تعرف على قصة موسى السوداني أحد الضباط العثمانيين الأفذاذ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 02:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2018, 05:02 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعرف على قصة موسى السوداني أحد الضباط العثمانيين الأفذاذ

    05:02 AM October, 19 2018

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الكاتب: الباحث التركي تورول أوزهان يلماز

    ترجمة من التركية الصحفية السودانية ميادة كمال الدين
    [email protected] [email protected]


    إمتد الوجود العثماني في القارة الإفريقية سنين طويلة جدا، والسودان هو واحد من المناطق التي خضعت للوجود العثماني على أراضيها منذ سنوات عديدة. حيث بدأت علاقات الأتراك مع السودان مبكرا جدا. وفي الواقع، قد أنشاء الأتراك مختلف الدول في أفريقيا ومركزها في مصر حتى قبيل تثبيت دولتهم في الأناضول أي تركيا اليوم. ترجع بداية العلاقات التركية-السودانية، إلى فترة الدولة الطولونية التي اسسها احمد بن طولون فى مصر سنة 868م والتي تنسب إلى رجل تركي يدعى طولون والد الأمير أحمد وأصله من تركستان ،وسادت الدولة الطولونية في مصر بين عامي 868-904م. كان أحمد بن طولون رجل دولة من الطراز الأول؛ فعُنيَ بشؤون دولته؛ وما يتصل بها من مناحي الحياة، ولم تشغله طموحاته في التوسع وزيادة رقعة دولته عن جوانب الإصلاح والعناية بما يحقق الحياة الكريمة لرعيته، وكان أول ما عُني به إنشاء عاصمة جديدة لدولته شمالي “الفسطاط” عُرِفت بـ”القطائع”، وقد بناها على غرار نظام مدينة “سامراء” عاصمة الخلافة العباسية، كما اختطّ حول القصر ثكنات حاشيته وقواده وجنوده، وجعل لكل فئة من جنوه قطعة خاصة بهم؛ فللجنود من السودان قطعة، وللأتراك قطعة، وكذلك فعل مع أرباب الحرف والصناعات. ومن هنا جاءت تسمية المدينة الجديدة بـ”القطائع”. وإستمرت العلاقات التي بدأت في فترة الدولة الطولونية حتى الدويلات التي سادت بعدها مثل الدولة الإخشيدية “935- 969” و الدولة الأيوبية “1171- 1252″ والدولة المملوكية والتي بدورها ايضا سادت بين 1250- 1517” في مصر وما جاورها. حارب فيها الجنود الأتراك والسودانيون معاً وجنبا الى جنب في جيوش تلكم الدول .
    كما قام توران شاه شقيق صلاح الدين الأيوبي فاتح القدس الشريف، بحملة الى منطقة النوبة عام 1172.وأيضا في العام 1260 نظم السلطان المملوكي بيبريس الأول حملة الى السودان وصل خلالها حتى البحر الأحمر.حتى أنه قام بإنشاء حامية عسكرية في منطقة سواكن السودانية لمواجهة اي تهديدات قادمة من البرتغاليين هنالك.
    وبعد أن أصبحت مصر تابعة للدولة العثمانية في عهد السلطان سليم الأول في عام 1517 صارت العلاقات بين الأتراك والسودانيين أكثر تقاربا وعمقا.
    وفي عهد السلطان سليمان القانوني ، نظَّم أوزدمير باشا حملات ضد التهديدات الإمبريالية للدول الأوروبية في ساحل البحر الأحمر.
    وفي عام 1555 أعلنت الإمبراطورية العثمانية إنشاء إيالة الحبشة وبالتركية العثمانية Eyalet-i Habeş ، وإختاروا مدينة سواكن اليوم مركزا للإيالة هذه، وبالتالي إيالة الحبشة أصبحت إيالة عثمانية تطل على البحر الأحمر. وكانت تتكون من مصوع، حرقيقو، سواكن والمناطق النائية التابعة لهم. وفيما بعد ضُم إليهم زيلع وأرض الصومال الغربية. وبالتالي إنشاء إيالة الحبشة كان حدثا مهما ،كونه تحولت معها سواكن بموجب هذا القرار من مجرد مدينة على هامش الإمبراطورية العثمانية في زمن السلطان سليمان القانوني إلى عاصمة ولاية ولم تعد ثرواتها تؤخذ إلى خزانة مصر كما كان الحال في الفترة التي تسبق صدور هذا القرار. ويرجع الفضل في هذا القرار لمجهودات القائد العثماني أوزدمير باشا الشركسي والذي يعتبر المؤسس الحقيقي لسواكن العثمانية وأحد أهم الشخصيات في التاريخ التركي .
    كما حملت الدولة العثمانية ، على عاتقها واجب حماية المسلمين السودانيين رداً على التهديدات القادمة من المسيحيين في المنطقة ،وأيضا بسط محمد علي باشا غير التركي والذي كان يحكم بإسم الدولة العثمانية سيادته وحكمه في السودان ، بين عامي 1820-1881م والذي لم يترك انطباعا جيدا او حسنا لدى معظم السودانيين لسوء سياته والضرائب الباهظة التي كان يفرضها على الاهالي، ورغم أن عددا من التطبيقات الخاطئة التي طبقها على الشعب السوداني إلى أن الكثير من حركة التنمية التحديث والتطوير السودان نفذت وبدات في تلك الحقبة التاريخية.
    بطل قصتنا اليوم هو موسى السوداني، في الأصل سوداني الجنسية. عندما احتل البريطانيون السودان ، انتقل والده إلى جزيرة كريت على البحر الأبيض المتوسط ، إدبان كانت الجزيرة واقعة تحت السيادة المصرية فيما هاجر جده لأبيه إلى القاهرة.وولد موسى في عام 1880 في كريت ، وبعد وفاة والده إنتقل إلى القاهرة الى جانب جده.
    نشأ موسى السوداني في حي عاش فيه الأتراك ومن هنا تعلم اللغة التركية بسهولة ، وفي شبابه عمل موسى في خدمة الأمير عمر توسون باشا ، الذي كان ينتمى إلى عائلة الخديوي المصرية.
    في عام 1911 ، هاجم الإيطاليون طرابلس الغرب، آخر أراضي الإمبراطورية العثمانية في أفريقيا ، بدون وجه حق ، الأمر الذي شكل مناسبة جيدة لالتفاف وارتباط المسملين الافراقة فيما بينهم جيدا . بل وعملوا على دعم الإمبراطورية العثمانية في حربها ضد الإيطاليين لصد عدوان الاخير. وبالفعل شارك المسلمون من مختلف أنحاء أفريقيا ، بما في ذلك السودان ، في الحرب العثمانية الإيطالية التي وقعت بين عامي 1911-1912.
    ومن بين المتطوعين الذين حاربو إلى جانب الإمبراطورية العثمانية وضد الإيطاليين في طرابلس كان هو السوداني موسى، حيث ساهموا بدورهم في إنجاح المقاومة العثمانية للغزو الإيطالي المدعم بأحدث تكنولجيات ذاك الزمان، وهي الطائرات حيث شهدت تلك الحرب أول استخدام للطيران في الحروب ورغم هزيمة العثمانيون في عدد من المعارك، فإنهم حققوا انتصارا كبيراً في معركة طبرق ضد الطليان وانتهت الحرب باتفاقية أوشي (لوزان الأولى) حيث اختار العثمانيون الانسحاب من ليبيا لأن إسطنبول نفسها أصبحت مهددة بالغزو بعد أن اشتعلت البلقان وقام البلغاريون باحتلال مدينة أدرنة التركية، فتم إرسال الجيش العثماني الموجود انذاك في ليبيا إلى البلقان وكان من بينهم السوداني موسى.
    وبالتالي سافر الضابط موسى السوداني إلى البلقان ليقاتل مع الجيش العثماني لكن لم تطل إقامته في البلقان. حيث عاد أدراجه إلى إسطنبول برفقة أشرف بيه الضابط التركي الذي تعرف عليه في طرابلس الغرب ومنذ ذلك الوقت صار موسى السوداني مرافقا دائما للضابط أشرف في حله وترحاله، فكان رجوعه معه الى اسطنبول من رحلة البلقان.
    كما يعرف عن موسى السوداني مشاركته في حرب البلقان الثانية وحرب العثمانين لاستعادة مدينة أدرنة التركية من البلغاريين وأيضا مشاركته في تأسيس جمهورية تراقيا الغربية وهي إحدى الجمهوريات التركية الواقعة في أوربا في أقصى جنوب شرقي البلقان، ومعظم سكانها مسلمون أتراك يقيمون داخل اليونان وبلغاريا وتركيا. وحاليا مقسمة سياسياً بين الدول الثلاث هذه منذ عام 1923.
    ومع بداية الحرب العالمية الأولى ،ظل موسى السوداني مرتبطا بالإمبراطورية العثمانية وأحد أقرب الاقربين من أنور باشا وزير الحربية ونائب القائد العام في الجيش العثماني.
    كما كان موسى السوداني مشاركا وعضوا فعالا في خلايا التنظيم الرسمي المعروف بإسم ” التشكيلات المخصوصة” وهي اسم المخابرات العثمانية يعمل بتوجيه من انور باشا في اعلى دوائر الحكم باسطنبول للتصدي للمخربين المتحالفين مع روسيا في القوقاز و العناصر العربية الانفصالية المتعاونة مع بريطانيا و فرنسا في الجزيرة و الشام و البلقان و تنمية الشعور الاسلامي و التضامن بين مكونات السلطنة. كما حمل التنظيم مهمة نشر اعلان السلطان للجهاد في انحاء ديار الاسلام خلال الحرب العالمية الاولى و تكوين وتسليح و تمويل خلايا تحركها فكرة الامة الاسلامية الجامعة تعمل ضد بريطانيا و فرنسا و روسيا. ضمت تلك الخلايا في الاساس ضباطا عثمانيين وأشهرهم مصطفى كمال أتاتورك “مؤسس الجمهورية التركية” وأبو الأتراك ، بالإضافة إلى علماء مسلمين ،اطباء،مهندسين و صحفيين. وفي إطار ذلك تواجد موسى السوداني في جبهة سيناء-فلسطين كما شارك في عملية القناة الأولى.
    كما سافر الضابط موسى السوداني ضمن وفد يضم أيضا شاعر نشيد الاستقلال “النشيد الوطني التركي” محمد عاكف آرصوي ضمن ” التشكيلات المخصوصة” إلى منطقة نجد للقيام بانشطة الدعاية للاتحاد الإسلامي، وحارب خلالها في الجبهة العربية؛ ضد عصيان قوات الشريف حسين حيث قام الإنجليز والفرنسيين باستثارة حماس القبائل العربية وإعطائهم وعداً كاذبا بمنحهم دولة عربية تحت سلطة الأسرة الهاشمية، والتي كانت تدعي أنها أحق بالخلافة من آل عثمان.
    أرسل أحمد توفيق باشا والي اليمن نداء استغاثة إلى إسطنبول حيث أنه يواجه مهمة صعبة في كيفية دفع رواتب الجنود الذين معه، وهناك عدد كبير منهم بدأ يتمرد بسبب عدم دفع المال، وكان الباب العالي في إسطنبول يواجه أزمة في كيفية إيصال المال إلى جنوده في اليمن، لأن الإنجليز كانو يمنعون مرور أي سفينة عثمانية عبر قناة السويس، بينما كان أصدقائهم من المغرر بهم من “جماعة الثورة العربية الكبرى” يقطعون الطريق البري بين إسطنبول واليمن وقررت التشكيلات المخصوصة إرسال الذهب برياً وعبر اختراق الصحراء، لأنها أسهل من الطريق البحري، ووقتها سافر الضابط موسى السوداني مع قائده أشرف بك إلى اليمن عبر الصحراء، ولكن البدو هجموا على قافلتهما وعندها قرر أشرف بك وموسى الانقسام؛ فواصل موسى لوحده السفر إلى اليمن ومعه الأموال، بينما ظل أشرف بك ومن معه من الجنود ليدخلوا في معركة مع “بدو الصحراء” انتهت بأسرهم وتسليمهم للجيش البريطاني الذي أرسلهم إلى سجونه في جزيرة مالطا حيث وجهت إليه عريضة اتهامات كبرى (أولها تورطه في دعم الانفصاليين الإيرلنديين بالإضافة إلى تدريبه شباب من البلقان على ضرب المصالح الإنكليزية هناك.
    ونجح الضابط موسى الوصول إلى اليمن، وهناك سلم الأموال إلى قائد الفرقة التاسعة أحمد توفيق باشا، واستطاع دعم صمود تلك الجبهة مما أحبط مخططات الإنجليز وعاد موسى إلى إسطنبول وانضم إلى الجيش العثماني في “جنق قلعة” حيث قاتل هناك بكل بسالة ليمنع البريطانيين من السيطرة على مضيق الدردنيل، وانتهت الحرب العالمية الأولى والبريطانيون قد سيطروا على أغلب الأناضول التركية وعلى العاصمة العثمانية إسطنبول، وأصبح الخليفة العثماني في يديهم كالأسير، وعندها انضم الضابط موسى إلى المقاومة التركية في الأناضول تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك قائده السابق في الجبهة الليبية ، وكان موسى ينفق على نفسه من العمل حمالا في ميناء إسطنبول.
    ومن المواقف الخالدة التي لا ينساها الأتراك الى يومنا هذا للضابط السوداني موسى يقال انه في أحد الأيام لقيه القائد العسكري البريطاني هارينتغون أثناء مروره في منطقة قره كوي الشهيرة في إسطنبول اليوم فنادى عليه وسأله هل أنت موسى الذي أفسد خطتنا وأدخل الليرات الذهب إلى اليمن؟ فأجابه بالإيجاب؛ فعرض عليه القائد الانجليزي أن يتعاون مع الاحتلال البريطاني لأنه شخص موهوب ومن الظلم أن يعمل مثله عتالا في الميناء والدولة العثمانية التي قاتل في سبيلها قد انتهت؛ فأجابه موسى “إن عرضكم هذا إهانة لي؛ فلا يمكنكم أن تعرضوا أي عرض أمام أي شخص وأنا لا أعرف إلا العلم الأحمر ذو الهلال والنجمة” أي العلم التركي .
    وتقدم السن بالضابط موسى الذي كان بلا زوجة ولا أطفال فعرضت عليه الحكومة أن تمنحه معاشا شهريا لكنه رفض وقال هذه الأموال هي من حق الفقراء وليست من حقي وأنا سأعمل حمالا لأوفر المال.
    ويستمر الضابط موسى في ممارسة العمل الشاق في الميناء إلى أن ينهكه مرض السل فيودع روحه في تكية الأوزبك الشهيرة ايضا اليوم في منطقة أسكودار في الجانب الأسيوي من اسطنبول اليوم عام 1919م بعد حياة شاقة. وقد خلده الشاعر التركي محمد عاكف بقصيدة قال فيها: أما موسى الزنجي حاجب السيد أشرف، فيعير كتفيه للرسول، ويمكن لعيسى أن يصعد بفضل هذا إلى السماء.
    إن سيرة حياة الضابط السوداني موسى وبطولته بالشكل الذي سردناه عالية ترفعه لمقام الشخصيات التاريخية المهمة جداً في العلاقات التركية السودانية اليوم ، وهي بلا شك تخدم الآن الصداقة والأخوة التركية السودانية.
    كما أن نموذج موسى السوداني في صفوف العثمانين لهي خير مثال على الدعم الكبير الذي وجدته الامبراطورية العثمانية دون تمييز من عرق أواللغة اوالثقافة اوالتقاليد أوالدين في مواجهة الإمبريالية الغربية واستعمارها. وأن تكون سيرة ومواقف موسى السوداني البطولية الى جانب الدولة العثمانية دافع ومثال وعربون الصداقة والاخوة بين السودان وتركيا فلحسن حظ البلدين ان العلاقات تسير للامام يوما بعد يوم دون ان تشهد اي ازمة سياسية او خلافات تنسينا مثل نماذج موسى السوداني وبطولاته المشرفة في العلاقات بين البلدين.
























                  

10-20-2018, 05:32 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تعرف على قصة موسى السوداني أحد الضباط الع� (Re: زهير عثمان حمد)

    معليش، هذه قصة مستعبد اخر من اجدادنا وليس الا، نعم وفقا للكتاب والسنة وبواسطة دويلة الخلافة الاسلامية ذات نفسها، الامبريالية، المحتلة لارضنا المستعمرة والمستعبدة لاهلنا بواسطة مماليك اعراب.

    كنتيجة اهو داك حال بريمة ادم البشتم في اهلو او روحو كانسان اسود وافريقي، فوق للبسبحو بي حمد الاعراب من دواعش ووعول الوهابية، والاخر العامل الماني داك!!

    كل هذا يعود لهذا الارث المذكور اعلاه في قصة جدنا موسي السوداني!!
                  

10-20-2018, 06:04 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52561

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تعرف على قصة موسى السوداني أحد الضباط الع� (Re: Bashasha)

    من الافضل للأتراك أن لا يتحدثون عن تاريخهم في السودان، لأن تاريخهم في السودان تاريخ مشين.
                  

10-20-2018, 11:46 AM

Asim Ali
<aAsim Ali
تاريخ التسجيل: 01-25-2017
مجموع المشاركات: 13492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تعرف على قصة موسى السوداني أحد الضباط الع� (Re: Deng)

    تركيا /الاخوان يعملون جاهدين على( تطبيع )الوجه التركى فى المنطقه العربيه والافريقيه عبر التجاره والاستثمار والعمل الخيرى والفن والسياحه وكهذا المثال باستدعاء احداث تاريخيه والخطاء على المستهدفين بعد بعدم اتخاذ رد فعل بخلق راى عام رافضو عزل اى محاوله وشكل من اشكال التطبيع تمهيدا لبسط نفوذ الاوان تحت ستار عوده دوله الخلافه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de