حاول معتوه أمريكا ترمب الضغط على جهاز خدمات البريد الأمريكي لمضاعفة اجورهم عند نقل منتجات أمازون الى زبائنها
و ذلك بغرض ان تخسر الشركة و التي يملكها البليونير جيف بيزوس و الذي تزيد ثروته عن 100 مليار دولار ..
و الغرض ليست امازون بل لان جيف بيزوس يملك أيضا صحيفة الواشنطن بوست و التي تخرج فضائح ترمب الواحدة تلو الأخرى ...
مشكلة الغبي ترمب ان مثل بيزوس لا يمكن ان تضغط عليه بمثل السذاجة التي يأتي بها ترمب ... أولا جيف بيزوس ثروته 100 ضعف ثروة ترمب ... ثانيا يملك صحيفة يومية يمكنها ان تطيح به و برئاسته ... و ثالثا جيف بيزوس رجل ميديا و تكنلوجيا ... و يمكنه توجيه ضربات لترمب لن يفيق منها ابداً ...
الظاهر يا يحى ان ترامب وضع يده في عش الدبابير يا دوب بمحاولته النيل من رئيس شركة امازون العملاقة وهو لا يعرف مدى نفوذ جيف بيزوس .. ما شايفو اليومين ديل بتخبت يمين و شمال يا السر ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة