دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: أحداث معسكر خور الورل بولاية النيل الابيض (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
الطفل اللاجئ قبض عليه و يسرق .. مواد غذائية .. لا ينبغى ان يعاقب بل يجب اطعامه و بحث السبب الذى قادته الى سرقة الطعام .. فان كان الدافع الجوع و اطعم النفس او الغير .. فان لك تقصير من الجهات العامة فى المعسكر .. و بالتالى ينبغى الاعتناء بذلك الطفل و توجيهه ان يطل الطعام بالطريقة الصحيحة و المثلى ..
و ان كان الدافع من السرقة هو ان يحصل على مواد غذائية ليبيع و ليحصل على مال مقابل ذلك .. فان للسرقة شروط .. و معاقبة السارق يجب ان تتوفر فيها الشروط القانونية المطلوبة .. و ان هناك جهات عدلية هى التى تقرر نوعية العقاب او العقوبة الازمة .. و اما قوات الشرطة او غيرها فان دورها هو الحراسة و القبض على المتهم و تقديمه الى الجهات العدلية ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث معسكر خور الورل بولاية النيل الابيض (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
ان الاحداث التى وقعت فى فى معسكر خور الول و هى كما ذكرت ردة فعل لخبر .. مقتل ذلك الطفل .. و كما نعلم فان الخبر يحتمل الصدق او الكذب .. لم يستوثق من قاموا بالاعتداء على المدرسات .. من صحة الخبر .. و اقدموا على الانتقام باغتصاب المدراست بل .. فعلوا اكثر من الاغتصاب افعالا .. وحشية غير مسبوقة تدمى القلب .. قاموا بحشر كل ما تيسر لهم من عصى .. و اسطوانات و غير ذلك فى مكان الولد .. لا حول و لا قوة الا بالله العالى العظيم .. مما جعل الاصابة مضاعفة مئات المرات فى ذلك المكان .. هذه جريمة بشعة .. و جريمة لا تستطيع النفس الانسانية تحملها .. ايا كان سبب الانتقام .. خاصة ان نبين الولد السارق لم يتقل ..
نواصل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث معسكر خور الورل بولاية النيل الابيض (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: تحياتي قريمان لست ناشطا كنت اول من كتب عن الاحداث من خلال الحدث وقام صاحب الموقع بكري بكتابة رد مكذبا في بوست منفصل
|
تحياتى لك و تقديرى يا ابا سن ..
تابعت البوست الذى فتحته بخصوص احداث معسكر خور الورل ..
انت يا اخى الكريم فى مقدمة النشطاء .. و المعنى بالنشطاء كل من اهتم بالامر العام .. و كتب عنه و تناوله .. فى هذا امنبر او غيره من المنابر او المواقع الاخرى.. و انت من كتاب هذا المنبر النشطين ..
البعض .. تجده متحمس لكل ما هو انتهاك و اغتصاب و هدر لحقوق الانسان .. و لم نرى لهم وجودا فى هذه الاحداث المهينة التى كان يمكن .. و الى الان .. يمكن ان تفجر الاوضاع الانسانية فى السودان ..
و تحول تلك الاحداث لتكون شرارة لحرب بين السودان الشمالى و الجنوبى .. و كان يمكن ان يروح ضحية ذلك الالاف الارواح ..
و هذا الاحتمال كما قلت لا يزال قائما وقفا لما اره بوضوح فى الغبن الذى يملاء نفوس الكثيرين ..
لذلك طالبت و اطالب مرة اخرى السلطات المعنية باتخاذ التدابير الازمة لمنع ذلك ..
| |
|
|
|
|
|
|
|