|
|
|
 Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
قطع شك كداعشي عروبي انتا تكره اليهود والسلام.
بالعدم البخلي قضية زي دي تتصدر اهتماماتك شنو وانت سوداني بلدك مولعة مشلعة بي سبب طريقة تفكيرك هذه تحديدا، القايمة علي عبادة الاعراب وكراهية اليهود كنتيجة مباشرة لي وعي الاسترقاق العروبي الولع بلدنا!
لو بتعرف من وجودك في امريكا عن اليمين المسيحي تحديدا والسو في امثالك تحديدا، دعك من اليهود عبر مئات السنين ما بكون ده موقفك اطلاقا، ولكن زي غيرك تري الوجود بعيون مستعبديك
وكنتيجة ماعندك الشغلة بالحصل لامثالك بطول وعرض 400 سنة في امريكا الكانو بعلقوهم في الاشجار احياء، او يرجموهم حد الموت بالحجارة، فقط لانو رفع راسو او عاين مش ملي عينو في واحدة بيضا!
نعم بنص القانون ووفقا للشريعة المسيحية، الانسان الاسود اي السوداني بالعربي، ما كان بشر زاتو، او ده كلام الكنغرس ذات نفسو!
اذن الغريب شنو امثال هتلر يحرقو اليهود، اذا امثالك في السودان احرقو الملايين من اهلهم دمهم ولحمم، بالوكالة ومن اجل عيون مستعمريهم؟
اذا ده حاصل في السودان الان واللحظة وبواسطة دويلة الكتاب والسنة، فما الغريب في السوهو متطرفي البيض في اليهود؟
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: Bashasha)
|
أول كتاب نشر حول إنكار حدوث الهولوكوست كان تحت اسم "الحكم المطلق" في عام 1962 للمحامي الأمريكي فرانسز باركر يوكي الذي كان من المحامين الذين أوكل إليهم في عام 1946 مهمة إعادة النظر في محاكم نورمبرغ، وأظهر أثناء عمله امتعاضا كبيرا مما وصفه بانعدام النزاهة في جلسات المحاكمات، ونتيجة لانتقاداته المستمرة تم طرده من منصبه بعد عدة أشهر في نوفمبر 1946. في عام 1953 قابل يوكي الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر وعمل لفترة في وزارة الإعلام المصرية وكانت كتاباته معادية لدولة إسرائيل.[26].
بعد كتاب يوكي قام هاري أيلمر بارنيس وهو أحد المؤرخين المشهورين والذي كان أكاديميا مشهورا في جامعة كولومبيا في نيويورك باتباع نهج يوكي في التشكيك بالهولوكوست [27] وتلاه المؤرخين جيمس مارتن وويلس كارتو وكلاهما من الولايات المتحدة، وفي 26 مارس 2003 صدرت مذكرة اعتقال بحق كارتو من السلطات القضائية في سويسرا [28]. وفي الستينيات أيضا وفي فرنسا قام المؤرخ الفرنسي بول راسنييه بنشر كتابه دراما اليهود الأوروبيين، ومما زاد الأمر إثارة هذه المرة أن راسنيير نفسه كان مسجونا في المعتقلات الألمانية أثناء الحرب العالمية الثانية ولكنه أنكر عمليات الهولوكوست.
في السبعينيات نشر آرثر بوتز أحد أساتذة الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب في جامعة جامعة نورث ويسترن الأمريكية في ولاية إلينوي كتابا باسم أكذوبة القرن العشرين وفيه أنكر الهولوكوست وقال أن مزاعم الهولوكوست كان الغرض منها إنشاء دولة إسرائيل [29]، وفي عام 1976 نشر المؤرخ البريطاني ديفيد إيرفينغ الذي حكمت عليه محكمة نمساوية في 20 فبراير 2006 بالسجن لمدة ثلاث سنوات بسبب إنكاره للهولوكوست في كتابه حرب هتلر [30]. وفي 1974 قام الصحفي الكندي من أصل بريطاني ريتشارد فيرال بنشر كتابه "أحقا مات 6 ملايين" وتم استبعاده من كندا بقرار من المحكمة الكندية العليا عام 1992 [31].
في التسعينيات يظهر كتاب آخر أشد دقة من ناحية المصادر والتحليل المنطقي والتسلسل الزمني في إنكار الهولوكست. إنه الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية للفيلسوف الفرنسي روجيه غارودي. يتحدث عن مجموعة من الأساطير بُنيت عليها السياسة الإسرائيلية من بينها "اسطورة الهولوكست"، فيعرض الكاتب مجموعة من الحقائق العلمية والتاريخية لا تسمح بقول أنه كانت هناك غرفا للغاز من أجل قتل الناس وأن عدد 6 ملايين مبالغ فيه جدا، ويتحدت الكتاب عن الدور الفعال للوبي اليهودي في الولايات المتحدة في الترويج لما يُسمى الهولوكست.[32]
هناك العديد من الكتب والمنشورات الأخرى على هذا السياق، ويمكن اختصار النقاط الرئيسية الذي يثيره هذا التيار بالنقاط التالية:
إبادة 6 ملايين يهودي هو رقم مبالغ به كثيرا إذ أنه استنادا على إحصاءات أوروبا قبل الحرب العالمية الثانية كان العدد الإجمالي لليهود في أوروبا 6 ملايين ونصف المليون وهذا يعني أنه في الهولوكوست تم تقريبا القضاء على اليهود في أوروبا عن بكرة أبيهم وهذا ينافي أرقاما أخرى من دوائر الهجرة الأوروبية التي تشير إلى أنه بين 1933 و1945 هاجر مليون ونصف يهودي إلى بريطانيا، السويد، إسبانيا، أستراليا، الصين، الهند، فلسطين والولايات المتحدة. بحلول عام 1939 واستنادا إلى إحصاءات الحكومة الألمانية فقد هاجر 400000 يهودي من ألمانيا الذي كانت تحتوي على 600000 يهودي، وهاجر أيضا 480000 يهودي من النمسا وتشيكوسلوفاكيا، وهاجر هذا العدد الكبير ضمن خطة لتوطين اليهود في مدغشقر ولكنهم توجهوا إلى دول أخرى ولم يتم مصادرة أملاكهم وإلا لما كان اليهود اليوم من أغنى أغنياء العالم، وهناك أرقام أخرى تشير إلى أن أكثر من 2 مليون يهودي هاجروا إلى الاتحاد السوفيتي. كل هذه الأرقام تعني بالنهاية أنه كان هناك على الأغلب أقل من 2 مليون يهودي يعيشون في دول أوروبا التي كانت تحت الهيمنة النازية، ويصر العديد أن السجناء اليهود في المعتقلات النازية لم يزد عددهم عن 20000. ويورد هؤلاء المؤرخون أن العدد الإجمالي لليهود في العالم في سنة 1938 كانت 16 مليون ونصف المليون، وكان العدد الإجمالي لليهود في العالم بعد 10 سنوات أي في عام 1948 كانت 18 مليون ونصف المليون، وإذا تم القبول جدلا بأن 6 ملايين يهودي قد تمت إبادتهم أثناء الحرب العالمية الثانية فإن العشر ملايين المتبقين يستحيل أن يتكاثروا بهذه النسبة الضخمة التي تنافي قوانين الإحصاء والنمو البشري ليصبح 10 ملايين يهودي 18 مليونا بعد عشر سنوات [33].
عدم وجود وثيقة رسمية واحدة تذكر تفاصيل عمليات الهولوكوست، وأن ماتم ذكره في الاجتماع الداخلي في منطقة وانسي جنوب غرب برلين في 20 يناير 1942 وعلى لسان هينريك هيملر كان ما مفاده أن السياسة الحكومية بتشجيع هجرة اليهود إلى مدغشقر ليتخذوه وطنا تعتبر غير عملية في الوقت الحاضر بسبب ظروف الحرب العالمية الثانية وأن ألمانيا تحتاج إلى الأيدي العاملة لتسيير عجلة الحرب وأنه واستنادا على المؤرخ الفرنسي بول راسنير الذي كان نفسه يعمل في أحد المعسكرات التي وصفها بالمعسكرات الإنتاجية لدعم الحرب حيث ذكر في كتابه دراما اليهود الأوروبيين أن مايسمى وثيقة الحل النهائي هي في الحقيقة خطة لتأجيل عملية استيطان اليهود في مدغشقر كما كان مقررا وأنه تم تأجيله لحد انتهاء الحرب لحاجة ألمانيا للأيدي العاملة والانتظار لحد فتح قنوات دبلوماسية مع الدول الأخرى لحين إيجاد وطن مناسب ليهود أوروبا [34].
