ما عارف ليه عندي احساس انه دا شغل معنوي من الاعلام الحربي, أو ربما احد التدريبات التي يزحف او يجري فيها الجنود تحت زخّات الرصاص ربّما لكمية الطلقات التي اخطأت هدف مكشوف و يجري على خط مستقيم بسرعة شبه ثابته النعام آدم رحمه الله كان يمكنه اصابته
02-12-2018, 06:04 AM
ولياب
ولياب
تاريخ التسجيل: 02-14-2002
مجموع المشاركات: 3785
رصاص هوليوود دا في العادة بتصحبه أصوات طلقات حقيقية، ما بتكلف شيء مش كلها تجي بنفس الصوت ومعاها صدى كمان! وبالله ولا واحد عندو رشاش ساكت يرصع الراجل حبتين بندول؟ هههه بقوا زي جماعتنا الشغالين بالفوتوشوب، يجيبوا ليك التاتشر في الخلا وتحت العجلات سيراميك، عينك ليهو، سيراميك الخلا!
دي عبوات صغيرة بتاعة ألعاب نارية، عشان كدة كلها بتقوم لفوق بنفس نمط الغبار والطلقة عادة غبارها مختلف وما بقوم لفوق، بيرجع لورا أول، وممكن ما يقوم ذاتو
أياً كان الغرض، من حقهم الدفاع عن أرضهم ورفع معنويات قواتهم أياهو السيناريو الممكن يحصل طالما (الزول) بقى مرتزق وعديم كرامة عادي ممكن يقنص جريح إذا كان شعوره متبلد تجاه زميل السلاح ابتداء ودي مداخلة قديمة لملاحظة جديرة بالاهتمام، أعيدها
Quote: المسألة أعمق من ذلك في رأيي المتواضع وترتبط بالعقيدة العكسرية للجيش السوداني (إن وجدت) الظروف التي أوجد فيها الجيش السوداني مختلفة عن بقية الجيوش نواة الجيش الأولى أسسها الإنجليز لخدمة الإنجليز ولن تهتم بريطانيا إن كان سيرحم اعداءها أو حتى مواطنيه
لفتت نظري جملة ذكرها الفنان اسماعيل عبد المعين، الدقيقة 1:49 يقول: (ديل بيحبوا الموت، ناس زمان بيحبوا الموت، الواحد لما يقع ما بيقولوا أرفعوا، يمشوا فوقوا ويقول أمك ويفوت، مافي واحد بيقول الكلمة دي غير الجندي السوداني)
والتعبير أبلغ من محاولة شرحه، فالجندي السوداني حسب الوصف أعلاه لا يتوقف لحظة لانقاذ ما تبقى من حياة زميله فلماذا يحن على غيره؟
ولا دخل للدين في المسألة (الهمجية) بل الأصل في السلوك عدم انسانية في المقام الأول فحتى الدين يتم تطويعه لخدمة أجندة الحرب كما رأينا ونرى الآن ولكن يمكن تنشئة الانسان ليكون أي شيء آخر بالقليل من التدريب. Re: فيديو معيب عن همجية الجيش السودانى في الي�Re: فيديو معيب عن همجية الجيش السودانى في الي�
في حين ممكن نشوف جيوش أخرى تخوض معارك لإعادة رفات أفرادها. فيلم (Saving Private Ryan) نموذج لعقلية أخرى يفترض أن تكون شائعة.
____ شنو المشكلة عند السوداني يا أخوانا؟
02-12-2018, 07:43 AM
محمد البشرى الخضر
محمد البشرى الخضر
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 28869
إلى هنا واسترِيحوا أيُّها الشُّعَرَا إلى هنا واكتُبوا أشعارَكُمْ نَظَرَا إلى هنا وارفعوا الأقلامَ واعتذروا فأبلغُ الشعر حرفٌ جاءَ مُعتذِرا تأمَّلُوا سَبِّحوا الرحمن وابتهِلوا تفَكَّروا وابصروا ثم ارجِعوا البصرا أيهتدي شاعرٌ في وصف أفئدةٍ اللهُ أنزلَ عن إيمانها سِوَرا
02-19-2018, 03:37 AM
MAHJOOP ALI
MAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000
