|
Re: وزير الخارجية إبراهيم غندور: مصر لا تريد أ (Re: Frankly)
|
في حديث سابق ذكر وزير الخارجية أن السودان عرض على مصر زراعة مليون فدان في السودان وتماطلت الأخيرة
لأن الاستثمار في السودان يعني أن يكون السودان قوياً
لذلك تفضل مصر الاستثمار في دول إفريقية أخرى على السودان الأقرب
وهذا في رأيي موقف مصري جيد واتمنى أن يدوم فخياراتهم في حكم المعدوم وسد الهنضة سيزيد الهم والغموم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزير الخارجية إبراهيم غندور: مصر لا تريد أ (Re: Frankly)
|
يا فرانكلى الموضوع فى منتهى البساطة ..بس علينا أن نستغل كل حصتنا من مياه النيل وتوجيهها للتنمية الزراعية بصورة علمية صحيحة حينها سنكون دولة ذات قوة اقتصادية قوية..وحينئذ سيأتى الجميع إلينا يجرجر أذيله ليخطب ودنا .لكن طالما نحن دولة ضعيفة اقتصاديا ونتسول الآخرين المنح والقروض والهبات اعطونا او منعونا عندئذ لا تلوموا إلا انفسكم إذا ما صرنا ملطشة لكل من هب ودب . عليكم بالمياه فقط المياه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزير الخارجية إبراهيم غندور: مصر لا تريد أ (Re: Frankly)
|
مشكلة المصريين مع سد النهضة ليست لانه سيحرمهم من حصتهم.. ولكن لانه سيحرمهم من المياه التى ظلوا (يستدينوها) من السودان!! يعنى نحن الآن لو ضخينا مياه بحيرة ناصر كلها لا تكفى لاسترداد الدين. وهم الان بدأوا يلوحون ان تلك المياه صارت حق لهم. ولا يمكن التنازل عنها. هذا هو بيت القصيد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزير الخارجية إبراهيم غندور: مصر لا تريد أ (Re: Abureesh)
|
مشكلة المصريين معنا أصيلة يا أبوريش وقد لخصها وزير الخارجية في صراحة فريدة
مصر لا تريد خيراً للسودان وأحدث مثال لذلك مطالبة مصر في الأمم المتحدة بإبقاء العقوبات على السودان.
أما إسهامات مصر لإضعاف الجبهة الداخلية السودانية فلا تحتاج لمراجع منذ حروب الجنوب إلى حرب دارفور إلى دعم المعارضة السياسية والحركات المسلحة السودانية صراحة وخفية.
صحيح أن ما تفضلت به هو أحد فصول هذه المشكلة الأصيلة من حرص مصر على كل ما من شأنه إلحاق الأذى بالسودان وتعطيل وتأخير أي أمر قد يكون فيه خير للسودان ومن خلال البند الأخير أرى هلوسة الإعلام المصري على زيارة الرئيس التركي والأمر كله في المليارات العشر التي ستذهب للسوان ويرون أنهم هم الأحق بها وهذا من باب الحسد البين.
لذلك قال لهم ويز الخارجية "ليمت بغيظه من يمت وليسعد بفرحنا من يفرح"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وزير الخارجية إبراهيم غندور: مصر لا تريد أ (Re: Frankly)
|
مصر تطلب إقصاء السودان من مباحثات سد النهضة قبل ساعة
صورة من الخبر الذي أوردته صحيفة أديس فورشن للمؤتمر الصحفي المشترك بين وزيري خارجية إثيوبيا ومصر
طلبت مصر من إثيوبيا إبعاد السودان من المفاوضات بشأن سد النهضة، وإشراك البنك الدولي كطرف محايد في التحكيم، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة أديس فورشن الإثيوبية.
وجاء الطلب في رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي سلمها وزير خارجيته سامح شكري إلى رئيس الوزراء الإثيوبي هايلي مريام ديسالين الثلاثاء الماضي.
وكان شكري وصل الثلاثاء الماضي إلى أديس أبابا لإجراء مباحثات في إطار التشاور المستمر بين وزيري خارجية البلدين، وهي الزيارة الرابعة من نوعها للوزير المصري إلى العاصمة الإثيوبية.
ونقلت صحيفة أديس فورشن عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإثيوبية، مليس علم، قوله إن المباحثات التي أجراها شكري ركزت على مسائل التجارة والاستثمار والإرهاب.
وذكرت الصحيفة الإثيوبية أن شكري التقى عقب وصوله نظيره الإثيوبي ورقنا جيبيو ومسؤولين كبارا آخرين وأطلع بعدها وسائل الإعلام المحلية والأجنبية على ما دار في اجتماعهما.
ونوهت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور قال في لقاء أجرته معه قناة روسيا اليوم قبل شهرين إن مصر تتخوف من أن يستغل السودان كامل حصته من مياه النيل بمقتضى اتفاقية عام 1959، وذلك بمجرد اكتمال بناء سد النهضة.
وفي رده على المقترح المصري باستبعاد السودان، أكد ورقنا في المؤتمر الصحفي على أهمية وجود السودان في المفاوضات. وقال "إن أي مفاوضات أو نقاشات بشأن سد النهضة ستُعقد بوجود السودان".
وطبقا لمصادر قريبة من ملف السد حاورتها صحيفة أديس فورشن، فإن إشراك البنك الدولي باعتباره حكما في المباحثات بين الدول الثلاث إثيوبيا ومصر والسودان، أو إقصاء السودان منها يُعد أمرا غير مقبول لإثيوبيا.
وأضافت المصادر أن "موقف إثيوبيا ثابت وهو أن الأطراف الثلاثة قادرة على التعامل مع أي خلاف فني، دون تدخل طرف ثالث".
وأثار خبراء إثيوبيون الشكوك إزاء حيادية البنك الدولي في القضية، مستدلين في ذلك بعدد من المبررات من بينها الخوف من نفوذ محتمل لمسؤولين مصريين كبار في البنك الدولي من أمثال إسماعيل سراج الدين الذي شغل من قبل منصب نائب الرئيس فيه وسبق أن أبدى رأيه في دول منبع النيل.
المصدر : مواقع إلكترونية
| |
|
|
|
|
|
|
|