التضخيم الإعلامي لمعسكرات الاعتقال المكثف ومعسكرات الموت لا أساس له من الصحة وأن هذه المعسكرات كانت وحدات إنتاجية ضخمة لدعم آلية الحرب، وأن أكبر المعتقلات التي أثير حوله جدل كبير ألا وهو معسكر أوشوتز قد تمت السيطرة عليها لأول مرة من قبل القوات السوفيتية التي لم تسمح لأي جهة محايدة من دخولها لمدة 10 سنين حيث يعتقد أن الاتحاد السوفيتي قام بتغير ملامح المعسكر خلال هذه السنوات العشر، وأنه لم يكن يوجد على الإطلاق ماتم تسميته بمستودعات الغاز الذي كان اليهود يوضعون فيه بالآلاف لغرض تسميمهم وإنما كانت هناك غرف صغيرة لغرض تصنيع مبيدات الحشرات والآفات الزراعية، وكان هناك بالفعل عدد من المحارق في تلك المعسكرات ولكنها كانت لغرض حرق جثث الموتى الذين قضوا نحبهم من داء التيفوئيد في السنوات الأخيرة من الحرب نتيجة نقص الخدمات الطبية بسبب انهيار البنى التحتية الألمانية في سنوات الحرب الأخيرة وعليه فإنه من غير المعقول أن تصرف ألمانيا كل هذا الوقود والطاقة التي كانت بأمس الحاجة إليها في الحرب لغرض إحراق ملايين الجثث [35].
كثير من الصور التي عرضت على العالم وفي محاكم نورمبرغ هي في الحقيقة صور مأخوذة من الأرشيف الألماني نفسه حيث أن الألمان حاولوا أن يظهروا مدى تفشي المجاعة ومرض التيفوئيد في ألمانيا وخاصة في سنوات الحرب الأخيرة، وأن أهم الصور الذي قدمت في محاكم نورمبرغ على أنها إبادة جماعية لليهود هي في الواقع صور من القصف المثير للجدل الذي قامت به الطائرات الحربية لدول الحلفاء لمدينة دريسدن الألمانية بين 13 فبراير و15 فبراير 1945 الذي يعتبر لحد هذا اليوم من أكثر حوادث الحرب العالمية الثانية إثارة للجدل حيث القي حوالي 9،000 طن من القنابل عل تلك المدينة وتم تدمير 24،866 منزلا من أصل 28،410 منزلا وتم تدمير 72 مدرسة و22 مستشفى و18 كنيسة و5 مسارح و50 مصرفا و61 فندقا و31 مركزا تجاريا، ويعتقد أن 25،000 إلى 35،000 مدنيا لقوا حتفهم في ذلك القصف [36][37].
هناك نوع من نظرية المؤامرة حول التضخيم الإعلامي لحوادث الهولوكوست شارك بها الاتحاد السوفيتي من طرف حيث بث هذه الإشاعات لبسط هيمنته على أوروبا باعتباره البديل الأفضل لألمانيا ولكي يصرف النظر عن سوء معاملته للسجناء في معتقلات الجولاج السوفيتية السيئة الصيت، وشارك في هذه المؤامرة من الناحية الأخرى الدول الغربية المنتصرة في الحرب العالمية الثانية والذين لم يتقبلوا الفكرة الألمانية باتخاذ مدغشقر وطنا لليهود وإنما فضلوا فكرة إقامة دولة إسرائيل في فلسطين كوطن ليهود العالم.
تعتبر ظاهرة إنكار الهولوكوست جديدة على العالم العربي والإسلامي إذا ما قورن بالتيار الغربي، حيث بدأت مؤخرا دول في الشرق الأوسط مثل سوريا وإيران وفلسطين وخاصة حركة حماس بنشر تلك الأفكار [38]. وفي اغسطس 2002 تم إقامة مؤتمر في مركز زايد في أبوظبي بإشراف سلطان بن زايد آل نهيان وتم وصفه بأنه ينشر الأفكار التي تنكر الهولوكوست [39]، ويعتبر عبد العزيز الرنتيسي من أحد الأسماء المشهورة الذي ينكر حدوث الهولوكوست. في ديسمبر 2005 صرح الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أن الهدف من "أسطورة" الهولوكوست كان إنشاء دولة إسرائيل
(بالإنجليزية)Dean, Martin: Robbing the Jews - The Cofiscation of Jewish Property in the Holocaust, 1935 - 1945, Cambridge University Press, 2008.
انظر أيضاً
محاكم نورمبرغ
قائمة بالحروب والكوارث البشرية حسب عدد القتلى
تقرير فيتولد
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%88%D9%84%D9%88%D9%83%D9%88%D8%B3%D8%AA
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
اخونا سيف.. سلام
شاهدت الفيديوهات ولم أسمع اى من المتحدثين ينكر المذبحة.. قالوا امين الحسينى اقنع هتلر.. وقالوا الوكالة اليهودية تعاونت مع هتلر.. وحتى لو كانت كل هذه حقائق تبقى الحقيقة ان هتلر وحزبه النازى هم من نفذوا المذبحة. البوست هذا زى الزول البقول القاضى نعم قتلته ولكن فلان من اقترح على هذا.
الهولوكوست لا ينكرها الا متجاهل (ولا اقول جاهل).. ولولا الروس الذين كانوا السبب فى الخزى الذى لحق بهتلر لكان شكل العالم اليوم مختلفا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
يا سيف ما ممكن تقول هتلر قتل من كل الأجناس بما فيهم اليهود, ثم تقول "هذه الكذبة".. يعنى الحكاية بقت فى العدد وليس فى قيام المذبحة؟
اما انا فأرى انه لو هتلر ادخل يهودى واحد فى فرن غاز فهذه مذبحة. انا عشت فى المانيا (الغربية حينئذ) عاما كاملا وشاهدت الافلام الوثائقية حين مصانع الصابون كنت تستعمل شحوم اليهود ومصانع الأقمشة تستعمل شعر النساء اليهوديات لنسيج خيوط الصوف لعمل البطاطين للجنود وغيره. فقط انا اعطى حق ابداء الرأى ولا أحرم المشككين فى المذبحة إلا إن ثبت ان نيتهم هى طمس معالم الجريمة وليس مجرد التعبير عن الراى.
لفترة كنت اعارض تجريم الهولوكوست (فقط) واغفال ما حاق بالهنود الحمر او الصينيين فى نانجن تحت يد اليابانيين حين قتلوا بالسيوف 300 الف صينى فى شهر واحد. ولكن اى من حروب الابادة هذه لم تستعمل فيها افران الغاز ولم تستعمل فيها أسلحة كيميائية.. لذلك التذكير المستمر بهذه المذبحة مهم وضروري حتى لا يظهر هتلر جديد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Gas chamber claims impossible, says Irving
Libel action author denies that Holocaust was systematic
Simon Wiesenthal Center
The holocaust history project
Vikram Dodd
Thu 13 Jan 2000 12.51 EST First published on Thu 13 Jan 2000 12.51 EST
View more sharing options This article is over 18 years old
Shares
2
The author David Irving yesterday denied in the high court that the Nazis used gas chambers to murder millions of Jews during the second world war.
The alleged Nazi apologist is suing for libel over a book that called him a "Holocaust denier" and his claim came as he entered the witness box on the second day of the trial.
Mr Irving said it was logistically impossible for millions of people to have been gassed to death, and denied that the Holocaust had been "systematic" or ordered by the Third Reich's leadership.
He is taking legal action over a book, Denying the Holocaust: the Growing Assault on Truth and Memory, which he says ruined his career. Mr Irving is suing its author, the American academic Deborah Lipstadt, and her publisher, Penguin Books.
Questioned by Richard Rampton QC, for both Professor Lipstadt and Penguin, Mr Irving said he believed that the Nazis had killed between one and four million Jews during the second world war.
Asked by Mr Rampton: "Do you deny that the Nazis killed millions of Jews in gas chambers in purpose built establishments؟", he replied: "Yes".
Mr Irving, who is representing himself, said: "I deny that millions died in the gas chambers because of the logistical problems for a start."
Sign up for Bookmarks: discover new books our weekly email
Read more
He said that a million people would weigh 100,000 tonnes and that the "logistical and architectural impossibilities" in constructing extermination camps could not be over looked.
Mr Rampton quoted from a transcript of a 1991 press conference Mr Irving gave, where the author said: "The biggest lie of the lot, the blood libel on the German people, is the lie that the Germans had factories of death in which they liquidated millions of their opponents."
Mr Irving conceded that he had cut the word Holocaust which had appeared in his 1977 biography of Hitler, for its second edition in 1991.
Mr Rampton quoted Mr Irving as saying about the revision of the book: "You won't find the Holocaust mentioned in one line, not even in a footnote, why should [you]. If something didn't happen, then you don't even dignify it with a footnote."
Advertisement
Mr Irving insisted that this passage referred only to the Holocaust via gas chambers. He said that he found the term Holocaust "offensive and unhelpful" and that it "should be avoided like the plague" because it was so imprecise.
Mr Irving accepted that his view about the non-existence of the gas chambers put him at odds with the public's view that they existed.
The author repeatedly denied the mass murder of Jews had been systematic, and said: "The defendants will find it very hard to prove it was a Third Reich decision and an Adolf Hitler decision. There were multiple shootings but it was not pursuant to any programme."
Mr Irving stood by this position despite being challenged by Mr Rampton, who said it was undermined by a 1942 report seen by Adolf Hitler detailing the massacre by one German unit of 363,211 Jews on the eastern front.
In August 1941 Hitler had ordered that he be kept informed of the activities of the unit, the Einsatzgruppen, a special SS death squad operating behind German lines.
Mr Irving described the document as "an orphan", saying there were no other reports of this nature which existed and were addressed to the fuhrer.
Three-and-a half hours in the witness box left Mr Irving looking tired.
Mr Irving said he had at first ignored Prof Lipstadt's book. But by 1996 he found its allegations had led to the ruination of his career. A US contract for a biography of Goebbels was terminated.
He said her book had exposed him to "a burden of hatred" that had led to him being attacked by a Jew shouting that he was a "Holocaust denier".
Mr Irving added that after the recent death of his disabled daughter, a wreath was sent in the name of the head of the Nazis' extermination programme of the disabled.
It emerged yesterday that Prof Lipstadt will not testify in her defence. But Mr Irving played a videotape of her on a 1994 Australian television programme, in which she said of revisionist historians: "They are the #####alent of people who believe the earth is flat, Elvis Presley is alive and well, or there was no slavery."
The trial, which is being heard before Mr Justice Gray without a jury, continues.
Since you’re here …
… we have a small favour to ask. More people are reading the Guardian than ever but advertising revenues across the media are falling fast. And unlike many news organisations, we haven’t put up a paywall – we want to keep our journalism as open as we can. So you can see why we need to ask for your help. The Guardian’s independent, investigative journalism takes a lot of time, money and hard work to produce. But we do it because we believe our perspective matters – because it might well be your perspective, too.
I appreciate there not being a paywall: it is more democratic for the media to be available for all and not a commodity to be purchased by a few. I’m happy to make a contribution so others with less means still have access to information.
Thomasine, Sweden
If everyone who reads our reporting, who likes it, helps fund it, our future would be much more secure. For as little as $1, you can support the Guardian – and it only takes a minute. Thank you.
https://www.theguardian.com/books/2000/jan/13/uk.irving
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
“Nobody was gassed at Auschwitz.”: 60 Rightist Lies and How to Counter Them Excerpt
Return to Educate
“In Auschwitz wurde niemand vergast.”
(“Nobody was gassed at Auschwitz.”: 60 Rightist Lies and How to Counter Them)
Excerpt
These excerpts from “In Auschwitz wurde niemand vergast.” (“Nobody was gassed at Auschwitz.”: 60 Rightist Lies and How to Counter Them”), written by Markus Tiedemann and published by the Verlag an der Ruhr, is being translated into English and will appear some time next year.
Lie #29 The Concentration Camps
“The concentration camps were used exclusively for re-education and punishment. There were no gas chambers.”
This claim is made frequently by Holocaust deniers, and they use a cleverly chosen assortment of documents to back up their assertions. Often, young people who have visited a concentration camp memorial site point out that there were no gas chambers to be seen. Sometimes they will point to reports by pre-1941 inmates or will cite the diagrams of Auschwitz I (not the extermination camp Birkenau) in which no gas chambers are to be seen.
