|
Re: الفراغ العريض ... محنة شعب بين عجز حكامه وم� (Re: زهير عثمان حمد)
|
مقال بهيّ صقيل طويل! كما العادة التي درَج عليها الأخ الدكتور خالد التجاني، لكن الفكرة، هيَ ذاتها الفكرة القديمة! لم يطرقها التغيير، ولم تزدها الحمية السياسية البائتة، إلّا طول سطر في ذات العبارات التي أكل عليها دهر قُرّائه، وَ شَرِب.
وضع الحكومة، ومعارضتها في "دِروَة" تنشين واحدة، فيه ظلمٌ كثير للمعارَضة! فماذا بيدي المُعارَضة، وقد تكلّستْ قياداتها وانحترت وانبترت صيحاتها عند ذاك، أو لعله "ذات" النّفَق الذي ينتظر الكاتب الناشر، أن يُرى منه ضُوءٌ!!
أعتقد أن روح المقال، اعترته ماضوية ..! وتلك ماضوية لم يَعُد لها قبول؛ فحتى رِفقة الدكتور، من الذين ما بدّلوا "بوربونيّتهم" يُشاركونه الآن الآن ذات الضيق السياسي غير الخلّاق!! بل لعله الضيق السياسي السَّــكــّات، ولا "بِغِم" واحدة.
بالأكيد، فالأخ الدكتور، يقف على منصّة (بصرف النظر عن حيازته لها القديمة!) إلّا أنها ربما تُتيح له أن يعمل منها " دَكّة مَنْ ناداك" فيصيح في رفقته القديمة لأجل أن يُغيّروا ما بأنفسهم حتى يُغيّر الله تعالى، ما بهم من ضيق و زفيرٍ غير جهير.
ـــــــــــــــــــــــــــــ لك التحايا زهير .. والشكر على إطلاعنا على مقال الدكتور..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفراغ العريض ... محنة شعب بين عجز حكامه وم� (Re: محمد أبوجودة)
|
و الله شكرا يا ابا جودة.. صرخة في وادي الصمت.. هؤلاء البؤساء غضب عليهم الناس و ا لتاريخ فلذلك مهما طالت أسطرة فهو في نظر الناس لا شئ ان لم يكن تافها! أنظر ينتقد و لكن لا يقدم حل! إن الله قد إبتلانا و لكن هذه نار تصفية الذهب و سنصفى يا صديق. صبرا جميلا! بالمناسبة هل أنت بالسودان؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفراغ العريض ... محنة شعب بين عجز حكامه وم� (Re: Omer Abdalla Omer)
|
الشكر لله يا عم (*)
عزيزي عمر، لك التحايا الطيبة، و "شوية" كَشّة! ذاك أنّك "يومداك"** فتحتَ ليْ فتح السِّيح والرِّيح
واضح جداً أن مُداخلتي وقعتلَك فوق جَرح، موووش (ههه)؟
الحقيقة لله، ليس هذا الدكتور وحده! فهؤلاء إخواننا آل-بوربون ال صحي صحي ظلّوا يدورون في ذات المربط منذ مئين المراحل..! نِقّةٌ معلومة لا تنتُج غير نقة جديدة ..! وُ "كفاية عليهم" ..
نعم، أنا مُقيم بالسودان***
أشكرك كثيراً، وأُزجيك التحايا
ــــــــــــــــــ * البلد امتلأ مصاريا، ما إن تشكر أحدهم، حتى يردّ لك صاع الشكر بروحٍ تعليمي تثقيفي تشنيفيٍّ ربما، الشكر لله يا عم ** ذاك اليوم، نسيتُ موضوعه، والناس نسّايا .. سيما والظروف والله قَسّايا .. أبتْ ما تبقى رَضّايا عيون في الغُربة بكّايا .. ورحم الله الفنان الرقيق الأنيق البليغ، صديق عباس *** قررررربتا أقولّلك: ومجدّد الإقامة والكرت الصحي، وإنّي لَــ بين بين، لاني في المُفسدين، ولا المفسود عليهم إلّا قليلا
| |
|
|
|
|
|
|
|