|
|
|
 Re: الكل يكذب....مالك طه نائب رئيس تحرير الراى (Re: Hassan Farah)
|
الحرب في اليمن: الحوثيون "يقتلون عشرات الجنود السودانيين في فخ" شمالي اليمن
قبل 4 ساعة
قال الحوثيون إنهم قتلوا عشرات من الجنود السودانيين المقاتلين ضمن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن.
وقال مسؤولون عسكريون يمنيون إنه تم استدراج الجنود السودانيين إلى فخ نصبه الحوثيون في محافظة حجة، شمال البلاد.
ويقول الحوثيون إنهم دمروا أيضا عددا من العربات المدرعة.
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصادر يمنية مسؤولة قولها إن الحوثيين استهدفوا قافلة عسكرية سودانية قبل فجر يوم الجمعة الماضي.
ولم يعلق التحالف على هذه التقارير.
كما لم يصدر أي تعليق من السودان الذي يشارك بمئات من الجنود في التحالف، الذي يقول إنه يستهدف إعادة "الشرعية" إلى اليمن، في إشارة إلى حكومة الرئيس المعترف به دوليا عبد ربه منصور هادي.
وتقول تقارير إن هذه أكبر خسارة بشرية تتكبدها القوات السودانية في اليمن منذ بدء عمليات التحالف آخر شهر مارس/آذار عام 2015.
وكان الحوثيون، الذين تساندهم إيران، قد سيطروا على العاصمة صنعاء عام 2014، ما أدى إلى خروج هادي وحكومته من المدينة.
و تحدثت تقارير الخميس عن إرسال المئات من الجنود السعوديين والسودانيين إلى الشمال لدعم القوات الموجودة في صعده.
http://www.bbc.com/arabic/middleeast-43685968
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكل يكذب....مالك طه نائب رئيس تحرير الراى (Re: Hassan Farah)
|
دماؤهم في رقبة البشير..!
04-08-2018 10:21 AM
نعمة صباحي
هو يوم أسود..وحزين..هذا كل ماجاء في بيان النعي المنسرب خجلاً من تحت لسان قيادة الجيش السوداني وهي تعلن عن مقتل عشرات من ضباطنا وجنودنا المغلوبين على أمرهم وهم يموتون في مواجهة فرضها عليهم رجل لا يعرف قيمة ترابه فتركه هدية للمحتلين في أكثرمن طرف ..بينما يبرر إهداردماء أبنائنا الطاهرة بأنه يدافع عن بلادالحرمين الشريفين وهونفاق لم ينحدر اليه أيٌ من أطراف تلك الحرب التي تورطوا فيها بخلاف السعودية المسئؤلة شرعاً وأخلاقياً عن حماية تلك المقدسات وبالتالي الدفاع عن أرضها ..و رغم ذلك هاهم أقطاب تلك المحرقة في التحالف المزعوم يتلمسون الأبواب الخلفية للخروج منها برذاذ من ماء الوجه وقد خاضوها بالإنابة عن الذين صوروا لهم بأنها لن تعدوأن تكون نزهة أسبوعين أو شهر بالكثير ..ثم يقفلوا راجعين وقد قبضوا إيران من ذيل ثعلبها المتطاول على حديقة ملكهم لخلفية !
فإذا كانوا هم أصحاب القضية التي يدركون أبعادها ويتخوفون من أضرارها ويدفعون بدماء رجالهم الى مرجلها الفائر بحطبٍ يشترونه من مال شعوبهم التي لاتملك إلا إبتلاع جمر الصمت على تلك الكوارث التي فرضها عليها حكامهم و طعنت في لحمهم الحي بالقدرالذي تجاوزهم الى الالاف من المغتربين وأسرهم فعادوا بعدشتات العقودالى بلدانهم وأولهم ابناء وبنات السودان التعيس بحكم الإنقاذ وهم في هجير العودة ينتعلون خفي حنين ..ويفتقرون الى المأوى ويخشون صروف الأيام وقد أخذت منهم الغربة نضارة الشباب وخضرة الذراع !
لاناقة لنا ولاجمل في حرب اليمن ..ولسنا محكومين بشرعية مؤهلةلإستعادة شرعيةالآخرين التي يقبع رئيسها رهينة في قصور الرياض بينما يموت أبناؤنا دفاعا عنه ..فقط لان رئيس النظام الجاثم على أنفاسنا ..لايرى في الدم السوداني قيمة إلا بقدرما يدرعلى خزينة البلاد التي أفرغها بفساده في جيوب من أتوا به لخراب الوطن بدعوى إنقاذه ..فهل هو حريٌ بإنقاذ الآخرين ..!
فالحوثيون أنقلابيون مثلما جاء هو وزمرته فلماذا يحاربهم لإستعادة شرعية كان قدوتهم في سرقتها من إرادة شعبه قبل عقود ثلاثة ..ولهم كما هو ..مطامعهم المذهبية تماما كما ركب هووجماعته على مطية الدين لإستلاب عاطفة هذا الشعب الذي فطن للملعوب ولم يعد يصدق حديثه حول الدفاع عن قداسة الحرمين الشريفين ..!
وهل شعر هذا الرجل الذي ظل يكذب حتى أصبح ديدنه في نهار حكمه الحارق وليله الطويل ..فقط الوعودالسرابية التي لن تطفي ظمأ هذا الشعب التائق قبل كل شيء لإستعادة حريته المكتوفة قريبا منه و للإنعتاق من ربقة تسلطه الجائر !
فماذا سيقول لأمهات هؤلاء الشباب وقد ثكلن فيهم دون سمو الهدف من ارتياد شرف الجندية التي أحالها الى استرزاق ..ولم يكن جنودنا في يوم من الأيام قبل عهده إلا مدافعين عن حياض الوطن وأسودا لنجدة الآخرين ويرفضون مقابل ذلك المال والذهب أوحتى كلمة الشكر على الواجب ..وعبارة أرضاً مظاريق لا زالت عالقة في مسامع أهل الكويت حينما أرادوا أن يكافؤهم مقابل وقفتهم معهم في وجه جيش عبدالكريم قاسم الذي اراد قضم ترابهم !
وماهي كلمات العزاء التي لن تجد مساحة في لسانك المشير بالشر والذي فاض بالكذب وأنت ترسل مراسيلك لزوجاتهم المكلومات المترملات وهن في ريعان الشباب ..هل ستعدهن باستخلاف مجاهدي الشهوات من أهل نظامك لهن وتبني أبناءهن اليتامى دون ذنب جنوه مثلما فعلت أنت في استخلاف ضحاياك من أعضاء عصابتك حينما تباعدت بينكم خطوات المصالح .. لا..خطوط المبادي !
لن يجدي كل ذلك ولن يغفر لك شعبنا الذي أشبعته أحزانا من الداخل أن تجلب له أياما أكثر سوادا في توابيت هذه الحرب القذرة التي قد تمد أذرع صواريخها الى بورتسودان أوكسلا أوحتى الخرطوم وهي التي طالت الرياض وأبوظبي ..فتزيدمن ثقل الاوزار فوق رقبتك العوجاء مثلما تلطخت بدماء أبناء شعبنا عبر زمانك الكالح .. وهاهي دماء هؤلاء الشباب الذين دفعت بهم الى أتون البيع الرخيص الثمن ..تزيد من ثقل عنقك المحمل بكل سوءات الظلم ..فاين المفر من مصيرك وكل المفسدين الظلمة من حولك تجاه دعوات الثكالى والآرامل واليتامي ..في الدنيا قبل الآخرة !
[email protected]
التعليقات
#1759622 [عدو الكيزان وتنابلة السلطان]
5.00/5 (1 صوت)
04-08-2018 01:47 PM
نعم البشير مسؤول. لكن اذا البشير مجرم وما عنده احساس ولا كرامة وغير مؤتمن على السودان وابناؤه، الجنود البسافرو هناك ديل، مالهم؟؟ عاوزين قروش،؟؟ طيب لقيتوها!! السعودية ما لاقية البخارجها من اليمن ، انتو مالكم ومالم.
#1759603 [البربندى]
5.00/5 (1 صوت)
04-08-2018 12:55 PM
فى إحدى البرامج الإذاعية السعودية سمعت سعودية فى تعليقها على الحرب ضد اليمن تختم حديثها بهذه العبارة ( يجب أن يموت فى تلك الحرب من ندفع لهم ترى دم ابن البلد غالى)!!!!!!!!!! فتحكمك ضآلة البشير فى ذاتى
= ما هى جريرتنا فى هذه الدنيا حتى يسلط علينا مثل هؤلاء الأوغاد=
#1759573 [عمر عبد الكريم الجعلي]
5.00/5 (1 صوت)
04-08-2018 11:49 AM
نموت غما وحسرة غذا حولت الانقاذ بواسلنا العظام لترتزق بهم ...عيب عيب عيب ما هكذا جيشنا
#1759572 [الأخــيــيدر ود خمدنا]
0.00/5 (0 صوت)
04-08-2018 11:46 AM
الكمين الذى أعد لهم كمين محكم و قوى , و يقال أن اليمنين أطلقوا أحد بناتهن الحلب السمحات فطاردوها رجالنا الاشاوس ليغتصبوها أغتصابا أسلاميا أخدرا و أغبشا و أصيلا و سمحا
ولكنها لاذت بالفرار ليجد الجند نفسهم وسط حوش القبيلة اليمنية , فغدر اليمنيون بهم و قتلوهم رحمهم الله و جمعهم ببنات الحور السمحات بدلا عنها
ا
#1759566 [الشويعي]
5.00/5 (1 صوت)
04-08-2018 11:27 AM
كفي كفاية لمن لا يفهم
#1759560 [باكاشوف]
5.00/5 (2 صوت)
04-08-2018 11:08 AM
المصريين خمو قروش السعودية ورفضو يودو جنود لانو الشعب المصري لايقبل بهكذا مهزلة..السؤال لماذا يوافق أفراد الجيش االسوداني الذهاب إلي اليمن مع علمهم أنها ليست معركتهم.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست