دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: بلدى يا حبوب)
|
في رايي الشخصي ان الزوجة لاذنب لها وكذلك عريس ( مرة ) الشهيد فكلاهما يدفع ثمن بعض المهووسين فعندما ياتي المجاهدون وهم يكبرون ويهللون ليحتفلوا بعرس الشهيد بل ومنهم من يشطح ويقول انه راى الشهيد في الجنة اذن ما الذي يدعو زوجة الشهيد للانتظار فهو قد هاجر للحور العين وهي تريد ان تكمل حياتها .. اعتقد حان الوقت لاصدار قوانين وتشريعات على غرار قانون الغائب وذلك بوضع مدة زمنية قانونية واذا لم يعد الشهيد بعد هذه المدة تتزوج زوجته ان هي ارادت ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: sadig mirghani)
|
بعد الرابط الجابه ابراهيم احترت الكضّاب فيهن منو؟ الصحفية ولاّ الزول الوقع البيان وقال والدة الأسير زميلته لكن وأنا أقرا في بقية الحوار على موقع سودان فيو لقيت الجزء التالي:
Quote: هل يعود البيروني مرة أخري للجهاد ؟
لا لن أعود ابدا
لماذا ؟
لأنني اقتنعت بعدم وجود م يسمي ب الجهاد ابدا في السودان هولاء الذين نقاتلهم هم إخوان لنا في الوطن وبالتالي تبني الجهاد وقتال اخواني كانت غلطة عمري وندمت أشد الندم
هل المتمردين لديهم الحق في حمل السلاح للمطالبة بحقوقهم ؟
نعم لديهم كامل الحق ف المناطق التي رأيتها فإن كنت احدي سكانها ل حملت السلاح ..مناطق لا توجد فيها تنمية رغم البيئة الجميلة وسكانها الطيبين إلا أنها تفتخر لأي نوع من التنمية وتكاد تكون مناطق منعزلة من السودان
هل كنتم تؤودن الشعائر الدينية مثل الصلاة والصيام؟
نعم نودي الشعائر الدينية بحرية تامة نصلي في جماعة وكانوا يوفرو لنا الصلايات والاباريق بشكل منتظم حيث كنت شخصيا أصلي بعدد من القادة والجنود ك أمام
هل من رسالة للجبهة الثورية
اشكرهم جزيل الشكر والتقدير لما وجدت من حسن معاملة وطيبة وكرم الجنود والقادة الذين تعاملوا معنا بأخلاق ومهنية احترافية عالية تدل ع معدن الرجال السودانيين الحقيقيين
هل من رسالة للحكومة ؟ أقول للحكومة أننا خسرنا 4 سنوات من عمرنا وكنا قد نضحي بأنفسنا من أجل الوطن ولكن ال 4 سنوات تأكدنا أن هولاء الناس لديهم حقوق ويقاتلون من أجل قضية حقيقة ومستعدين يقاتلوا ل 200 سنة قادمة ولكن الحرب لا فائدة منها يجب أن تقدموا مزيدا من التنازلات من أجل الوطن حتي يعيش المواطن المغلوب ع امرة في أمن وأمان |
رجح عندي ك1ب الصحفية وفبركة الحوار من الأساس لتمرير الرسالة أعلاه وحريقة في المهنية و المصداقية !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: ود الباوقة)
|
باوقة أخانا الحبرتجي في ارض الحرمين اللاوندي الأيام دي بي كم مقابل الدولار يلويك باتيل قول آمين القصة دي نجر من جدادكم الأليكتروني الشهيد الwalking dead لا متزوج في الدنيا وطلع ما متزوج من حور الجنان أم انت إنسان الكمال غايتو مشيتك الإعلامية بتاعت هجليج لو كان لمو فيك الجماعة بربار كان ورث المزرعة فدير بالك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: خالد العبيد)
|
حوار صحفي للبيروني لصحيفة الصيحة 14/3/2017
حوار : عبد الرؤوف طه
تصوير : محمد نور محكر
قال الأسير الأشهر، البيروني بابكر أحمد، إنه اختار جهاد الفكرة والعمل عوضاً عن القتال (بالطلقة والبندقية) التي نبه إلى امكانية امساكها ثانية حال تعرض السودان لغزو خارجي.
وحيا البيروني، القائد العسكري في صفوف الحركة الشعبية جقود مكوار، الذي عدّه بمثابة الاخ والصديق، ولكنه انتقد الامين العام للحركة ياسر عرمان، وقال إنه امتنع عن زيارتهم في وقت سابق بالرغم من حلوله في ذات منطقة أسرهم.
وسخر البيروني في حواره مع (الصيحة) من حوار صحافي منسوب إليه، مؤكداً أنه لم يسبق له الزواج ولا حتى الخطوبة.
· متى وقعت في الأسر؟
- كان ذلك في مايو 2013م.
· تحديداً في أبوكرشولا؟
- أبوكرشولا الأولى منطقة (كالي).
· هل هنالك أبوكرشولا ثانية؟
- هنالك أبوكرشولا الأولى والثانية والانتصار.
· تدوالت مواقع إسفيرية أمس حواراً صحافياً منسوب إليك؟
- هذا الحوار لا علاقة لي به، وهو شئ مؤسف ومحزن، وأظهرنا في خانة المنكسرين، ونحن لا نعرف الاستسلام والله.
· يُقال إن البيروني بعد الأسر تبدلت أفكاره تماماً؟
- لم تكن معركة أبوكرشولا هي المعركة الأولى التي أشارك فيها ولن تكون الأخيرة. ولن أستسلم بل مستحيل أن أعلن استسلامي.
· كيف وقعت في فخ الأسر؟
- كنت أقود العربة التي تعرضت للتدمير تمامًا وسقطت تحت العربة حيث وجدوني أنزف الدماء.
· أين كانت الاصابة؟
- في منطقة الصدر، وكنت أقود العربة، ثم اقتحمت عربة العدو، فتعرضت العربة التي أقودها للتدمير وسقطت أنا تحت العربة بعد تعرضي لإصابة.
· بمعنى دخلت في صدام مباشر مع العدو؟
- بل لم أكن أتوقع أنني سأعود للحياة مرة أخرى وتوجهت نحوهم بنية الشهادة. وكنت في تحدٍّي بعدم الاستسلام.
· ثم ماذا بعد أسرك؟
- كنت في حالة غيبوبة ولم أفِق منها إلا في اليوم الثاني.
· وجدت نفسك أسيراً؟
- حينما أفقت من الغيبوبة صدمت بشدة حينما علمت أني وقعت في الأسر.
· كم عدد الأسرى في تلك المعركة؟
- كانوا تسعة أشخاص معظمهم حار بهم الدليل، وكان الأجدى بهم الانسحاب في نواحي تمركز الجيش السوداني، ولكنهم انسحبوا نحو الغابة فوقعوا في قبضة الأسر.
· يقال إن الضباط الذين قاموا بأسرك كنت على معرفة شخصية بهم؟
- لم يحدث مطلقاً، ولم أتعرف عليهم إلا في السجن، وفي الحوار المفبرك ذكروا أني درست في جامعة الخرطوم وأنا في الحقيقية درست في جامعة جوبا (بحري حالياً) وحينما تحركت إلى مناطق العمليات كنت في المستوى الثالث بالجامعة.
· ثم ماذا بعد الأسر؟
- وجدت نفسي في منطقة شرق أبوكرشولا تسمى (شمشقة).
· ثم ماذا بعد؟
- تم ترحلينا لمنطقة (الجيغبة) إلى سجن حربي مبني من الحجر، وبمباني عالية، ونحن ساهمنا في بناء السجن من خلال أخذ الحجارة من الجبل.
· كيف كان التعامل داخل السجن؟
- وضعت لنا تعليمات واضحة جداً.
· تعليمات مثل ماذا؟
- عدم محاولة الهروب، وإطاعة التعليمات والأوامر، والقبول بالموجود في ساعة الشّدة والرخاء.
· ثم ماذا كان رد فعلكم إزاء هذه التعليمات؟
- قلنا لهم نحن عسكريون وسنلتزم بهذه التعليمات.
· فكرت في الهروب؟
- مطلقاً والمراقبة علينا كانت عالية جداً.
· ما هي خطوتك القادمة؟
- بعد أسبوعين سأعود لمقاعد الدراسة بالجامعة.
· ما الذي تبدل في فترة السنوات الأربع التي قضيتها أسيراً؟
- جرت مياه كثيرة تحت الجسر فعدنا ووجدنا كثيراً من الأشياء قد تبدلت، لم نكن نعرف الواتساب وبعد إطلاق سراحنا وجدناه مسيطراً على الحياة العامة.
· كيف تعافيت من الإصابة في منطقة الصدر؟ · تلقيت العلاج على أيادي بعض المجاهدين الأطباء وكانوا أسرى. · ماهية نوعية العلاج؟
- كانت نظافة للإصابة (بموية الملح) وأحياناً بماء ساخن.
· هل تعرضَّت للتعذيب؟
- شخصياً لم أتعرض للتعذيب ولكن إخواننا في التحري تعرضوا لتعذيب على يد استخبارات الجيش الشعبي ولكن أنا بصورة شخصية لم أتعرض لتعذيب، وكان التعامل وفق القانون وكنا نتعرض للضرب في حالة الخطأ.
· الوجبات اليومية كيف كانت؟
- كنا نتناول الـ"عيش ريف" كواجبة يومية، كوب شاي ملئ بـ"العيش ريف" ثم نقوم بتحضيره كوجبة في أشكال مختلفة (بليلة ومديدة).
· "العيش ريف" كان وجبة دائمة؟
- كنا نعمل في الأعمال الخارجية مثل إعداد الحطب لإسكان "القشلاق" وإعداد مواد البناء ونُعطى مقابل ذلك "عيش ريف" و"مُلاح" وجزء يسير من المال، وهنالك التعامل بالعملة الجنوبية ولكن الشعبية لم تعطِنا غير "العيش ريف" فقط.
· كيف كنتم تؤدون الشعائر الدينية؟
- نقيم الصلاة في كل أوقاتها دون مضايقات، وفي رمضان كنا نصوم على مدار أربعة أعوام، وكنا نقوم بنفس الأعمال ونتناول نفس الوجبات وكانوا مندهشين من إصرارنا على الصيام.
· هنالك حديث يقول إن البيروني كان متزوجاً وبعد إعلان نبأ استشهاده قام أحد الإخوان بالاقتران بزوجته؟
- الأخ مصعب ميرغني كان من أعز أصدقائي، وحينما كنت متحركاً صوب أبوكرشولا قال لي إن زوجته حامل وستضع مولوداً و"سأطلق اسمك عليه" وقتها كنت في الخرطوم ووقتها كانت زوجته في المستشفى، وبعدها سرت أنباء عن استشهادي فقام مصعب بإطلاق اسمي على مولوده الجديد.
· تقصد أن حكاية الزواج محض فبركة؟
- أنا لا أملك زوجة، ولا أملك خطيبة، بل لم أقم علاقة عاطفية مع أي فتاة.
· هل صحيح أن اليسع صديق قال إنه قم بدفنك بنفسه؟
- ما قاله اليسع صديق لا يخصني بل يخص شهاب برج، وصحة ذلك الحديث أو عدمه لا يخصني وهو كان ضمن متحرك التحرير.
· هل ما زالت فكرة الجهاد متّقدة في قلوبكم وعقولكم؟
- الجهاد ليس بندقية، ونحن حاربنا من أجل قضية ونراها صحيحة، ولست نادماً على جهادي، والأسر كان تجربة جيدة بالنسبة لي، وفي تاريخ الإسلام الهزائم كانت حاضرة، والأسر كان أكثر حضوراً، والهزيمة لا تعني أنك تمضي في الطريق الخطأ والمسلمون هزموا في معركة أحد، والهزائم تؤدي لإعادة التفكير في الأخطاء، وأي فكرة بدون تضحيات ودم هي فكرة لا تستحق الحياة. وما زالت مؤمناً.
· مستقبلاً، هل ستقاتل في صفوف المجاهدين؟
- سأقاتل ولكن ليس بالبندقية، والجهاد فكرة وعلم وعمل، وفكرتي للجهاد باقية، ولكنها ستكون بآلياتٍ أُخرى ومختلفة، وبل سيكون جهاد بناء وليس جهاد (طلقة)، وسأقاتل بجهاد (الطلقة) في حالة حدوث غزو خارجي للسودان.
· كيف تنظر لمبادرة “السائحون” التي سعت لإطلاق سراحكم؟
- كنت جزءاً من تأسيس “السائحون” قبل أسري وهي فكرة تحمل أشواق الحركة الإسلامية بمختلف توجهاتها وما زلت مؤمناً بأن “السائحون” منصة لتوحيد الرأي الإسلامي.
· في العام الماضي قاد “السائحون” مبادرة من أجل إطلاق سراحكم؟
- كانت مبادرة محترمة ولكن لأسباب وجهات لم تنجح المبادرة.
· هنالك من تبنى إطلاق سراحكم من ثم تم هضم حقوق “السائحون”؟
- لولا مبادرة “السائحون” الأولى لما نجحت المبادرة الحالية، يقول تعالى: {وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ}. والمبادرة الأخيرة بنيت على مبادرة “السائحون” الأولى واستفادت من أخطائها.
· متى علمت بإطلاق سراحكم؟
- في السجن هنالك شائعات مكثفة وكنا نطلق عليها (الشرائح) حيث حضر إلينا الأخ والرفيق القائد جقود مكوار الذي أحييه من هذا المنبر، وبرغم الاختلاف الفكري والسياسي بيننا إلا أنه كان بمثابة الأب لنا في المعسكرات، وكان شخصاً متواضعاً، المهم حضر إلينا في المعسكر في مطلع فبراير وقال إن هنالك مبادرة عبر يوغندا لإطلاق سراحنا.
· هل صدقتم حديثه؟
- لا، واعتبرناه مجرد تطييب خواطر، ولكنني لاحقاً تعاملت مع حديثه بجد، وعلمت أنهم يعملون في الخفاء من أجل إطلاق سراحنا.
· كيف كانت رحلة العودة إلى الخرطوم؟
- من منطقة الأسرى إلى دولة الجنوب ثم إلى يوغندا مكثنا في الجنوب نصف ساعة فقط.
· هل التقيت بياسر عرمان في كمبالا؟
- نعم في قاعة بكمبالا سيتي وجلس معي نصف ساعة فقط.
· ماذا دار في هذه الجزئية الزمينة الصغيرة؟
- حاول تلقيننا بعض الرسائل والأفكار.
· كيف تعاملت معه؟
- كنت غاضباً منه بشدة.
· لماذا؟
- في منطقة (الجيغبة) كان ياسر عرمان على بعد نصف كلم من السجن ولم يزُرْنا، وحضر في كمبالا من أجل الظهور في ثوب البطل.
· ماذا قلت له؟
- قلت له: "مع احترامي لتاريخك لكن لم نقبل منك الحضور لأنك تعاملت معنا بنوع من الاستهتار".
· ماذا حدث بعد ذلك؟
- لم يدُرْ بيننا شئ خاص.
· هل حاولت الشعبية شمال تجنيدكم لصفوفها؟
- هذا موضوع معقَّد للغاية، وهنالك من فضَّل البقاء مع الحركة الشعبية، وعددهم (8) أشخاص منهم ضابط وأكثر من مجنَّد وأنا شخصياً لو تكيَّفت مع الوضع لاخترت البقاء معهم، ولكن أجلي ورزقي معهم انتهى فعدت للخرطوم.
· ما هي أجمل اللحظات التي عشتها في السجن؟
- الونسة والضحك مع الإخوان كان من أجمل اللحظات، ولحظات الحرية النفيسة كانت من أجمل اللحظات.
· هنالك شبه كبير بينك والشهيد المعز عبادي حتى في طريقة الحديث والشكل؟
- كثيرٌ من الإخوان كانوا يقولون ذلك، وتوقَّعوا أن أمضي في سبيل الله كما نال المعز الشهادة، ولكن ربنا لم يصطفِنا من أجل الشهادة وما زلنا في الدنيا الزائلة.
· متى تحدثت مع الأسرة عبر الهاتف؟
- لم أتحدث معهم مطلقاً إلا بعد وصولي لعاصمة يوغندا، كمبالا.
· شهاب برج ذكر أنه كان يتحدث مع أسرته عبر الهاتف؟
- كنت أرفض الأمر رفضاً قاطعاً وباتاً.
· لماذا؟
- لا يوجد سبب يدعوني للاتصال بأسرتي.
· من أجل الاطمئنان فقط؟
- أسرتي كانت تعلم أنني خرجت في سبيل الله ومن أجل الله، بالتالي لا داعي للتسبب في قلق نفسي للأسرة.
· الأسرة كانت في حالة من التوهان بسبب تضارب الأنباء عن عدم استشهادك؟
- هذا شئ موسف، كنت أتمني ألا تعلم الأسرة بأمر اعتقالي، وبعدها ظهرت في فيديو وصورة تجمعنا كأسرى.
· لكن شهاب برج كان يتحدث مع أسرته؟
- شهاب برج أخبرني بأنه ذهب لمنطقة بها شبكة اتصال، وأجرى اتصالاً بأسرتي وأخبرهم بأنني في الأسر، وشكرته على ذلك ولكن قلت له ليتك لم تفعل.
· يقال إن المعز عباس تحدث معكم؟
- ليس صحيحاً، وأنا لم أتحدث مع شخص إلا بعد وصولي لكمبالا، ولا بد أن أشكر “السائحون” على الجهود الكبيرة التي بذلت في هذا الشأن حتى كللت عودتنا بنجاح.
· هل من أسرى شهدت وفاتهم شخصياً؟
- توفي ضابط بعد تعرضه للمرض، وأجريت له عملية بواسير، بعدها توفي فقمنا بالصلاة عليه ودفنه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: أيمن الطيب)
|
لفت نظري الشكر والثناء المتكرر من البيروني للقائد جقود مكوار والتعامل معهم بصورة حسنة لدرجة تشبيهه بالاب والصديق لهم
ومن هذا المنطلق احيي ايضاً القائد جقوار لحسن تعامله مع اخوتنا واقول له شكراً جزيلاً لك فهذا معروفاً سنحفظه لك برغم اختلافنا السياسي الان الذي نأمل ان ينتهي يوما ما ويتحقق السلام في كل ربوع بلادنا الحبيبة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشهيد : احد المجاهدين تزوج زوجتي وأنجب طف (Re: عماد كرار)
|
الأسير السابق البيروني لديه صفحة في الفيسبوك أوضح فيها كل هذه الملابسات
كما أنه يكتب في صفحة "السائحون" ...
لفت نظري في الحوار هذه النقطة :
· هل حاولت الشعبية شمال تجنيدكم لصفوفها؟
- هذا موضوع معقَّد للغاية، وهنالك من فضَّل البقاء مع الحركة الشعبية، وعددهم (8) أشخاص منهم ضابط وأكثر من مجنَّد وأنا شخصياً لو تكيَّفت مع الوضع لاخترت البقاء معهم، ولكن أجلي ورزقي معهم انتهى فعدت للخرطوم.
| |
|
|
|
|
|
|
|