|
أهديها وردة زمن حدائق الأمكنة المستحيلة...
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أهديها وردة زمن حدائق الأمكنة المستحيلة... (Re: khider)
|
خدر قصدك مطر الأنثى يهطل فى غياب الرعد أقصد العقل.. لكن نسوى شنو؟ الفنان داك قال...عقلى انشغل بى هواك والحكمة عينى...أها ياخدر الدخل العين هنا شنو؟ وزى ماقال وردى: وردة صبية تلمع فوق صديرى النيل أحيك لاقدر مكتوب ولا دمعا ملا المنديل
واتضامن معاى ياخدر نوجه اهانات شخصية لابن الملوح
وياغصن الرياض المايل.. برضو رواها ابوداوود..لكن الترمذى ما معاهو تحياتى ودعزة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهديها وردة زمن حدائق الأمكنة المستحيلة... (Re: khider)
|
أها يا خدر الاهانات تتواصل نحو ابن الملولح
انت ليه تقولى ليلى مريضة فى العراق..ياملولح.يعنى قام عليك جن بوش العراق عندو اسلحة دمار وانت كمان ..تقول ليلى بالعراق مريضة؟ ثم ثانيا كيف تتمنى انك تكون طبيب مداوى..وانت ماقريت كلية الطب؟ يااخوى ليلى بتاعتك الهاوسنا بيها دى..أدتك الصخروش فى نص راسك طبعا زمنكم مافى شاكوش فى كان فى مدقات حجر... وبعد أدتك صخروشورا صخروش وبقت تتهرب من مسنجراتك ومكالماتك وفاكساتك..وتقول ..والله الأيام دى أنا فى العراق عيااانة’..؟؟ وانت يا اهبل صدقتها ..وبقيت حايم بين القبايل تغنى يقولون ليلى بالعراق مريضة فياليتنى كنت الطبيب المداويا... انت ياملولح فتحت درب الشواكيش ..والتاريخ سجل ليك النقطة دى تحياتى ودعزة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أهديها وردة زمن حدائق الأمكنة المستحيلة... (Re: khider)
|
روى أحدهم أنه جلس إلى المجنون في غفلةٍ من غفلاته وعرف منه سبب الواقعة، وهو أن قيساً كان يسهر مع ليلى في خبائها، وبعد أن فرغا خرج متوجهاً إلى قومه في الجهة الأخرى من الوادي، وما أن دخل خيمته حتى رأى ما أذهله، فقد كانت ليلى جالسةً على بساطه قال (فخرجت عائداً مثل المجنون إلى خباء ليلى واقتحمته مثل الإعصار لكي أتيقن مما رأيت هناك ويا أعجب ما رأيت فقد كانت ليلى هنا في خبائها لم تزل تصلح من شأنها بعد خلوتنا وقفلت بلا إبطاءٍ عائداً إلى خيمتي وإذا ليلى هناك أيضاً وعدت راجعاً إلى خباء ليلى فإذا هي هنا وعدت إلى خيمتي فإذا ليلى هناك ولم أزل على هذا الحال من هنا إلى هناك أكثر من تسع مراتٍ وليلى في المكانين حتى أوشكت أن أختبل بين مصدقٍ مارأيت وبين مكذبٍ ما تمنيت واحترت ما أحسب هذا الذي أراه فما وجدت نفسي إلا وأنا أستغرق في حالٍ لم أصادفه من قبل فقد تفجرت الأجراس من أشداقي كعين ماءٍ مكسورة الختم تواً ووعيت بعد حينٍ على صوتٍ آدمي يسأل : (لماذا تضحك؟) وعرفت ساعتها أنها الحال التي انتابتني ولم ينقلها الرواة عني في مجمل أخبارهم ولا أخفيك فقد كان وقوعي في الضحك أجمل شيئٍ أحببته بعد عشقي لليلى قيل، فلما سمع رواة أخبار المجنون خبر الضحك أنكروه، وحجتهم في ذلك أن صورة قيسٍ في الأخبار جميعها واحدة لا تتغير وليس لها أن تتغير، فالعشق الذي أصاب قيساً لا يتيح لمثله أن يعرف الإبتسام، فكيف له أن يضحك ويقهقه ويمجن هكذا وأوشك هؤلاء أن يعتبروا تلك الحادثة دساً في سيرة المجنون وخدشاً لصورته الرزينة الكئيبة التي عرفه بها الناس وأجمع الرواة المقلدون ومعهم المقلدون على أن القول بوقوع قيسٍ في الضحك ضرب من الخفة والتخليط، وإذا كان أبوأنمارٍ هذا قد زعم الواقعة، فإن نزوله البيمارستان يفسر لنا ما يهرف به أما نحن فقد وجدنا في روايات هذه الكوكبة شيئاً نثق فيه دون تلبثٍ، برغم غلبة الشك فيه حد الكذب، تيمنًا بما قال قيس ذات شعرٍ (إذ بعض المحبين يكذب) ففي هذه الكوكبة من النص أكثر مما فيها من الخبر
خدر...اقرا فوق بالله الزويل ده ما ساهل ...زول خلط وتجكيس وعاملى فيها مجنون كمان000والله ده أشد منى ومنك..
تحياتى ودعزة
| |
|
|
|
|
|
|
|