أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة حول ( أسلمة المجتمع) و شرعنة الفساد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2018, 09:22 PM

Ahmed Mahmoud
<aAhmed Mahmoud
تاريخ التسجيل: 01-22-2004
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة حول ( أسلمة المجتمع) و شرعنة الفساد

    08:22 PM February, 27 2018

    سودانيز اون لاين
    Ahmed Mahmoud-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر

    *أهل الكهف الجدد وابتلاءات الحداثة: كتابة حول (أسلمة) المجتمع وشرعنة الفساد*

    *أحمد محمود أحمد*

    - *أهل الكهف الجدد هم رهط من البشر سافر عقلياً عبر التاريخ*.

    - *العميد (م) الريح ضحية توحش عقل الكهف يقول: اغتصبوني بآلة حادة وتم إخصائى*.

    - *منابع عقل أهل الكهف هي الاستهبال التاريخي، والتوحش، والغريزة، والبقاء للأقوى*.

    *سؤال المتاهة*: من هم أهل الكهف الجدد؟
    أهل الكهف الجدد هم رهط من البشر سافر عقليا عبر التاريخ وأسكن العقل البشري في الكهوف وجمٌد الرؤية الإنسانية، ولكن مع هذا بقي هذا الرهط بيننا، ولم يغف أهله كما غفا أهل الكهف الأصليون ويا ليتهم غفو وما رجعوا، تفتحت أعينهم على حيثيات المجتمع وتطور الزمن فقاموا بحرق المراحل وتلبسوا لباس الحداثة واختطفوا الدولة، وتعاملوا معها تعامل أهل الكهف من حيث الغنيمة والتوحش ضد الآخر، الذي لا يقيم معهم في كهف الزمن.

    *تفكيك المتاهة*: قصة أهل الكهف والتي يعرفها الجميع كانت تشتغل على خلفية الهروب من المجتمع بكونه لا يتعاطى المعروف، ويتماهى مع ما يتعارض مع فكرة تعاليم الاله.
    ولهذا خرج هؤلاء الفتية، وكما تقول الرواية، ودخلوا كهفاً مكثوا داخله لثلاثة قرون وعندما عادوا من غفوتهم الطويلة تلك وتلمسوا المجتمع الذي تركوه، حيث تصورا إنهم لم يغيبوا عنه إلا يوما واحدا، وجدوا مجتمعا آخرا، يحمل سمات مغايرة للمجتمع الذي تركوه، وحدثت تغيرات جذرية في تفكير وسلوك ذلك المجتمع، وبعدها عادوا إلى سباتهم الأبدي.الدلالات الرمزية لهذه القصة تؤسس لفكرة الأنفصال من خلال مفهومها الديني، عندما يقوم البعض برفض اتجاهات المجتمع الذي يعيشون فيه، ومن ثم يهربون من دائرته بكونهم لا يمتلكون قدرة على تغييره. والذين هربوا للكهف وعبر ذلك التاريخ الموغل، اعتبروا أنفسهم من الصالحين ولهذا فضلوا الهروب السلمي دون مواجهة ذلك المجتمع، أو استخدام العنف ضده ولهذا غابوا في التاريخ، وعندما عادوا وجدوا مجتمعا أفضل من المجتمع الذي تركوه وتغيرت عملته الأخلاقية.
    وكتأويل نظري لهذه الدلالات، فإنها تشير إلى أن تغيير المجتمع رهين بالزمن ورهين بجدله الداخلي، ولا يحتاج أن يحمل البعض السيوف، ومن ثم فرض رؤيتهم عبر العنف وتكسير الأضلاع، كما يفعل أصحاب نظرية التكفير والهجرة.
    تلك قصة وبرمزيتها العالية، نستفيد منها في زمننا الراهن، لفهم دلالات علاقة المصلحين بالمجتمع، والتي يجب ألا تكون صدامية وبالضرورة، ألا تكون هروبية.
    أهل الكهف الجدد، والذين هم مدار حديثنا، هم ليسوا أفضل من المجتمع الذي يعيشون فيه، لأنه مجتمع يدين بما يدينون به، ويحمل هذا المجتمع الكثير من المعاني، والتي يتميز بها عن أهل الكهف الجدد.
    لكن هؤلاء الصبية، أي أهل الكهف الجدد، دخلوا الكهوف عقليا وباتوا يحملون سماتها، والتي أهمها العنف من أجل السيطرة على الغنيمة، وهنا نعني الدولة إذ هي غنيمة، ضمن مفهوم هذا العقل والعمل على الحيازة المطلقة لها، وهي مؤشرات الانتماء للذات عكسا للمجموع. وتناسوا قصدا بأنهم يعيشون في مجتمع مرتبط بالحداثة، وكذلك بمفهوم الدولة من خلال بعدها الديمقراطي، وببعدها المتصل بسلطاتها التنفيذية، والقضائية، والتشريعية، فأسسوا لثقافة الكهوف في عقولهم، ولكنهم تلبسوا الحداثة مظهريا، وتعاملوا معها كمفهوم طارئ، يمكنهم من خلالها اصطياد الفريسة، والأستفراد بها لاحقا.
    إذن ما هي سمات أهل الكهف الجدد راهنا؟
    أهم سمات أهل الكهف الجدد هي ربط القبيلة بالغنيمة، ومن ثم ربط الأثنين بالعقيدة، ( نظرية لمحمد عابد الجابري)
    وبالتالي تفعيل ثقافة التوحش القابعة في العقل الكهفي للسيطرة على المجتمع، وذلك من خلال السيطرة على الدولة، وكما قلنا فهي مفهوم حديث أي الدولة، فكيف حدث ذلك وكيف تعاملوا مع حداثة الدولة؟
    من خلال غيابهم العقلي في الكهوف، صعدوا إلى القرن الأول الهجري، وتوقفوا عنده قليلا دون أن يتعمقوا في المحتوى، فبدلاً من الأخذ بالناسخ (المقصود الآيات الفاعلة والمتحركة مع الواقع) أخذوا بالمنسوخ (المقصود الرؤية الجامدة)، وبدلاً من أخذهم العدل والمساواة والرحمة، أخذوا القطع من خلاف والرجم وجلد المرأة، لأن هذا يتناسب مع تلك العقلية عندما نعزله عن مقاصده، ولهذا انسجموا مع هذا الاتجاه لأنه يرضي رغبة بداخلهم، تستمد رؤيتها من الفتك بالآخر.
    ثم أنهم توقفوا في القرون الوسطى وأخذوا منها المقصلة، وقطع الرقاب للذين يخالفون رأي الدين، والذي يمثلونه حسب تصورهم، ومن العصور الحديثة أخذوا مفاهيم الاستعمار وكيف تخضع الآخر، ووظفوا كل ذلك في أرضية شعب لا يعرف القطع من خلاف، معزولا عن قيمة العدل ومتسامح مع بعضه، ويرى الدين في السلوك، وليس الشعارات.
    إذن ما هي المنابع الجوهرية لأهل الكهف الجدد ومن خلال انتزاعهم للسلطة في السودان؟
    أولاً: المنبع الأول هو منبع الاستهبال التاريخي، ولأن أهل الكهف لديهم قيم شبه ثابتة وغير متطورة، ويختبرونها عبر الصخور وفي حركتها الثابتة كذلك، فقد نحتوا أسوأ القيم التي عرفتها البشرية، وهي قيم التحجر و الارتداد عن سياقات الحداثة، وبالتالي فأنهم جمدوا حركة التاريخ، وسعوا إلى الارتباط بمفهومية الاستهبال التاريخي، والتي تتلبس حالة الزيف في التعاطي مع الآخر، فهم متدينون من حيث المظهر باطلاق اللحي، وقص الشوارب، ولكنهم يقتلون الإنسان (ويمشون في جنازته).. يزٌورون التاريخ، ويكذبون على الناس باسم الإله، يبكون في المساجد، ويضحكون على الناس في الشوارع، يتحدثون عن أسلمة المجتمع وهم يشرعنون الفساد عبر سلوكهم اليومي، ويدفعون المجتمع كله، وعبر الحاجة والفقر للتخلي عن قيمه وأخلاقه، وبعد كل هذا يصدحون عبر إعلامهم بأنهم أصحاب الأيادي المتوضئة، وهذا يتم ضمن حركة أهل الكهف الخفية، فالثابت أن قاطني الكهوف لا يظهرون في العلن حين الاصطياد، لكنهم يتخفون تحت الأشجار من أجل اصطياد الفريسة، والتخفي سمة أساسية لأهل الكهف الجدد، ولكن في الحالة التي نناقشها يتم التخفي من خلال الدين وهي طبيعة العقل المتخفي والمتآمر.

    ثانياً: المنبع الثاني يتصل بالتوحش والعنف، ويأتي ذلك تجسيداً أعلى لما في ثقافة الكهف، وهذه ترتبط بالحفاظ على الغنيمة، ولو أدى ذلك إلى افناء الآخر وإزالته من الوجود، نلحظ هذا بوضوح في دارفور، عندما وقف أبناء هذا الإقليم ضد سيطرة هذا العقل، فتمت إبادة المدنيين إبادة جماعية وهدم مساكنهم، واغتصاب النساء، في أسوأ فعل إنساني غير مشهود، وعندما يسألهم البعض عن ذلك يقولون إنها قوانين الحرب، ودون استحياء.
    فماذا عن قوانين السجون؟ ولنتعرف على قوانين السجون، ليقرأ معي القارئ هذه الشهادة للعميد (م) محمد أحمد الريح الفكي، والتي تقدم بها كخطاب إلى وزير العدل والنائب العام في 15 أغسطس 1993، حيث قال في خطابه: إن جبيني يندي خجلا وأنا أذكر أنواع التعذيب التي تعرضت لها، وما نتج عن ذلك من آثار مدمرة للصحة وللنفس، وقد عدد العميد الريح طرق التعذيب في الآتي:
    1-الضرب المبرح بالسياط وخراطيم المياه على الرأس وباقي أجزاء الجسد.
    2- الربط المحكم بالقيد، والتعليق، والوقوف لساعات، قد تمتد ليومين كاملين.
    3- ربط أحمال جرادل مملوءة بالطوب المبلل على الأيدي، المعلقة والمقيدة خارج أبواب الزنازين.
    4- صب المياه الباردة أو الساخنة، على أجسادنا داخل الزنازين إذا أعيانا الوقوف.
    5-القفل داخل حاويات، وداخل دورات المياه التي ينعدم فيها التنفس تماما.
    6-ربط الأعين ربطا محكما وعنيفا لمدد تتجاوز الساعات. وأخطر ما قاله العميد الريح هو الآتي:
    تعرضت شخصيا للاغتصاب وادخال أجسام صلبة داخل الدبر، وقام بذلك النقيب عاصم كباشي، وآخرون لا أعرفهم.. الإخصاء بضغط الخصية بواسطة (زردية)، والجر من العضو التناسلي بنفس الألة، بالأضافة للضرب باللكمات على الوجه والرأس
    (انتهي قول العميد الريح).
    في هذا الخطاب أورد العميد الريح اسماء الذين عذبوه و أسماء السجون والمعتقلات.
    كان ذلك في بدايات حكم أهل الكهف الجدد، وتواصل هذا حتى يومنا هذا، فعبر المظاهرات الأخيرة، والتي حدثت في السودان تم اعتقال الكثير من المطالبين بالحرية وتم تعذيبهم.
    وتتدوال وسائط التواصل الاجتماعي، فيديو قد يكون قديما (حيث لا تسقط الجرائم بالتقادم) لشابة طريحة سرير المرض، وقد غطت وجهها، وتبكي بحرقة، وهي تحكي قصتها، إذ قالت بأن بعض من رجال الأمن قد اختطفوها من الشارع أثناء المظاهرات، وكانوا ثلاثة وبعد أن صعدوا بها إلى مكاتبهم، سبوها بأسوأ الألفاظ، وجردوها بعد ذلك من ملابسها واغتصبوها.
    وهذا على سبيل المثال فقط، لأن الجرائم لا يستطيع أحد حصرها، هكذا تحدث هذه الأفعال والتي لا تصدر إلا من الذين يعيشون في عصر التوحش، ولهذا يحولون الذين يتعارضون معهم إلى أشلاء على المستوى الجسدي والنفسي.
    هذه الأفعال وغيرها الكثير في مسيرة هذا العقل قد حدثت، ولا نستطيع أن نفهمها إلا إذا عدنا بذلك العقل إلى زمن ثقافة الكهوف وغياب البعد الإنساني.

    ثالثاً: منبع الغريزة، ولتوخي الموضوعية فإن الإنسان مجبول على الغريزة، ولكن وعبر تمرين النفس، والصعود بها إلى الحالة الإنسانية الأعلى، فيمكن كبح هذه الغريزة، لكن أهل الكهف استمروا بغريزتهم هذه، وانتقلوا بها من أطراف المدن والقرى، إلى عمق المدن، فسكنوا في العمارات الشاهقة والبيوت الفاخرة، وامتطوا السيارات الأمريكية واليابانية والألمانية، وعاشوا في الملذات وتزوجوا النساء مثنى وثلاث ورباع.
    لكن وهم يفعلون ذلك لم يسألوا عن العقل الذي ابتكر هذه السيارات التي يركبون، ولا عن العقل الهندسي الذي شيد تلك العمارات، وهنا تتأتى مفارقة عقل الكهف، مع عقل الحداثة، فعقل الحداثة عقل نقدي وتساؤلي، وعقل الكهوف عقل حيازي مطلق، ولهذا حاز الإسلاميون على كل شيء في السودان، وتمتعوا واستمتعوا بكل مباهج الحياة، وتركوا الشعب الذي حولهم يعيش حالة من الجوع والمرض والبؤس غير مسبوقة، وفي هذا فإن عقل أهل الكهف لا يرى إلا نفسه، والتي تعلو على الآخرين ضمن حالة الأنا العليا، أنا الكهوف والمضمرة في الغريزة لا خارجها.

    رابعاً: المنبع الرابع يتعلق بمنبع مفهوم البقاء للأقوى، فعقل الكهف لا يفهم في جدلية التحولات، إذ هو عقل ثابت ومستقر، وغير حركي إلا في إطار المنفعة الخاصة، ويتماهى مع السرميديات، ولهذا فإن هذا العقل يجسد المفهوم البدائي المتعلق بالبقاء للأقوى، والقوة هنا تعني قوة القتل والازاحة، لقد أُبتليت الحداثة بهذا العقل، كما أُبتلي الناس به، إذن ما هو الحل؟
    هذا السؤال متروك لقوى التغيير في الداخل!





















                  

02-27-2018, 09:51 PM

عبدالغني محمد الحاج

تاريخ التسجيل: 06-25-2005
مجموع المشاركات: 320

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: Ahmed Mahmoud)

    كتابة متميزة أتمنى أن تجد حظها من النقاش وأتمنى أن يستعيد البورد ألقه برجوع كثير من الأسماء له منها أحمد محمود، هاشم الحسن، محمد جمال، سناري، بشاشا وغيرهم
                  

02-27-2018, 10:16 PM

Ahmed Mahmoud
<aAhmed Mahmoud
تاريخ التسجيل: 01-22-2004
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: عبدالغني محمد الحاج)

    شكرا أستاذ عبد الغني و لك مني دوما التقدير.... حضورك الدائم و مشاراكاتك تدل علي مدي اهتمامك بما يجري و متاباعتك لكل ما يكتب... معركتنا الأساسية مع نظام الأنقاذ... قد نختلف حول قضايا عديدة لكن في النهاية معركتنا واحدة..لك الشكر مرة أخري
                  

02-28-2018, 12:37 PM

عبدالغني محمد الحاج

تاريخ التسجيل: 06-25-2005
مجموع المشاركات: 320

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: Ahmed Mahmoud)

    نعم يا أخ أحمد قضية الإنقاذ هي قضية الساعة التي يجب أن تتوحد الجهود لمجابهتها على صعيد النضال السياسةيوالفكري معاً لكن تبقى مسائل أخرى مؤثرة في الوحدة الوطنية ومستقبل السودان مهمة أيضاً
    من ملاحظاتي أن البوستات الصعبة والتي تعني بالأفكار نادراً ما يتوفر الوقت للبورداب للتداخل معها إلا إذا لجأت للإثارة مثل بوستات الأخ بريمة فواصل يا أخي وتأكد أن ما يقرؤنك بالمئات فقط لا تتوفر الطاقة لكثيرين للتداخل بالنقد أو الإضافة
                  

03-01-2018, 03:01 AM

Ahmed Mahmoud
<aAhmed Mahmoud
تاريخ التسجيل: 01-22-2004
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: عبدالغني محمد الحاج)

    شكرا أستاذ عبد الغني و أتفق معك حول عديد القضايا التي يجب مناقشتها لكن المرحلة الراهنة تتطلب تكاتف الجهود من أجل انقاذ السودان من الانقاذ. فيما يتعلق بعدم مشاركة بعض اعضاء المنبر في بعض البوستات الجادة فهذا مفهوم و لا يزعجني لأن للناس حرية الأختيار و لكن المهم أن لا يجعلنا ذلك نبتعد عن الكتابة الجادة فهي التي تحدث الوعي. شكرا لك و أنا سعيد بالتواصل معك.
                  

03-01-2018, 07:32 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27336

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: Ahmed Mahmoud)


    Quote: إلا إذا لجأت للإثارة مثل بوستات الأخ بريمة فواصل يا أخي وتأكد أن ما يقرؤنك بالمئات فقط لا تتوفر الطاقة لكثيرين للتداخل بالنقد أو الإضافة


    يا سلام ..!
                  

03-02-2018, 04:36 AM

Ahmed Mahmoud
<aAhmed Mahmoud
تاريخ التسجيل: 01-22-2004
مجموع المشاركات: 229

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أهل الكهف الجدد و أبتلاءآت الحداثة: كتابة (Re: Biraima M Adam)

    شكرا يا بريمة علي المرور...وطبعا راي الاستاذ عبد الغني فيك تناقشه انت معه و ليس انا..لكم الاحترام معا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de