التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 05:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2006, 05:25 AM

Amjad ibrahim
<aAmjad ibrahim
تاريخ التسجيل: 12-24-2002
مجموع المشاركات: 2933

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد



    التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة

    جدلية الأسطورة والمبدع ... مقاربة

    عبد الخالق السر/ملبورن
    [email protected]

    قد تتباين رؤى الناس في مدى تقبلهم لأغنية مصطفى سيد أحمد وذلك لأسباب ذائقية ، ومن منطوق أن الغناء حالة وجدانية في تجلياتها الأولى ومن الصعب عقلنتها أحياناً أو إخضاعها للمنطق. ولكن، مما لا شك فيه أن مصطفى مثل – وما زال- ظاهرة شغلت الناس كثيرا في حياته القصيرة وبعد مماته وبشكل يرقى لحد الأسطورة. وبما أن مفهوم الأسطورة نفسه عصي على التفسير بما يمثله من جملة من التعقيدات المتشابكة تسهم فيها العاطفة بقدر ليس باليسير ، من هنا يبدو عسيرا في بعض الأحايين تقييم التجارب الإنسانية بمعزل عن الهالة الأسطورية التي لحقت بها تقييما موضوعيا يضعها في سياقها الحقيقي كمعطى إنساني قابل للنقد والتقييم. ولأن "الأسطرة" في أكثر تجلياتها زخم عاطفي يسبقه الآخرون على الشخص المعني وبمجمل تجربته، لذا كثيرا ما تضيع الحدود والفوارق ما بين التجربة نفسها وما يحيط بها من انفعالات ، ومنطلق ذلك كما أبنا هو عصيان الأسطورة على المنطق والمعقولية... وقد ندلل على ذلك ببعض النماذج الإبداعية التي مرت يوما ما في حياتنا كالشهب ، ومع ذلك ما زال حضورها فاعلاً في حياتنا بذات الفاعلية الأولى. فمثلا: لا نستطيع أن نفسر بشكل منطقي لماذا الفنان الراحل عمر أحمد ما زال يعيش في ذاكرة الأجيال كأسطورة شاخصة وهو الذي فارق الحياة في بواكير شبابه عام 1956م، وبرصيد أغنيات لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة أشهرها "كان بدري عليك" "وليه ده كله يا حبيبي". كذلك يمثل الفنان الراحل عبد العزيز العميري أنصع مثال لما نود أن نوضحه هنا. فالعميري الذي تنازعته مواهبه المتعددة وبشكل أعاق بلورة ملمح إبداعي راسخ يمثل هويته الإبداعية نجده مع ذلك ربما أكثر المبدعين حضورا في الذاكرة والخيال لعدة أجيال للدرجة التي بات معها يمثل أسطورة بكل ما تحويه الكلمة من معنى معاصر.

    مصطفى ليس استثناءً من ذلك. فتوغله في الجدان العام وصدى تجربته الذي طبق الآفاق جعل منطق الأسطورة يهيمن على هذه التجربة، وهاكم بعض الشواهد:-

    صديق من رابطة أصدقاء مصطفى سيد أحمد بالسودان، قال لي أنهم كانوا بصدد التحضير للذكرى الثامنة لرحيله، وكان المقترح أن يقام هذه المرة بدار اتحاد الفنانين بأمدرمان، ولذا توجهوا صوب دار الفنانين لمقابلة نقيبها وقتها الأستاذ حمد الريح الذي رحب بالفكرة وان كان لم يخفي استغرابه ودهشته من هذا الحرص والاهتمام الذي يوليه الناس لمصطفى حتى بعد ثمانية أعوام من رحيله، وعلل بأن هذا شيء غير مسبوق في الثقافة السودانية المجبولة على النسيان!!.

    أحد المحظوظين من القلة التي تمكنت من تصوير مشهد الرحيل المهيب، قال لي أن جده كان مذهولاً مما حدث في ذلك اليوم، حيث قال له: "ياولدي أنا ما بعرف زولكم ده بقول في شنو، لكن شاهد الله الخرطوم ما عرفت شيتا متل ده إلا مرة واحدة في جنازة مولانا الكبير السيد علي الميرغني!!.. ولم يجافي هذا الشيخ الحقيقة التي وثقها القدال بمرثيته الخالدة - رحيل اليوتوبيا- "الرحيل الشفته للمتلك قيامة ..".

    أقصى ما تطمح إليه مثل هذه الاستشهادات هي التأكيد على أسطورية هذا الفنان السامق نتيجة لعوامل كثيرة منها بالطبع موهبته المتفردة. كما أن هذا هو ما نود توسله كمدخل لتقييم التجربة من منظور نقدي يسهم بشكل ما في فتح آفاق جديدة لسبر أغوار التجربة التي ظلت طيلة هذه الفترة رهينة محبسي التقديس والتبخيس،وذلك لجملة أسباب لا علاقة لها إطلاقا بالموضوعية أو المنهجية النقدية، بقدر ما هو نزوع عاطفي لمن هم تحت تأثير سطوة الأسطورة، أو تبخيس انطباعي لمن كانت تزعجهم مضامين التثوير الإبداعي والاجتماعي-السياسي التي كانت تستبطنها تجربته بالمجمل، مما جعلهم يسعون لتقزيمها بإحالتها إلى صدى أيديولوجيا معينة أو يصفونها بالصفوية تارة أخرى. وفي كلا الحالتين أثبت الزمن زيف هذه الدعاوى.

    في رأي أن الخطر الحقيقي الذي واجه -وما زال يواجه- تجربة مصطفى يأتي من تلك النظرة التقديسية والتي تحولت إلى عصبية مفارقة للموضوعية. فبعد عشرة سنوات من الرحيل ما زلنا نجد هذا النمط من العصبية عاجزاً عن خلق مقاربات نقدية حقيقية تسمح بموضعة التجربة في سياق مسيرة الإبداع السوداني. فالسمة المميزة لهذه الكتابات التي تمت طوال هذه الفترة أنها لم تخرج من الإطار العاطفي "رثاء، ذكريات وأحزان مرسلة بلا نهاية"!، أو تطرق للتجربة من منظور حماسي لا يمت للنقد بصلة مما يحيلها في النهاية إلى تجربة منبتة نسيج وحدها لا علاقة لها بالتاريخ!. غني عن القول، أن هذا النمط من الكتابة لا يخدم التجربة كما يتوهم أصحابها، كما أن التجييش العاطفي لا محالة يسلبها أحقيتها كتجربة رائدة في التموضع المريح بين التجارب الإبداعية السودانية في سياقها التاريخي.

    ولكي ننطلق من مقاربة موضوعية في هذا الشأن، علينا أن نثبت أولاً أن مصطفى تجربة إنسانية تستلهم كينونتها من الإطار الثقافي العام الذي تنتمي إليه، وهي بهذا عرضة للتأثير والتأثر والقصور في بعض جوانبها شأنها في ذلك شأن كل التجارب الانسانية.

    تمثل لنا البدايات التقليدية للتجربة من تقليد لبعض مشاهير الفنانين وانتقاء لبعض أغنيات "الحقيبة" حقيقة كون مصطفى ضالعاً في الفعل التاريخي منطلقاً من السائد والمألوف مستفيدا من تراث إبداعي هائل مراكماً به الخبرة والتجويد ، وليس كما يظن الكثيرون من أنه حالة سحرية أو خاطر فجائي انبثق على الأمة من غير ميعاد!!.

    تعزز أغاني الانطلاقة الأولى "غدار دموعك، السمحة قالوا مرحلة، غير ما تقول..." إضافة إلى ترداد الأغاني المعروفة مثل: "الوسيم القلبي راده، معظم أغاني الشفيع، بلابل الدوح.." من مفهوم البداية التقليدية لمصطفى ، وهي وان كانت تشيء بميلاد موهبة غنائية ذات إمكانيات صوتية تطريبية ضخمة إلا أنها لم تخرج عن سياق الأغنية العاطفية بنسقها التقليدي المعروف والسائد الذي يتشارك فيه مع معظم الفنانين. بعد ذلك بدا يظهر الحس الفني العالي والمتمثل في اختيار جملة من الألحان التي تحمل قدر من التفرد والتي يسعى أصحابها للتمايز في هذا المجال . ومن شاكلة ذلك: "تقول لي الفراق مكتوب، عارفني منك، لو مني مستني الملام،..... شايل هم فرقتك قلبي"، والأخيرة وان كانت تمثل دليل واضح على تميز ذائقية مصطفى في اختيار الألحان التي تعرض عليه ، فإنها في ذات الوقت مثلت نقطة تحول في مسيرته الإبداعية رغم ما صاحبها من اشكالات ومرارت ، حيث كان لها الفضل في بروز موهبته كملحن صاحب مفردة لحنية متفردة. ولقد تجلت هذه المقدرة في لحن أغنية المسافة ، كلمات الشاعر الكبير صلاح حاج سعيد. والتي انطلق بعدها مصطفى كملحن صاحب جمل لحنية متميزة أسهمت كثيرا في تفرد تجربته بالمجمل. كل ذلك على ما يبدو قد تزامن مع نضح على المستويين الفكري والإبداعي تجسدا في ذلك النزوع إلى التجريب عند بواكير ثمانينات القرن الماضي. مثل هذا التجريب اللحظة المفصلية في تجربة مصطفى وذلك باجتراحها مسارات جديدة على المستويين اللحني والشعري تتقاطع مع السائد والمألوف وتؤسس لمرحلة إبداعية جديدة ملتصقة بشكل حقيقي مع ظروف وأزمات الواقع الاجتماعي والسياسي المعاش. ورغم أنه نزوع له إرهاصات في تجارب سابقة على تجربته إلا أنه سار به نحو آفاق بعيدة يصدق عليها تعبير الفنان الكبير زيدان إبراهيم بقوله: "الزول ده ساق الغناء في حتات بعيدة ما كنا بنقدر عليها"(1).

    رغم ما تميزت به هذه التجربة بالجدة والفرادة والقدرة المبهرة على تطويع القصيدة ذات الدلالات المعقدة والزج بها في أتون التطريب الأخاذ من خلال المفردة اللحنية غير التقليدية ، إلا أنني أتفق مع رأي الموسيقار الكبير يوسف الموصلي في أن عبقرية مصطفى تكمن في صوته قبل كل شيء (2). وإذا كان صوته ينتمي إلى فصيلة "الباص باريتون"(3) على مستوى التشريح العلمي، فهو على المستوى المعنوي والإيحائي ينتمي إلى عوالم السحر والإدهاش . فهو صوت له "كاريزما"، كثيف التطريب وواسع القرار ، له قدرة فذة على النفاذ إلى أعمق أعماق الوجدان، في روحانية محببة تستدعي كافة أشكال الموروث الصوفي. فالقدرة العجيبة للتجسيد الصوتي على تبيان الرؤية النبوئية للقصيدة المحملة بالمحاذير والمآلات الحزينة لواقع سادر في غيه تصحي من الأعماق حكمة الشيخ فرح ود تكتوك ، وتلك النبرات الحنونة المشبعة بالتفاؤل تحيلك إلى ابتسامة ناصعة موصولة بلمسة "محنة" من شيخ البرعي لمريد أنهكته المحن!!. إذن هو صوت يستمد وقعه وتأثيره من سيكولوجية البيئة التي ينتمي اليها. صوت مدرب علمياً، مطواع، قادر على ارتياد دروب ومنعرجات تنفذ عميقا ً في أغوار النصوص مكتشفاً مغاويرها اللحنية البديعة.

    كان لابد من التركيز على هذا التميز والحضور المهيب لصوت مصطفى لما كان له من دور كبير في إخفاء نقاط الضعف في التجربة نفسها، كما سنبين لاحقاً. فإذا كان عصب تجربة مصطفى هو الإبحار في مجاهيل المفردة الشعرية والتراكيب اللحنية معتمداً على ذائقة شعرية فريدة وطاقة لحنية لا تنضب، إلا أن اثر ذلك كان واضحاً في ضعف التجويد من جهة وتشابه الألحان في الكثير من الأغاني خصوصاً في الفترة الأخيرة من حياته والتي تميزت بغزاة لحنية مدهشة لا تتفق البتة مع تدهور حالته الصحية. هذا التضخم في الإنتاج كان على حساب التجويد دون شك، وان كان البعض يعزوه إلى مسابقته للوقت لإحساسه بدنو أجله. وربما كان لظروف المنافي وضيق ذات اليد أثرهم السالب الذي لا يخفى على التجربة لأنه أظهرها في كثير من جوانبها كالمادة الخام التي تحتاج مجدداً للتدخل واعادة التشكيل . ويقينا أن هذا الوضع سيظلم التجربة مستقبلاً كما حدث مع الكثير من عباقرة عصر "الحقيبة" الذين أهمل التاريخ عطائهم وأحال إبداعاتهم إلى تراث مجهول . وللأسف لم يطل بنا الأمر طويلا لكي نشهد ذلك. فها هي شركات "السندوتشات الفنية" ، بما فيها شركة زوجته، تتبارى في إعادة إنتاجه بشكل أكثر من رديء، ويصل في بعضها إلى حد الجريمة كما هو حادث الآن في آخر كاسيت صدر باسم "مشرع الحلم الفسيح"!!. قد يكون المحزن في الأمر أن ما تم ضد رغبة مصطفى نفسه والذي يشهد له أصدقائه بأنه كان نزاعاً إلى التجويد وصحاب حس توثيقي عالي. قال مصطفى للموصلي في هذا الصدد: "أرجوك يا موصلي أن تعرف أنني على استعداد لانتاج كل أعمالي،وهمي الأساسي ظهورها بالشكل اللائق الذي أتمناه ثم نشرها بطريقة مدروسة وسليمة.."(4) . إذن هي شهادة لها ما يؤكدها على أرض الواقع في الشرائط القليلة التي أنتجت في حياته ، أو تلك الحفلات تمت بمصاحبة الأوركسترا. ولعل مريم الأخرى تمثل في هذا أوضح دليل على قدرة مصطفى على التجويد كما كان يتمناه لتجربته على المستقبل البعيد.

