تسجل فيديو تلفزيوني قديم ونادر للعميد عمر حسن البشير المناضل قبل الانقاذ

Quote: ليته ظل ضابطاً بالمؤسسة العسكرية ولم يلج باب الحكم:

Quote: يبدو إن حبال الصوت لم تتأثر كما تأثرت الرُكب ههههههه

Quote: العجيب يا اسماعيل نفس الـــ Tone يبدو إن حبال الصوت لم تتأثر كما تأثرت الرُكب ههههههه

Quote: تحياتي أخي آدم يوسف

Quote: هذه الحلقة من الحلقات التي حضرتها أول بثها من التلفزيون القومي وتذكرت اسم القائد والذي اصبح لاحقاً قائداً لانقلاب الانقاذ ... بعض هذه المعلومات ليست دقيقة فالمسافة من هجليج إلى ميوم ليست 1500 كيلو ولا تصل الالف كيلو أصلا والقياس ممكن من خريطة قوقل ليعطيك القياس الصحيح القول بأن العهد الديمقراطي كان لا يدعم القوات المسلحة قول مردود ومغلوط والحقيقة أن التمرد اشتد عوده جدا في الفترة الديمقراطية ليس بفعل قلة دعم الحكومة الديمقراطية للجيش ولكن لاسباب أخرى من بينها دعم الدولة الليبية (تم الاعتراف به من قبل القذافي) ودول أخرى لا داعي لذكرها لحركة قرنــق كنا شهوداً على أكبر حملة دعم قومية ومساندة للقوات المسلحة حتى تم استرداد الكرمك وقيسان من التمرد في تلاحم شعبي كبير وتم استجلاب الدعم بواسطة حزبي الائتلاف الامة والاتحادي من كافة دول العالم الصديقة والتي وافقت على تقديم الدعم قاد زعيم المعارضة وقتها حملة علاقات عامة انصبت على دعم الجيش والقصد منها كان رفض الحلول السلمية التفاوضية التي تم تقديمها ومن بينها مبادرة الميرغني قرنق والتي كان ينتظر أن تجنب البلاد مخاطر الانفصال القول بأن معلومات الجيش كان تذهب للتمرد قول لا يسنده حق ولا منطق وهو جزء من دعاية الجبهة الاسلامية القومية والتي ارضعتها كوادرها من خلال صحف الوان والراية وصوت الجماهير ومن خلال كتابها في الصحف الاخرى الغريبة ان البعض لا يزال يردد هذه الدعايات مع أن الانقاذ وافقت على الاستفتاء الانفصالي وتبرعت بجنوب السودان وبـــ (القــوات الصديقــة) ولو راجع الناس خطابات الرؤساء في الاحتفال باستقلال جنوب السودان لانكشف لهم ضوء النهار .. ولكن الذي استحفظوا مقدمات سياسية دون فكر لهم فيها سيظلون يرددونها دون تفكر ولا تدبر الاجمــل في هذا البوست اعجاب الاخ اسماعيل بضابط من قبايل (شمال السودان) أحمد الشايقي

Quote: مشكوووور على تحميل الفيديو

Quote: العملية بسيطة يا آدم من اليوتيوب وضع السهم على شاشة الفيديو right click copy embed code وبعد داك الصق ,,

Quote: الزول كِلّيم يا محمد حمزة نديو حقو بعكس رواية الاخوان التي تقول بانه قد تم تلقينه لذلك البيان الانقلابي المشؤوم عدة مرات قبل ان يبث , بمقر شركة دانفوديو بالخرطوم,,