When visiting a concentration camp, it is important to remember that not all of them had gas chambers. Although Auschwitz and Chelmno (Kulmhof) were built within the borders of the so-called “Reich,” all the actual Nazi extermination camps (i.e., camps devoted almost exclusively to mass murder) were situated outside of Germany proper. For this reason, most young Germans have never seen one of the death camps.
There were six main extermination camps:
Auschwitz-Birkenau (1,000,000+ deaths),
Treblinka (974,000+),
Sobibor (250,000+),
Belzec (600,000+),
Chelmno (225,000+), and
Majdanek (250,000+).
What is repressed and largely forgotten is that there was an entire system of concentration camps; along with the extermination camps, there were labor camps and “transit” camps, which, with all their subcamps, were dispersed throughout Germany. Forced labor was always a hallmark of the concentration camp system. At the beginning, the inmates were used in construction; later in the armaments industry as well. Selections were a feature at Birkenau (Auschwitz II) only and were determined by the current need for labor.
At the other extermination camps, people were fed directly into the gas chambers. At labor and “transit” camps, people were destroyed by a combination of overwork and malnourishment. Although executions were common, killings were not done on an industrial scale as was the case at the extermination camps.
Those former inmates who told of “re-education,” forced labor, and eventual release were certainly not lying. However, such reports were made almost entirely by German political prisoners who were interned in concentration camps during the period from 1933-1936 or at the very latest 1939-1940. Reports by others crop up every now and then, but they are either complete falsifications or distort the truth.
The purpose of the concentration camps changed dramatically after 1941 from “re-education” and punishment of political opponents; they became death camps for Jews, the Sinti and Roma, prisoners of war, and those the Nazis considered “subhuman.”
On November 9, 1938, the Nazis organized the Kristallnacht, the nation-wide pogrom designed to terrorize Jews and pressure them to emigrate. This pogrom was a reflection of their racial ideology, which saw Jews as the most pernicious enemy of the Germans, and represented a high point in the Nazis’ official policy of terror. However, when Germany invaded the Soviet Union in 1941, the Nazis were faced with the question of what to do with the millions of Jews living in conquered territory. Far from Germany and under cover of the fog of war, the Nazis began implementing the systematic physical destruction of the Jews. This “final solution” changed the existing camps into facilities for the mass destruction of human beings. In addition, new extermination camps were built (e.g., Auschwitz II, also known as Birkenau in 1942).
But even if it were true that there were no gas chambers at the extermination camps, the Nazis would still be guilty of mass murder. In Chelmno, for example, hundreds of thousands of people were murdered in mobile gas wagons. Mass shootings were commonplace. At Belzec and Treblinka, the old and the infirm as well as children were taken off the ramp and shot immediately upon arrival.
In Germany, a favorite tactic of Holocaust deniers is to cite a diagram of the plans to expand Auschwitz I, dating from about 1940, to deny the existence of gas chambers. This fraud is often successful because most young people don’t know that Auschwitz II (Birkenau) was the actual center where most of the gassing took place. In addition, the deniers are not above bringing out diagrams that they themselves have concocted.
The first experiments with gassing did in fact take place in Auschwitz I, in the cellar of Block 11 in September 1941. The victims consisted of about 600 Soviet prisoners of war and 250 sick inmates. About two weeks later, 900 Soviet war prisoners were gassed to death in the mortuary cellar of the crematorium in Auschwitz I. Gassings continued at Auschwitz I even after Birkenau began processing victims.
Lie #46
“The Leuchter Report and the Remer Report represent expert opinion.”
Before we go into the factual misinformation contained in these “studies,” there is one criticism that can be made at the outset. Neither Leuchter nor Germar Rudolf, who works for Remer, are experts in the field they claim knowledge of.
Fred A. Leuchter has a Masters Degree in history and sells execution devices to American prisons. In his publications, he always claims to be an engineer. Rudolf is a certified chemist in Stuttgart. In spite of what he claims, Leuchter has absolutely no practical experience with gas chambers. Of the six states that are supposed to have consulted with him, five turned him down. Only in Maryland did Leuchter submit a single draft for the renovation of a gas chamber. The plans were never carried out because Maryland decided to execute death row inmates by lethal injection.