    هذا القصور الذي لازم التجربة في بعض جوانبها، مؤكد لا يقدح في تميزها واستثنائيتها لأنه وضع طبيعي ملازم دوما لكل التجارب الإبداعية الرائدة من حيث أنها لبنات في سيرورة لا نهائية للفعل الإنساني الخلاق.

    وان كان لنا من شيء مهم نختم به هذه المقالة فهو حتمية الإشارة إلى أن مصطفى كان طاقة لحنية جبارة قل أن يجود بها الزمان. وهو بهذا يشكل مع العبقري كرومة ظاهرتان يجب التوقف عندهما طويلاً. فهما وحدهما ، ورغم قصر أعمارهما، فقد أنتج كل منهما ما يفوق الأربعمائة أغنية. وان كان سوء الحظ لعب دوراً في ضياع وتلف الكثير من أغاني كرومة بحكم ظروف التطور الاجتماعي والتقني وقتها، إلا أنه من حسن الحظ باتت تجربة مصطفى بمنجى من هذه المحنة وذلك بحكم الحس التوثيقي لصاحبها ،وان كان يبقى التخلف التقني منغصة لا يمكن تجهالها.

    كانت هذه محاولة متواضعة لمقاربة تجربة "التجريبي الأعظم" مصطفى سيد أحمد المقبول علها تكون حافزاً لمقاربات نقدية أكثر عمقاً ونضجاً تثري تجربة كان قدرها أن تكون إحدى العلامات الفرقة في مسيرة الإبداع السوداني.

    عبد الخالق السر/ملبورن

    15/1/2..6م

    هوامش:

    (1) الشاعروالقاص يحيى فضل الله في حديث تلفوني بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل مصطفى سيد احمد (ملبورن)

    (2) الفنان والموسيقار يوسف الموصلي حديث تلفوني بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل مصطفى سيد احمد (ملبورن)

    (3) أهل المغنى صب 36

    (4) أهل المغنى ص 37
                  

01-17-2006, 02:05 PM

بهاء الدين سليمان
<aبهاء الدين سليمان
تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 1095

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: Amjad ibrahim)

    فوق بدون تعليق
                  

01-18-2006, 00:37 AM

atbarawi
<aatbarawi
تاريخ التسجيل: 11-22-2002
مجموع المشاركات: 987

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: بهاء الدين سليمان)

    شكرا الاخ العزيز أمجد،
    وسلام على مصطفى في العالمين

    عبد الخالق
                  

01-18-2006, 00:38 AM

atbarawi
<aatbarawi
تاريخ التسجيل: 11-22-2002
مجموع المشاركات: 987

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: بهاء الدين سليمان)

    شكرا الاخ العزيز أمجد،
    وسلام على مصطفى في العالمين

    عبد الخالق
                  

01-18-2006, 01:04 AM

mansur ali
<amansur ali
تاريخ التسجيل: 03-27-2004
مجموع المشاركات: 576

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: atbarawi)

    فوق


    ***
    وفى إنتظارك خارج الإسفير
                  

01-18-2006, 01:14 PM

بكري اسماعيل

تاريخ التسجيل: 12-29-2005
مجموع المشاركات: 1041

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: بهاء الدين سليمان)

    الأستاذ / امجد إبراهيم

    لك التحايا والود

    لا شك أن مصطفى سيد احمد ظاهرة تفوق الوصف والإدراك ، لقد كان ذلكم الصوت الرخيم يصدح بسحر من الكلمات التي يستعصى تلحينها ودوزنتها فاختار طريقاً لم يرتاده أحد باحثاً عن أطر جديدة وتغييرات ملموسة على النص الغنائي ..
                  

01-18-2006, 01:43 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: Amjad ibrahim)

    *****
                  

01-18-2006, 02:04 PM

بدر الدين الأمير
<aبدر الدين الأمير
تاريخ التسجيل: 09-28-2005
مجموع المشاركات: 22959

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: الجندرية)

    أخى أمجد اجزل التقدير لك ولعبد الخالق وباقى الاصفياء

    أذكرة فى مرة ٍسأل صديقنا واستاذنا مسعود محمد على0

    مصطفى سيد احمد

    عن سر الطعم الخاص فى اغنياته فاجابه مصطفى يامسعود أنا

    بغنى أول حاجة عشان أفش روحى ووقتها وعدنى الاستاذ مسعود

    بكتابة مقال بعنوان فش الروح ليت مسعود يفعل ذلك الان
                  

01-18-2006, 02:32 PM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التجريبي" الأعظم في ذكراه العاشرة ... عبد الخالق السر عن مصطفى سيد أحمد (Re: بدر الدين الأمير)

    up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de