>>>>>>>>1)لديّ ما أقُولُهُ.2)الشّذرةُ رِوايةٌ شدِيدةُ الاِنفِراطِ.3)أنهارُ قلبِيشواطِئُهَا أصابِعُكِفيما عيناكِ مُصطافُوهَا.4)أفرُكُ الوحدةَ بين أصابِعِيفتُضحِّي ذرّاتُ حزنٍتُعشِي ر" /> قتلى مُستمِرُّونَ في تلقِّي الرّصاصِ قتلى مُستمِرُّونَ في تلقِّي الرّصاصِ

قتلى مُستمِرُّونَ في تلقِّي الرّصاصِ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 01:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-03-2018, 03:32 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قتلى مُستمِرُّونَ في تلقِّي الرّصاصِ

    02:32 PM March, 03 2018

    سودانيز اون لاين
    بله محمد الفاضل-جدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    >>>>>>>>>
    1)
    لديّ ما أقُولُهُ.
    2)
    الشّذرةُ رِوايةٌ شدِيدةُ الاِنفِراطِ.
    3)
    أنهارُ قلبِي
    شواطِئُهَا أصابِعُكِ
    فيما عيناكِ مُصطافُوهَا.
    4)
    أفرُكُ الوحدةَ بين أصابِعِي
    فتُضحِّي ذرّاتُ حزنٍ
    تُعشِي رُوحِي.
    5)
    أجُرُّ المِفتاحَ
    فأينَ بابُ الغِيابِ؟
    6)
    كان زمانُنَا يا ولدِي
    مُستلفٌ من المراحِيضِ
    فاِدّخرنَا فضلاتَنَا
    سِرنَا قتلَى لِنقُولَ لكُمْ
    لا تكُونُوا مِنّا.
    7)
    ساخِنٌ قلبُ العاشِقِ
    مثل قبرٍ يطحنُ جُثّتَهُ.
    8 )
    غايةُ الضَّيقِ
    أن تكُونَ غيرُ قادِرٍ
    على رسمِ خطِّ اِبتِسامٍ صغِير
    على شفتينِ مذمُومتينِ.
    9)
    اِنتهتْ الحربُ لكِنَّ القتلَى مُستمِرُّونَ في تلقِّي الرّصاصِ.
    10)
    الرّصاصةُ التي تحلمُ بِاِختراقِ قلبِي، هل اِستوردَهَا الجيشُ الزّاحِفُ لِقتلِ شعبِهِ أم بعدُ؟
    11)
    تقمّصَ الشُّرُودَ بِحذقٍ
    لكِنّمَا القِطارُ غيّرَ موعِدَهُ
    فأصابَهُ المللُ من الاِنتِظارِ!
    12)
    أخبِرينِي
    كيفَ يعرِفُنِي النّومُ
    خارِجَ حِضنِكِ؟
    13)
    الذّاهِبُ لِحدِيقةِ اللّيلِ
    أغلقَ خلفَهُ المنافِذَ
    وطوى الشّارِعَ بين عينيهِ
    ثم طفِقَ يأخُذُ إليهِ مُوسِيقَى الأزهارِ.
    14)
    أنتِ تُحِبِّينَهُ
    وشتْ بِكِ إِيقاعاتُ الظّهِيرةِ
    وقتَ مرّتْ حُرُوفُ عزفِكِ اللَّيّنِ
    على وجهِ وجهتِهِ
    فغيرَ مسارَهُ نحو الهواءِ
    ثم وزّعَ أُغنّيتَهُ الجافّةَ.
    15)
    وُسعُ الفضاءاتِ
    عن حِصّتِي في الموتِ اليومِيِّ، وإِلقاءِ الأزمِنةِ في الكوابِيسِ
    عن براعتِي في القنصِ، والأصابِعِ التي تلتفُّ حولَ رقبتِي، لِلحيلُولةِ بينِي وبينَ
    النِّسيانِ
    عن العبِيرِ
    وُسعُ الفضاءاتِ، فلا يسعُنِي الغِناءُ، لا يسعُنِي التّأثُّرُ بِالمُوسِيقى المُستخلَصةِ من الولهِ، لا يسعُنِي الفِرارُ، أنّمَا القُربَى
    لكِنّي مولُودُ الرِّياحِ!
    16)
    وضعَ صُورتَهُ القدِيمةُ على عينِي المِرآةِ، ينظُرُ إِليهَا ويُسوِّي هيئتَهُ، فيُكذِّبُهُ الشّارِعُ بِقهقهتِهِ الفاجِرةِ أوّلُ ما يراهُ.
    17)
    تنتهِي الحُرُوبُ
    والقتلَى نفسُ قتلَى الحُرُوبِ السّابِقةِ.
    18)
    اِنهالتْ علينَا أسبابُ القبرِ من كُلِّ حدبٍ وصوبٍ
    لكِنّا، يا لِلخُسرانِ، قُمنَا إلى جنّتِنَا الأرضَ
    نُمهِّدُهَا مسرحاً لِرقصةِ الموتَى
    ونُغنِّي، نُغنِّي بِبسالةٍ
    كأن لم يُصِبنَا من قبلِ قتلٍ و
    جدبٍ.
    19)
    ثمّةَ اِمرأةٌ يتداعَى الدّرجُ أسفلَ ثِقلِكَ وأنتَ تركُضُ نحوَهَا
    اِمرأةٌ يتخفّفُ جسدُكَ من ثِقلِ رُوحِكَ
    تُحلِّقُ لِمجرّاتِهَا
    يا طائِرُ الهوى، وتتّسِعُ حتى تُطوي البِنايةُ بِيسارِكَ، حتى تحتجُّ الرُّوحُ فرط خِفّةِ الجسدِ وينتقِلانِ من السِّبابِ
    إلى العِراكِ
    إلى تحطِيمِ كُلِّ المسافاتِ المُحتملة
    قطعِ تذاكِرِ ذِهابٍ لِلشّارِعِ
    والمُكُوثِ في العِناقِ
    ثمّة اِمرأةٌ يتشيطنُ كُلُّ شيءٍ لِمُرُورِها في أطيافِ المرايَا والغُيُومِ.
    20)
    الجماهِيرُ التي أنزلَهَا من حَنجرتِهِ عِندَ بابِ القاعةِ طفِقت تُصفِّقُ لأُغنيّاتِهِ الجارِحةِ بِاِنتِشاءٍ أبكمٍ
    بينما المُوسِيقَى في نحِيبِهَا الأزلِيِّ على الفوارِقِ والشُّرُوخِ بينهَا وبينِهِ.
    21)
    تُراقِبُنِي كُلَّ يومٍ، أُراقِبُهَا كُلَّ يومٍ
    تُرافِقُنِي كُلَّ يومٍ، أُرافِقُنِي كُلَّ يومٍ
    تمُرُّ عليَّ، أمُرُّ عليَّ
    ترانِي، أرانِي
    تضحكُ من قلبِهَا لِي، أضحكُ
    تغمُرُنِي بِالقُبلاتِ، أغمُرُنِي
    كُلُّهَا عِطرٌ، كُلِّيَّ ثملٌ
    هل أنتِ نفسِي، هل أنا نفسُكِ؟
    22)
    فإن نزعتَ الشّوكةَ من حلقِكَ، شرعتَ في اِبتِلاعِ ليلةٍ تامّةٍ من الاِرتِعاشِ
    فإن راقكَ الدُّوارُ، في اليقظةِ اِحتِمالاتُ النُّضجِ، فإن أصابَكَ التّبلُّدُ
    راقِبْ الشّارِعَ وأنتَ تتجمّدُ في الوردِ
    راقِبْ الأنفاسَ، فإن خرجتَ من الجِهاتِ
    أدخُلْ على الأبوابِ، كُنْ الخشبَ، كُنْ الأُكرةَ
    ولا تكُنْ العابِرَ إلى المكانِ بعد أيِّ بابٍ.
    23)
    أصرخُ، والفضاءُ يتجوّلُ داخِلَ حلقِي، فلا يسمعُنِي الشّارِعُ لِيُمرِّرَ قُبلاتَ قلبِي لكِ.
    24)
    لِسانٌ يعوِي وجُثّةٌ هارِبةٌ
    أعنْ بِلادَكَ يا ولدِي؟
    قالَ: لا، إِنّمَا أضرِحةُ التّأسِّي، والمسافاتُ فارِغةٌ.
    25)
    بدأتْ العلاماتُ في الظُّهُورِ
    وجهتِي غائِصةٌ في اللُّجّةِ.
    26)
    مُتأهِّبُونَ لِلشجرِ، الدَّمُ في القنانِيِّ، والأجسادُ حيثُ ثقفتُمُوهَا
    دُونَ قُلُوبٌ تشخبُ
    دُونَ أَصابِعُ عارِفةٌ بِالنَّقرِ على مصابِيح الجُثثِ.
    27)
    باتَ حِذائِي حافِياً من وطنٍ
    وأنا عليهِ غرِيبٌ.
    28)
    ربّتْ الوحشةُ نملَهَا بِصدرِي
    فلم يمسّ جُثثَهُ.
    29)
    أنجِزْ مِزاجَكَ بِالمجازِ، وقُلْ لِلعجزِ أنا جوازُكَ.
    30)
    الأشغالُ السَّبعةُ التي يحذقها قلبِي:
    عِشقُكِ وحدَكِ لا سِواكِ.
    31)
    فجأةً تلتفِتُ من غورِكَ
    ولا تجِدُ أثراً لِكلِمةٍ واحِدةٍ
    بِاِنتِظارِ عينيكَ
    أو تلقَى رعشةُ ضوءٍ تُبلِّلُ النّزقَ.
    32)
    فإذا بِثلاثةِ أيّامٍ تنطوِي
    كُلُّ يومٍ فيها بحرٌ بِسُفُنِهِ
    كُلُّ ساعةٍ ليلٌ
    كُلُّ دقِيقةٍ صرخةٌ
    كُلُّ ثانِيةٍ غرِيقُ.
    33)
    نبتٌ غرِيبٌ على الحقلِ
    الماءُ يقرأُ عليهِ تعاوِيذَهُ
    وإشاراتُ جنى الشّجرِ الألِيفِ تخشَى تشابُكَهُ
    .
    .
    .
    يا لِلقلبِ، يا لِلأوراقِ الجافّةِ.
    34)
    يُغنِّي الموتُ بِكُلِّ اللُّغاتِ، دُونَ جوقةٍ، دُونَ اِلتِفاتٍ
    ويُوصِدُ نوافِذَ النّدى، يصطادُ فراشاتَ الرُّوحِ
    العينُ نافِذةٌ، والقلبُ طبلٌ
    والحنِينُ لاهِثٌ لقطفةٍ من فُستانِ البرزخِ
    /
    /
    /
    ثم يُغنِّي اللّيلُ ونحنُ موتى.
    35)
    أنتِ المزِيدُ مِنكِ
    وينقُصُنِي حُلُولِي بِكِ.
    36)
    يودُّ لو قامتْ أعلَى رأسِهِ مدِينةٌ من نارٍ
    فيُسقِهَا حليبَ رُوحِهِ غير المغشُوشِ
    يُسقِهَا نبيذَهُ وعِطرَهُ
    ويأخُذُهَا إلى البيتِ حتى العِناقِ.
    37)
    - رأيتُ طيفَ أحلامٍ تتسلّلُ لِغُرفتِكَ!
    - جاءتْ تحذِفُ أيَّ أثرٍ قد يجتذِبُهَا لِنومِي عِوضاً عن الكوابِيسٍ.
    38)
    رأيتُ نحلاً يطعنُ زهراً
    ولم أفعلْ شيئا.
    39)
    يُزمجِرُ الشّجرُ بِقلبِي
    فأُرفِقُ بِهِ، أُناوِلُهُ اليسيرَ
    من عِطرِكِ.
    40)
    رُوحُهَا البيتُ
    والجسدُ نوافِذُ.
    41)
    ثمّةَ طِفلةٌ هادِئةٌ تنتشِلُ من أعالٍ غائِبةٍ اِبتِساماتَهَا
    تُودِعُهَا بِقلبِي
    فأتشبّثُ بِأنيابِ الحياةِ، أرُوغُ عندَ إِطباقِهَا فكّيهَا، لِتطحنَ أذيالَ قهقهاتِي المُلوّنةِ
    أنظُرُ، فتقرأُ على رُوحِي: شِعراً دافِئاً، الطِّفلةُ الاِبتِسامُ
    وتتشابكُ أعينُنَا في الشّاشةِ
    ويُصغِي الاِنتِظارُ.
    42)
    وحِينَ أنطِقُ اِسمَكِ، أسمعُ ضجِيجَ الدُّنيَا آتٍ من كُلِّ صوبٍ.
    43)
    من جِراحٍ تنِزُّ بالخاصِرةِ تشِعُّ القصائِدُ.
    44)
    العالمُ كُرةٌ مثقُوبةٌ
    يتبادلُهَا الغُزاةُ.
    45)
    ينسابُ صوتُكِ في الرُّوحِ كتيّارٍ يلُّم سمكاً على وشكِ اليابِسةِ.
    46)
    إِزاءَ ميازِيبَ نزقَهُ، ما يفعلُ غُصنٌ وحِيدٌ في أرضٍ بورٍ، خلا الإِنصاتَ لِمُوسِيقَى النِّسيانِ؟
    47)
    في الحُبِّ
    اِنشغلَ فحسب بِالجِهةِ التي
    لا تبصرُكَ فيها الرِّياحُ
    صُنْ خِفّتَكَ.
    48)
    سقفُ الأسَى
    ●●●●●●
    لستُ تفعلُ شيئاً
    الأرضُ مُتّسِخةٌ، فخُذْ مِندِيلاً وأمسحْ عنهَا الصّدأَ
    وأكنُسْ ما علِّقَ بِتُرابِهَا السّاكِنِ من أحلامِ مُوتَى
    ذهبُوا وخلُوُّهَا عالِقةً
    يصعقُهَا الحنِينُ لأصابِعٍ مُشتعِلةٍ.
    لستُ تفعلُ سوى التّذمُّرِ
    جِيئةً وذِهابا
    على سلالِمِ الشّاشةِ، تضغطُ على الحُرُوفِ النّاعِسةِ
    وتشهقُ بِالحيرةِ، بِالنُّواحِ، بِالحُبِّ، بِاليأسِ ...الخ
    لستُ تفعلُ من شيءٍ
    خلا الاِختِلاءَ بِالأخيلةِ، والاِختِباءَ تحتَ سقفِ المسافاتِ
    والأسَى
    والأسَى
    والأسَى
    والأسَى
    و
    ا
    ل
    أ
    سَ
    ى
    حتى تتخطّفُكَ العواصِفُ
    تحتوِيكَ الأرضُ
    يأكُلُكَ الصّدأُ.
    49)
    قال القتلَى:
    أوقِفُوا الاِتِّكاءَ على جُثثِنَا
    شغلتُمْ أجسادِنَا عن التّحلُّلِ.
    50)
    لا زالَ نِصفُ الطّرِيقِ بِجِيبِهِ والنِّصفُ الأخرُ يُراوِحُ بينَ أعصابِي وقبضتِي.
    51)
    أحقِدُ على العاشِقينَ
    وأنا عاشِقٌ
    لم لا يدعُونِي أعشقُ وحديّ؟
    52)
    انا كائِنٌ من قُماشٍ
    متى لطمَ اللّيلُ النّهارَ، واِستشرتْ عتماتُهُ، تمزّقَ شيءٌ من نسِيجِي، حتى ينبلِجُ صُبحُ رُوحٍ جدِيدةٍ، يصرخُ طِفلٌ وليدُ، فأقُولُ:
    قد يطلعُ علينا نهارٌ من بينَ يديهِ.
    53)
    أَخطِفُ الصَّمتَ من سِلالِ البصائِرِ
    وأُنضِجُهُ في بحرِ اللُّغةِ.
    54)
    يضِجُّ صدرِي جِهةُ اليمينِ بِذِكرِكِ لِي بأيِّ أُنسٍ، فأعرِفُ أن نبضِي علِقَ في دقّاتِهِ بِمرحلةِ الحشرجةِ
    والحشرجةُ بابُ الاِحتِضارُ.
    55)
    أكتُبُ
    لأنّي أرى شخصاً أخرَ
    يتجوّلُ في هيكلِي
    يأكُلُ كُلَّ فُيُوضِ رُوحِي، ولا ينطِقُ.
    56)
    وأخُصُّ بِالغِناءِ نجمتِكِ الماكِثةِ قُبالةَ الخُيُوطِ المُتّصِلةِ بِالأنفاسِ
    أخُصُّ بِالتّمدُّدِ سيرتِكِ أو سيرِكِ في العجِينِ المُشتعِلِ بِالرُّوحِ
    أخُصُّ بِالرّقصِ صوتِكِ
    أخُصُّ بِالهدهدةِ عُذُوبتِكِ المُغربِلةِ لِحماقاتِي إبّانَ تشتُّتِي
    وأخُصُّ بِاللّهبِ عِطرِكِ
    أنتِ حدِيقةُ جوارِحِي
    وإن غابَ قارِبِي في التِّيهِ، تتجاوزُ أنهارُكِ المجرّاتَ
    ولا أنجحُ في الغرقِ خارِجَ نفسِيّ، أيّا نفسِي.
    57)
    شجرٌ
    ////
    - بم تبدأُ أُغنِيّاتُكَ؟
    * بِالنّظرِ إلى النّهرِ
    - هل تشربُهُ؟
    * إلا قلِيلاً
    - لكِنّكَ تلوحُ كصحراءٍ
    * فظاظةُ المطرِ
    - كيف؟
    * يعُضُّ الأرضَ ويُنبِتُ الشّجرَ
    - أكُنتَ بيتُ شِعرٍ بِالأمسِ؟
    * جرّةُ يأسٍ
    - لم؟
    * أيلِدُ الزّمنُ اللّيّنُ رملاً!
    .
    .
    .
    فبراير2018






















                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de