|
حول دارفور واليهود والعرب والمسلمين....
|
Activists, It's becoming very clear the double standard crisis many Arab Muslims, and their followers on this board are suffering in regard to the Darfur tragedy .... For these Kizans (NIFers, NCPers, etc) the case is clear: they are defending the crimes committed by their leaders in Khartoum...
The Muslim Arabs, I mean of Middle Eastern origin, is difficult to understand since they were the first who suffered and complained of the US human rights double standards in Israel/Palestine
Why the Sharq Alawsat and many other Arab newspapers and media outlets are crying loud of a 'suspicious' agenda for the US Jews? The only 'hidden' agenda of the Jews in supporting the Darfur issue is to highlight the Holocaust that targeted their people 60 years ago...what is wrong with this?
Are these NIFers and their followers do not believe in the 6 million victims of the Holocaust? Fine, what number they want? 1 million was the least number argued by those denied the first number... so, it's also Genocide... the same like the 5,000 victims admitted by the Khartoum regime when the actual number was 30,000 and the Foreign Minister Ismail hinted it could not be a genocide !!!...
Until I came back to these un-ashamed NIFers....
mohamed elgadi also known as Dr. Mohamed Ibrahim in the article below
http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issu...10017&article=361104
مظاهرات دارفور في أميركا: انقسامات بسبب هيمنة يهودية ورفع شعارات «الهولوكوست»
واشنطن تعد بتقديم مليار ونصف مليار دولار مساعدات للإقليم السوداني المضطرب
واشنطن: محمد علي صالح أثارت التظاهرات التي خرجت في 15 مدينة أميركية احتجاجا على «الفظائع التي تحدث في إقليم دارفور السوداني انقسامات بين الأميركيين، بسبب هيمنة هيئات يهودية على التظاهرات، ورفعها لشعار «لا.. مرة اخرى»، وهو شعار يهودي يشير الى مذبحة هتلر لليهود (الهولوكوست)، ويقسم ألا تتكرر. ونشرت صحف اميركية عديدة ومن بينها صحيفة «واشنطن بوست» أمس بأن بعض المنظمات الكاثوليكية التي اشتركت في التخطيط للمظاهرة اشتكت من سيطرة جماعات يهودية عليها. واشترك في المظاهرة عدد كبير من رافعي اللافتات والشعارات اليهودية من جمعيات وجامعات يهودية في واشنطن ونيويورك وفيلادلفيا ومدن أخرى، بالإضافة الى طلبة وطالبات مدارس يهودية رفعوا شعارات وهتفوا بأسماء مدارسهم، وكانوا يلبسون أزياء موحدة.
وتحدث أمام المتظاهرين الحاخام أور روز، ممثلا للمدارس الدينية اليهودية، وقال «دفع الهولوكوست (مذبحة هتلر لليهود) العديد منا للمجيء الى هنا. نحن نحس بواجب ان نقف ونعلن رأينا، وذلك بسبب تاريخنا وتجربتنا».
ونشرت وكالة «جويش تلغراف» للأنباء أن «الوجود اليهودي كان واضحا في مظاهرة يوم الأحد، وذلك بسبب اهتمام الجالية اليهودية بالموضوع».
وقال د. محمد ابراهيم، رئيس تحالف «انقاذ دارفور»، لـ«الشرق الأوسط» إن تعديلات أجريت على قائمة المتحدثين في المظاهرة لتضم عددا من أبناء دارفور.
وقال ابراهيم «كانت كل القائمة مسيحيين ويهودا، بالإضافة الى اثنين من جنوب السودان». وأضاف ابراهيم «قدمنا احتجاجا رسميا لمنظمي المظاهرة، وهم اعترفوا بخطئهم، ووافقوا على وضع أسماء ثلاثة من أبناء دارفور في قائمة المتحدثين في المظاهرة». وكان ممثلون لتحالف «انقاذ دارفور» قابلوا الرئيس جورج بوش. ودعا بيان اصدره تحالف انقاذ دارفور، اثناء المظاهرة، حكومة السودان الى سحب اعتراضها على إرسال قوات الأمم المتحدة الى دارفور، والالتزام بوقف النار وبقرار مجلس الأمن الخاص بنزع سلاح ميلشيا الجنجويد، والعمل على التوصل الى «اتفاقية دائمة» خلال المفاوضات الحالية في ابوجا.
وخاطب المتظاهرون جورج كلوني، الممثل السينمائي الذي عاد اخيراً من دارفور، وفرانك وولف، ودونالد بين، ومايك كابوتانو، اعضاء الكونغرس، وجون كورزين، حاكم ولاية نيوجيرسي، وكان عضوا في الكونغرس عندما أجاز قانون محاسبة دارفور. وتحدث، من مواطني دارفور، صالح محمود عثمان المحامي، وتراجي مصطفى، من مؤسسة إنقاذ المرأة السودانية، وسيمون دينغ، من جنوب السودان، ومانوت بول، لاعب كرة سلة أميركي سابق من جنوب السودان.
وتحدث باراك اوباما، السناتور الديمقراطي الأسود، ونانسي بلوسي، زعيمة الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب، وإيلي وايزل، اليهودي الذي نجا من «الهولوكوست» وفاز بجائزة نوبل للسلام، وثيودر ماكاريك، كبير الأساقفة الكاثوليك في واشنطن العاصمة، وانتقدوا كلهم حكومة السودان، وطالبوها بوقف «الابادة»، وبالسماح لقوات الامم المتحدة بدخول دارفور.
وطالبت جنداي فريزر، مساعدة وزيرة الخارجية الاميركية للشؤون الأفريقية، التي خاطبت المتظاهرين في واشنطن، مسلحي دارفور بتوقيع «اتفاقية السلام النهائية» التي رفضوها في ابوجا ودعت بالتحديد عبد الواحد محمد نور وميني ميناوي، من حركة تحرير السودان اللذين يشتركان في مفاوضات السلام، ان يوقعوا على الاتفاقية التي تبناها الاتحاد الأفريقي.
وناشدت كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية، في مقابلة في تلفزيون «ايه بي سي»، المفاوضين في نيجيريا للوصول الى اتفاقية سلام، وقالت «واضح ان اتفاقية سلام ستكون خطوة مهمة الى الامام». وقالت فريزر، مساعدة الوزيرة، ان «حكومة السودان والمتمردين مسؤولون عن ما يحدث في دارفور، ويجب عليهم الوصول الى اتفاقية سلام بأسرع فرصة ممكنة». ودعت فريزر الى تعزيز القوات الأفريقية في دارفور، والاستعانة بقوات من حلف «الناتو» تحت مظلة الأمم المتحدة. وكان وفد حكومة السودان في مفاوضات أبوجا قد صرح بأنه سيقبل قوات دولية شريطة أن يوافق المتمردون على اتفاقية السلام.
وقالت فريزر إن قوات الناتو «مستعدة وجاهزة لتقديم المساعدات، ونحن في انتظار طلب من الاتحاد الأفريقي» عن طريق مجلس الأمن. وأشارت الى أن الحكومة الأميركية قدمت مليارا وثلث المليار دولار من المساعدات الإنسانية الى لاجئي دارفور، و80 في المائة من برنامج الغذاء العالمي لهم.
وأشارت فريزر الى شعار المظاهرة من اجل دارفور، «لا.. ونحن نراقب»، أي أن الولايات المتحدة تراقب ما يحدث في دارفور، ولن تسمح باستمرار ما وصفته بـ«الإبادة» هناك. وقالت فريزر إن الولايات المتحدة «هي الدولة الوحيدة التي وصفت ما يحدث في دارفور بأنه «ابادة»، اشارة الى أن دولا أخرى وصفته بأوصاف اقل، مثل «أعمال عنف».
|
|
|
|
|
|