|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: abulinah)
|
Quote: ذلك الطفل ذو الثلاثة عشر ربيعا ، وهو اليتيم الذى توفى والده فى نهاية التسعينات بعدما تركه صغيرا بعيب خلقى فى شكل ثقب بالقلب ، وقد حدثنى أهله وهم جيرانى بحالة الولد والذى أتى من السودان ترافقه أمه بتأشيرة عمرة ، فأخذت أوراقه وذهبت لعباس فى المنزل ووقع لى على الأوراق وقد تمت العملية بنجاح كبير فى اليوم التالى من ذهابى له وبمبلغ كبير وعلى نفقة (بن زقر) ، فما أكرمكم يا عباس وما أجملكم وما أحسن خلقكم وجميل عملكم |
ياخي إنت زاتك م زول ساهل ياهشام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: mohamed osman bakry)
|
محمد عثمان بكرى
شكرا جزيلا وكم كنت أتمنى حضور بورداب جدة أو الرياض ، والذين قد يعرف بعضهم عباس لإبداء رأيهم إذ أن شهادتى فى عباس ربما تكون مجروحة بحكم حبى الشديد لهذا الأسد الهمام
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: abulinah)
|
الأخ وليد محمود أبكم
نوافقكم الرأى أن عباس يعد مثالاً رائعاً كأحد أبناء بلادى ، وسنقوم بتبليغه تحياتكم
شاكرا لك تفضلكم بالمشاركة معنا هنا
سلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: يازولyazoalيازول)
|
الحبيب هشام تحياتي وسلامي تشكر كثير الشكر على هذا البوست المميز والذي يعتبر رداً ولو قليل لاصحاب الخير والفضل من أمثال عباس عابدين سائلين الله العلي القدير أن يمد في عمره ويزيده من رزقه ويحفظ له ابنائه ويكثر من أمثاله ويجعله ذخراً وأملاً وحالاً لكل كربة او ضائقة لكل مسلم يارب العالمين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: يازولyazoalيازول)
|
الاخ العزيز هشام رغم اندهاش الجميع بهذا الحدث ومع احترامي لهم جميعا, الا اني اراه يصب في خانة دعم النظرة الشائهة للمراة كجهاز تفريخ لا اكثر ونصير لتعدد الزوجات. ام انت من انصار "راجل المرة حلو حلا"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: Osman Malik)
|
الأخ عثمان مالك
مالكم كيف تحكمون؟
يا أخى ليس للبوست من بعيد أو قريب أى شىء يتفاعل مع قضايا المرأة ، فنحن سودانيين أولا وآخرا طرحنا وجهة نظرنا فى بركات الشيخ وفى محاسن مرجان ليس إلا ، والمرأة على العين والرأس ، ولا داعى لتعدد الزوجات من وجهة نظرى الشخصية
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عباس عابدين مرجان (Re: يازولyazoalيازول)
|
عمي الحبيب هشام
والله ووالله عباس جميل بجمال خلق سيد الناس المصطفى حبيبي ولكن والله ووالله انت الأجمل والأحب لذكرك لمحاسن خلق الله. وكم سعيد أنا بك يا عمي يازول.
أبوفتحية
| |
|
|
|
|
|
|
|