Otto E. Remer was a general in the Wehrmacht and took part in the arrest of the military officers who attempted to assassinate Hitler on July 20, 1944. He is both sponsor and financier of the Remer Report.
It is important to realize that neither of these studies can be considered neutral analyses. Both were designed and written to aid in the legal defense of accused Holocaust revisionists. In the case of the Leuchter Report, the impetus came from the right-wing radical literary critic Robert Faurisson who tried to help his political friend Ernst Zündel, who was facing prosecution in Canada (and was later convicted). Zündel himself financed the trip of this “neutral expert” Leuchter. During cross examination, Leuchter admitted that he did not have the necessary scientific training. On top of that, in order to acquaint himself with the subject, he used only the sources recommended by Faurisson. Because of these inadequacies, the court in Toronto lent Leuchter no credence whatsoever. The judge stated that it was shameless of Leuchter to claim more than superficial understanding of the material.
In June of 1991, Leuchter himself landed in court for illegally practicing as an engineer. As a result, he signed a voluntary statement in which he admitted that he had never been an engineer by profession, that he had falsely made statements to the contrary in several states in order to solicit work, and finally that he was a self-styled expert in “execution technology.” He promised that he would cease and desist from representing himself as an engineer and stop publishing his “scientific analyses,” like the one about Auschwitz.
Even when looked at from the point of view of time invested and on-site research, both of these reports fail as serious investigations. For example, Leuchter devoted all of nine days, including flight time, to his excursion. He then wrote his 132-page report in four weeks, using diagrams that came from tourist brochures. In addition, it is clear that he knew nothing of important documents such as those written by SS construction supervisors.
As the contents of both reports demonstrate, neither author considered it necessary to work through the on-site documentation.
Lie #47
“Even the construction of the Auschwitz gas chambers did not represent the technological state of the art then current and available in the United States. Therefore, they were not designed for killing.”
George Wellers, a French Auschwitz survivor had the following to say about Leuchter’s “expert” testimony:
“The worthy Mr. Leuchter finds it strange that Höß didn’t cross the Atlantic in 1941-42 during the height of the war to get tips from the Americans on how to kill hundreds of thousands of men, women, and children more efficiently…His conclusions contain many astonishing clues that this executioner de luxe has confused his Hilton gas chambers with the miserable sheds that served the purpose in Auschwitz.”
At first, even the Nazis had no experience with mass murder on this scale. They improved their technology slowly as they gained that experience. There were different types of gas chambers. The first stationary one was put into use in Belzec in February 1942; mobile gas chambers in trucks were also used. In addition, different types of gas were tried, primarily carbon monoxide (from canisters or diesel exhaust) and prussic acid (Zyklon B). Development was very uneven; whereas Belzec still used wooden barracks with three gas chambers, there was a brick building with a concrete floor at Sobibor. The first gas chambers that could be hermetically sealed were at Treblinka. Further efficiencies were brought about at Auschwitz in early 1943 with the introduction of Zyklon B and by building the gas chambers with adjacent crematoria.
The Nazis were certainly not concerned with the humaneness of their technology; efficiency was their only goal. If the necessary technology was unavailable or overloaded, they shot or hanged their victims.
Translation by Kenneth Kronenberg
Return to Educate
http://remember.org/ideas/kzhttp://remember.org/ideas/kz
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كذبة الهولوكوست يهودي أمريكي قالها بدون خ (Re: Abureesh)
|
سلام ابو الريش
أنا مقتنع تماما أنها كذبة يهودية و هي كذبة القرن العشرين لكنني تمرحلت فقد كنت مثلك في البداية اتخيل ان المشكلة في العدد فقط لكنني و بالبحث ادركت الحقيقة و لكنني اقدر موقفك كشخص عاش من قبل في المانيا و اكيد رايت و شفت اكتر مننا فلو ممكن ترفدنا بما شفت و رأيت -هتلر سحل و قتل كل البشر و صنفهم كادني من الجنس الاري-لا اظن ان النازية استهدفت شخص دون الاخر-النازية استهدفت و غزت كل العالم -
سيف
| |
|
|
|
|
|
|
| |
سيف اليزل برعي البدوي
Bashasha
Abureesh
ABDALLAH ABDALLAH
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست