|
انهم يحلون ما طاب لهم ... و يحرمون كل مالا يوافق فكرهم و سياستهم...و هذا كله باسم الله و الدين
|
هؤلاء هم الكيزان و دهاقنة الهوس الدينى من المعتزلة و التكفيريين .تجار الدين و السياسة ... كلاب هو هو المسعورة ...فانهم هم ألد عداوة للخير و الإنسانية .. فلقد امنوا بالترابى بالأمس مهديا و نذيرا و أهدروا دم كل من يكفر به و أعتبروه طابورا خامسا حلالا قتله و سحله ... فكان اسحاق أحمد فضل الله و غيره ...و لكنهم يفجأوننا اليوم بأن من امنوا به سابقا و ذهب ضحيته العديد من ذوى الفكر و الرأى !!! بأنه مجرد كذاب و منافق دجال !!! فمن يا يا ترى يستطيع أن يسترد أرواح تلك الضحايا التى ازهقوها ظلما باسم الجهاد و المشروع الحضارى المزعوم ؟؟؟؟ عبدالماجد
|
|
|
|
|
|
|
|
|