|
خربشة متاخرة فى تيموليلت...
|
تلك ...وهذه ...كلها..قبل وبعد نظمها واخراجها...واستخراجها.. وتنسيقها..فهى عزيزة محفوفة بشوك لاشبيه له. اذهب بعيدا واعود فتلك مريم... تلك...عسل الجنوب...باغفاءتها ورائحتها ..ومن تضم فى احشائها.... نجد ان قواعد الرياضيات ليست ثوابت ...حيث وجدنا عدة عوامل مشتركة بين رقمين منذا ولادة مريم عسل الجنوب الى مريم الاخرى حتى الولادة الكاملة ل تيموليلت... انت وهو شيخان فى زمن المحنة ...وانت وامثالك ...........فالتحيه له ولك. اعود الى ... كلها.....فهى جهنمية محفوفة بشوكها لايعرفها ولا يقربها الا من يعرف كنها او هومن بين الجبلين الجارى ...وام على شجاعة(ده ما نعرة عنصرية انما اشارة الى ماهو ات)...وفهما من تعداهم الى دامر الحبيب ...موطن الوليد.. كما قال ود بادى العكودابى:- وكل خصلة جميلة ابت تجى فى الاجيال ....... فى النعوش دفنوها معاهم ....... نظمها ...اجد نفسى عاجزا...فهى اصبحت مقياس الجمال...وجمال الجمال...ستظل تيموليلت قانونا ..فاروقا للقصة فى بلد ...... يقينا ان عازة انجبت ...ويقين اليقين انها ليست عاقرا ...وكان خوفى فى تاخر عازه فى فطامة ابنائها..وطال الزمن ...الى ان طل الى الوجود(الولد محسن) سعيا الى عناق السماء فلك اقول الموهبة من الله والصقل منك وكليهما بحمد الله امتلكت. اعود الى استخراجها الذى ياتى الصبح قبله...منوت خارج القاعة ...لاتعليق . خلاصة القول ...مافعل اهل الطائف بسيد الخلق ..فكانت افاق وافق اهل الطائف ضيقة لاترى المستقبل ...فهذا هو حالك ..ولا ارثى فيك واخاف عيك ومنك ...فبعد اهل الطائف اتت الطوائف ...وجاء الضياء فلابد لنورك وضياءك ان يافل ويرمى بالزجاجات من الايدى الفارغة...لتجمع هذه الزجاجات وتعيد صقلها لتكون بوابة لك..ومشعل وضياء لك لا عليك...
|
|
|
|
|
|