كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: بحمدالله تم التوافق علي قيادة جمعة كنس ال� (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: يوم الجمعة ح نمرق من كل صوب و حدب بكل عفوية |
Quote: بحمدالله تم اليوم الاتفاق بين أكثرمن سبعة مجموعات شبابية علي تعين قيادة مؤقتة لجمعة كنس الكيزان ولقد أتفق الحاضرين وهم قرفنا لجان المقاومة الشعبية بالعاصمة شباب الرايات الحمراء حركة أبينا من أجل الحرية الهيئة العليا لتنسيقيات الثورة مجموعة شباب بري الحر كيان شمبات وبحري المدنية القديمة ومجموعات أسود أمبده وألاولاد أمدرمان |
من فوّض هؤلاء باتخاذ قرار الخروج العشوائي أو العفوي؟ ألم يكن من الأجدى أن يطرحوا رؤيتهم الوطنية للتغيير في هذا الفضاء الرحيب، ثم يطرحوا للتداول أمر ما ينبغي أن يتخذ من خطوة أو خطوات!
والنتيجة: إما أن الشباب الغضّ هو الضحية لهذه الحركة العشوائية. أو تدخل البلد في أتون فتنةٍ عمياء.
نريد حركة وطنية فاعلة، تتحكم في مسارات التغيير، ولا تفرض في ذلك الوصاية على الشعب وقطاعاته المختلفة، بل تطرح ما تتوصل إليه من خياراتٍ في هذا الفضاء العريض.
__________________________________ منظومة سياسية اجتماعية ترسخت عبر أكثر من ثلاثين عاماً، تجي تقول لي: نخرج بعفويّة؟! إنا لله!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بحمدالله تم التوافق علي قيادة جمعة كنس ال� (Re: زهير عثمان حمد)
|
غايتو كدا الواحد ضمن موضوع الويك إند
لكن "ترقاها وبعناخي" ديل منو كمان؟؟
بس كمان كلمونا الكنس دا إلكتروني زي مكنسة بكري ولا مكنسة كهربائية ولا مقشاشة؟
لكن أشيد بالتنسيق العالي دا إجتماع يوم الأربعاء بالليل والتنفيذ يوم الجمعة
لو أجلتوا الكنس دا لكم يوم لأن كل قادة المعارضة ونداء السودان منذ يوم السبت في أديس أبابا للحوار مع حكومة بابا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بحمدالله تم التوافق علي قيادة جمعة كنس ال� (Re: Frankly)
|
أطالب بالتأجيل لتاريخ جديد
يا شباب الخروج يوم 18-12-18 الساعة 18:18 والدخول ب18 جنيه والغرفة مكيفة بدرجة 18 والحضور لأقل من عمر 18 توجد حلاوة قطن ولبن كابو.
الراعي الحصري قناة طيور الجنة (بدون إيقاع)
تحت شعار "نعم براعم لكنا لا نساوم وبنقاوم"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بحمدالله تم التوافق علي قيادة جمعة كنس ال� (Re: صلاح عباس فقير)
|
وهذه وجهة نظر تؤيد إلى حدٍّ ما، ما ذهبت إليه:
Quote: الازمة الاقتصادية مهما تفاقمت واشتدت لن تؤدي الي ثورة تغيير دون انجاز واجبات العمل السياسي. ما قد يحدث جراء خطاب الدعوات المجانية للتظاهر والحراك بدون الاستعداد لها هو دفع البلاد باتجاه هاوية خطيرة من العنف والقتل المجاني على يد المليشيات التي تملأ العاصمة والمدن. سيقول قائل ان هذه المليشيات مارست العنف لسنوات طويلة في أطراف البلاد المختلفة وهذا الصحيح، ولكنه ليس مبررا على الاطلاق لاتاحة الفرصة لها لارتكاب مجازر جديدة. واجبات العمل السياسي الجماهيري، لا يمكن إنجازها بين يوم وليلة ولا على طريقة دفن الليل اب كراعا برا. ويجب ان نتعلم من اخطائنا السابقة، فمهما كان مقدار الشجاعة والنبل وبريق المجد الذي احاط بما حدث جراءها من ثورات مجهضة، فان الثمن كان باهظا بما لا يقاس. المعارضة السياسية في السودان تدفع الان ويجب ان تدفع ثمن تقاعسها عن اداء واجبات كثيرة في ميقاتها الصحيحة، وثمن ترفعها عن خوض المعارك الصغيرة للارتباط بالجماهير وخلق تراكم يسمح لها بالقفز الي معركة كبرى في ميقات ملائم مثل هذا الميقات. عجزنا ليس في العامل الموضوعي، بل في العامل الذاتي. هناك ازمة ينبغي ان تلتفت اليها قوى المعارضة الان وتشرع في حلها، ازمة في التواصل بين القوى السياسية وبين غمار الناس، يجب ان تعمل المعارضة على خلق قيادات حركية بين الناس العاديين ليعملوا كحركة وصل عضوية فيما بينهم وبين الخطاب السياسي العام، وهناك ازمة اخرى في العلاقة بين القوى السياسية وبعضها البعض، وازمة ثالثة في ادوات التنظيم وهياكله ومستويات انتشاره. ومدى التنظيم المتوفر والمطلوب في المستويات التي يحتاجها سيناريو التغيير عبر العمل الجماهيري الاحتجاجي. وهناك ازمة اخرى وهي كبرى الأثافي في تحليل المعارضة لطبيعة النظام والقوى المؤثرة فيها والتي تحركه... سواء ان كانت أيدولوجية إسلامية ام عسكرتاريا ام مجموعات فساد ومستفيدين (كليبتوقراطية)، ام مزيج من كل ذلك ام انها ديكتاتورية رجل واحد اصبح الجميع يتصارعون على من يتقرب منه... وكذلك المعارضة بحوجة لمعرفة وتحليل مدى التغيير الاجتماعي الذي احدثته سنين هذا النظام في المجتمع السوداني لتفكر في خياراتها العملية والعملياتية قبل ان تقفز في الظلام. لا احد يمكنه ان يجزم بإجابة قاطعة وحده... فهذا يتطلب تضافر عقول المعارضة وتبادلها للآراء والمعلومات (وتحصلها على المعلومات الحقيقية في المقام الاول وهذه ازمة اخرى تفشل فيها المعارضة بركونها الي التحليل الرغبوي وخطاب الأماني لتطمين الذات). وهذه الواجبات او التحديات لا يجب ان تؤخذ على انها ترف فكري او سياسي، بل هي ضرورية ولازمة لنجاح اَي تحرك تعقد عليه المعارضة العزم سواء ان كان سياسيا او جماهيريا. وهو ضروري ايضا لتقليل كلفة الدم السوداني الذي سيراق مجانا في حالة القفز الي مغامرة مواجهة غير متحسبة لمواطن الضعف الذاتية... وليحفظ الله السودان وأهل السودان
امجد فريد |
| |
|
|
|
|
|
|
|