لأنَّ ذا زمنَ المعنى .. وصورتَهُ ما كان يُقرَأُ في القرآن .. صارَ يُرَى هذا الذي وثَّقَ الإعلامُ موقِفَهُ كم آيةٍ قبلهُ ما وُثِّقَتْ صُوَرَا !؟ هذا الذي رَدَّ في إسعاف صاحبهِ سيلَ المنايا عُلُوَّاً عندما انحدرا !! رأى أخاهُ جريحاً .. والمَدَى خطرٌ وشرطُ إنقاذهِ .. أن يركبَ الخطَرَا ما ساوَمَ النفسَ .. يلقى حتفَهُ رجُلٌ خيرٌ من اثنين .. ظنَّاً أنَّهُ عُذِرَا !! بل شقَّ دربَ الرزايا وهُوَ يحملهُ وقالَ (( وجَّهتُ وجهي للذي فطرا ))
كالطُّودِ يحمِلُ في أكتافِهِ قمراً والشمسُ لا ينبغي أن تُدرِكَ القمرا لأنَّهُ كانَ بالرحمن مُمتَلِئاً لم يلقَ في الموت ما يستوجِبُ الحَذَرَا بل مرَّ ينشُرُ في الوادي سكينتَهُ سبحان من ذَكَّرَ الوادي بِغارِ ( حِرا )
أظنُّ هذا شهيداً كانَ مُحتَجِباً وعندما قامَ في حمل الفتى .. ظَهَرَا رأيتُ نصرَ اليمانيِّين في يدهِ رأيتُ في رِجلهِ العدوانَ مُنكَسِرا رأيتُهُ الشعب أرضي فوق عاتِقهِ حلمُ الطواغيت في تركيعهِ اندثرا كُلُّ العِيارات في أقدامهِ انشغلَت هل رأسهُ كان فوق الغيم مُستَتِرا ؟ عن رَدَّةِ الفعلِ غابت بُندقِيَّتُهُ لكنَّما الله في أعماقهِ حَضَرَا بنعلِهِ صَدَّ نهراً من ذخائرهم ورَدَّها نحوهُمْ لو أدركُوا عِبَرَا تِلكَ البنادِقُ .. صارَتْ بعدهُ خشباً ومالِكُ الموت .. يُحكَى أنَّهُ انتَحرَا !! كتيبةً وزَّعُوها حول مَوكِبهِ كأنَّهُ ألفُ فردٍ عندما عَبَرَا لمْ يرتَبِكْ خِيفةً .. لم يلتَفِتْ فزَعَاً والنارُ تنهالُ لاستهدافهِ مطرا من العِيارات صَبُّوا فوقهُ حِمَمَاً كانت ستكفي بأنْ يغزَوْا بِها "قَطَرَا" كانَ الردى منهُ يدنو وهوَ مُقتَنِعٌ بأنَّهُ "يمنيٌّ" لا يعودُ وَرَا !
وكان يبدو كـَ ( إبراهيم ) منشرحاً وتحتهُ كلُّ شبرٍ كان مُستَعِرا مشى بصمتٍ ولم يُطلِقْ على أحدٍ ويعلمُ الله كم أودَى ! وكم أسَرَا ! تسمَّرت من خُطاهُ الريحُ شاخِصةً كما اقشعرَّ تُرابُ الأرض مُنبَهِرا كنِسوةِ القصر صاحوا من متارسهم ( حاشا لربِّكَ ما هذا الفتى بشرا )
إنِّي لأعجبُ من زخَّاتِ أعيرةٍ عليهِ تُرمَى .. وفيهِمْ تترُكُ الأثَرَا هُمْ أطلقوها لكي تغتالَهُ .. فمَضَتْ تزُفُّهُ كعظيمٍ عادَ مُنتصرا لقد تجمع ذاك السيلُ من دِوَلٍ كُبرى .. فكلُّ بلادٍ ترتمي شَرَرَا تِلك القذائفُ .. نجدٌ داسها ومضى وذاكَ شلالُ أمريكا الذي انحسَرَا
كان التخَبُّطُ يحكي عن تحالُفِهِم كيف اكتوى باليمانِيِّينَ واندحَرَا ليعلموا أنَّ للإيمان دولتهُ وأنَّ لله جُنداً غيَّروا القَدَرَا وأنَّ من وضَعَ الميزان جاءَ بِنا ليملأَ الأرض عدلاً .. لا لِيَختَبِرَا ولَّى زمانُ اختبار الناس وابتدأت ملائكُ الفرز في تقسيمهم زُمَرَا أعادَ ربُّكَ عَصرَ الأنبياءِ بِنا وعصرُ أقوامهم في غيرنا ظهرا وعبرنا يُكمِلُ الفصلَ الأخيرَ .. نعمْ هذا الأخير .. سواءً طالَ أو قَصُرَا من نقطةِ البِدءِ تأتي كلُّ خاتمةٍ ومن هُنا .. قالَ (( إنِّي خالِقٌ بَشَرَا )) قصيدة انتحار الموت للشاعر معاذ الجنيد مستلهمة من الفيديو اعلاه
02-21-2018, 06:29 AM
يوسف الطيب احمد إدريس
يوسف الطيب احمد إدريس
تاريخ التسجيل: 03-03-2014
مجموع المشاركات: 1226
(ضابط سعودي أصيب أحد أفراده في موقع ملاحظ وتنكر بلباس يمني وكتب وصيته عند زملائه وقرر أن يأتي به أو يموت معه وهو النقيب ناصر عبد الله ضويحي السهلي). وفي خطاب شكر من وحدته يبين أنه ضابط برتبة نقيب، وفي صورة شخصية للضابط السعودي . . الفيديو تم بثه على قناه ام بى سى مؤكدا لما ذكر اعلاه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة