|
حييوا معي قبيلة الابداع المهاجرة الروائي ابراهيم اسحق , الشاعرة د. سميرة الغالي . د. اسيا وداعة
|
مدخل اول ( محمود درويش )
عادوا 000000 من اخر النفق الطويل الي مراياهم000 وعادوا حين استعادوا ملح اخوتهم من اساطير الدفاع عن القلاع الي البسيط من الكلام عادوا ليحتفلوا بماء وجودهم ويرتبوا هذا الهواء عادوا علي اطراف هاجسهم الي جغرافيا السحر الالهي . عادوا لانهم ارادوا واستعادوا النار في ناياتهم , فاتي البعيد من البعيد , مضجراً بثيابهم وهشاشة البلور ، وارتفع النشيد --علي المسافة والغياب . باي اسلحة تصد الروح عن تحليقها ؟ في كل منفي من منافيهم بلاد لم يصبها اي سوء ..... اردت من هذا المدخل ان احي قبيلة المبدعين في المهجر واخص منهم الذين كانوا حضورا في احتفال الملتقي الثقافي السوداني بالخرطوم عاصمة الثقافة العربية 2005م بمدينة الرياض السعودية . العصافير تموت في يلاد حبيسة الاقفاص وتحلق ابداعا في فضاءات المنافي . كان الحضور جميلا كبهاء الذين اضاءوا دياجر النفوس المغتربة واول الذين نحيهم القاص والروائي المترع ابداعا الاستاذ ابراهيم اسحق ولا نستطيع قولا الاان نحيية . وحيوا معي الابنوسة الشامخة د. سميرة الغالي تلك الانثي الاكسيرية التي نتفت ريش شعراء التفعيلةونثرتة عبيرا ضمخ ليلةالحضور . حييوا معي زهرة من بلادي يفوح عبيرها عبقا ومعرفة , انها الناقدة د. اسياوداعة . حييوا معي الكائن الابداعي عصام عيس رجب الشاعر المرهف الانسان هذا الشاعر املك ان احيية في دجي الليل الاليل الشاعر محمد مدني . حييوا معي ابن الابيض الدفاق الشاعر يوسف حمدالنيل ارفعوا اصواتكم بالتحية للشاعر المرهف صلاح ابكر . وحييوا معي المحامي الضليع والاديب الاريب الاستاذ الواثق عبدالرحمن . ونمد بساط المودة للذين اثروا الساحة الغنائية السودانية . الشاعر المبدع حسين حمزة والشاعر صلاح الغول والشاعر الدكتور عبداللة سليمان حييوامعي زينة بورداب المنطقة الشرقية نقي السريرة ونافذ البصيرة انة المبدع والانسان الجميل مضمونا وشكلا صديقي هشام ادم الذي عرفتة من خلال ايام الملتقي الابداعية . ديمة منحاز للمساكين التغرز ...... جور ظروفهم فيها نابة ....... للطيور الساكنة غابة...... وخوفة من قسوة زناد وحشا يكون زيفو من دم الغلابة ... والحزن خيم صدورهم بالكآبة ....... حييوا معي كاتب هذة الابيات الشاعر الانسان ادريس محمد ابراهيم . شكرا للحضور الجميل الذي اضاف بهاءا لذلك البهاء الايداعي وعزرا للذين سقطت اسمائهم سوهوا وذلك هو قصور الذاكرة . ونواصل يوسف السماني يوسف
|
|
|
|
|
|