|
مولانا عايز يتيمم (نكتة واقعية بطلها أحد الإسلامويين)
|
حكى لى احد الأصدقاء أنه كان فى الخرطوم يركب سيارة كريسيدا فارهة ومظلله وهو يلبس الجلابية والشال والسيارة مكيفة والحالة سمحة شديد ، فتوقف أمام إمرأة جميلة وحملها معه فى السيارة ،
كانت نية المرأة أن تذهب معه أينما ذهب بغرض البغاء ، وكانت نيته هو أن يجاريها ولكن فى شىء من التُقل (أى يكون تقيل شوية) فلم يلتفت إلى المرأة ولم يتحدث إليها ، فقالت له المرأة (الظاهر عليك إنت زول مؤدب شديد) ، فسكت ، ثم قالت ، إنت ما شفت الحصل على أمبارح؟ ، فقال لها (حصل ليك شنو؟)
فقالت:
أنا أمبارح واقفة فى محلى ده ، تجيك اللاندكروزر الما خمج ، عربية مظلله وسيدها (تغيان) لابس الجلابية القصيرة ودقنو لى هنا (مشيرة إلى أسفل بطنها) وحاتك أول ما ركبت معاهو زولك طوالى ما كضّب ، ختّ يدو فى (محسنى) ، فنهرته وقلت له (داير تتيمم؟؟؟)
فانفجر صاحبى من الضحك وأكمل معها المشوار
|
|
|
|
|
|