اليوم تحتفل أمريكا على مرور 50 عاما بعد وفاة زعيم الحقوق المدنية الأسود مارتن لوثر كنج. الدكتور مارتن لوثر كنج قاد أكبر حملة في العالم لمكافحة العنصرية في أمريكا.
تحية إلى روح مارتن لوثر كنج والى جميع رفاقه الذين ناضلوا معه من أجل حياة أفضل للأمريكان السود.
مثل هؤلاء الرجال هم من تحفتل بهم الانسانية وتفتقدهم الامم فقد اضاءوا لنا كلنا طريق الطموح لمستقبل افضل اشعر بفخر ان الانسان الاسود خرج من اصلابه مارتن لوثر كنج ومالكوم اكس هدية لك ولكل من له ان يحلم بالحرية والعدالة واننا جميعاً نتساوى في كل شئ
You know it doesn't make much sense There ought to be a law against Anyone who takes offense At a day in your celebration Cause we all know in our minds That there ought to be a time That we can set aside To show just how much we love you And I'm sure you would agree It couldn't fit more perfectly Than to have a world party on the day you came to be
Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday
Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday
I just never understood How a man who died for good Could not have a day that would Be set aside for his recognition Because it should never be Just because some cannot see The dream as clear as he that they should make it become an illusion And we all know everything That he stood for time will bring For in peace our hearts will sing Thanks to Martin Luther King
Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday
Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday
Why has there never been a holiday Where peace is celebrated all throughout the world
The time is overdue For people like me and you Who know the way to truth Is love and unity to all God's children It should be a great event And the whole day should be spent In full remembrance Of those who lived and died for the oneness of all people So let us all begin We know that love can win Let it out don't hold it in Sing it loud as you can
Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday Happy birthday to you Happy birthday to you Happy birthday Happy birthday Happy birthday Happy birthday Ooh yeah Happy birthday...
We know the key to unify all people Is in the dream that you had so long ago That lives in all of the hearts of people That believe in unity We'll make the dream become a reality I know we will Because our hearts tell us so
04-04-2018, 06:29 PM
Mirghani Taitawi Mirghani Taitawi
تاريخ التسجيل: 05-26-2013
مجموع المشاركات: 2056
الخطبة الشهيرة التي القاها مارتن لوثر كنج قبل وفاته في واشنطن:
نص الخطبة الكاملة لمارتن لوثر كنج .....لدي حلم
قبل مائة عام ، أعلن أحدُ الأمريكيين العِظام ، والذي نقف الآن في أثرٍ من آثاره ، بيان التحرير . كان ذلك القرار الخطير بمثابة شُعلةٍ تهتدي بها آمالُ الملايينِ من العبيد الزنوج ، الذين أُذبلت سنيّهم في لهيبِ الظلم المهلك . فجاء القرار كفجرٍ ضاحكٍ ليُنهيَ ليل العبوديةِ الطويل .
ولكن ، وبعد مائة عام ، يجب علينا أن نواجه الحقيقة المأساويّة وهي أن الزنجيّ لا يزالُ مُعاقاً بقيودِ العزلِ العرقيّ ، وأغلالِ العنصريّة . بعد مائة عامٍ ، لا يزالُ الزنجيُّ يعيشُ على جزيرةِ فقرٍ وحيدة في وسط محيطٍ فسيحٍ من الرخاءِ الاقتصادي .
بعد مائة عامٍ ، لا يزالُ الزنجيُّ يذبُل في زوايا المجتمع الأمريكي ، ويجدُ نفسهُ منفيّاً في أرضه . لهذا ، جئنا إلى هنا اليوم كي نصوّر لكم وضعاً مروّعاً .
لقد أتينا إلى عاصمة دولتنا لنصرف ( شيكاً ) ؛ فعندما كتب الذين أنشئوا جمهوريتنا كلماتٍ عن الدستور وإعلان الاستقلال ، كانوا يوقّعون على صكٍّ أصبح كلُّ أمريكي ينتظر أن يرثه .
كان ذلك الصكُّ وعداً بأن للجميع ضمانٌ بحقوقٍ لا تضيع ، وحريةٍ ، وسعيٍ حثيثٍ نحو السعادة .
إنه لمن الواضح للعيان أن أمريكا اليوم خالفت بنود ذلك الصكّ كلما تعلّق الأمرُ بمواطنيها السود . فبدلاً من الوفاء بأحكام ذلك الالتزام ، أعطت أمريكا الزنوجَ ( شيكاً ) زائفاً . ( شيكاً ) كُتبَ عليه بعد محاولة صرفه : " لا يوجد رصيدٌ كافٍ " .
ولكننا نرفضُ أن نصدّق بأن مصرف العدل قد أفلس . نرفضُ أن نصدّق بأن لا أموال كافية في الخزائن الضخمة للفرص في هذه البلاد . لذا ، فقد قدِمنا لنصرف هذا ( الشيك ) الذي سيمنحنا ، نزولاً عند طلبنا ، ثروةَ الحريّة ، وأمن العدالة . كما أننا قدمنا إلى هذه البقعة المبجّلة لنذكّر أمريكا بالإلحاح الجبّار لـ ( الآن ) .
إن هذا الوقت ليس وقتُ الانخراط في التهدئة ، أو وقت تعاطي مسكنّات التدرجية . الآن هو الوقتُ الذي فيه نُبرم وعوداً حقيقية للديمقراطية . الآن هو الوقتُ الذي فيه ننهضُ من الظلام ونهجر وادي التمييز العنصري لنصلَ إلى الطريق المشمس للعدالة العرقية . الآن هو الوقت الذي فيه نفتحُ أبواب الفرص لكل أبناء الرب . الآن هو الوقتُ الذي فيه نرفعُ أمتنا من الرمال المتحركة للظلم العنصري ، إلى صخرةِ الأخوّةِ الصلبة .
إن الأمر قد يُصبح مُهلكاً إن تغافلت الدولةُ عن إلحاح هذا الوقت ، أو استخفّت بعزيمةِ الرجل الأسود . لن يمرّ صيف السخط القائظُ هذا حتى يأتي خريفٌ يُنعشُ في هذه البلاد الحرية والمساواة . وإن عام 1963 ليس النهاية ، بل البداية .
إن أولئك الذين يتمنون أنه لابد للرجل الأسود من أن يكبح غضبه ، ويرضى بواقعه ، سيواجهون إيقاظاً عنيفاً إذا ما عادت الدولة إلى عادتها كالسابق . لن يكون هناك سكونٌ ولا راحة في أمريكا حتى يُمنح الرجل الأسود حقوق المواطن . هذا وسوف تستمرُّ زوبعةُ الثورةِ في هزّ قواعد الدولة إلى أن يأتيَ يومٌ مشرقٌ يبزغُ فيه العدل .
ولكن هناك شيءٌ يجب عليّ قوله لأبناءِ شعبي الذين يقفون على عتبةٍ ساخنةٍ توصلهم إلى قصر العدالة . يجب علينا في عملية حصولنا على مكاننا الشرعيّ أن لا نرتكب أفعالاً غير شرعية . دعونا لا نبحثُ عما يُطفئُ ظمأنا للحرية بالشرب من كاس المرارة والكراهية . يجبُ علينا دوماً أن نقود كفاحنا إلى مستوىً عالٍ من الكرامة وضبطِ النفس . يجبُ علينا أن لا نسمح لاحتجاجنا أن ينحطّ على درجةِ العنفِ الجسدي . ومرةً بعد مرة ، يجبُ علينا أن نبلغ القمم المهيبة لاجتماع قوة الجسد مع قوة الروح .
إن روح النضالِ الجديدة والرائعة ، والتي تشبّع بها مجتمعُ السود ، لا يجبُ أن تقودنا إلى الارتيابِ في جميع البيض ؛ لأن العديد من إخواننا البيض ، كما دلّ على هذا وجودهم اليوم بيننا ، أدركوا أن قدرهم مقيّدٌ بقدرنا ، وحرّيتهم هي رابطٌ لا يقبل الإنفصام عن حريّتنا . فنحنُ لا يمكننا أن نمضي وحدنا .
وبينما نحن نمضي قُدماً ، يجبُ علينا أن نأخذ على أنفسنا عهداً بأن نواصل المسيرة . فلا يمكننا أن نتراجع . هنالك أناسٌ يسألون أنصار الحقوقِ المدنيّة : " متى ترضون ؟ " . لن نرضى ما بقيَ الزنجيُّ ضحيةً لرعبٍ لا يوصف من وحشية رجال الشرطة . لن نرضى أبداً ما دامت أجسادنا مثقلة بجهدِ الترحال ، ولا تستطيع الحصول على مثوى في الفنادق الرخيصة المنتشرة على الطرق الطويلة ، أو في الفنادق الكبيرة في المدن . لن نرضى ما دامت حركةُ الزنجيّ مقيدةً بالانتقالِ من حيٍ صغيرٍ إلى حيٍ أكبر . لن نرضى أبداً ما دام الزنجيُّ في ( المسيسيبي ) لا يملك حق التصويت ، والزنجيُّ في ( نيويورك ) لا يؤمنُ في شيءٍ يصوّتُ من أجله . لا ، لا ، لسنا راضون . ولن نرضى حتى يتدفّق العدلُ كالماء ، والاستقامةُ كالنهرِ العظيم .
أنا لم أنس أن بعضكم قد جاء إلى هنا بعد ويلاتٍ ومحنٍ عصيبة . فبعضكم قد خرج لتوّه من زنزانات السجن الضيّقة . وبعضكم قَدِم من مناطق جعلهم مطلبُ الحرية فيها تحت وطأة الإعتداء المستمر لعواصف الاضطهاد ، وجعلهم مصعوقين بسبب وحشية رجال الشرطة ، فأصبحتم جميعاً متمرسّين في الألم . واصلوا عملكم بإيمانٍ قوي بأن الألم المفروض علينا هو ألمٌ افتدائي في سبيل القضية .
عودوا إلى ( المسيسيبي ) ، وعودوا إلى ( ألاباما ) . عودوا إلى ( جنوب كارولينا ) . عودوا إلى ( جورجيا ) . عودوا إلى ( لويزيانا ) . وعودا إلى الأحياء الفقيرة الضيّقة في مدننا الشمالية ، واعلموا أنه بطريقةٍ ما سوف يتغير هذا الوضع . دعونا لا نتخبّط في وادي اليأس .
إخواني ، أقول لكم اليوم بأنه رغم الصعوبات والإحباطات التي نمرّ بها ، إلا أنني ما زلتُ أحتفظُ بحلمي . إنه حلمٌ متأصلٌ بعمق في الحلم الأمريكي .
لدي حلمٌ بأنه في يومٍ من الأيام سوف تنهض دولتنا وتُحيي المعنى الحقيقي لعقيدتها فتقول : " إننا نلتزم بهذه الحقائق لتكون بيّنةً بأن الجميع خُلقوا متساوين ".
لديّ حلمٌ بأنه في يومٍ من الأيام وعلى تلال ( جورجيا ) الحمراء ، سوف يجلس أبناءُ العبيد السابقين ، وأبناء أصحاب العبيد معاً على مائدةِ الأخوّة .
لديّ حلمٌ بأنه في يومٍ من الأيام ، حتى ولاية ( المسيسيبي ) ، والتي تُعدّ صحراء قائظة بفعل حرارة الظلم والاضطهاد ، سوف تتحولُ إلى واحةٍ للحرية والعدالة .
لديّ حلمٌ بأن أطفالي الأربعة سوف يعيشون يوماً ما في دولةٍ لا يُحكم عليهم فيها على أساس لون بشرتهم ، وإنما شخصهم وأفعالهم . لديّ اليوم حلم .
لديّ حلمٌ بأنه في يومٍ من الأيام في ( ألاباما ) ، والتي بها تقطر شفتا الحاكم كلماتِ التطفّل ومنع تنفيذ قرارات الدولة في الولاية(1) ، أحلمُ بأن تتحول الولاية إلى درجةٍ حيث يستطيع الأولاد والبنات السود أن يشبكوا أياديهم بأيادي الأولاد والبنات البيض ، ويمشون معاً إخوةً وأخوات .
لديّ حلمٌ اليوم . لديّ حلمٌ بأنه في يومٍ من الأيام سوف يُرفع كلُّ وادٍ ، وتُخفضُ كلُّ الجبال والتلال ، وتُسوّى الأراضي غير المستوية ، وتُقوّمُ الطرق المعوجّة ، ويظهر مجد الرب حيث يراه كل البشر معاً .
هذا هو أملنا . هذا هو الإيمان الذي به أعودُ إلى الجنوب . بهذا الإيمان ، سوف نستطيع أن نشقّ جبل اليأس بحجرٍ من الأمل . بهذا الإيمان ، سوف نستطيع أن نحوّل النشاز المزعج في دولتنا إلى سيمفونيةِ أخوّةٍ جميلة . بهذا الإيمان ، سنستطيع أن نعمل معاً ، ونصلي معاً ، ونكافح معاً ، ونُسجن معاً ، ونقف للحريةِ معاً ، مؤمنين بأننا يوماً سنكون أحراراً .
سيكون هذا هو اليوم الذي فيه يغني كل أبناء الربِ بمعنىً جديد :
وطني ، إنها أرضك ..
أرضُ الحريةِ الحبيبة ..
لأجلك أغني :
الأرضُ التي مات فبها آبائي ..
أرضُ فخر المهاجرين ..
من كل انحدارات الجبال ،
فليُقرع جرسُ الحرية ..
وإن أرادت أمريكا أن تصبح دولةً عظيمة ، فيجب أن يأتيَ هذا اليوم . لذا ، فليُقرع جرسُ الحريةِ من قمم تلال ( نيوهامبشاير ) الضخمة .
فليُقرع جرسُ الحريةِ من جبال ( نيويورك ) الجبّارة .
فليُقرعُ جرسُ الحريةِ من جبال ( الغينيس ) المتضاعفة في ( بنسلفانيا ) .
فليُقرع جرسُ الحريةِ من جبال ( روكي ) المكللةِ بالثلوجِ في ( كولارادو ) .
فليُقرع جرسُ الحريةِ من القمم المنحنية في ( كاليفورنيا ) .
ولكن ليس هذا فقط ، فليُقرع جرسُ الحريةِ من جبل ( الحجر ) في ( جورجيا ) .
فليُقرع جرسُ الحرية من جبل ( لوكاوت ) في ( تينيسي ) .
فليُقرع جرسُ الحريةِ من كل تلٍّ ، ومن كل تلّ خُلدٍ في ( المسيسيبي ) .
عندما نقرع جرس الحرية ، وعندما نقرعه من كل القرى الصغيرة والكبيرة ، ومن كل ولاية ومدينة ، سنستطيع أن نعجّل قدوم ذلك اليوم المنتظر الذي فيه أبناء الرب جميعهم ، الرجال السود والرجال البيض ، اليهود واللايهود(2) ، البروتستانت والكاثوليك ، يشبكون أياديهم ويتغنّون بكلماتِ الأنشودة الدينية الزنجية :
أحرارٌ أخيراً .. أحرارٌ اخيراً
لك الشكر يا ربنا ...
أخيراً نحن أحرار !
04-04-2018, 07:24 PM
Omer Abdalla Omer Omer Abdalla Omer
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 4210
التحايا و التقدير للجميع .. و لصاحب البوست الود و الاحترام .. مارتن لوثر كنج ... روزا باركس ... اسماء مضيئة .. و لهم دورهم المشهود ف جعل امريكا كما نراه الان ... و ربما امتد تاثيرهم خارج حدود أمريكا.. هذه مواقفهم العلنية التى رايناها.. اما ما بطن .. و الذى سال عنه الاخ بريمة :ـ (أشرح لينا علاقته مع بيارد رستن .. زول لـــوطي معروف .. ) فربما هنا ليس المكان المناسب .. و يمكن افراد بوست لتناول جوانب شخصيته و سلوكه .. ... هههههه و تعليقك دة يا حبيبنا بريمة لو قراه احد اولادك او بناتك .. ماذا انت قائل له .. مع كامل التقدير و الاحترام . ... و اتمنى ان نواصل البوست ف الجوانب المضيئة و كيفية الاستفادة منها.. و هل نحن ف سوداننا نحتاج الان لمثل هذا المارتن ؟؟ كل الود و التقدير للجميع .. بدران
..
04-05-2018, 07:37 AM
Deng Deng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52720
Born at noon on Tuesday, January 15, 1929 at the family home in Atlanta, Martin Luther King, Jr. was the first son and second child born to the Reverend Martin Luther King, Sr. and Alberta Williams King. Also born to the Kings were first-born Christine, now Mrs. Isaac Farris, Sr., and the King's third child Reverend Alfred Daniel Williams King, now deceased. Martin Luther King, Jr.’s maternal grandparents were the Reverend Adam Daniel Williams, second pastor of Ebenezer Baptist Church, and Jenny Parks Williams. His paternal grandparents were James Albert and Delia King, sharecroppers on a farm in Stockbridge, Georgia. He married Coretta Scott, the younger daughter of Obadiah and Bernice McMurry Scott of Marion, Alabama, on June 18, 1953. The marriage ceremony took place on the lawn of the Scott’s home in Marion, Alabama. The Rev. King, Sr. performed the service, with Mrs. Edythe Bagley, the sister of Coretta Scott King as maid of honor, and the Rev. A.D. King, the brother of Martin Luther King, Jr., as best man. Four children were born to Dr. and Mrs. King: Yolanda Denise (November 17, 1955, Montgomery, Alabama) Martin Luther III (October 23, 1957, Montgomery, Alabama) Dexter Scott (January 30, 1961, Atlanta, Georgia) Bernice Albertine (March 28, 1963, Atlanta, Georgia)
طبعا العبار بريمة بلل ما عندو أي أحترام للأمريكان الافارقة، فهو يحتقرهم كما يحتقر بقية الافارقة، ولكن لسخرية القدر لولا كفاح الامريكان الافارقة ضد التفرقة العنصرية، لما فكر بريمة أو أي شخص أسود أن يهاجر الى أمريكا.
بريمة حتى هذه اللحظة لا يريد أن ينظر الى نفسه في المرآة.
ومصر إصرار غريب أن يجعل من نفسه مجرد أضحوكة تدعي عروبة زائفة.
شكرا Deng على الاضاءة الهامة مارتن لوثر كنج رجل تجاوز تأثيره امريكا بكثير وهو رمز من رموز الانسانية ولطالما كان نضاله من اجل الحق والانسانية وليس لاى شئ اخر ولذلك كان تاجا على رؤوس ابناء شعبه وحاز على احترام اعدائه قبل اصدقائه - مارتن لوثر كنج كان رجل مبدا عرفه العالم صلبا في وقت كانت آلة البطش الامريكية تعيث قتلا وتنكيلا ضد رفاقه من دعاة الحقوق المدنية وهو رجل حقق حلمه في نصره شعبه وفى ارساء العدالة والحرية والمساواه في الحقوق والواجبات .
تخريمة للاخ بريمة جانبك الصواب في ردك على الموضوع خاصة ان البوست لا يتناول الحياة الشخصية للرجل- وعلى الاقل كان عليك ان تقول خيرا او تصمت وما قلته وان صح فلن يغير وزن الرجل ومكانته في عيون شعبه . تحياتى
04-05-2018, 10:35 AM
Biraima M Adam Biraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 31422
Quote: كل الذي تريد قوله يا بريمة هو أن أحد الرجال المثليين كان من ضمن المؤيدين لزعيم الحقوق المدنية مارتن لوثر كنج.
بيارد رستن ليس إنسان سهل كما تقول، هو الأب الروحي الحقيقي لمارتن لوثر كنج. رستن هو من أقنع مارتن لوثر كنج بترك العمل المسلح وإنتهاج السلم علي طريقة غاندي ..
ومظاهرة واشنطن التي غيرت وجه حركة الحقوق المدنية .. التي قال فيها مارتن I have a dream .. كانت حالة السلم التي سادتها وأدت إلي النجاح الباهر للمظاهرة .. بسبب بيارد رستن وقيادته لحركة الجماهير ..
وبيارد رستن هو من أقنع مارتن لوثر كنج بزيارة الهند .. والتعرف علي حركة السلم .. عاد مارتن وقلبه معلق ما بين السلم والعنف في المظاهرات .. بدليل كانت هناك مظاهرة عنيفة في فلادليفيا .. وذهب إليها مارتن .. وأنضم إليها وسجن وقد تساءل السود إن كان عليهم إلغاء مسألة التعامل السلمي التظاهرات .. فكان رده ذكياً حيث قال أنني حضرت متضامناً مع أخوتي وليس قائداً لهم..
لذلك، يا العبار كونك تأتي وتقول بيارد رستن .. زول ساكت في زفة مارتن هذا غير صحيح .. يعتبر بيارد رستن master activitst .. عقل مدبر .. رهيب .. وهو خلف حركة المثيلين في كل العالم ..
أنت عايز تقصر لي كلامي .. إذهب إلي متحف المثليين .. وشوف مكانة رستن ..
بريمة
04-05-2018, 11:04 AM
محمد أبوالعزائم أبوالريش محمد أبوالعزائم أبوالريش
تاريخ التسجيل: 08-30-2006
مجموع المشاركات: 14617
أيوه يا أبو العزائم، يا أخي خليك كده وأطرح الأسئلة الذكية .. والمفتوحة .. open ended questions وكده ح نستفيد .. نسألك اليوم هناك قروبات بتاعت مثليين سودانيين .. كدي أمشي أنضم لهم .. وبعد داك شوف حكمنا عليك .. ناهيك عن مثل هذا الحديث حدث من قبل 50 سنة ماضية .. وراجع كون زول يكون مع مثلثين في مثل ذالك الزمن؟
ما أردت أن أقوله: إنما الأمم والأخلاق ما بقيت .. فإن هم ذهبت أخلاقـهم ذهبــواً.
وبسبب ذلك ترك مارتن لوثر كنج .. أمة تائه في متاحات اللاأخلاق .. وإلي يوم الناس هذا.
بريمة
04-05-2018, 12:09 PM
Biraima M Adam Biraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 31422
Quote: Quote: Rustin’s biography is particularly important for lesbian and gay Americans, highlighting the major contributions of a gay man to ending official segregation in America. Rustin stands at the confluence of the great struggles for civil, legal and human rights by African-Americans and lesbian and gay Americans. In a nation still torn by racial hatred and violence, bigotry against homosexuals, and extraordinary divides between rich and poor, his eloquent voice is needed today.
ترجمة: سيرة رستن ذات أهمية للمثلين والمثليات في أمريكا وهى تعبر عن مساهمات عظيمة لرجل مثلي لإنهاء حالة الفصل العنصري في أمريكا. يقف رستن علي خطوط التماس بين حركة الحقوق المدنية التي يقودها الأمريكان السود وحركة حقوق الأنسان التي يقودها المثليين والمثليات الأمريكيين. في مجتمع كالمجتمع الأمريكي الذي تقطع أوصاله العنصرية وكذلك الحقد والكراهية ضد المثليين والهوة السحيقة بين الأغنياء والفقراء، مازال صوت رستن البليغ تحتاجه أمريكا اليوم.
------------------------------------------------ المثليون اليوم أكثر من أي زمن مضي .. لا يحتاجون لمن يدعمهم ..
Quote: سيرة رستن ذات أهمية للمثلين والمثليات في أمريكا وهى تعبر عن مساهمات عظيمة لرجل مثلي لإنهاء حالة الفصل العنصري في أمريكا. يقف رستن علي خطوط التماس بين حركة الحقوق المدنية التي يقودها الأمريكان السود وحركة حقوق الأنسان التي يقودها المثليين والمثليات الأمريكيين. في مجتمع كالمجتمع الأمريكي الذي تقطع أوصاله العنصرية وكذلك الحقد والكراهية ضد المثليين والهوة السحيقة بين الأغنياء والفقراء، مازال صوت رستن البليغ تحتاجه أمريكا اليوم.
Quote: أنت عايز تقصر لي كلامي .. إذهب إلي متحف المثليين .. وشوف مكانة رستن ..
بريمة
العبار بريمة.
المثليين في أمريكا يريدون تكبير كومهم، ويريدون أعطاء الرجل أدوار أكبر من الادوار التي قام بها في فترة النضال حول الحقوق المدنية، وذلك من حقهم. والدليل على ذلك هو أنك بتنقل أدلتك وحجتك من مواقع المثليين وليس من مواقع حركة الحقوق المدنية. أنا لا أريد أن أقلل من الدور الذي قام به رستن، ولكن كل الناس الذين عاصرو تلك الفترة يعرفون من هو مارتن لوثر كنج، ويعرفون جيدا بأنه كان رجل كريزماتي قوي، ومنذ بداية حركته، أتخذ الاسلوب السلمي للنضال. الرجل كان قس، ووالده قس وجده قس أيضا.
أنت يا عبار لو كان عندك ربع أخلاق وشخصية دكتور كنج كان هسع بقيت زول محترم ولك قيمة في المجتمع.
بعدين بطل النفاق اللي بتمارس فيهو ده!!
أنت رجل عايش في أمريكا وبتعرف كويس ما هي حقوق المثليين اليوم، وزي كلامك الكاتبوا ده من الممكن أن يضعك في مشاكل أنت في غنى عنها.
أقلها قد تفقد وظيفتك في الشركة أو الجهة التي تعمل فيها.
الواحد فيكم يسافر أمريكا ويمشي يشتغل مع الامريكان ويتم إخضاعه الى تدريبات ومحاضرات عن التفرقة العنصرية ومعادات السامية وعن معاملة المثليين، ويقوم بالتوقيع على الاوراق ويتعهد بأنه سوف يلتزم بتلك التدريبات والمحاضرات.
بعد كل ذلك يجي يعمل للناس هنا هو ضكر بط !
بريمة أ ختشي
04-06-2018, 10:59 AM
صلاح عباس فقير صلاح عباس فقير
تاريخ التسجيل: 08-08-2009
مجموع المشاركات: 5482
الواحد فيكم يسافر أمريكا ويمشي يشتغل مع الامريكان ويتم إخضاعه الى تدريبات ومحاضرات عن التفرقة العنصرية ومعادات السامية وعن معاملة المثليين، ويقوم بالتوقيع على الاوراق ويتعهد بأنه سوف يلتزم بتلك التدريبات والمحاضرات.
بعد كل ذلك يجي يعمل للناس هنا هو ضكر بط !
بريمة أ ختشي
04-07-2018, 06:10 PM
سيف الدين عوض سيف الدين عوض
تاريخ التسجيل: 05-06-2009
مجموع المشاركات: 487
الواحد فيكم يسافر أمريكا ويمشي يشتغل مع الامريكان ويتم إخضاعه الى تدريبات ومحاضرات عن التفرقة العنصرية ومعادات السامية وعن معاملة المثليين، ويقوم بالتوقيع على الاوراق ويتعهد بأنه سوف يلتزم بتلك التدريبات والمحاضرات.
بعد كل ذلك يجي يعمل للناس هنا هو ضكر بط !
بريمة أ ختشي
04-08-2018, 01:43 AM
MAHJOOP ALI MAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000
لويس فرخان قد تختلف معه او تتفق لاضير في ذلك ، لكن رده علي والس يماثل رد ابوالريش علي العبار في افتقاره للمصداقية الاخلاقية لتقيم الافركن امريكن بانهم في (متاحات ) اخلاقية ، لان مساهمات العبار في هذا المنبر تنظر للافارقة بدونية الرد المعني من بداية الفيديو وحتي الدقيقة 2:33
04-08-2018, 03:48 AM
Biraima M Adam Biraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-04-2005
مجموع المشاركات: 31422
اكرر ما كتبته ف اعلا كيف نستفيد من الجوانب المضيئة لهذا المارتن .. ف وطننا .. من العنصرية و التعنصر الموجود ف الوطن و معظم مواطنيه ... حتى انه طالنا ف سودانيز اون لاين جهارا نهارا ... ... و نغنى لك يا وطنى مثلما غنى الخليل .. مثلما غنت مهيرا تلهم و تلهب الفرسان جيلا بعد جيل ... و نغنى للجسارة و حينما استشهد ف مدفعه عبدالفضيل ... هراءا نردد نحن و فينا من هو مخالف لصورة ذلك السودانى الجميل ... اتركو التعنصر بسبب او بلا سبب .. و كونوا اخوانا .. فالوطن واحد .... .......ف ذكرى مارتن ناخذ العبر
04-10-2018, 07:25 AM
الطيب رحمه قريمان الطيب رحمه قريمان
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 12377
جورج بوك .. يا سجم الرماد أنت علاقتك شنو بمارتن لوثر كنج .. لا من قريب و لا من بعيد ما عندك علاقة به .. يا مزوراتى يا سجم .. اكتب باسمك .. و بعل تضليل يا كذاب .. و نصحيتى ليك ان شوف ليك شغلة تانية يا هذا ..
wake up and look after yourslef before it is too late
أنت جورج بوك يا سجم الرماد .. عارفنى قاصد شنو ... انا لا أتى بالشخصى و الخاص فى الاماكن العامة و لا بلفق و لا بزور زيك يا سج الرماد ..
04-17-2018, 11:02 AM
Kostawi Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39983
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة