من نيويورك الى كابول : محمد حسنين هيكل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 02:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2002م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-09-2003, 02:18 PM

bunbun
<abunbun
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1974

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من نيويورك الى كابول : محمد حسنين هيكل

    إسم الكتاب : من نيويورك إلى كابول ? كلام في السياسة – الزمن


    الأمريكي
    المؤلف : هيكل نمحمد حسنين
    الطبعة : الاولى يناير 2002 ?
    الناشر : الشركة المصرية للنشر العربي والدولي
    إيميل دار النشر : [email protected]
    تصميم الغلاف والإخراج : حلمي التوني
    عدد الصفحات : 301
    نبزه عن الكتاب : محاولة لفهم التركيبة الداخلية للولايات المتحدة وسياساتها الحالية والكيفية المثلى للتعامل معها عبر تحليل ودراسة نشأة الولايات المتحدة وصعودها الاقتصادي آواخر القرن التاسع عشر والكاتب لا يتفق مع أهم محلل سياسي عفته الولايات المتحدة "برأيه" فقط بأن القرن العشرين ايضا قرنًاأميريكيا بل ويرى بأن الثلث الاول من القرن الواحد وعشرين ايضًا
    فالكتاب إذن قرآءة بأبجدية المجهول على سماء غائمة للزمن الأمريكي أو كما قال .. !
    مفاتيح مهمة لفهم وفتح بوابات أمريكا :
    الأول : امريكا بلد مظوظ لديه الكثير من الجغرافيا (غنى موارد ) والقليل من التاريخ (?لا وساوس واثقال تاريخية ينوء العديد من الاوطان ) فالذاكرة الوطنية للشعوب في بعض الاحيان عبء بمقدار ما هي حافز – وبالرغم من حالة الولايات المتحدة التي يعتبرها البعض فقرًا في الارث فهو عونًا من جهة أخرى على مواجهة المستقبل مفرغًا من العقد فالتاريخ الامريكي بدأ اكثر شبابًا (في حين التاريخ الاسيوي كان قرب الشيخوخة والاوربي على باب الكهولة )


    الثاني : ان الولايات المتحدة لم تنشأ كوطن ودولة وإنما كموطن وملجأ أي بدأت كفضاء مفتوح لكل من يعبر المحيط وإن تنوعت الاسباب كالمغامرة والمنفيون والهاربون من الاضطهاد والباحثون عن الثروة في بلد موارده بلا حدود من فضة وذهب وماء واراضي ...اراضي بلا بوليس أو كنائس أو ملوك ولا قانون ((( ربما من هنا يكمن استعداد السياسة الامريكية في هذه اللحظة أن تتقدم لأي مشكلة بمقترحات غير محكومة بثوابت وإنما هو فضاء مفتوح ))) الشيء الذي جعل بل كلنتون مثلا للقول بأن من مصلحة العرب ان يتركوا القدس لاسرائيل او ان يبدلو اسم قرية قريبة منها لتصبح قدسًا لهم وانهم فعلوا ذلك كثيرًا في امريكا فهناك مدن كثيرة في امريكا اسمها القدس ? القاهرة والاسكندرية وبيروت !
    المفتاح الثالث :
    فضاء امريكا المفتوح وقتها لا يقبل بأي عوائق من أي نوع ? سواء في الطبيعة او حتى سكانها الاصليون ? فبعد النزول الاول على الشواطء الشرقية للقارة فإن النفاذ للداحل أصبح معلقًا بما يستطيع الجواد ان يرمح فيه ويستحوز عليه ويضمه ثم ان الامن في الداخل اصبح مرهونًا بما يستطيع المسدس الوصول اليه كما ان عوائق الغابات والاحراش عليها ان تزول كما الهنود الحمر يتعين ان يختفوا
    ((ومن هنا يكمن الفهم الامريكي لقضية فلسطين الان فاليهود ليسوا مهاجرين فقط كما في الحالة الامريكية بل عائدون لارض لهم فيها امتيازات قديمة والفلسطينوين شأنهم شأن الهنود الحمر !
    المفتاح الرابع :
    إذا كان مطلوبًا إخلاء الفضاء من أي عوائق ودعاوي ملكية سابقة بصرف النظر عن الحقوق الانسانية او التاريخية والاخلاقية والقانونية فإن السبيل الى ذلك هو قوة السلاح وحدها فمن خمسين مليون من الهنود الحمر تقريبًا على ارض القارة عندما ظهرت سانتا ماريا سفينة كريستوفر كولومبوس تتقدم سفينتين وراءها لم يعد باقيًا منهم سوى مليونين او ثلاثة .
    (( هنا يمكن فهم رد اولبرايت عندما سألت عن استقالة اثنين من مفوضي الامم المتحدة في برامجها في العراق لانهم لا يستطيعواتحميل ضميرهم وزر وفاة نصف مليون طفل عراقي فقالت ربما الثمن غالِ لكننا نرى ان الهدف يساوي ذلك الثمن وأكثر منه

    الفمتاح الخامس :
    ان المضير الامريكي كان عليه ان يجد مبررات تسيغ العنف في مغامراته التي بدأها على الشواطئ الامريكية ومنها الى الوسط وحتى اقصى الغرب فراح يتكون فكر او نظرية المنفعة في طبعتها الامريكية وخلاصتها : ان الله لم يخلق هذه الارض وما عليها عبثًا وانما خلقها لبشر سواهم على مثاله مكلفون يما ينفع الارض ويحقق عليها كلمتهوهم اقدر الناس على النفع وبالتالي القيام بالواجب الالهي وإن كانت هذه الارض في حوزة الهنود الحمر منذ نشأة الارض ولم يوفوها حقها فإن مشيئة الله تتحقق بأن يحل محلهم من هم اقدر منهم - ومن جوانب النظرية ايضا كل ما هو نافع مطلوب ومشروع مهما كانت الوسائل
    (( وهنا يمكن فهم البلادة التي يراها العرب في مشاعر الامريكان تجاه اغتصاب فلسطين )) فقد رسخت اسرائيل للرأي العام الامريكي ان فلسطين كانت قبلهم ارض جرداء قبل ان ينزل عليه الخصب الاسرائيلي
    المفتاح السادس :
    ان كل شيء في امريكا سهل وميسر معفي من اعباء التاريخ والشرائع القديمة والتقلصات والتقلبات الدينية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية واستطاع المهاجرون خلال قرنين من الزمان تأسيس موطن تحول الى وطن له ثروته وفكره وطرائقه في الانتاج وله قوانينه بل واخلاقه ثم ان هذا الوطن التفت الى يمينه من خريطة العالم فوجد اوربا قد وصلت عصر النهضة وفاضت بها الفلسفات والعلوم والاداب والفنون ولم يرهق التاريخ الامريكي في إعادة اختراع الاشياء ولم تكن على الكثير من المنتجات الفكرية والمادية حقوق ملكية فأخذت من العالم القديم كل ما هو نافع مبتكر دون معاناة او الم او رسوم
    (( وهكذا يمكن فهم تعود الامريكان على طلب الاشياء مادية ومعنوية بلا عناء بل بثمن يدفع ثم يتم شحن البضاعة !
    وذلك بالضبط ما جرى كمثال في صفقة شراء الرئيس الصربي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش بيع وشراء مقابل بليون دولار والغريب ان الولايات المتحدة رتبت دفعها قسمة مع آخرين
    المتاح السابع :
    التجربة الامريكية جاءت بسابقة مغايرة فالعادة ان الاوطان تظهر مع ظهور الدول فيها داخل رقعة محددة من الارض لها اطراف ? حدود وتضاريس ... ثم تمهد الدولة وترسم حدودها وتشهر قيامها
    في امريكا اختلف الامر تأخرت الدولة كثيرًا عن الظهور وان تناثرت على سطح القارة بؤر استيطان وعمران مكشوفة راحت حتى القرن السابع والثامن عشر تدافع عن نفسها بوسائل ابتدعتها من انشاء شركات الى انشاء مليشيات ...
    وبما ان الهجرة الى امريكا مستجدة راح بعض ملوك اوروربا يبسطون حمايتهم على مساحات تفوق احيانا ممالكهم الاصلية
    لكن المجتمعات الاستيطانية الجديدة راحت ترى لنفسها مصالح مختلفة عن هؤلاء الذين رأوا الفراغ الناشء عن وجود دولة امريكية وتقدموا لملئه فقامت حركة الاستقلال الامركي بقيادة جورج واشنطن وكانت بدورها معرمكة سهلة ذلك ان السيادات الاوروبية كانت رمزية ثم ان المجتمعات الاسيطانية الجديدة كبرت واشتدت وذات صلتها ببعضها وحوجتها لوطن ودولة تحفظ لها مصالحها المتميزة عن غيرها ثم توصلت التجربة الى شكل الدولة الاتحادية ثم تقاتلت الولايات مع بعضها طلبًا للوحدة والمدهش ان الفتح لم يجر في بعض الاحيان بالسلاح ? تم بالبيع والشراء فجزيرة مانهاتن وعليها نيويورك جرى شراؤها مرتين (زعيم هندي أحمر باعها الى شركة هولندية وبعدها بعشرات السنين باعتها الشركة الى الولاية الامريكية ) وولاية كاليفورنيا صفقة بيع وشراء من اسبانيا ?، لويزيانا صفقة مع فرنسا
    كلك عرفت التجربة السياسية الامريكية نفوذا يتوسع بالبيع والشراء بالخصم وبالتقسيط !
    (( ومن ذلك يمكن فهم الشعور الجازم في الكونجرس الامريكي بأننا اشترينا السلام في الشرق الاوسط بحزمة مساعدات امريكية ملحقة بإتفاقية كامب ديفد واسمها الرسمي جائزة السلام وقيمتها خمسة بلاسسن دولارسنوياتقسم بنسة اكثر من ثلاثة لاسرائيل واقل من اثنين لمصر ومدة الجائزة عشرون سنة قابلة للتميدي حتى يستقر السلام
    المفتاح الثامن :
    الوصية الاهم لمؤسس الوطن الامريكي جورج واشنطون الابتعاد عن الصراعات الاوربية التي لا تعني لامريكا شيئًا ? حيث أن لها تاريخ قديم قبل ميلاد امريكا نفسها وان التهاء اوروبا في صراعاتها الدينية والاستعمارية( الى اسيا وفيها بعد الى افريقيا ) والسياسية يكفل لامريكا فترة كافية تدعم وحدتها بصهر عناصر الهجرة اليها باللغة والثقافة الجديدة حتى تتوحد مصالحها .. وقامت الدولة الامريكية الناشئة بتصفية كل الجيوب الاوروبية بأمريكا الشمالية ثم اعلنت ان خط المياه وسط المحيط هو حدود سلامتها وحمايتها من صراعات العالم القديم
    هكذا عرفت ومارست امريكا مبكرًا حدود سيادة على الارض وحدود أمن وصلت الى منتصف المحيط وذلك ما اخذته اسرائيل فيما بعد معتبرة ان خد حدودها هو كل فلسطين وخط أمنها واصل طبقا لارييل شارون الى ايران وباكستان وجنوب السودان ! وبالتالي تتفهم بوعي الولايات المتحدة التجربة حتى دون إعلان ذلك فيما يخص اسرائيل الان
    المفتاح التاسع :
    أصبحت المحيطات نفسها حاجذ أمن بعد استيلاء الولايات المتحدة على الغرب الامريكي تكساس وكاليفورنيا ? وهي – المحيطات عصية على أي جيش غازي حتى بعد تقدم الطيران وفي أسوأ الاحوال هي بمنجاة من الغزو الفجائي كما تفعل الجيوش الالمانية مثلا مع فرنسا او روسيا
    فأصبح أول وطن تضمن الطبيعة أمنه وتعفيه من التهديد الخارجي إلى أن ظهر عصر الصواريخ
    فأمنت لنفسها بالصواريخ المضادة نفسها من صواريخ تنفذ إليها عبر سماء المحيطين لأانه من المنطقي إذا استطاع طرف إبطال مفعول او الغاء سلاح الطرف الثاني فإنه يضمن النصر وهكذا فإنها لاتتسابق مع طرف وإنما تمنع كل الاطراف مرة واحدة من خطر صاروخي يهددها
    المفتاح العاشر
    عند نمو قوة الولايات المتحدة ? من طبائع الأشياء بعد القوة شرعت تخرج من عزلتها وتتوسع بمصالحها ونفوزها إمبراطوريًا
    ومن غرائب الأشياء – حسب نظر المؤلف أن الولايات المتحدة شاركت في الحربين الأولى والثانية العالميتين دون نظرية أمن وكانت أول إمبراطورية في الدنيا لها نظرية مصالح وليس نظرية أمن فهي لم يكن عليها خطر أمني مباشر مثلما العواصم الأوروبية التي أحتل معظمها وضرب وقصف في الحربين ...
    وكان دخول أمريكا الى حرب ارث الامبراطوريات القديمة تطبيقًا لإستراتيجية القرصان الشهير الكابتن "مورجان" الذي كان يهاجم القراصنة الصغار العائدين بغنائمهم من مهاجمة السفن المتناثرة في البحر فهي لم تدخل في حرب المستعمرات واحدة بعد واحدة وانما انتظرت لترث الامبراطوريات ?،،، عائلة مورجان هذا هاجرت من مقاطعة ويلز الانجليزية والتي ملكت ولا تزال بعضًا من أكبر البنوك والمؤسسات المالية الامريكية .
    المفتاح الحادي عشر :
    غياب الوطنية هي النتيجة المنطقية لغياب نظرية الأمن وتحريكها بدافع المنفعة والمصلحة فقط فالطالما كانت حيوية الوطنية في كثير من البلدان نتيجة لتهديد مباشر يمس الهوية والاستقلال والأرض وتلك شرارة الوطنية في نظر المؤلف .
    فالسياسة الامريكية :
    تشعر بالطمأنينة والرغبة في متابعة صراعات الآخرين أو حتى إدارتها عن بعد .
    الدخول في المعارك عندما تميل الموازين الى الرجحان ويفوت وقت التضحيات الكبرى ويحين وقت تقسم الغنائم .
    التردد في مواجهة الموت لأن الدفاع عن المصالح خلافًا للدفاع عن الأوطان لا يعرف الصمود والتضحية والقبول بالشهادة .
    ومن المفارقات ان الحرب المبدئية او العقائدية الوحيدة التي دخلتها الولايات المتحدة هي حرب فيتنام وخسرتها لأنها نوع من الحروب لا تعرفه امريكا ولا تمارسه بل ولا تؤمن به لأن الظروف لم تلجئها اليه من قبل .
    وذلك التفسيير المعقول لكون شاب متهرب من الخدمة الالزامية يصبح رئيسًا للولايات المتحدة الامريكية – بيل كلينتون -.
    المفتاح الثاني عشر :
    إذا كنت المفاتيح أعلاه صحيحة فلابد لنظرية المصالح ان تجد لها في ممارسة الصراعات وسائل أخرى لا تحتاج لصمود وشهادة وتضحية أي بوسائل مبتكرة أهمها ان تكون المعارك عن بعد لأن الدم الامريكي لا يسيل دفاعًا عن مصلحة والسؤال المستمر أي مصلحة ? مصلحة من ? أين الغنيمة في النهاية ...?
    كانت البداية الافتتاحية للأستراتيجية العالمية للولايات المتحدة سفنًا تستكشف الشواطئ حاملة منتجاتًا وسلعًا عبر الاطلسى الى شمال افريقيا من اواخر القرن الثامن عشر .
    ثم البعثات التبشيرية من عمق الصين الى عمق صعيد مصر وايضا البعثات التعلمية كالجامعات الامريكية في بيروت والقاهر ? وغيرها
    ثم بتدبير او بغيره إعلام قوي خصوصُا بالصور وبالذات بعد ظهور السينما – هوليود نموزجًا –
    ثم ندائها لكل علماء العالم في مختلف التخصصات بأن امريكا هي المناخ الانسب لبحوثهم وإبداعهم ومن ثم إطلالهم على العالم مرة اخرى – وتلك حرب استنزاف تأخذ من بقية العالم قدراته الخلاقة .
    أما عن المخابرات لم يعرف العالم لها مثيلا من قبل لوسائلها ومواردها لان المطلوب ان تلمح أي عائق يعترض المصالح الامريكية ثم تتكفل بالقضاء عليه بالانقلاب من الداخل في المجال الاقتصادي في قلب اسواق العالم قبل المجال السياسي واسرار الحكومات .
    ثم العمل على تطوير اسلحة متقدمة تدخل القتال إذا اضطرتها الظروف لتدخل فيه على ان يكون القتال عن بعد
    إيجاد شرطة في كل منطقة من مناطق العالم تسيطر على مواردها الرئيسية وترعى مصالحها وهي محطات يمكن تزويدها بالمال والاسلحة والخبرة دون دواعي لوجود امريكي مباشر – اسرائيل نموزجًا
    ثم الترويج لاسلوب حياة معين هو اسلوب الحياة الامريكية فإذا استعمل الناس مفرداتك وتصرفوا مثلك يعني ذلك قبولهم لرسالتك طواعية وذلك أكفأ انواع التأثير وبعد ذلك الحركة السريعة الطعام السريع الصور السريعة والملابس آلسريعة
    أعلاه دستة مفاتيح هي حصيلة نصف قرن عبرت فيه المحيط اربع وعشرين مرة ورغم ذلك يظهر لي وكأن ما لدي محصور كله في التوصيف لم ينفذ الى التحليل بعد
    فهي إذن معرفة ناقصة مهما كانت مساحة الزمن التي توفر لها ودرجة الجهد الذي بزل فيها .....



    ما رأيكم نواصل أم نكتفي بتلخيص وعرض هذه ال43 صفحة فقط ؟؟؟


    من عناةوين الكتاب الجانبية :
    مشاهد من الهجرة والامبراطورية
    مقدمة تقرير على مكتب الرئيس بوش الان : بعنوان الملاحة في بحار عاصفة ( عن الشرق الاوسط )
    دمتم








                  

01-09-2003, 07:09 PM

smart_ana2001
<asmart_ana2001
تاريخ التسجيل: 04-17-2002
مجموع المشاركات: 5695

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من نيويورك الى كابول : محمد حسنين هيكل (Re: bunbun)

    Pleeeeeeeease go on
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de