تحطيم الاصنام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 01:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-23-2018, 05:54 PM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تحطيم الاصنام

    05:54 PM May, 23 2018

    سودانيز اون لاين
    د.محمد حسن-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    عبادة الأوثان كاذب من يظنها انتهت
    فهي موجودة حتى الآن وكثير من مظاهرها
    الوثن ليس ذلك الطين
    أنه ما تصنعه بأيدينا ونظل عليه عاكفين
    وكثيرا ما تصنعه بحلينا وزينة القوم وأخطر هذه الأوثان هو تقديس الأفراد وهذا المذهب التقديس للأفراد يشمل كافة التيارات سياسية أو دينية
    وهنا يهمني المذهبية السياسية
    والتي وقع في براثنها جماعة اليسار واليمين وحتى الوسط لم ينج منها
    فتربع على قيادة الأحزاب أفراد منذ أن تفتحت أعيننا على الدنيا هم القياده
    لكنهم ليسوا بقدوة
    بما يعني أن هناك قيادة وهناك قدوة
    وقليلون جدا الذين جمعة بين القيادة والقدوة
    (١)
    موهانداس كرمشاند غاندي (بالإنجليزية:Mohandas Karamchand Gandhi)؛ (2 أكتوبر 1869 - 30 يناير 1948) كان السياسي البارز والزعيم الروحي للهند خلال حركة استقلال الهند. كان رائداً للساتياغراها وهي مقاومة الاستبداد من خلال العصيان المدنيالشامل، التي تأسست بقوة عقب أهمسا أو اللاعنف الكامل، والتي أدت إلى استقلال الهند وألهمت الكثير من حركات الحقوق المدنية والحرية في جميع أنحاء العالم. غاندي معروف في جميع أنحاء العالم باسم المهاتما غاندي (بالسنسكريتية : महात्मा المهاتما أي 'الروح العظيمة'، وهو تشريف تم تطبيقه عليه من قبل رابندراناث طاغور، [4]وأيضاً في الهند باسم بابو (بالغوجاراتية : બાપુ بابو أي "الأب"). تم تشريفه رسمياً في الهند باعتباره أبو الأمة؛ حيث أن عيد ميلاده، 2 أكتوبر، يتم الاحتفال به هناك كـغاندي جايانتي، وهو عطلة وطنية، وعالمياً هو اليوم الدولي للاعنف.

    قام غاندي باستعمال العصيان المدني اللاعنفي حينما كان محامياً مغترباً في جنوب أفريقيا، في الفترة التي كان خلالها المجتمع الهندي يناضل من أجل الحقوق المدنية. بعد عودته إلى الهند في عام 1915، قام بتنظيم احتجاجات من قبل الفلاحين والمزارعين والعمال في المناطق الحضرية ضد ضرائب الأراضي المفرطة والتمييز في المعاملة. بعد توليه قيادة المؤتمر الوطني الهندي في عام 1921، قاد غاندي حملات وطنية لتخفيف حدة الفقر، وزيادة حقوق المرأة، وبناء وئام ديني ووطني، ووضع حد للنبذ، وزيادة الاعتماد على الذات اقتصادياً. قبل كل شيء، كان يهدف إلى تحقيق سواراج أو استقلال الهند من السيطرة الأجنبية. قاد غاندي أيضا أتباعه في حركة عدم التعاون التي احتجت على فرض بريطانيا ضريبة على الملح فيمسيرة ملح داندي عام 1930، والتي كانت مسافتها 400 كيلومتر. تظاهر ضد بريطانيا لاحقاً للخروج من الهند. قضى غاندي عدة سنوات في السجن في كل من جنوب أفريقيا والهند.

    وكممارس للأهمسا، أقسم أن يتكلم الحقيقة، ودعا إلى أن يفعل الآخرون الشيء ذاته. عاش غاندي متواضعا في مجتمع يعيش على الاكتفاء الذاتي، وارتدى الدوتي والشال الهنديين التقليديين، والذين نسجهما يدوياً بالغزل على الشاركا. كان يأكل أكلاً نباتياً بسيطاً، وقامبالصيام فترات طويلة كوسيلة لكل من التنقية الذاتية والاحتجاج الاجتماعي.

    (٢)
     نيلسون مانديلا

    ولد نيلسون مانديلا بتاريخ 18 يوليو 1918 في مفيزو بجنوب أفريقيا. كان زعيمًا وطنيًا ومناضلًا في سبيل إنهاء نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. قاد على مدار 20 عامًا نشاطات سلمية تهدف للوقوف في وجه سياسات القمع للحكومة، ولكنه عندما أدرك فشل تلك النشاطات، تبنى الجل العسكري بوصفه السبيل الوحيد لتحقيق أهدافه.

    اعتقل مانديلا لمدة 27 عامًا، وعندما أطلق سراحه تسلم سدة الرئاسة ليصبح أول رئيس أسود في البلاد. حاز جائزة نوبل للسلام بالاشتراك مع ويليام دي كليرك سنة 1994. وقد توفي عن عمر ناهز الخمس وتسعين عامًا.

    غاندي لم يكن الا رجلا
    عادي امن بفكرة وسعى لتحقيقها على أرض الواقع وهنا كان البهاء للرجل انه حمل فكرة زاهية وقوية لامست أفئدة الناس
    فتبعوه لانه رجل فكرة
    لم يهتم بإصدار الأوامر والتعليمات بل كان يجوب الهند راجلا يغشى في مسيره القرى الصغيرة يتفقد حالهم
    امنو به لأنه صار قدوة وهي التي جعلت منه قايدا وزعيما
    نيلسون مانديلا خرج من السجن أكثر إيمانا بفكرته
    لم يسعى للانتقام او يطالب بالتعويض المعنوي او المادي ولكنه حول فكرته في محاربة العنصرية إلى دعوة للتسامح
    بدأ بنفسه فكان قدوة فاصبح رئيسا
    وانتى وهو رئيس
    لان الرئاسة وظيفة مؤقتا وليست إرثا محتكر
    وحي ننظر لواقعنا لا نجد قايد قدوة نعم توجد قيادة ينقاد لها الناس المذهبية تجعلهم أرقاء للقايد أكثر من كونها أحرار في مذهب يرفدونه بالافكار والمقترحات التي تنعكس على حياة المجتمع اه يا وتقدما
    فتحولت الأحزاب إلى كهنوت ودور الأحزاب إلى قباب




















                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de