|
Re: ## أنه المجروح ما بين ابوداود وعابده ## (Re: Elkhawad)
|
شكرا يا الخواض على كل الروائع التي تتحفنا بها ونحن في قطار الحرية والشوق هذا
لقد تذكرت الآن المرحوم عبد العزيز محمد داود وتذكرت آخر زيارة له لمدينة الأبيض حين حضر إليها ضمن وفد كبير كان مصاحبا للنميري في زيارة لغرب السودان في عام 1984. ولربما كنت آخر طبيب يزور المرحوم أبو داود، فقد شكا من علة بدأت معه في الأبيض، وزرته في مكان إقامته وقمت بمعالجته، ولكنه سافر إلى الخرطوم وازاددت شكواه كما علمت ولبى نداء الله بعدها بقليل..
عليه رحمة الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ## أنه المجروح ما بين ابوداود وعابده ## (Re: Elkhawad)
|
العلم هو ما نعرفه....ولكن كل ما نحسه هو الفن....عابدة الشيخ...ابتداءا لم يحوذنى صوتها....ولكن عندما استمعت اليها ثانية وثالثة ورابعة...ادركت خطاي...بل ادركت كم هي جمي لة وعذبة ...كميلاد او صباح جديد....الغريب انه نفس الاحساس الذي اصابنى عندما استمع لام كلثوم...لم اهضمها اولا...ثم صرت من معبوديها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ## أنه المجروح ما بين ابوداود وعابده ## (Re: Elkhawad)
|
عدل الطبيعة جعل جور الحبيب مسموح
تحية يا خواض وقبلها الشكر الكثير على نفحك إيانا هذا الشدو الحبيب، ومن غير أبو داود يمكنه أن يزرع براعم الطرب الحقيقى فينا
وودت أيضا أن أمجد سيد عبد العزيز وتؤامه الإبداعى الحاج محمد أحمد سرور، فالأول هو ناظم هذه الدرر والثانى ملحنها ومؤديها الأصلى، فلنتمعن فى كيفية تضمين الحكم والأمثال فى شعر سيد وطلاوة الكلمة وجزالتها، ولنرى كذلك إبداعية سرور فى التلحين ومستوى التطريب لديه، ولنرى أخيرا جمال تذوقك أنت يا خواض وأنت تخوض فى دمنا بجمال إختيارك وكرمك الإبداعى علينا
تانى شكرا ليك
| |
|
|
|
|
|
|
|