|
تزايد أعداد مذبحة المهندسين .. وهذه بعض أسماء الضحايا ..لهم الرحمة !!
|
ارتفع عدد حالات الوفاة إلى 27 حالة منهم 8 سيدات و 7 رجال و 12 طفلا تم التعرف على نحو 14 منهم و هم : أبوك أبوك – مونيكا لويس – محمد إدريس محمد – محمد زين العابدين – عوض إبراهيم – عبد الله النور – بيتي اسنجو بندليمو – مي سعد بيتر – خليل ابكر عبد الله - امكو بات – أكول وارويل – وشهرته (جلاب) – دينق شول مطوج – توسانون ديك – نكسون جون عبييدي
لك الله ياوطنى !!
اللهم اشملهم بواسع رحمتك وادخلهم فسيح جناتك يارب ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تزايد أعداد مذبحة المهندسين .. وهذه بعض أسماء الضحايا ..لهم الرحمة !! (Re: عشة بت فاطنة)
|
الحبيبة الغالية عشة بت فاطنة
التعازى للوطن ولنا فى دماء اهلنا المهدورة
Quote: في هذه المرحلة علينا أن ننتقل لمرحلة أنقاذ البقية وتجنبهم لقاء نفس المصير |
"
ان شاء الله ماحايلاقوا نفس المصير ياعشة ..
التقيت ببعض من اطلق سراحهم من سجن طرة .. احدهم كان مكسور اليد
اعطوهم بطاطين وكل من يحمل اثبات شخصية اطلقوا سراحه ..
كنت فى المهندسين امام كومة المتعلقات الشخصية لللاخوة الضحايا سواء من الاحياء او الاموات
ورأيت بنفسى جوازاتهم وهى ملقاة يبعثر فيها الشماسة المصريين !!!
بوافيك بالحاصل عشان انا هسة بحاول امشى على المستشفى الفيها المصابين بس ان شاء الله الضابط يدخلنى !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أوراق مختلطة في ملف اللاجئين السودانيين بمصر............. (Re: عشة بت فاطنة)
|
بعد نحو أربعة شهور من الانتظار تحول حلم أكثر من ثلاثة آلاف لاجئ سوداني في مصر إلى كابوس مزعج بدأ بسقوط 25 قتيلا ولم ينته بعد, وبات ضياع المسؤولية هو النتيجة المتوقعة في ظل خلط واضح للأوراق. ووفقا للقراءات الأولى للحدث, تتوزع المسؤلية بين ثلاث جهات كل منها ينفيها عن نفسه ويلقي بها إلى ملعب الآخر. هؤلاء المتهمون هم: الحكومة المصرية والحكومة السودانية ومفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة. الحكومة المصرية تبدو هي المتهم الأول والرئيسي بعد أن ظهرت بوصفها الجاني الوحيد أو القاتل الذي أزهق أرواح 25 من اللاجئين العزل بينهم نساء وأطفال. ولكي تنفي الأمم المتحدة عن نفسها المسؤولية, راحت تجهز لائحة الاتهام للحكومة المصرية, متهمة إياها باستخدام العنف المفرط. وفي هذا الإطار وصف الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان ما حدث بأنه مأساة رهيبة ليس لها ما يبررها. في المقابل سارعت الحكومة المصرية إلى الكشف عن مطالبات متعددة تقدم بها مكتب مفوضية اللاجئين في القاهرة لحمايته من آلاف اللاجئين المحتشدين أمام مقره في القاهرة. في نفس الوقت كشفت القاهرة عن مسؤولية مفوضية الأمم المتحدة في تجميع هؤلاء اللاجئين ووعدهم بالهجرة إلى بلد ثالث عبر الأراضي المصرية هربا من جحيم الحروب والصراعات والفقر في السودان. أما الحكومة السودانية فقد بدت في موقف صعب أيضا حيث واجهت اتهامات "بالصمت والتواطؤ" مع الحكومة المصرية, وفي نفس الوقت اتهمت بالتقصير في حماية أبنائها خاصة إذا كان معظمهم من أبناء الجنوب كما هو الحال مع اللاجئين بالقاهرة. أوراق مختلطة ولكي تتضح ملامح تلك الصورة أكثر, لابد من الإشارة إلى مجموعة عناصر أخرى كان لها التأثير الأبرز في تبديد حلم هؤلاء اللاجئين. أبرز هذه العناصر ما يسمى بالنزوع التلقائي للإدارة المصرية إلى حل مثل هذه الأزمات من خلال العنف. وليست حادثة حي المهندسين التي قتل فيها 25 من اللاجئين إلا حلقة في مسلسل طويل من العنف مارسه الأمن المصري بحق من يعارضه.. يستوي في ذلك السودانيون والمصريون. ويعزو كثير من المراقبين العنف الذي مارسه الأمن في الانتخابات الأخيرة إلى هذا النزوع التلقائي لاستخدام القوة. الحكومة المصرية التي بدت في مرمى نيران المجتمع الدولي كانت بين مطرقة الخارج الذي تخلى عن وعوده باستقبال هؤلاء اللاجئين خاصة الاتحاد الأوروبي, وبين ضغوط الداخل. وقد بدا النظام أكثر ضعفا في التحرك لمواجهة اعتصام قاربت مدته على الأربعة شهور, في حين أن أي اعتصام بالداخل لم يكن يستغرق فضه إلا عدة ساعات. وهكذا ربما يكون النظام المصري تحرك دفاعا عن هيبته المستباحة برأي البعض. يضاف إلى هذا أن بعض القوى السياسية المعارضة راحت تستغل الأزمة لتصعيد المواجهة مع الحكومة المصرية, من خلال تشجيع اللاجئين على المضي قدما في تصعيد احتجاجهم. وفي هذا الإطار كانت جماعة الإخوان المسلمين تتحرك تحت قبة البرلمان لمساءلة الحكومة, فيما سارعت حركة كفاية إلى الشارع للتأكيد على ما تقول إنها وحشية ودموية النظام. في نفس الوقت يتهم حزب التجمع السوداني المعارض بالتخلي عن هؤلاء اللاجئين بعد أن اتهم سابقا بالمتاجرة بقضيتهم, قبل أن يوقع اتفاقا للسلام والمصالحة مع حكومة الخرطوم في القاهرة. أما الحكومة السودانية فقد فضلت الحفاظ على علاقات "شكلية" أفضل مع القاهرة على حساب هؤلاء اللاجئين الذين حملتهم المسؤولية, وراحت تتحدث عن حق مصر في الحفاظ على أمنها. الولايات المتحدة لم تدع الفرص تفوت, وراحت تمارس ضغطا محسوبا على القاهرة وتتهمها باستخدام "عنف لا مبرر له". وهكذا تخلى طرف عن مسؤوليته وبقي اللاجئون وحدهم في دائرة الاتهام بعد أن اختلطت أوراق القضية التي لا تزال مطروحة بقوة, ويبدو أن ما حدث قد كشف النقاب فقط عن دخان النار التي تشتعل منذ فترة تحت الرماد. ومن المنتظر أن تكشف تداعيات الأزمة في المرحلة المقبلة عن مزيد من الأوراق والحقائق, وربما تكون رافدا من روافد تغيير ينتظره البعض, أو مجرد ناقوس خطر تسارعت دقاته مسببة الفزع للجميع. ___________ الجزيرة نت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تزايد أعداد مذبحة المهندسين .. وهذه بعض أسماء الضحايا ..لهم الرحمة !! (Re: Rashid Elhag)
|
الاكرم راشد الحاج
للوطن ولنا التعازى فى فقدنا الغالى
كثبر من الشباب اللاجئين يسكنون منطقة عين شمس وقد عاد عدد منهم التقيتهم فى حالة يرثى لها واثار الارهاق والاعياء من برد القاهرة يطل من عيونهم المتعبة ..
قال لى احدهم ان السلطات المصرية قد اطلقت صراحهم وسمحت لمن لديه اقامة بالعودة الى مقره ..
واستفسرت اخر منهم عن مصير البقية فقال لى انهم فى مكان بعيد لايعرف وجهته تحديدا الا انه يعتقد انه فى اخر المعادى ..
وساحاول ان اوافيك بالمزيد
ولك الله ياوطن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تزايد أعداد مذبحة المهندسين .. وهذه بعض أسماء الضحايا ..لهم الرحمة !! (Re: Rashid Elhag)
|
القاهرة .. أخبار اليوم .. نادية عثمان مختار
مازالت الجهود مبذولة لمعرفة هويات الضحايا الذين فقدوا ارواحهم فى عملية فض الاعتصام للاجئين السودانيين بمسجد المهندسين بالقاهرة . وبينما مازالت اصوات الاحتجاج تتعالى من منظمات المجتمع المدنى ، وبعض الاحزاب السياسية المصرية اعلنت مصادر سودانية فى القاهرة امس عن بعض اسماء المتوفين البلغ عددهم سبعة وعشرين فردا ، تحصلنا على اسماء اربعة عشر منهم ومايزال الباقين مفقودى الهوية ، والمتوفين الذين تحصلنا على اسمائهم هم : أبوك أبوك – مونيكا لويس – محمد إدريس محمد – محمد زين العابدين – عوض إبراهيم – عبد الله النور – بيتي اسنجو بندليمو – مي سعد بيتر – خليل ابكر عبد الله - امكو بات – أكول وارويل – وشهرته (جلاب) – دينق شول مطوج – توسانون ديك – نكسون جون عبييدي . وقد توفيت صباح أمس بمستشفى القصر العيني (روزا أبولاكي – 40 سنه ) حيث ارتفع عدد حالات الوفاة إلى (27) حالة منهم ( سيدات و (7) رجال و (12) طفلا. وعلمنا انه بعد حصر عدد المتوفين ومعرفة اسمائهم سيتم نقلهم الى السودان وتسليمهم لذويهم لدفنهم . وقد تحرك وفد من مكتب الحركة الشعبية ، وممثلين من السفارة السودانية صوب المستشفيات التى يتلقى فيها المصابين من اللاجئين علاجهم ومنها مستشفى القصر العينى للاطمئنان عليهم . وعلمنا ان معظم الاصابات تتراوح مابين كسور و ارتجاجات بعضها خطير .
شكرآ للأستاذة نادية المتابعة المستمرة......................
| |
|
|
|
|
|
|
|