|
|
 &&& المؤتمر الوطني هو مشروع السودان الفكري الثقافي &&&&
|
: المؤتمر الوطني هو مشروع السودان الفكري الثقافي
الأثنين 20 فبراير 2006
"تقرير إخباري"- (smc)
في إطار برنامج نفرته السياسية نظم حزب المؤتمر الوطني عدد من اللقاءات بقواعد الحزب شملت معظم مدن الولاية.
وقال د.نافع على نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية مساعد رئيس الجمهورية ان مشروع المؤتمر الوطني هو مشروع السودان الفكري الثقافي ويحتاج من الحزب ان يحشد له كل أهل السودان مشيراً إلى أنه مشروع مواجهة ضد الذين لا يريدون للسودان ان يكون ، مما يتوجب مواجهتهم بالنهج والعمل والفكر على حد قوله.
ودعا نافع مواطني منطقة برى الذين خاطبهم في لقاء النفرة بالانضمام إلى المؤتمر الوطني.
من جانبه دعا د.عبدالحليم إسماعيل المتعافي رئيس المؤتمر الوطني إلى التوحيد ونبذ الفرقة والشتات وقال ان ذلك من شأنه ان يجعل الحزب أكثر قوة وتماسكاً مشيراً إلى المشكلات التي تواجه البلاد وقال ان هذه المشاكل لا يمكن تجاوزها إلا بالتكاتف وتكوين حركة سياسية راشدة تحت راية المؤتمر الوطني.
وعدد العميد الركن (م) الفاضل محمود الختمى نائب رئيس المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم في اللقاء مطالب أهل المنطقة ومشاكلهم والتي أجملها في مشكلة الشباب والرياضة ، مطالباً بحل مشاكل الخريجين وتوظيفهم وصيانة المدارس الثانوية والمهنية واستبعاد الفاقد التربوي وشملت اللقاءات منطقة توتى بالخرطوم التي شرفها د.عبدالحليم المتعافي رئيس المؤتمر الوطني والمهندس فائز عباس نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية بالخرطوم الذي أكد استمرار النفرات التنظيمية بغرض تبصير المواطنين بما يحيط بالأمة الإسلامية من استهداف في دينها ووحدتها ، داعياً إلى التكاتف والوحدة.
وفي لقائه بمنطقة أم درمان الذي شرفه بروفسور إبراهيم أحمد عمر الأمين العام السابق لحزب المؤتمر الوطني أكد المهندس فائز على استمرار النفرة التنظيمية وقيامها بجميع المحليات ، داعياً إلى قيام اجتماعات مجالس شورى المناطق بنهاية النفرات التنظيمية للنظر في التقارير والقيام بالمراجعة.
وشمل برنامج النفرة محلية جبل أولياء التي شرفها بالحضور د.عبدالجبار حسين الذي ناقش خلال البرنامج وضع الخارطة السياسية بالمحلية وخطوات السجل الانتخابي وأهمية تفعيل العمل السياسي بالمحلية.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: &&& المؤتمر الوطني هو مشروع السودان الفكري الثقافي &&&& (Re: charles deng)
|
الأستاذ صلاح غريبة،
مع احترامي الشديد لك دعني أختلف مع ما تطرحه لما أعتبره دردقة غير مباشرة لكرة الإنقاذ لتدخل شباك قلب الوطن بعد أن أعلن الحكم صافرة النهاية وأخذ فريقكم (المؤتمر الوطني) كل الكروت الحمراء. ولم يبق له سوى أن ينزوي خارج الإستاد هذا إذا لم تطارده الجماهير بالبيض الفاسد المولّد من نفس دواجن الإنقاذ.
| Quote: وقال د.نافع على نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية مساعد رئيس الجمهورية ان مشروع المؤتمر الوطني هو مشروع السودان الفكري الثقافي ويحتاج من الحزب ان يحشد له كل أهل السودان مشيراً إلى أنه مشروع مواجهة ضد الذين لا يريدون للسودان ان يكون |
زمان كانوا (سمهم إن شئت الجبهجية أو الكيزان أو الإنقاذ أو المؤتمر الوطني أو الشعبي: كلهم من نفس الطينة، ولهم أعني) كانوا بيقولوا
أنه مشروع مواجهة ضد الذين لا يريدون للإسلام ان يكون
أي أن كل من عاداهم فهو كافر.
اليوم يقولون
أنه مشروع مواجهة ضد الذين لا يريدون للسودان ان يكون
أي أن كل من عاداهم فهو خائن
تغيرت الشعارات والمصطلحات حسب المصالح (متاجرة بالدين ثم متاجرة بالوطن).
لكن طريقة التفكير (والتكفير) هي واحدة
لم تتغير
الجبهجية لم يتطوروا فكرياً ولن.
لأن في ("جبهتهم" الضيقة) لا توجد مساحة للآخر.
ورأسهم لا (يستوعب) الآخر.
فكيف لرأس ضيق الأفق كهذا لا يستوعب الآخر... أن يستوعب (الدين) أو (الوطن).
إن الدين من الإنقاذ براء .. كما هو الوطن.. أي وطن فما بالك بوطن مساحته مليون ميل مربع.
الشيء الوحيد الذين يطابق أجندة الإنقاذ هو
بروتوكولات حكماء صهيون.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ghariba
أحمد الشايقي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست