دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ازمة الهوية في شمال السودان وجهة نظر حق، عطبراوي و أ. سعاد ابراهيم و ال (Re: Amjad ibrahim)
|
المصادر مصطلح "شمال السودان" لا يعني هنا الشمال الجغرافي، بل الشمال الأيديولوجي بالأحرى، والذي تنحصر محدداته الجغرافية بشمال السودان المسلم، العربي، الناطق باللغة العربية، والمتمركز بالوسط النيلي. كلمات أوديب في مسرحية سوفوكليس. راجع خطاب د.جون قرنق للجنة حقوق الإنسان بجنيف، في 24 مارس 1999، المنشور من قبل مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، يوم 27 مارس 1999. فرانسيس م.دينق: حرب الرؤى: تناقضات الهوية في السودان (واشنطون دي. سي. معهد بوكينغز 1995). مصدر سابق، 4. فيليب بابكوك قوف، Language Unabridged (لندن، جي . بيل وأولاده ليمتد 1959). ديفيد ليتن، " A Theory of Political Identities”, in Identity in Formation: the Russian Speaking Population in the Near Abroad, (Ithaca & London: Correll University Press, 199. ديفيد ل. سيلز : International Encyclopedia of Social Sciences, ed. (The Macmillan Company & the Free Press, 196, 7, 61. مصدر سابق. موريس ر. ستاين، آرثر فيرديتش، وديفيد م. هوايت، (نيويورك، فري بريس 1960) Identity & Anxiety,eds. Laitin: A Theory of Identities, 13. مصدر سابق، 20. دينق، حرب الرؤى، 1. Julius Ground & William L. Kolb (ed) A Dictionary of Social Science, London: Tavistok Publication 1964, 314. سيجموند فرويد : تفسير الأحلام، The interpretation of Dreams, trans. J. Starchy, (London: Allen & Unwin, 1945), 150. J. P. Seward, “Learning Theory and Identification”, Journal of Genetics Psychology, 84, (1954), 202. Sigmund Freud, Group Psychology and the Analysis of the Ego, trans. J. Starchy, (London : The International Psychologists Press, 1922) 65. M. Scheler, The Nature of Sympathy (London: Routledge & Kegan Paul, 1945), 18, 19. Laitin, “A Theory of Identities”. مصدر سابق، 14. Erik H. Erikson, Identity: Youth and Crisis, (New York: Norton, 196, 19-23. H. M. Johnson, Sociology: A Systematic Introduction, (New York: Harcourt, Brace, 1960), 128. Laitin: “A theory of Political Identities”. George A. De Vos, “A Psycho-cultural Approach to Ethnic Interation in Contemporary Research”, in Marthsa E. Bernal and George P. Knight, ed. Ethnic Identity: Formation and Transmission among Hispanic and other Minoroties, (Albany: State University of New York Press, 1993), 235-68. ليتين A Theory of Identities مصدر سابق، 18. Charles Taylor, “The Politics of Recognition”, in Amy Gutmann, ed., Multiculturalism Examining the Politics of Recognition, (Prinston, New Jersey, Prinston University Press, 1994), 25. Laitin, “A Theory of Political Identities”, 21. سابق. سابق، 23. سابق، 22. سابق، 23. سابق. Erikson, Young Man Luther, New York: Norton, 1958. Erikson, Identity: Youth and Crisis, 19-23. Laitin, “A Theory of Identities”, 17 - 18. سابق. تيلور The Politics of Recognition. سابق 25. سابق. حضر الكاتب هذا الاجتماع بعد صلاة الجمعة عام 1990 بقاعة مارتن لوثر بجامعة آستون ببيرمنجهام. وكان أغلب الذين حضروا الاجتماع من أعضاء الجبهة الإسلامية القومية. كثيرون ممن أجابوا على أسئلتي اعترضوا على عنوان بحثي وقالوا أن الشماليين ليسوا سودا، بل سمر، اتهموني بأني واقع تحت تأثير المفهوم "الغربي" للون. تقول النكتة السودانية أن أحد الشماليين من ذوي اللون الأسود، والشعر الناعم المرسل، أستقل سيارة تاكسي، وأخذ يتجاذب أطراف الحديث مع صاحب التاكسي .......... الشاب في الشمال غالبا ما يبحث عن فتاة بيضاء أو فاتحة اللون، شعرها ناعم وطويل. والفتيات أيضا يفضلن الفتيان ذوى الألوان السمراء والبيضاء. Janice Boddy, Wombs and Alien Spirits, Women, Men, and the Zar Cult in Northern Sudan, (Wisconsin : The University of Wisconsin Press, 1989), 64. ربما يكون استخدام الشماليين لكلمة "أخضر" أثرا من آثار الثقافة العربية. العرب القدماء كانوا يستخدمون كلمة "أخضر" لوصف الأفراد ذوي الأصل النبيل ، الموثوق ، والذين جاءت ألو انهم، لسبب من الأسباب، سوداء. مثالي علي ذلك الفضل بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف. ويقال أنه أخذ اللون الأسود من جدته. وقد قال عن نفسه : "أنا "الأخضر" لمن يعرفونني، لونى أخضر ولكنني ابن بيت عربي نبيل. (راجع عبده بدوى : الشعراء السود وخصائصهم في الشعر العربي، القاهرة 1973) 93. استخدام المستحضرات الكيماوية والكريمات لجعل الألوان "فاتحة" شائع وسط الفتيات في الشمال. وقد أصبحت الآثار الجانبية لهذه الأصباغ مصدر قلق في الصحف المحلية، ووسط مجموعات الحوار السودانية علي الأنترنت. للإطلاع على وصف تفصيلي للأساليب المستخدمة من قبل العرائس في الشمال لحبل بشرتهن ناعمة و"فاتحة" راجع : Boddy : Wombs & Alien Spirits 64 - 65 دينق : حرب الرؤى. ص5 احمد الشاهى : “Proverbs and Social Values in a Northern Sudanese Village”, in Ian Cunnison and Wendy James ed., Essays in Sudan Ethnography, (London: C. Hurst & Company, 1972),97. عون الشريف قاسم : قاموس اللهجة العامية في السودان (القاهرة 1985) 298. Boddy, Wombs & Alien Spirits, 64. من الملاحظ أن كل الباحثين الشماليين الذين درسوا مبكرا بالغرب، والذين تزوجوا من نساء أوربيات أو أميركيات، تزوجوا نساءً بيضاً. لا أعرف شخصيا، ولا يعرف أي ممن أجاب علي أسئلتي، حالة واحدة لواحد منهم تزوج امرأة سوداء. وحتى بين الأجيال الشابه، تزوجت الأغلبية الساحقة منهم نساء بيضا، وقليلون جدا من ارتبطوا بنساء سود. نسبة لأن الزواج بين النساء المسلمات والرجال غير المسلمين محظور في الإسلام، يقبل الشماليون الإعلان الأسمى للإسلام من قبل الأوربيين، قبل أتمام زواجهم ببناتهم. محمد أحمد محجوب: الديمقراطية في الميزان، تأملات في السياسة العربية والأفريقية، (Cheshire: Andre´ Deutsch, 1974), 59. تمتد هذه الفترة من الاستقلال عام 1956 وحتى مايو 1969. خلال هذه الفترة كانت العروبة، هي الهوية والأيديولوجية غير المعلنة للحكومات. ولكن، ومنذ مايو 1969، اتخذت الحكومات هويات "اشتراكية" ثم "إسلامية"، وبذات تنحاز إلى حلفائها في العالم العربي على هذا الأساس. من أجل مناقشة واسعة لسياسة السودان الخارجية، خلال هذه الفترات راجع منصور خالد: Nimeiri & the Revolution of Dismay, (London: Boston Routledge & K., 1985); The Government they Deserve: The Role of the Elite in Sudan Political Evolution, London/ New York: Kegan Paul International 1990). محجوب : الديمقراطية في الميزان، 136. R. S. O ‘Fahey, Arabic Literature of Africa, the writing of Eastern Sudanic Africa to c. 1990, (Leiden, New York, Koln, E. J. Brill, 1994), xi. لمزيد من المعلومات حول جمعية اللواء الأبيض لعام 1924، راجع يوشيكو كوريتا : على عبد اللطيف وثورة 1924، بحث في مصادر الثورة السودانية، ترجمة مجدي النعيم (القاهرة، مركز الدراسات السودانية 1997) ولمزيد من المعلومات حول الحركة الإتحادية راجع : م. خالد : ;The Government they Deserve ومحجوب : الديمقراطية في الميزان. مع أنني لم أطلع علي أية دراسة حول هذه الظاهرة، إلا أنها واسعة الانتشار. الشريف زين العابدين الهندي. عبد الله الطيب: رابطة الدراسات السودانية، جامعة درام 1990. صلاح أحمد إبراهيم، شاعر معروف. الصادق المهدي، مقابلة: مسارات جديدة، القاهرة 1998. ص171. محمد عمر بشير:Revolution and Nationalism in the Sudan, (Bames and Noble, 1974), 2-3 Lloyd A. Binagi, “The Genesis of Modern Sudan: An Interpretive Study of the rise of Afro-Arab Hegemony in the Nile Valley, A.D. 1260-1826”, Ph.D. Dissertation, (Temple University, 1981), 3-4. عبد الفتاح إبراهيم السيد بدُر: Sudanese – Egyptian relations, (The Hague: Martinus Nijhoff, 1960), 17. سابق. William Y. Adam, Nubia Corridor to Africa, (Princiton: N.J. : Prenciton University Press 1977). R.S.O’Fahey and J.L. Spaulding, Kingdoms of the Sudan, (London: Methuen & Co. Ltd, 1974), 15. سابق، 31. سابق، 30. سابق، 30. سابق، 31. سابق، 28. محمد إبراهيم أبو سليم وجاى سبولدنج: Some Documents from Eighteenth Century Sennar, (Khartoum, Khartoum University Press 1992), 8. هناك نظريات كثيرة تحاول شرح كيفية اعتناق الفونج للإسلام. إحدى هذه النظريات تقول أنهم اعتنقوا الإسلام خوفا من الأتراك الذين غزوا المملكة في الغابة ودمروها. وتقول نظرية أخرى أنهم فعلو ذلك اقتناعا بحجج العبدلاب، حلفائهم المسلمين. لمزيد من المعلومات راجع : R.S.O’Fahey and J.L. Spoulding, Kingdoms of the Sudan, 31-33. اعتناق الإسلام دعم اللغة العربية، وذلك لأن المسلمين "يقدرون اللغة العربية تقديرا كبيرا" أوفاهى وسبولدنج، ص31. سابق، 75 سابق، 86 Laitin, “A Theory of Political Identities”. سابق، 40. محمد بن جرير الطبري : تفسير الطبري، جامع البيان عن تأويل علوم القرآن، تحرير: محمود محمد شاكر (القاهرة، دار المعارف، بدون تاريخ) مجلد 8، ص 104. يوسف فضل حسن: العرب والسودان من القرن السابع إلي فجر القرن السادس عشر. (أد نبرة، 1967) ص 146. من المعروف أن المسلمين يطهرون أنفسهم بغسل أطرافهم ووجوهم خمس مرات قبل الصلوات الخمس. وحكمة الوضوء هي أنك تقف أمام الله، ولذلك يجب أن تكون طاهرا. غسل الأطراف المادي، يرمز إلي التطهر الأخلاقي والنفسي من الذنوب التي أرتكبت عن طريق هذه الأطراف، أي عن طريق الفم، اللسان، الأذن، العين والأنف. وتشمل عملية التطهير، العبادة وعمل الخير والامتناع عن الشر. القرآن، السورة 33 : 33. الآية 103، في سورة النحل تقول : "لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين". C. G. Seligman and Brenda Z. Seligman, Pagan Tribes of the Nilotic Sudan, (London: Rontledge & Kegan Paul Ltd., First Published in 1932, Revised 1965), XVIII. J. S. Trimingham, The Christian Approach, 25. Heather J. Sharkey, Colonialism and the Culture of Colonialism in the Northern Sudan, Ph.D. Dissertation, (Princeton: Princeton University, 199, vol. 1, 40. شاركي: Colonialism and the Culture, vol., 1, 40-58. سابق 34. سابق 34. سابق 35. سابق 40. Paul Doombos, “On Becoming a Sudanese”, in Tony Barnett and Abbas Abdelkarim, eds. Sudan: State, Capital and Transformation, (London, New York, Sydney: Croom Helm, 198, 100 & 101. شاركي، سابق، vol., 1, 34 عبده بدوي : الشعراء السود وخصائصهم في الشعر العربي (القاهرة 1973) 223 – 224. John Hunwick, West Africa and the Arab World: Historical & Contemporary Perspectives, (Accra: Ghana Academy of Arts and Sciences, the J. B. Danquah Memorial Lectures, Series 23 February, 1990, 1991), 2. عبده بدوي : الشعراء السود، 223- 224، في : Hunwick, West Africa and the Arab World, 12. هذه قصة معروفة في العالم الإسلامي. B. Lewis, “The African Diaspora and the Civilization of Islam”, in M.I. Kilson & R.I. Roteberg, The African Diaspora (Harvard University Press, 1976), 48-9. سابق. ص7. عبده بدوي، السود والحضارة العربية (القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب 1976) 22. Hunwick, West Africa and the Arab World, 1990, 6&7 سابق ، 5 سابق ، 5 ابن خلدون، المقدمة، ترجمة فرانز روزنتال. بدوي، الشعراء السود (القاهرة : 1973) 223 – 224، In Hanwick, West Africa and the Arab World, 11 & 12 سابق ، 108 سابق ، 6 سابق ، 6 بدوي، الشعراء السود، 31. بدوي السود والحضارة العربية، 23. Carolyn- Fluehr- Lobban, “ A Critical Anthropological review of the Race concept in the Nile Valley”, a paper presented at the Fourth International conference of Sudan Studies at the (American University in Cairo, 1997), 5. سابق، 5. عبده بدوي، الشعراء السود، ص 78. سابق، 42. سابق، 34. سابق، 5 سابق، 111 سابق، 111 عبده بدوى، السود والحضارة العربية، 185-186. أ. يوسف علي : The Holy Qur’an, Text, Translation and Commentary, 3rd ed., (Cambridge, Massachusetts, Murry Printin Co., 193. سابق. سابق. سابق. محمود محمد طه، الرسالة الثانية من الإسلام (بيروت : 196. سابق. Teresa Brennan, History After Lacan, (London, New York: Routledge, 1993). دينق، حرب الرؤى، 64. أحمد الشاهي: Proverbs and Social Values in a Northern Sudanese Village. 95. الهندي هو الأمين العام الحالي للحزب الاتحادي الديمقراطي (الأمانة العامة)، وهى أقلية انقسمت عن الحزب الإتحادي الرئيسي بقيادة محمد عثمان الميرغني. وقد جاءت هذه العبارات في مخاطبة له لسودانيين بلندن 1995. W. E. Burghardt Du Bois, The Souls of the Black Folk, Essays: and Sketches, (Chicago: A. C. McClurg & Co. 190, 3 الطيب صالح : مجلة المجلة، عدد 78، 18/6/1989. شاركي، Colonialism & Culture, vol. 1, 36. في القرن التاسع عشر، غزت الأسواق في الشمال أفواج من الرقيق، مما أدى إلي إنخفاض شديد في أسعارهم، لدرجة أن "أكثر الأسر تواضعاً في السودان النيلي الأوسط أصبحت قادرة على شراء واحد أو أثنين) كما يقول شاركي، مصدر سابق، 37. Khalid H. A. Osman, The Effendiyya and the Concept of nationalism in the Sudan, Ph.D. Dissertation, (University of Reading, 1987), 122; see also Sharkey, ibid, 71. دينق حرب الرؤى 64.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ازمة الهوية في شمال السودان وجهة نظر حق، عطبراوي و أ. سعاد ابراهيم و ال (Re: Amjad ibrahim)
|
سلام جميعا الاخ ارباب شكرا على التعليق في تصحيح خفيف الدراسة كتبها واعدها الدكتور الباقر العفيف و ترجمها الاستاذ الخاتم عدلان، ، اعتقد انه من المجدي حقا تناول مثل هذ القضايا الشائكة بدراسات جريئة لانها لايمكن ان تحل نفسها على كل حال نحن نسعى لرساء هذا المبداء حول القضايا المصيرية الاخ امدرماني شكرا على التعليق الاخ الطاهر الشكر على العزاء و ربنا يرحم اخونا محمد و يغفر له تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ازمة الهوية في شمال السودان وجهة نظر حق، عطبراوي و أ. سعاد ابراهيم و ال (Re: Amjad ibrahim)
|
بدون مبالغة هذا يعتر من اهم البوستات التي نزلت علي البورد حتي الان،فانا هنا منذ زمن طويل،وحقيقة يجعل الواحد منا كالعريان بعد قراءته،وددت ان اقول انه وبالامس القريب قال لي محدثي اللبناني انه وفي لبنان كان يعقد بان كل السودانيين (سود)وانه لا يوجد( اسمر اللون)مثلي،فبادرته باننا في السودان عندنا( كل الوان)الدنيا دي،وانتهي الحديث،ولكنه ابقي اثر في نفسي فالرجليقول انه كن يتخيل كل السودانيين سودا ،ولكنه (والحمد لله)وجد سمرا مثلنا،هل كان كلامه من قبيل المدح،مشكلة الهوية يا سادتي مشكة عميقة قد تؤدي الي تدمي بلادنا،فيجب ان تحل الان وقبل غدا،حرصا عليهذا الوطن العملاق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ازمة الهوية في شمال السودان وجهة نظر حق، عطبراوي و أ. سعاد ابراهيم و ال (Re: Amjad ibrahim)
|
سلام جميعا شكرا منوبيا على التعليق فعلا موضوع الهوية موضوع مهم بل هو من اساس مشاكل السودان و عثرة لابد من تجاوزها لبناء دولة المواطنة في المستقبل الاخ طاهر لقد حاولت تشجيع الاخوان الخاتم و الباقر من قبل لكن ظروفهم الحياتية البحتة و العمل تحول بينهم وبين المشاركة المستمرة و طبعا المضر فتح حوار مع الناس و عدم الاستمرار فيه في مرحلة سابقة وصلت معهم الى حل وسط و هو في كل مرة يدور نقاش حول مواضيع يكتبونها ان اقوم بارسال النقاش عامة لانه تعليقات القراء هي التي تنقح ما تقدمه للناس من آراء تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|