|
Re: Deng رأيك شنو في رفض رياك مشار التوقيع على إ� (Re: Mahjob Abdalla)
|
Ali Abdalla Hassan
قصة أنك عنصري دي ما عاوزة ليها غلاط، وأنت كمان زول مستلب كبير.
ولكن للفائدة العامة سوف أجاوب على موضوع البوست.
الاتفاقية نفسها، وحتى لو كان جناح رياك مشار وقع عليها لما صمدت طويلا، لأنها أتفاقية هشة وغير واضحة. أتفاقية بنودها فيها توزيع غريب للسلطة.
1- 5 نواب للرئيس 2- 35 وزارة ووزير، خلاف وزراءالدولة. 3- 28 ولاية، وطبعا كل ولاية لها حكومتها وبرلمانها. 4- حوالي 500 نائب برلماني. طيب منو اللي ح يمثل المعارضة؟ وكيف ومن أين سيتم الصرف على هذا الكم الهائل من موظفي الدولة؟
وواضح جدا أن حكومة الخرطوم لم تحاول فقط أن تستعجل الاطراف من أجل التوقيع على مثل هذه الاتفاقية الهزيلة الهشة، بل سعت الى تضمن بند يسمح لجيش الخرطوم أن يتولى حماية مناطق البترول في جنوب السودان. بالله شفتوا أستهبال أكتر من كده؟؟ بعدين فرحة صلاح قوش الغير عادية، هل هي كانت من أجل انسان الجنوب؟ والكلمة "الطيبة" التي ألقاها الرئيس البشير، هل من الممكن أن نصدق بأن الكلام ده صادر من نفس الشخص الذي قاد تلك الحروب الجهادية والمذابح في الجنوب؟؟ أكيد في حاجة غير طبيعية.
المهم في الامر أنه يجب على المجتمع الدولي أن يضغط على جميع الاطراف من أجل التوقيع على أتفاقية السلام ، ويجب أن تكون أتفاقية السلام نفسها أتفاقية عادلة ومبنية على توزيع عادل للسلطة، مع تحديد لفترة إنتقالية محددة، وأجراء أنتخابات حرة وعادلة، ينتخب فيها مواطن الجنوب الشخص المناسب له.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Deng رأيك شنو في رفض رياك مشار التوقيع على إ� (Re: ياسر منصور عثمان)
|
Quote: 3- 28 ولاية، وطبعا كل ولاية لها حكومتها وبرلمانها. |
حولا .. ما دامت عقلية القبلية مسيطرة وإرضائها يعلو على المصلحة العامة .. فلن تكون هنالك دولة ناضجة وناجحة .. مجرد توزيع غنائم ينعم بها أفراد وإن وصل عددهم ل 500 أو الف .. ويعيش ملايين المواطنين فى ضنك وعوز! هذه العقلية ليست فقط فى جنوب السودان ولكن أيضاً فى شماله!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Deng رأيك شنو في رفض رياك مشار التوقيع على إ� (Re: Ali Abdalla Hassan)
|
بيان يكشف عن أسباب رفض حركة مشار التوقيع وقعت كل أطراف النزاع في دولة الجنوب أمس بالأحرف الأولى على الاتفاق النهائي للسلام في الجنوب ماعدا الفصيل الرئيس للمعارضة بزعامة رياك مشار ومجموعة سوا. ووقّع عن حكومة الجنوب كبير المفاوضين توت قلواك مستشار الرئيس للشؤون الأمنية، وعن المعتقلين السياسيين السابقين، دينق ألور، وعن الأحزاب السياسية جوزيف أوكيلو، بجانب ممثل لمنظمات المجتمع المدني. وامتنع مشار عن التوقيع، لتحفظه على تقسيم الولايات وصلاحيات مؤسسة رئاسة الجمهورية وطريقة إعداد الدستور الدائم في الجنوب وطريقة اتخاذ القرار في الحكومة. وقال وزير الخارجية، الدرديري محمد أحمد، إنه تم اختتام جولة المفاوضات النهائية الخاصة بالجنوب، والتوصل إلى تقديم المسودة الختامية لاتفاقية فض النزاع بالجنوب، وأوضح أن هناك طرفين لم يوقعا، هما مجموعة سوا، والحركة الشعبية في المعارضة برئاسة رياك مشار، والتي أعلنت عدم رغبتها في التوقيع في هذه المرحلة، وأوضح أنهم طالبوا بضمانات، وأضاف: (الغريب أن الأسباب التي صاغتها أولها اعتقادها أن الاتفاقية لم تشمل تعديل النص الخاص بأغلبية اتخاذ القرار في الحكومة)، مشيراً إلى أن مجموعة التحالف المعارض ترغب من جهتها في أن يكون النص الخاص بالأغلبية هو ثلاثة أرباع مجلس الوزراء بدلاً من الثلثين، وأضاف أن السودان بختام هذه الجولة من المفاوضات يكون قد أنجز هذا الاتفاق الذي ظل شعب جنوب السودان ينتظره على أحر من الجمر، وأضاف أن الاتفاق الذي تم أمس ليس فيه ما يستدعي أي تفاوض، حيث لم يعد هناك موضوع لتفاوض جديد، ونحن قد استنفدنا النظر في كل الأجندة التي أحيلت لنا، وأشار إلى أنه ستتم إحالة ما تم التوصل إليه من اتفاق إلى قمة الإيقاد للتوقيع عليه، ومن ثم تقديمه للأطراف للتوقيع النهائي عليه. من جهته أكد متحدث باسم المعارضة التي يقودها مشار، رفضهم التوقيع على اتفاقية للسلام وتسوية النزاع مع حكومة جوبا بالأحرف الأولى، في الجولة الثالثة للمفاوضات بالخرطوم، وأنهم طالبوا الوساطة السودانية بتضمين ملاحظاتها في الاتفاقية، وتحفظت المعارضة على البند الخاص بتقسيم السلطة والحكم وكيفية اتخاذ القرار، حيث تمنح المسودة الجديدة الحكومة الحق في اتخاذ القرار، كما تطالب حركة مشار بإنشاء لجنة لإعداد مؤتمر دستوري يشارك فيه جميع شعب الجنوب، بدلاً من لجنة وطنية لصياغة الدستور. بالمقابل قال رئيس الحركة الشعبية التغيير الديمقراطي، لام أكول, إن المفاوضات لم تنته، وإن هناك جلسات أخرى لاستكمال الاتفاق، دون أن يحدد مكان الجولة المقبلة. وفي سياق متصل أعلنت الخارجية أن الاتفاقية النهائية لسلام الجنوب التي تم التوقيع عليها ستظل مفتوحة لحين انعقاد قمة الإيقاد .وقالت في بيان تحصلت (الإنتباهة) عليه أمس أن حركة مشار أثارت مواضيع تم حسمها في جولات أديس أبابا ولم تكن ضمن المسائل الخلافية التي أحيلت لجولة الخرطوم، تمثلت في تشكيل لجنة مراجعة الدستور والأغلبية المطلوبة لاتخاذ القرار في مجلس وزراء حكومة جنوب السودان، وأكد البيان أن هاتين المسألتين ليستا ضمن أجندة التفاوض، وأوضح أن النظر فيهما يعني إعادة فتح ما تم حسمه سلفاً، وأبان البيان أن الوسطاء قرروا عدم إدارة أي حوار بشأنهما ما لم توافق على ذلك جميع الأطراف؛ وهو ما لم يحدث. الإنتباهة : أغسطس 29
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Deng رأيك شنو في رفض رياك مشار التوقيع على إ� (Re: قسم الفضيل مضوي محمد)
|
مجموعة المعتقلين السابقين المعارضة، تسحب توقعيها من الاتفاقية، وتبدي ملاحظات حول عدم وجود الية تضمن تطبيق الاتفاقية
Thursday 30 August 2018
SPLM-FDs pulls out of South Sudan final revitalized peace document
August 29, 2018 (JUAB) -
The opposition SPLM-FDs Wednesday disapproved the initialling by the head of its delegation of the final document of the revitalized peace agreement, stressing that there would not be a lasting peace if the outstanding issues are not resolved now.
On Tuesday morning, the South Sudanese government, the Other Political Parties (OPP) and the SPLM-FDs signed the final document of the agreement. Later on, the mediation said the SPLM-IO leader Riek Machar agreed also to ink it on Thursday.
On Wednesday, the SPLM-FDs leader Pagan Amum regretted that the head of their delegation to the peace talks in Khartoum Deng Alor "prematurely" signed the deal while they were still consulting the leadership members.
Further, Amum said they found that the final document left many issues unresolved and accordingly it does not create the necessary conditions for a sustainable peace in South Sudan.
"Hence the initialling was not based on consensus nor majority decision. It is therefore invalid and should be treated thus," he said.
In a joint statement issued on Tuesday, the South Sudan Opposition Alliance (SSOA) and the SPLM-IO rejected the final document saying the permanent constitution should be prepared by the constitutional conference, not a government-controlled commission. Also, they said the government refused a compromise to solve the disagreement over the number of states and regretted that the mediation withdrew it from the final text.
The Sudanese mediation, for its part, said the constitutional mechanism was not part of its mandate. Also, it added that the compromise on the number of states will be referred to the IGAD leaders to decide on it.
Later on Tuesday evening, Khartoum said SPLM-Io leader Riek Machar agreed to initial the final document after extensive discussions with the chief mediator. Sudan pledged to seek a decision on the contested issues raised by the main opposition group at a meeting of the IGAD ######### of state and government next month.
The Sudanese mediation already resorted to the IGAD leaders to include the disagreement on the number of states in the Khartoum Round of talks when the SSOA and SPLM-FDs refused to sign the agreement on the governance issues on 5 August.
However, Amum said at this stage they cannot continue to initialling documents with reservations or put on hold substantive issues for further negotiations.
"We believe that to negotiate these outstanding issues during the stage of implementation will be a futile exercise," he further said.
(ST)
| |
|
|
|
|
|
|
|