب الغرامي ورقة جوابات ملونة + قلم خطو حلو + ريحة لزوم تعطير الجواب+ ديوان الرسم بالكلمات لعمنا نزار قباني و استعنت علي قضاء حوايجي بالحمام حيث كتبت اول واخر خطاب غرامي في حياتي اها ختيتو في ظرف ملون و كتبت في الغلاف الي الطالبة المجتهدة امال اها .. لبدت ليك ليها بعد درس العصر قدام المدرسه بعد تواطؤ كامل من الاصدقاء و عم يوسف (الحله كلها عارفة خدر في حالة حب.. وكنت حينئذ قد شرعت في تكوين رابطه معجبي امااال ) ... اوقفني احد المنافسين في محاولة فاشله لعرقله مخططي |
Quote: بعون الله و بمساعدة بعض ذوي النفوس الضعيفة تمكنت من الزوغان منو ... كانت امال قد قطعت شوطا باتجاة منزل اهلها .. استعنت علي فرق المسافة بعجلة عم يوسف غفير المدرسة لحقت بها و هي تحازي دكان البرقاوي .. تعمدت اسقاط الخطاب المعطر عند اقدامها ( سوف اخبرها بعد ذلك انني كنت اسقط قلبي عند قدميها الجميلتين ) لكن لسؤ الطالع و قبل ان اخبرها ان شيء قد سقط منها سقطت انا عن صهوه عجله عم يوسف التافهة .. و ضحكت هي طبعا |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: صلاح شعيب)
|
ما اكذبني من وغد اراني ما اغتبت غيري كما اغتبت نفسي .. لا اعلم ما يدفعني لهذا الحديث وقد عاهدت نفسي الا اتكلم الا عنها حتي نلتقي..ولكن كما هي العادة لن يكون اول عهد انقضه او اخره في كل الاحوال ..قد يكون هو الانصراف الي معارك واهية والانشغال بتلك المعارك عن الحديث عنها ولكني دائما كنت اثق في حدثي الذي يقول ..ما ان تذكر محاسنها وسطوتها علي نفسك الا وتغفر لك ما تقدم من بُعدك عن الحديث حولها وانشغال الفؤاد والفكر بغير التفكير فيها ومحاسنها وسطوتها ان بدأت الحديث حولها تدخلني جنة فؤادها من اي باب شئت فهذا ما اجيد الحديث فيه وابرع ::لو تحدثت فاني متحدثا حديث الذين لا يعرفون من انفسهم الا هي .. ولكن مهلا ... ما هذه الفتنةالتي تسعي لترويجها خدر ..!!؟ دعني الان خدر فانا الان مسالم نوعا ما ساعود حينما اري منسوب شري بدأ في العلو فحينما اُحدث عنها ومنسوب شري في اوجه فانه تهدأ نفسي لذا دعني احتفظ بهذا الترياق لوقته...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: اساسي)
|
اساسي ياجرح جانجينيه الروائي الفرنسي قال ان لحظات خزلانه لاحدهم تذوده بمتعه لا تضاهيها متعة عاش صعلوكا لكنه استمتع بكل قطرة من كاس حياتة
قل لي ماذا فعلت هي حيال وعودك لاساسي الشرير .. خليل فرح قال يعاين في المرايه خيالو ماعارف البموتو حيالو و حين يدندنها ابوداؤد عليه شأبيب الرحمه تحس به يكتم ضحكا علي ضحايا هذا الكائن الكبريتي وهم كُثر
قل لي هل تذكرك هي الان بكل خير !!
حدثنا عنها/هن عل حر جوفك يبرد قليلا و دع عنك اسمها/هن فهذا شأن لا يعنينا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
اه واه من شوق وشوق
من قلب كان فيني شمعه...ومن حروق
شوق يشق صخر الكلام الفيني
تتطاير حروفي..
في طرف شال روحي تشبك
ويتحرق فيني الغرام
***
شوق يفكر
شوق يجمع فيني غيماتو..وتمطر
مني دمعاتو..ويعكر
في عيوني الابتسامه
شوق يحير
شوق يغير لي خطواتي
و دريباتو بتودر
***
اه واه من شوق واه
ومن لياليني البينهيها الصباح
من شوق يدفق مني رمل الروح
ويشتت فيني همو
ويين افوت من شوق بحرك
فيني ..نمل الخوف
ويّّّذكرني النواح
***
شوق يشفق
شوق يغرقني ويدفق
وايه اقول عن شوق يبكيني
ويصفق فيني شوك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: خدر)
|
علي الايام التي كانت فيهاللأمل رائحة ... هناك بامدرمان وبحي البوستة التقيتها الجبهة الديمقراطية كانت بوابتي لها جاءت لتستلم عني اصدارات داخلية وبيانات لمركزية ثانويات الخرطوم ...
لما شفتها يا "طارق " نزلت علي برداً وسلاماً يااااه سنين وأنااحفظها عن قلب قلب... وجهها مصاغ في سلم دو ميجر صرامة في بؤبؤ عينها مثبتة سمرتها حادة احبها احب فستانها الازرق " اللبني" القصير وأحب الحزام الذي يربط خصرها واموت في يدها التي علي صدرها تحتضن الكتب... صافحتني بجراءة غير مسبوقة "بالنسبة للثانويات" قالت : يازميل زمنك فارقك ... ثم بسم وجهها كلو حشرجت , تمتمت , تأتأت ,ثم حُلت عقدة لساني ... ... أيام قليلة وبعدها تورطت القلب في حُبها هي والعياذ بالله من كلمة هي ... من علمتني الحياة الدُنيا ومن اخرجتني عنها ... أهدتني مطبوعة سيناريو اليابسة لشاعر الاحوال عاطف مذ حينها وانا متيم بها وبالشاعر العجيب عامان ونيف وانا احبها واكتب لها الخطابات الركيكة وأدس لها القُبل في روايات منيف , وأسيني واشعار الكرمل مر الزمان ... تزوجت "رانيا" , سافرت الي أمريكا أطفلت بنتاً وولدان ... وأنا دهمني العُمر بالركض المُر والفشل السريع لم أسمع صوتها منذ خمس سنوات أو يذيد هاتفتني بالامس : أنا في الخرطوم يا هيما اضاءة شئ بروحي .. ........ ........ خدر: موش الله كريم ولا كيف..!؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
كريم ساي انت ليه اختاروا اللون اللبني لبنات الثانوي العالي !!
لعمري كان ذلك هو النجاح الوحيد الذي صاحب مناهج محي الدين صابر فقد شكل هذا اللون احلامنا و لون ليالي مراهتنا الكالحه بالكثير من الذكريات ,, فقد كنا من البراءه بحيث نُفرغ الفستان من محتواة و نحوله الي شعيره للاحترام ,, هذا ما سولته لنا خيالاتنا الجميله فقد كنا يوما ما ابرياء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وكنت مشغولا بالحياه و الانثي و خوف ما يتملكني .... (Re: ShiningStar)
|
الحب جدير بالاحترام ..لا يحق لاحد ان يخدش جماله بادعائه.. كانت محصنة ضد كل ما لوثنا ..محصنة ضد كل الاشياء التي جعلتنا لا نعرف الوجه الحقيقي للحياة .. ومن مناعتها هذه كل اجد قوتي.. الحياة تحتاج قدرة خارقة ومناعة ضد اشياء واشياء..ولكني لم اكن املك حصانة مثل التي امتلكتها هي ... عرفت اني بشرا سويا حينما اكتشفت اني طماع اكثر مما يجب .. لم اكتفي بان اعرفها وفقط ... كان هوسي بامتلاكها هو دافعي لايام كثيرة .. كانت الهوس هو كالرغبة في معرفة اشياء لم اخبرها ابدا.. ومازلت احنث بوعدي كالعادة ..الان افكر جديا باختراع لغة تخصني وحدي لا اكتب بها الا انا ولا يفهما سوانا فقط لاكون صادقا معها .. كنت دائما اجرب الجلوس علي شرفة تطل علي ايامي وانظر للمارة واستمتع بكذبهم حين يدعون انهم يعرفون عني ما لم يخطر علي بالي ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|