سيعود العرب خاصة والمسلمون عامة من أوروبا وأمريكا إلى بلادهم "هـاربـيـن"!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 00:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-01-2018, 06:20 PM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سيعود العرب خاصة والمسلمون عامة من أوروبا وأمريكا إلى بلادهم "هـاربـيـن"!

    06:20 PM November, 01 2018 سودانيز اون لاين
    سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
    مكتبتى
    رابط مختصر

    ((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير))

    ************

    - يوشك أن لا يبقى في أرض العجم من العرب إلا قتيل أو أسير يحكم في دمه - ابن بن العاص

    ********

    نجح المتطرفون الإسلاميون من «القاعدة» أو «داعش»، لا فرق، أو يكادون، في تحقيق أحد أهم أهدافهم التي أعلنوها منذ اعتداءات 11 أيلول (سبتمبر) 2001:

    وضع المسلمين في مواجهة شاملة مع الغرب «الصليبي»،

    فمن الواضح أن العلاقة بين بعض شعوب أوروبا وبين المهاجرين المسلمين، القدامى منهم والجدد، وصلت إلى حافة الهاوية، مهما حاول البعض إخفاء الحقيقة أو تجميلها بشعارات «الوحدة والتضامن».

    وسيكفي أن يرتكب متشددون مسلمون مذبحة جديدة في مدينة أوروبية ما، وهو أمر يصعب تفاديه، لأن النية الإرهابية قائمة والخلايا موجودة والسلاح متوافر،

    حتى ينفجر الوضع تماماً، وتبدأ دول عربية وإسلامية في استقبال مهاجريها العائدين من القارة العجوز.

    ولا تعدو التظاهرة التي نظمتها السلطات الفرنسية الأحد الماضي لتأكيد «وحدة» الشعب الفرنسي في رفض الإرهاب بعد مذبحة «شارلي إيبدو»،

    كونها إنذاراً مبكراً بما وصلت إليه عملياً العلاقة بين «الشعبين» داخل فرنسا،

    ومحاولة تطويق استباقية لواقع أن هذه «الوحدة من فوق» لن تصمد طويلاً إذا لم يجد الطرفان خريطة طريق فعلية لإيصالها إلى تحت،

    حيث تعتمل عناصر الفرقة والطلاق وتهدد بالانتقال الى مرحلة العنف المتبادل.

    وما يحصل من تظاهرات يومية في ألمانيا «ضد الأسلمة» يؤكد أن التشنج إنما يعتري العلاقة مع المسلمين في معظم أوروبا،

    وأن الموجة لن تلبث أن تمتد وتتسع بعد استحكامها في البلدين الأكبر في القارة.

    ومع أن البعض يعتبر أن اليمين المتطرف في هذه الدول يستغل لأسباب سياسية بحتة الانشقاق الحاصل ويفاقمه،

    إلا أنه عملياً يجذب جمهوراً متزايداً من المواطنين العاديين الذين يرون في «التخلص من المسلمين» حلاً لأزمات عدة تقلص رفاههم.

    وقد يكون الخوف من الانفجار الكبير ما يدفع دولاً غربية، وخصوصاً بريطانيا، إلى التحذير الشديد المتكرر من احتمال حصول اعتداءات إرهابية جديدة،

    على رغم مساهمة ذلك في توتير الأجواء المكهربة أصلاً، إلا أن هذه الحكومات التي تخشى تحمّل نتائج التقاعس عن التنبيه،

    وتفكر في الانتخابات، ترفق تحذيراتها بحملات أمنية واسعة لا تفعل سوى صب الزيت على النار.

    وهي حتى لو كانت مبررة بدافع الاحتراز إلا أنها تساعد اليمين المتشدد في مهمته لتجريم كل المسلمين على السواء.

    ويعني قبول المواطن الأوروبي بتعميم التهمة ضد المسلمين، أنه لم يعد يكتفي بما يقال له عن أن الاعتداءات ومرتكبيها لا يمثلون الإسلام الحقيقي،

    بل لا بد من إثبات ذلك له عملياً، وهو طلب تكاد تلبيته تكون مستحيلة في ظل أجواء العنف المتولدة عن التداخل بين الدين والسياسة في دول المنشأ.

