|
يا ود الصائم تعال شيل صورتك دي لو سمحت
|
يا ود الصائم كل سنة وإنت طيب
صورتك اللذيذة الفيها الضحكة دي كنت عايز أعملها في البروفايل بتاعي ، بعدين خفت تقوم تشتكتيني عند الجماعة بتوعين الملكية الفكرية ،، ولا تدق لي جرس زي بتاع ناجي الملك لجريدة الأخبار ...
الليلة في بوست ناس الزقازيق أجدع ناس ... جاتنا الصورة براها ماشة بكرعينها ما عرفنا الضحكة دي فينا ولا تحية عيد ....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: يا ود الصائم تعال شيل صورتك دي لو سمحت (Re: محمد عبد الماجد الصايم)
|
Quote: زيناتي اللغم
صورة ود الصايم مامشكلة وين ما ركت بس بالله حرَص على عفش حوشنا الصغير ما تطير منو برة حتى نيجاتيف دي مشكلة البيت الناصية _ ود الصايم لملم عددك |
يا حنين زي ما قلت صورة ود الصايم ما مشكلة لكن حاجات الحوش دي نحرسها كيف مع الهكر الأسفيري دا إلا نجيب لينا أنتي فايرس نسميهو ود الجعلي .. طيب يا خي ما تكلم لينا بكري دا يدينا بيت تانية ناصية ولا في آخر الحلة عشان ندس فيهو ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا ود الصائم تعال شيل صورتك دي لو سمحت (Re: محمد عبد الماجد الصايم)
|
كنت ولا زلت أعشق كتابات الوغد دكين "أخوي البحمل فسوي" ذات مرة وخلال حديث تلفوني مع صديقة كانت تعمل في منظمة دولية حبيت أفك دبرستها من خلال الاطلاع على مايجود به هذا الوغد كنت ارسل لها الكتابات بالفاكس في غارها البعيد اقصى شمال سريلانكا ما كان عندهم كهرباء بعد الساعة السادسة مساء لذلك كانت تستعين بفاكس المكتب في ساعات العمل أها .. يوم اتصلت غضبانة وزمجرت فيني لمَن الموبايل وقع - انت القاليك انا عاوزة اعرَسك منو؟ - يازولة الحاصل شنو - ده شنو الرسلتو لي مع كوم الورق - رسلت شنو - رسالة عن زواجك ومرسلو لامك في السودان - اعذريني يازولة .. جات بالغلط والله وماقاصد اتلخبطت الاوراق مع بعض _ من ديك وعيك ..
_ اخر ابداعات الوغد في بوست مجاور
Quote: واحد صاحبنا من اولاد توتي وكان بيتهم في اقصى الناحية الشمالية لتوتي لدرجة انك تكون قاعد في حوش بيتم وتسمع الجهر في صلاة المغرب من ناحية بحري .. اها اخونا ده كان معانا في المقرن الثانوية ..وكان في الكديت ..ومن ادب الكديت( التدريب العسكري بالثانويات) انو لو لاقاك سنيرك بره المدرسة او في اي ناحية في الخرطوم تحييهو وتبذل ليهو التحية العسكرية.. وكان الطلبة يفخرون بتلك التحية، ادائها واستلامها .. وكانت القشرة حقت الكديت خايلة وبتدي الزول احساس بانو ملازم في المظلات مظلي جد جد .. البوريه الكبدي بالجنبة والقاش الكبدي والبنطلون بي جيوب والبوت يستلم البنطلون في اربطة مميزة.. المهم اخونا ده كان في سنير مطلع دينو ..محل مايلاقيهو في المدرسة يشبكو ليك (خلف در).. الود يكون ماشي يصحح ورق من شعبة العلوم يشبكو ليك خلف در..الود يبطل وييجي الصول يجلدو لانو ما صحح..
اها اولاد توتي كانو برجعو مع بعض وكانت بينهم مودة وافرة .. ماوجدت لها مثيلا واغلب ظني انها مودة الذين يقعون تحت الحصار الطويل والقلق والمصير المشترك .. صاحبنا يوم راجع مع اولاد توتي بي قشرتو بتاعة الديش وملمع البوت ومؤقت مع زمن رجعة بنات توتي .. بس جنب المشرع بتاع البنطون شاف ليك السنير بتاع خلف در.. بس بقا يتضاير ورا الحمير المعدية خوفا من انو السنير يهبل بيهو قدام البت.. طبعا اللبس العسكري منمق ولافت للنظر.. اها البنطون كلو بقا بعاين ورا الحمار .. والسنير داك ماجايب خبر صاحبنا..قام صحبو شاف ليك حبيبتو وسط البنات المعديات وكان اسمها سارة (ستقبل لاحقا ضمن طالبات جامعة الخرطوم) بس مشى على السنير في طرف البنطون بعد وصل نص الموية وقال ليهو .. بالمناسبة مهند ورا الحمار داك..
اها بس السنير عجبتو التعرصــة وصلح ليك البوريه بتاعو واتنحنح بشد في حنجرتو واتلفت بعاين لي بنات توتي مجهز نفسو للغرور..
ورفع ليك صوت جهور ( انتا ياعسكري الحمير هناك انتبـ..... بس مهند ده من سمع كلمة الحمير دي - وقبل ما اخونا يتم النداء بتاع الانتباه - جمبلغ مهند قلب راسو جوة الموية ..
وبس الجكس ده قعد يقرقر ..
اها فجاة نسمع ليك صوت واضح قوي جاي من جهات السماء.. تاريهو سواق البنطون شايف الحاصل من البداية وكان راجل لابس ابرول ازرق كده: اها قام قال بي صوتو الواضح وهو بعاين لي مهند البتمها عوم لحدي القيفة البعيدة: يامهند ( كان اهلك فنقسوك الغرباء بنخسوك) والبنطون كلو قعد يضحك..
الشاهد انو مهند خشا الكلية الحربية لاحقا واستشهد في معارك دارت في مناطق غرب النوير..يقول رفيق سلاحه فايز الريح ( الان قايد حامية في جهات منسية جنوب النيل الازرق) انو حين اتشتت السرية تحت جنح المطر الغزير كان مهند يحمل فوق كتفيه جريحان وعتاد طبي وكلاشنكوف نفدت ذخيرته |
| |
|
|
|
|
|
|
|