|
|
 سجمان ود. ابكر في دفاتر الكاتب الشايقي الفرنسي الجهنمي ح. موسي
|
من هوو سجمان
هل هو كاتب ممسوخ ام مؤلف نسقي
وهل هو مبدع في عيون النسق وهل ينتج ادبا في معيار الادبية
ولماذا يسبح في حمد كتاباته شعراء النسق وادبائه كما الغوغاء منهم
ولمن ينتج سجمان خطابه النسقي
وهل سجمان الفرد ضحيية المؤلف النسقي الذي يركبه و
جمهوره النسقي ليسوقهم الي فضاء اللغة الفالتة والاساءات الفاضحة والكلام الساقط وهم يهتفون
"زيديني يا سجمان زيدين"
وهذا التمتع النسقي للانتاج السجماني الا يعني بانه ينتج لهم بحسب ذوقهم عيون الادب ونبيذه كمان في المعيار النقدي اما كون الادب السجماني المشحون بالقبيح النسقي مما لا يراه النسق فهذا هو دور النقد الذي يقدمه (د.بولا) مثالا .
لماذا ادباء النسق قد توارو خجلا وتوقفوا عن التمتع والتبضع في عوالم سجمان(القبيحة المتسخة في عيون الآخرين , "الجمالية" في عيون الممسوخين من اهل النسق
هل بسبب وعي نقدي وانساني هبط عليهم فاكتشفوا عبره قبيحيات النص النسقي السجماني
ام كموقف جبان وريائي بسبب صاحب الجهنم وصحبه في تلك معركة الذي اختلط فيها حابل الشخصي بنابل النقدي مما جادت به جهنم موسي حيث ضاع النقدي الذي يجب ان يكون من نصيب المؤلف النسقي في معترك الشخصي الذي ذهب جفاء في زبد الشخوص الذي اخذوا من قبل صاحب الجهنم بجريرة النسق علي طريقة الطعن في دل الفيل "شخوص" بدل الفيل ونعني به نقد النسق وبهذا يكون الناقد الجهنمي قد ساهم في تغبيش الوعي النقدي وساهم في توجيه المسار النقدي من نقد مضمون النص النسقي ومحتواه الممثل في خطاب سجمان الي سجمان نفسه والغوغاء من الادباء والشعراء والعامة الذين من حوله واصبح سجما منمطا كشخص بدلا
من تنميط النسق وتفكيكه وهذا المسلك النقدي الجهنمي فيه اخطاء منهجية واشكاليات جوهرية
سنعود لها
ولكن لماذا يحاول صاحب الجهنم اللعب بوتر اللغة والاسماء من نوعية
"يا ابابكر"
وانو ينتج لغة جمالية يرقص جمهور النسق
الا يعرف صاحب الجهنم موضوع استخدام لغة المستعمر مثلا من قبل المستعمرين(فتحة) كموضوع مختلف حوله حتي بين فطاحلة المشتغلين في فضاء المابعد الحداثة مثل سلمان رشدي البريطاني من اصل اسيوي الذي يري بضرورة استخدام لغة المستعمر لكشف وفضح وتفكيك خطاب المستعمر بينما يري الكاتب الكيني وا ثيانقوا بان اللغة تحمل فيروسات الثقافة الذي ينتمي له في مستواي التعبير الجمالي وبالتالي افضل السبل هو التخلي عنه فهل يا تري تدعو دكتور ابكر لتخلي عن الغة العربية رغم انو علي ما يبدو ينطلق حتي هذه اللحظة من المدرسة الذي يدعو لها رشدي فهل تريده ان يتحول الي المدرسة الذي يركل اللغة العربية كلّيةً
الم يستخدم د. ابكر اللغة العربية لفضح النصوص النسقية لعربان السودان ومستعربيها
فهل تريده ان يترك اللغة العربية كلّيافي تعبيره الجمالي ,
ان هذا المسلك العجيب في محاكمة د. ابكر لاستخدامه اللغة العربية لا يتفق معك د. بولا
حينما قال بما معناه اجادة الكاتب المارتينيكي ايمي سيزار للغة الفرنسية لم تجعل منه
فرنسيا, فلا تكون مفلسا هكذا يا صاحب الجهنم د. ابكر لم يختار هذه اللغة بنفسه وانما
"بعندتكت" واذا كان هناك من يجب ان يلام فهو نسقك الجلاّبي العروبي الذي فرض هذه الغة عليه ولم يترك له خيارا للتعبير بلغته الام
وليس الضحية
واما هذا الديدن في لوم الضحايا فعلي ما يبدوا هذا من شيم اهل النسق الجلاّبي
سواء كانوا من ركاب الحداثة من يتامي اليسار واهل اليمين
والادباء والشعراء او العامة وهذا يعود الي اشكالية المؤلف النسقي الذي يركبهم فيمسخهم كما يمسخ الجن الانسان السوي
وسنعود الي مفهوم المؤلف النسقي باعتباره مفهوم مفتاحي لقراءة "قبيحيات النسق"
وهو من مقولات النقد الثقافي كما قال به
د. الغذامي في مشروعه حول نقد ثقافة الفحول
كما نسال عن صاحب الجهنم من هو
وماهو انتاجه فهل هو من فحول الادباء العرب من الذين ينتجون ويثرون الفضاء المعرفي
الانساني مثل ادوارد سعيد او علي حرب او المسدي
ام من فطاحلة الانتاج المعرفي الافريقي
مثل وول سوينكا او وا ثيانقو او غيره من الذين ساهموا في اثراء الساحة المعرفية الكونية
ام هو مجرد "حنّا" متنطع من شايقية نهود ساقه حظه التشكيلي الي باريس فركب في زفّة الفنانين الافارقة
في كل الاحوال لا يملك حسن موسي انتاجاً يؤهله لمثل هذا الحديث المتنطع الفارغ من المضمون سوي جمالية اللغة وفساد مفرداتها واللغة وحدها لا تخلق معرفة حقيقية
وكونه فنان تشكيلي فهذا ممالا علم لنا في الافتاء به ولكنه كناقد وككاتب لم اقرا له
في عرصات المكتبات لا العربية ولا الافريقية ولا الفرنسية انتاجا يؤهله لهذا التنطع الغريب , ولكن هل يعود بذرة هذا الطنتع الي تكوينه العرقي مندري وهو "شايقي من نهود".
ان هذا الموسي الضائع بين شنطة افارقة وصندوق العرب هو عين الحنّا الذي حاول ان يرمي به د. ابكر علي طريقة رماني بدائها........
ولنا عودة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
الصديق (Re: د. بشار صقر)
|
الصديق د بشار
سلام
تفتح باب لحوار قضايا هامة ومصيرية يجدر بنا البحث فيها
القيت باللوم على بولا وحسن موسى بانهم لم يهتموا بنقد النسق وارى ان لهم مساهمات عميقة فى ذلك احيلك لكتابة بولا المبصرة والعميقة فى شجرة نسب الغول لم يطعن فى ظل الفيل بل طعن فى الغول ذاتو وجاب سيرتو الذاتية من الجذور
عندما خاطب حسن مولا د ابكر وقال له يا ابابكر قصد ان الاسم عربى صميم
صديقى
اقرا لحسن موسى كتابتة عن موضوع الهوية فى مجلة دراسات سودانية وابحث فى النت ستجد
انتاجه الادبى والفكرى
ما طرحتة من افكار جدير بالحوار ارجوك ان تنضم لموقع سودافور اول لمزيدا من الحوار
انت وبولا وحسن وابكر فى ساحة رحبة من المشترك ولا يفسدها الاختلاف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الصديق (Re: mohmmed said ahmed)
|
الاخ العزيز
محمد سيد احمد
سلامات علي الطلّة
د. بولا ناقد يجمع بين الحساسية النقدية والوعي بتعقيدات
المشهد السوداني الهويوي وقد قرات مقالته حول الهوية المشهورة تلك
حيث وقفت علي عتبات نص عتيد من نصوص النقد الثقافي
وموقف بولا كشخص من سجمان في اساساً منطلق من هذا الوعي النقدي المبكر
اما اشكالية د. موسشي فهو في خلط المشهد النقدي بالمشهد الشخصي خلطاً
مضراً بالنقد كونه اراد ان يجمع بين النقد الذي من باب "الصالح العام"
بما يسميه "بدفاع عن النفس" فاختلط نابل النقدي بحابل الشخصي
وهذا تحول بسلاح النقد من نقد النصوص التي في جعبة المؤلف النسقي (سجمان)
مما يراه جمهور النسق "ابداعا ادبيا"
الي نقد الشخوص , هذا ماخذي له في خصوص مشهد التصاوير ومآلاتها
اما موقفه الاخير من بوست "اتحاد كتاب الشاقية"
فهو موقف يفضح الكثير مما هو كامن في لاوعي النخب العربسلامية
بما فيهم حسن موسي نفسه وهذا يعود الي تجذر النسق فيهم.
ولي عودة في خصوص هذا الموضوع
وتحياتي للصحاب بهناك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
د. بشار صقر
mohmmed said ahmed
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست