القذافي ذعر وكان خائفا واتصل بالملك عبدالله الثاني مستنجدا والبشير بمبارك متوسلاً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 03:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-07-2006, 10:44 PM

ASAAD IBRAHIM
<aASAAD IBRAHIM
تاريخ التسجيل: 11-26-2003
مجموع المشاركات: 3920

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القذافي ذعر وكان خائفا واتصل بالملك عبدالله الثاني مستنجدا والبشير بمبارك متوسلاً

    اشنطن – الوطن - قالت مجلة امريكية "ن احداث 11 سبتمبر جعلت الامريكيين يقلقون من وقوع ضربة اخرى، غير ان الذي كان قلقا جدا انما هو الزعيم الليبي معمر القذافي"
    وكشفت مجلة التايم في تقرير نشر يوم الخميس "ان القذافي الذي كان وراء تفجير طائرة بان اميركان عام 1988، وتفجير مرقص في برلين قتل فيه ثلاثة من مرتاديه ، كان هستيريا وخائفا من ضربة إنتقامية بعد أحداث سبتمبر حسب برقية وردت من السفارة الأمريكية في مصر" .

    وجاء في البرقية التي رفعت السرية عنها مؤخرا والموجهة الى الخارجية الامريكية ان(رجل ليبيا القوي) معمرالقذافي اصيب برعب هستيري خوفا من ردة الفعل الامريكية ضده بعد حادثة الاعتداء على مركز التجارة العالمي بنيويورك، خوفا من أن تضرب أمريكا ليبيا مرة أخرى بعد أن أخطأت في إصابته شخصيا في خيمته في هجوم الثمانينات .

    وشنت الطائرات الامريكية هجوما على ليبيا عام 1986، بعد تفجير مرقص كان يرتاده الجنود الامريكيون في المانيا ادى الى تفجير مقر القذافي في باب العزيزية.

    واضافت الصحيفة انه وقبل ان ينجلي غبار هجمات سبتمبر "بدأ القذافي يدعو القادة العرب لقمة عربية ، وعلم الدبلوماسيون الأمريكيين من مصادر لم يكشف النقاب عنها " أن القذافي قلق لعدم وجود إتصالات له مع أمريكا ، وقال مسؤولون في السفارة أن القذافي بد هستيريا في مكالمته مع ملك الأردن الملك عبد الله الثاني، كما لو كان تدخل الملك فقط سيمنع أي إجراء أمريكي ضد ليبيا" .

    واخطر ما تكشف عنه البرقية " أن واشنطن بتدأت محادثاتها مع ليبيا حول برنامجها النووي في الوقت الذي إبتدأت القنابل تسقط على بغداد ، في اذار 2003"

    ودرج المسؤولون الليبيون على انكار هذه الحقيقة وان الدرس الذي دفع طرابلس للتنازل عن برامجها لاسلحة الدمار الشامل كان سقوط صدام بهذه الطريقة المدوية ولكي لا يكون راس النظام الليبي المستهدف امريكيا". ويؤكد هذه الحقيقة ان المجلة تتابع قائلة: تعتقد الإدارة الأمريكية أن سياستها الحازمة مع البلدان ذات اسلحة الدمار الشامل قد أتت بتلك النتيجة كما تكشف أيضا مدى قلق القذافي من النوايا الأمريكية في الحرب الكونية الجديدة على الإرهاب قبل حوالي 18 شهرا من حربها على العراق " .

    كما تقول البرقية " ولم يكن القذافي وحده في ذلك ولكن الرئيس السوداني عمر حسن البشير التي كانت مأوى لأسامة بن لادن في وقت ما ، طلب أيضا عقد قمة عربية لمساندته في اظهار أن لا دخل له في أحداث سبتمبر" . وتقول المجلة : "بدت الدولتان خائفتين ، فقد بدا السفير السوداني خائفا جدا في اتصال هاتفي مع وزارة الخارجية المصرية وكانت رسالة البشير إلى مبارك هي توسل أكثر من كونها نقاش" على حد تعبير المجلة .

    وتقول البرقية " بأن القذافي كان خائفا أكثر برغم الرد المصري القلق أيضا " وشمل ذلك الرحلة إلى طرابلس في 17 سبتمبر 2001 ، حيث التقى وزير خارجية مصر بالقائد الليبي .

    ويقول مسؤول في الخارجية الأمريكية أن القذافي كان خائفا بلا شك على مخبأه من ان يتعرض للقصف، بعد 11 سبتمبر ، ولكن هذا تجاوز حتى داعمي الإرهاب حيث أن حتى القذافي بدا منزعجا من الهجمات ، " إعتقد أن الخوف لعب دورا مع بقاء الجراح من حادثة بان أمريكان مفتوحة " ، " ولكن كان هناك درجة من الإشمئزاز من الجهات كذلك ".

    وتمضي المجلة قائلة: تكشف البرقية ايضا ان الزعيمين السوداني والليبي كانا يدركان بأنهما سيحاسبان على افعالهما السابقة ، بعد أحداث 11 سبتمبر .وتضيف :"وتطلب التهديد بخطر الإنتقام بعد الهجمات على أمريكا، لجلب إهتمامهما" .

    " ويقول توم فتون رئيس منظمة " مراقبة العدالة " أعتقد بأن الوثائق تشير إلى أن القوة وحدها هي التي تستطيع التحدث إليهما " ويقصد القذافي والبشير.

    وقالت المجلة ان الدبلوماسيين السودانيين والليبيين في واشنطن لم يردوا على الهاتف للتعليق على الموضوع
                  

04-07-2006, 11:20 PM

nuba


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: القذافي ذعر وكان خائفا واتصل بالملك عبدالله الثاني مستنجدا والبشير بمبارك متوسلاً (Re: ASAAD IBRAHIM)

    سلام أسعد
    أسد علي وفي الحروب نعامة.
    كل يوم يتكشف الجديد المثير من جبنهم, وهذا هو المقال لمن أراد

    Qadhafi's 9/11 Fears
    The Libyan strongman was "hysterical" with fear of retaliation after the World Trade Center attacks, according to a newly released cable
    By TIMOTHY J. BURGER/WASHINGTON


    Posted Tuesday, Apr. 04, 2006


    Will we be hit again? With ruins still smoldering at the World Trade Center, the Pentagon and a field in Pennsylvania, that was the question on the mind of every American in the immediate aftermath of the Sept. 11 attacks. But it also appeared to have been a major concern of none other than Libyan strongman Muammar Qadhafi.

    Qadhafi — who was behind the 1988 Pan Am 103 bombing that killed 270, as well as the 1986 bombing of a Berlin disco that killed three — was "hysterical" with fear that he'd be targeted by the U.S. for vengeance after the worst terrorist attack on U.S. soil, according to a newly declassified Sept. 20, 2001, cable from the U.S. Embassy in Egypt.

    Concerned that the U.S. would attack Libya again (U.S. air strikes reportedly just missed Qadhafi in his tent, in a retaliatory attack after the Berlin bombing), Qadhafi began to "call every Arab leader on his Rolodex" to lobby for an Arab summit, the cable says. U.S. diplomats had learned, from sources whose identity appears to be blacked out, that "Qadhafi was concerned that he had no direct communications with the [U.S. government] other than through his speeches," according to the cable. U.S. embassy officials were told "that Qadhafi had sounded hysterical in his telephone call to [Jordan's] King Abdullah, as if only the King's personal intervention would prevent U.S. action."

    The cable puts a new perspective on Qadhafi's renunciation of his nuclear weapons program in December 2003, after starting talks on the matter around the time U.S. bombs were beginning to fall on Baghdad in March. At the time, the Bush administration hailed Qadhafi's move as proof that its tough tactics against countries with weapons of mass destruction was working. But this cable shows that Qadhafi was gravely concerned about American intentions in the new global war on terrorism at least 18 months before the Iraq war.

    Qadhafi was not alone in his fears, according to the cable, which was provided to TIME by Judicial Watch, an investigative watchdog group. Umar Hassan Ahmad al-Bashir, the president of Sudan, Osama bin Laden's onetime refuge, also implored other Arab leaders to vouch for his lack of involvement in 9/11 and hold an Arab summit. The idea, apparently, was to try to show solidarity with the U.S. and other U.S.-friendly Arab regimes. "The Sudanese and Libyans sounded very afraid to their Egyptian and other interlocutors," the cable says. The Sudanese ambassador "had a quivering voice" in a call to the Egyptian ministry of foreign affairs, the cable says, and Sudanese president Bashir's message to Mubarak "was more an urgent plea for help than a reasoned discussion.... The Sudanese still seemed to believe themselves a likely target."
    Yet "Qadhafi may be even more afraid," the cable says, "despite the more solicitous Egyptian response," which included a Sept. 17, 2001, trip to Tripoli in which Egyptian Foreign Minister Ahmed Maher quietly met with the Libyan leader.

    A U.S. State Department official says that Qadhafi was doubtless afraid for his hide after Sept. 11, but that even past sponsors of terrorism such as Qadhafi appeared genuinely disgusted by the attacks. "I think fear played a part," with the wounds of Pan Am 103 "still very much open," the official said. "But there was a degree of revulsion" at the attacks as well. Tom Fitton, president of Judicial Watch, says the cable he unearthed also reveals the Libyan and Sudanese leaders were aware that 9/11 made it likely they would be called to account for "their past record." And it took the threat of retaliation after the attacks on the U.S. homeland to get their attention. "I think the documents indicate that that's what speaks to them — force. Force and serious threats of force," Fitton says.

    Sudanese and Libyan diplomats in Washington did not return phone calls for comment.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de