    فهذا التطرف العنيف الواصل الى أوروبا، ولد ونما وتصلب عوده هنا في الشرق المسلم، حيث وجد في اختلاف المذاهب واقتتالها بيئة خصبة للتجنيد والتحريض والنشاط الإرهابي،

    ونجح في استغلال قضايا عالقة وأوضاع مأزومة في فلسطين والعراق وسورية، ليطرح فكره ووسائله بديلاً من الحوار السطحي القاصر وغير المجدي،

    بعدما أعطى الصراع المذهبي كل طرف فيه حججاً كافية كي يعتبر نفسه المدافع عن فئة من العراقيين، والنصير لفئة من السوريين، وأنه يملك مفاتيح «تحرير» فلسطين،

    وليغازل مسلمي أوروبا مؤكداً أنه المدافع عنهم في وجه «عنصرية» الدول التي تستضيفهم.

    ومع أن بعض الدول العربية يشارك فعليا في قتال «داعش»، ومعظم العالم العربي يكافح المتطرفين ويلاحق خلاياهم،

    إلا أن الحلول الأمنية وحدها لا تكفي للقضاء على جذر المشكلة.

    والعالمان العربي والإسلامي (بما في ذلك إيران وباكستان وأفغانستان) في حاجة إلى مبادرة صادقة وجادة لإنهاء الانقسام المذهبي الذي يولد التطرف لدى الجانبين السنّي والشيعي على حد سواء.

    وما لم يحصل ذلك، لن يستطيع أحد تأكيد أن الطريق ممهد أمام إنهاء ظاهرة الإرهاب المتصاعدة.

    http://www.alhayat.com/article/827301/%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%88%D8%A7-%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8...1%D9%88%D8%A8%D8%A7!

    (عدل بواسطة سيف الدين بابكر on 11-01-2018, 06:37 PM)





















                  

11-03-2018, 10:21 AM

سيف الدين بابكر
<aسيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سيعود العرب خاصة والمسلمون عامة من أوروبا (Re: سيف الدين بابكر)

    ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين

    فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة، فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين))

    لو يعلم المسلمون عرباً وعجماً ما في قوله تعالى (فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين) لفروا من بلاد العجم الكفار فراراً.

    دعك من الفتح الذي سيأتي به الله في بلاد العرب من حيث جاء الإسلام أول مرة، دعك من الفتح، فلو علموا فقط ما معنى قوله تعالى (أو أمر من عنده) لخرجوا اليوم من بلاد الكفار في أوروبا وأمريكا اليوم قبل الغد.

    فأمر الله القادم خطير على أرواح وأموال المسلمين هناك في بلاد الغرب أوروبا وأمريكا وغيرها ...

    ((والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون))

    ((يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون))

    *********

    قال (ص): ((من أحب قوماً فهو منهم))

    وقال (ص): ((أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين))

    فالإقامة في بلاد الكفار فإن خطرها عظيم على دين المسلم ، وأخلاقه ، وسلوكه ، وآدابه

    وقد شاهدنا وغيرنا انحراف كثير ممن أقاموا هناك فرجعوا بغير ما ذهبوا به ، رجعوا فساقا ، وبعضهم رجع مرتدا عن دينه وكافرا به وبسائر الأديان ، والعياذ بالله ،

    حتى صاروا إلى الجحود المطلق ، والاستهزاء بالدين وأهله ، السابقين منهم واللاحقين ،

    ولهذا كان ينبغي بل يتعين التحفظ من ذلك ووضع الشروط التي تمنع من الهوي في تلك المهالك.

    ** الآن ينظرون إلى كل مسلم والمسلم العربي على وجه الخصوص على أنه مصدر خطر على حضارتهم الضالة التي تحارب الله ونبيه ودينه الدين الحق دين الإسلام.

    وعما قريب سيتم تخيير المسلم في بلاد الكفار بين الردة عن الإسلام أو السجن أو الأشد من هذا وهو القتل.








                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de