|
Re: حكاية أول فتاة تقود (دراجة نارية) في شوارع (Re: زهير عثمان حمد)
|
أزهري.
أنت تاريخ السودان ده بدأء مع حكومة الكيزان ولا شنو؟
هنالك عدد كبير من الفتيات كانوا يقودون دراجات نارية (مواتر) في شوراع الخرطوم، خصوصا مناطق الديوم الشرقية،العمارات، الخرطوم 2 ومناطق أخرى. في الثمانينات كان في بت سودانية بجي النادي الامريكي بي موتر وكان شئ طبيعي وعادي جدا.
مرة كنا قاعدين قدام النادي الكاثوليكي بعد التمرين جات بت سودانية ولاعبة تنس مشهورة جدا ومن معارفنا، شافت في ثلاثة مواتر واقفة، أستاذنت وقالت عاوزة ليها سحبة، سحبة يعني تسوق الموتر وتاخد بيهو لفة وترجع .وصاحب الموتر كان المرحوم صابر منديل. المهم الزولة دي ساقت الموتر عادي جدا، في شارع المطار ووصلت لغاية المطار وجات راجعة وكانت مبسوطة جدا.
صاحب المقال ده يجب أن يستحي يا أبو الزهور.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حكاية أول فتاة تقود (دراجة نارية) في شوارع (Re: Deng)
|
وانا في الابتدائي والمتوسط شفتا بنات بيسوقن مواتر في الخرطوم جنوب .. صحي هن ما كتار لكن كان لهن وجود بعدين سايقات مواتر كبيرة وضخمة .. مازي حق زكية الصغيروني ده .. ربما الاختلاف يكمن في انه ديلاك ماكانن بيسوقنه حوجة للمواصلات .. او للذهاب للعمل ربما للفسحة ربما للرياضة ربما لحب الاختلاف والمغامرة .. لو الكاتب ركز على الحتة بتاعة مواصلات للعمل دي وحددها .. لكان كلامه اكثر دقة .. هذا مع تمنياتنا لزكية بالتوفيق وانا شايفه ده شيء جميل جدا .. ومافيهو شي ولايقدح في انوثتها البتة .. الزمن اختلف ومعايير الامور انقلبت رأسا على عقب .. وماعادت التقاليد هي ذاتها بتاعة زمان .. الزمن النحن فيهو ده يا أبو الزهور .. في بنات ونسوان بيصرفن على البيوت وقايمات بمسؤلية أسرهن .. زمن الرجال البيصرفوا لوحدهم على البيت .. ويقوموا بمفردهم بتحمل اعباء الأسرة زمن خلاص ولى الى غير رجعة ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الاخت زكية لو مرت بي في الشارع بشجعها ولو احتاجت لاي مساعدة .. مهما كانت لمددت لها يدي ودعمتها حتى لشعرت بانها تعرفني منذ زمن طويل ... دمت ...
| |
|
|
|
|
|
|
(Re: زهير عثمان حمد)
|
كلام دينق صحيح لكن بضيف انه الراكباهو البت ده ذاتو ما دراجه ناريه ده موبيد في اوروبا رخصته يمشي في شارع العجلات ما يدخل شارع العربات إلا مضطر و في العاده بسوقوهو الشباب الصغار لأنه ممكن تسوقو من 16 سنه ما متأكد برخصة ولا بدون رخصه. بتذكر كان في شباب مشهورين عندهم محل في شارع الحريه في التمانينات بسوقو مواتر صحراواية كبيره و عندهم اختهم بتسوق الموتر الكبير ده زي الترتيب بالنسبه للفيسبات و الحاجات الصغيره دي ما بقول كانت عادية لكن شفناها كتير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (Re: Yassir Mahgoub)
|
سلام عليكم قياده النساء للموتر كانت موجوده زمان واذكر فى الصغر كان من الاسئله البنسالها للكبار ليه اهتلاف شكل الموتر (العادى والقسبا )وواحده من الاحابات كانت انو الفسبا موتر ستاتى(حريمى) عان ربات المنازل وقضاء مشاوير البيت سوق وبقاله وكدا . عند الخواجات فى بلدهم . بعد فتره اعتدنا نشوف سيده من احدى الدول الشرقه زوجه سودانى عندها فسبا تنتقل بيها دون استغراب من الناس حولها. فى الابتدائى كان عندنا استاذ عندو فسبا خضرا على ما اذكر وحسب فهمى كنت مستغرب ليه الاستاذ دا سايق موتر ستاتى. . . المراه فى السودان زمان عندها حق التصويت ودخلت البرلمان خلاف لما حولنا .اتعلمت ودخلت كتير من المجالات العمليه رائده لما حولنا ايضا .انتسبت للقوات النظاميه (حتى الكديت فى الثانويات ارتادتو المراه قبل عهد الانقاذ موده من بنات برى ) و........و......قادت السياره وقادت الدراجه الناريه(تساعد على حريه حركتها كامراه عامله لاتتقيد بمن يتولى مسئوليه حركتها). المراه فى السودان حاصله (الى حد ما ) على حقوق حقيقيه تضيف الى دورها وقيمتها فى المجتمع مقارنه بما حولنا. الان يدور الحديث عن حريات (بعضها) خصم على المراه وتزيد من تسليع المراه كاداه متعه ووسيله كسب مال مجرد (باربى) عبر مجالات كالاعلان والاعلام وحتى الفن.
| |
|
|
|
|
|
|
(Re: زهير عثمان حمد)
|
شكلنا بقينا عجايز نقناقين عايشين في عالم النوستالجيا من الصعب جداً على شباب ما شاف غير العهد ده يفهم السودان زمان كان كيف ممكن الصحفي ده يكون فعلاً حاسي انه بالشايفو هو في البلد الغريبه دي دي اول بت تسوق موتر رغم كده و الله الزول بحس انه اي شاب و شابه عايشين و شغالين في السودان بيستحقوا الدعم و التشجيع مهما يكون ناس بتجتهد و تحاول في ظروف صعبه التحيه لبتنا زكية و للصحفي احمد دندش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: (Re: Yassir Mahgoub)
|
بطلة السباحة المشهورة سارة جاد الله كانت تمتطي دراجة بخارية (فيسبا)
ومعظم ناس بحري بيشهدوا على كلامي ده
تقريبا أوائل الثمانينات
| |
|
|
|
|
|
|
|