|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: علاء سيداحمد)
|
Quote: والذي عاد كعودة الابن الضّال..! كعودة "ديجانقو" أو "ترنتي" يلطُم هذا ويخبط هناك؛ |
يعنى لازم تهيج فينا الذكريات وتخلينا نخرج الآهــــات المكتومة ..
واحدة من اسوأ سيئات الانقاذ كان محاربة واغلاق دور السينما فى السودان لان السينما كانت واحدة من اهم وافضل واكبر مصادر المعرفة فى تلك الفترة قبل غزوة ثورة الاتصالات ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: علاء سيداحمد)
|
يأسف المرء والله ويحزن ان يصف ابوجودة نفسه بـ"الصحفي السابق" وضاربي الرمل "الرمَالة" مثل اسحق فضل الله يتنقلون بين الصحف كيفما شاءوا .. ده سودان الانقاذ حيث يمتلك صحفه الهندي والطيب مصطفى وجمال الوالي ! لكن ما عجبني ابدا الحاق صفة الصحافي بالطيب مصطفى ، وأمثاله كثر بالمناسبة ، الطيب مصطفى بالكثير سياسي فاشل عديم النكهة ، لكنه لا يعرف شيئا عن الصحافة ولا عن اصولها وهو غير مهيأ لذلك من الاساس لكونه شخص نزق ومؤدلج ضيق الافق ينظر للشيء من زاوية وينظر لكل الاشياء الاخرى من نفس الزاوية ، ثم انه تعوزه الشجاعة والكياسة واللباقة والصدق ومتى ما فقد ممارس الصحافة اياً من هذه ، جاز ان نطلق عليه اي شيء عدا صفة الصحافي. التحية لك ولشمائل النور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد حيدر المشرف)
|
أخي وصديقي وأستاذي أبو جودة تحياتي متعك ربي بالعافية ما أثلج صدري هو يقيني أنك من أقدر فصحاء هذا المنبر علي الانابة والافصاح عن أمر صحفتنا وأقلامها وأشراقات بعض كتابها الافاضل وما خاب ظني فيك وأنت تعالج الامر بعقلية الطبيب المشخص والعارف بالتفاصيل والخبايا وكذلك سقاطات وجنون أبناء الطلقاء في صحفنا هذه الايام سيدي لقد قامت صحافتنا علي الرأي الحر وسجال الفكر ونقاء أهل اليراع في سعيهم لتأسيس نهضة لشعب السودان المجيد ولكن مناكفة الارازل وصناع الظلام والاقلام المأجورة التي سعت للترويج لمشروع أنهزامي هي أصابة أرث عظيم في مقتل بل جعلت من العمل الصحفي رمادي لا طعم له ولا رائحة ألا تمجيد أهل السلطان والسلطة ولكن يبقي هنالك أماجد أطهار يمارسون المهنة بكل أقتدار وشرف يحملون الامانة بالرغم من فادحة الثمن ورهق المشوار ومنهم النابه شمائل النور التي أفخر بها أخت وأنسانة تحمل شرف الكلام في زمن الادعياء والدجالين وأصحاب المصالح لا أريد أن أطيل وأفسد بهجة ماسطرت من كلمات للقراء وأهل الحوش ويبقي بيننا الود وأواصر القربي وساحات العمل العام حتي نلقي يومنا بكل صدق أهل الطيبين أخي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: زهير عثمان حمد)
|
شمائل النور كاتبة مجيدة ومقدامة وكل كتاباتها تتسم بالشجاعة هي وعثمان شبونة .. والسراج وتعجبني جداً كتاباتهم التي تفضح الانقاذ وتسحب ورقة التوت التي تتوارى خلفها .. لكتشف كل سواءتها ومخازيها لكن المتفحص للزاوية التي تناولتها الكاتبة شمائل النور .. ما عجبتني .. لان الطرح ومن هذه الزاوية الواسعة للدين الاسلامي .. دون تحديد لاستغلال الكيزان له وجعله مطية واداة من أدوات الارهاب والتخويف والنصب والسرقة .. يوقع الطرف الآخر حتماً في فخ الهجوم على الدين الاسلامي بلا تمييز .. والقدح فيه بلا أي مبرر مقنع فهل مثلاً لو استغل الكيزان الدين نرفض الدين جملة وتفصيلا ! .. وهل يصح ان نرفض الدين الاسلامي فقط لان الكيزان جعلوه مطية واستغلوه ؟! .. هذا هو السؤال . فحتى يفلت الكاتب من مقصلة الهجوم المفتوح على الدين الاسلامي .. وفخ تصنيف القاريء له كشخص ضد الدين والتدين ومعادي ورافض لهما .. يجب قصر الامر على كشف زيف تنظيم الاخوان المسلمين ولعبهم بالدين الاسلامي .. وجعله مطية لمآربهم وأهواءهم وملذاتهم وحياتهم الدينا .. لانهم عبر الدين سرقوا ونهبوا واغتنوا وبالدين أكلوا مال السحت .. وابتزوا وهددوا كل من كان له موقف سالب ضدهم بانه رافض للدين والشريعة ومناويء لهما .. فللخروج من هذا المأزق كان الاجدى بكاتبة حصيفة كشمائل النور ان تنأى بنفسها .. عن الدخول في دركات وغياهب هكذا زوايا طرح منفرجة وغير محكمة .. حتى لا ينفذ وينسل من خلالها الطيب مصطفى وغيره .. فهل لوحددت الكاتبة شمائل النور زاوية طرحها للأمر وجعلته مقتصرا ومقصورا فقط .. على فضح استغلال الكيزان للدين الاسلامي أكان سيلاحقها الطيب مصطفى .. بكتابته القادحة والذامة والمؤججة للمشاعر السالبة ضدها وضد طرحها ؟!! .. ما أظن .. فمن باب الحصافة النأي عن هكذا زوايا وتعميم مخل يحد من الاستجابة العريضة .. والقبول من كافة جموع القراء على اختلاف توجهاتهم وميولهم .. يمين .. أو يسار ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد أبوجودة)
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى، وبركاته أعــزّائي معاوية الزبير، علاء سيدأحمد، عبدالله إدريس، محمد حيدر المشرف، زهير حمد وجمال القوز؛ وسعيدٌ جداً والله، بمداخلاتكم التي تُثري الموضوعة وتُقرِّب ال مجــدوعة وتبحث في "أم فريحانة" وال موجــوعة لأجل أن تتكثّف النظرة ثم تَصَحُّ العِبْرة والاعتبار.
سأعيد نشر "مقال" الأخت الصحفية شمائل النور، وسآتي بمقال الأخ الصحفي الطيب مصطفى، لـِنرى و نتحقّق منو الكاتل وُ منو المكتول في رؤيته الصحافية العاملة..! بمعنى مَــنْ يُحارِب التثاقف والحوار؟ ومن يُسالَم حقيقةً لأجل أن تنصلح الأمور.
إليكم إذن، مقال الصحفية شمائل النور،
هـَــوَس الفضــيلة ..*
يتحدث الإسلامي التونسي عبد الفتاح مورو بثقة شديدة وثبات واضح حول اتجاه حركة النهضة التونسية إلى ما اعتقده البعض (علمنة) الحركة الإسلامية التي قدمت أنموذجا ناصعا في قضية التداول السلمي للسلطة. في حلقة بثتها قناة الشروق في برنامج (مقاربات) شخّص مورو بعض العلل التي تعاني منها تجارب الحركات الإسلامية، خاصة التي تحكم، أو جربت الحكم.. ثم عرّاها- تماما- في بعض المسائل المتصلة بفرض الأحكام، وإنزال أنموذج اجتماعي محدد بقوة السلطة، وعرج على شهوة الإسلاميين في قيادة الدولة بمفهوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
أن تكون القضية السلوكية هي محور فكر الحركات الإسلامية فهذا الحديث ليس مجرد اجتهاد لرمي الخصم.. هي فعلاً قضية جوهرية، إن لم تكن الوحيدة في فكر الحركات، وتريد إنزاله بالقوة. نحن في السودان نلنا نصيبا وافرا من هذه القضية، وأوردتنا وأوردت أصحابها ما عليه الحال الآن.. على الدوام قضايا المظهر والتدين الشكلاني ظلت خطاً أحمر في فكر إسلاميي السودان.. ويمكننا بالرجوع قليلاً إلى الوراء معرفة أن حجم القضايا التي تأخذ حيزها وتزيد، هي قضايا سلوكية. على مدى السنوات الطوال من حكم الإسلاميين الدولة تحوّل أكبر همومها، هو فرض الفضيلة وتربية الأفراد، ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام.. ولنا أن نتوقف هنا، هذا القانون الذي لم يخلق فضيلة، ولن يفعل، هو من أكثر المسائل التي لا يجامل فيها الإسلاميون.. من السهولة إسقاط الصرف على الصحة في الموازنة العامة للدولة، لكن يبقى عسيرا جدا أن نكسب معركة لمنح وزارة الصحة الحق في توزيع الواقي الذكري.
انشغال عقول الدولة الدائم بقضايا الفضيلة أكثر من اهتمامها بقضايا الصحة والتعليم والمعاش، وانغماسها في تربية الأفراد بدلا عن إنتاج العقول، ينتج مثل هذا الهوس الذي يتربع على رؤوس الجميع. هل العقول التي تحمل هما كبيرا بشأن تربية الأفراد، وتعليمهم الصلاة، والحجاب وتطويل اللحى - هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية؟.. التجربة السودانية- على وجه خاص- استغرقت من السنوات ما يكفي ويزيد، وفشلت حتى في مواجهة إخفاقاتها بالحجة، هل بإمكان من لا يزال يهتف بإيمان شعارات، مثل، أو ترق كل الدماء.. هل بإمكانه أن ينهض بنفسه دع عنك النهوض بدولة كاملة؟.
ــــــــــ *الرابط: http://www.altayar.sd/play.php؟catsmktba=17408http://www.altayar.sd/play.php؟catsmktba=17408
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد أبوجودة)
|
وها هو مقال الأستاذ الطيب مصطفى ..
المشـــوَّهون ..*
قالت إحدى (متحررات) الخرطوم في أخيرة إحدى صحف المقدمة وليس في (إنداية) قالت : (هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية)؟ قالت ذلك بدون أن يطرف لها جفن أو تشعر بالخجل أو الخوف مما تقيأته من أدران وأوساخ مكبات القمامة.سبحان الله ! العقل المنشغل بتربية الأفراد بل وبتعليمهم الصلاة ليس مؤهلاً لبناء دولة عصرية أو أية دولة حتى لو كانت حجرية!!!
الصلاة التي أعلى الله تعالى من شأنها في كل أديانه السماوية وكل كتبه المقدسه وكان الرسول يكثر من أدائها حتى تتورم قدماه هي في نظر تلك المسكينة شأن خفيفي العقول الذين ليس بمقدورهم أن يقيموا الدول المتحضرة، أما التافهون والتافهات والساقطون والساقطات فإنهم هم بناة الحضارة وصناع التاريخ. الصلاة عماد الدين التي من أقامها فقد أقام الدين ومن تركها فقد هدم الدين هي عند تلك الفتاة المتطاولة مجرد شيء حقير وتافه لا ينبغي أن يحظى بالاهتمام إنما بالاحتقار والتجاهل. ثم أن تلك الفتاة المستهترة سمت دعاة الفضيلة بالمهووسين بعد أن جعلت عنوان مقالها (هوس الفضيلة) .. تخيلوا !! الفضيلة مجرد هوس يقترفه شذاذ الآفاق وضعاف العقول بما يعني أن دعاة الرذيلة هم العقلاء المؤهلين لبناء الدولة العصرية.
الفضيلة التي ما ابتعث الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من أجل إقامتها (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) عند تلك المستهترة شيء بغيض وهوس منكر. أيها الناس ..بالله عليكم إلى أين نحن مساقون وقد أحاط حملة السوس بدولتنا نخراً لعظامها وهدماً لبنيانها بعد أن خنس صوت الحق وانزوى وبات أمثال تلك الفتاة وقبيلها هم الأعلى صوتاً والأكثر جرأة لا يبالون بقيم عليا ولا يكترثون لدين أو خلق بل يفجرون في حربهم على كل موروث مجتمعهم بل ويتحدون حتى الله ورسوله وكتابه الكريم. العجب العجاب أن هذه المغرورة ظنت أن عداءها للنظام السياسي الحاكم يبيح لها أن تتجاوز الخطوط الحمراء وتتطاول على الله ورسوله ودينه وشعائره وكأن الصلاة والشعائر من أملاك الحكومة ونظامها السياسي. انظروا إليها وهي تقول في تطاول عجيب إن أكبر هموم الدولة تحول إلى (فرض الفضيلة وتربية الأفراد ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام) ..
بالله عليكم هل يبيح كل ذلك لتلك الفتاة الانتقاص من قدر الصلاة أو ازدراء الفضيلة والحط من شأنها؟ . أعجب أن يتجرأ هؤلاء المارقون على قيم هذه البلاد وكأنهم تربوا في مواخير في تناس غريب للتهديد والوعيد القرآني (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)، تمعنوا مجدداً قرائي الكرام في العبارة الربانية المزمجرة (في الدنيا والآخرة).. لكن من عساه يهز أهل الغفلة من اكتافهم قبل أن تحل عليهم اللعنة. أكاد أقسم أن بعض هؤلاء لن يرضوا قبل أن تفتتح أندية العراة في قلب الخرطوم أو يتاح زواج المثليين بحيث يتزوج الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة فتلك هي الحرية الشخصية التي يبغون بالرغم من أنهم يعلمون أن تلك الحريات مقيدة حتى في أمريكا التي يعشقون والتي تقبض على من تتعرى في الشارع العام وتشدد النكير على تعاطي المخدرات وغير ذلك كثير .
وتتهكم تلك المسكينة وهي ترفض (قانون النظام العام) من قيمة (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ناسية أنها تتهكم من دينها ومتناسية أن ذلك أمر رباني ليس من بنات أفكار الإسلاميين.. ليتها لو علمت أن البغاء محارب حتى في الدول العلمانية مثل مصر التي بها بوليس الآداب . أعجب أن تلك الفتاة حذرت في مقال آخر من عودة الدواعش التائبين من أبناء السودان من الخارج ثم تساءلت كيف يبقى الشيوخ والعقول التي جندت اولئك الشباب (طلقاء)؟ بما يعني أن على الدولة أن تعتقل من أثروا على أولئك الشباب فأحالوهم إلى دواعش. تقول تلك المغرورة ذلك وهي لا تدري أنها والله أحق بأن يفعل بها ما تنادي بأن يفعل لأولئك الشباب فهي وأمثالها هم السوس الذي ينبغي أن يحارب خوفاً من تأثيره على هذه البلاد وقيمها وعلى الفضيلة التي تشن الحرب عليها.
ــــــــــــــــــ *الرابط: https://assayha.net/play.php؟catsmktba=16748https://assayha.net/play.php؟catsmktba=16748
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: وتتهكم تلك المسكينة وهي ترفض (قانون النظام العام) من قيمة (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ناسية أنها تتهكم من دينها ومتناسية أن ذلك أمر رباني ليس من بنات أفكار الإسلاميين.. |
مرحبا يا ابو الجــــــــود
1- التهكم فى مقال الاستاذة / شمائل النور يهـــدف السخرية من الكيزان الحاكمين كما هو فى سياق المقال ( المظهر والتدين الشكلانى ) ولـيس نـقــد الديــن كما يحاول الطيب مصطفى اتهامها والنيل منها فى محاولة لاغتيال شخصيتها .. Quote: على الدوام قضايا المظهر والتدين الشكلاني ظلت خطاً أحمر في فكر إسلاميي السودان.. ويمكننا بالرجوع قليلاً إلى الوراء معرفة أن حجم القضايا التي تأخذ حيزها وتزيد، هي قضايا سلوكية. على مدى السنوات الطوال من حكم الإسلاميين الدولة تحوّل أكبر همومها، هو فرض الفضيلة وتربية الأفراد، ومطاردة الحريات الشخصية بقانون النظام العام. |
2- شمائل كانت صادقة عندما قالت : Quote: انشغال عقول الدولة الدائم بقضايا الفضيلة أكثر من اهتمامها بقضايا الصحة والتعليم والمعاش، وانغماسها في تربية الأفراد بدلا عن إنتاج العقول، ينتج مثل هذا الهوس الذي يتربع على رؤوس الجميع. |
وفعـــــــــلاً هذا هـــو المعاش اليوم فى الســــودان ..
3- ثــالثــة الاثـــافى انه اخطــأ خــطــأ شـــــــنيع هــنـــا وهو من الفارضين انفسهم عروبيين فى السودان :
Quote: وتتهكم تلك المسكينة وهي ترفض (قانون النظام العام) من قيمة (الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) ناسية أنها تتهكم من دينها ومتناسية أن ذلك أمر رباني ليس من بنات أفكار الإسلاميين.. |
( تتهكم من دينها ) دائما وابدا التهكم ( علـى ) وليس ( مـن ) فى اللغة العربية ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد أبوجودة)
|
Quote: قالت إحدى (متحررات) الخرطوم في أخيرة إحدى صحف المقدمة وليس في (إنداية) قالت : (هل العقول التي تحمل هماً كبيراً بشأن تربية الأفراد وتعليمهم الصلاة والحجاب وتطويل اللحى .. هل بإمكانها بناء دولة عصرية كانت أو حجرية)؟ قالت ذلك بدون أن يطرف لها جفن أو تشعر بالخجل أو الخوف مما تقيأته من أدران وأوساخ مكبات القمامة.سبحان الله ! العقل المنشغل بتربية الأفراد بل وبتعليمهم الصلاة ليس مؤهلاً لبناء دولة عصرية أو أية دولة حتى لو كانت حجرية!!!
الصلاة التي أعلى الله تعالى من شأنها في كل أديانه السماوية وكل كتبه المقدسه وكان الرسول يكثر من أدائها ........... |
أعلاه، مُقدّمة ما كتَبَ الطيب مصطفى، وهو الكاتب الصحفي والناشر رئيس مجلس إدارة صحيفة، بل ورئيس حزب مُسجَّل و مُحاوِر حيناً و زائغ أحيانا ..! في مقاله المُتشارِس في مواجهة كاتبة صحفية، هي شمائل النـور، بصحيفة التّيّار يكاد يقول لها: الأنادي (جمع إنداية) أليَق بكتابتك الصحفية ..! بل يكاد أن يقول لها تارة: أنتِ كافرة ساي..! وأخرى كأنما يقول: لو دا دينك، يبقى ما عندك دين ..!
وإذاً، كيف يكون التّهجّم والتّقرطُم والتقحّم والتّرَمرُم ..؟! كَبُر مقتاً عند الله تعالى، أن تقولوا دون أن تحسّون!
| |
|
|
|
|
|
|
|