11:22 AM July, 08 2017 سودانيز اون لاين علي محمد الفكي- مكتبتى رابط مختصر إنَّ حظي كدقيقٍ ... فوقَ شـوكٍ نثروه ثم قالوا لحفاةٍ ... يومَ ريحٍ إجمعوه صَعُبَ الأمرُ عليهم ... قلتُ يا قوم اتركوه إنّ مَنْ أشقاه ربي ... كيف أنتم تسعدوه * * * هذه الابيات احتار الناس في شاعرها البعض نسبها الى شاعرنا السوداني ادريس جماع وهم الغالبيه رغم أنها غير موجوده في ديوانه لحظات باقيه والبعض ينسبها الى الشاعر المصري عبد الحميد الديب الملقب بشاعر البؤس .. واخرين ينسبونها الى العراقي صالح بحر العلوم .. واخرين نسبوها لفدوى طوقان .. ونسبت لشاعر افغاني لا اذكر اسمه .. الشاهد ان كثيرين ماسكين ضنب الككو بخصوص نسبتها وبعيد عن ضنب الككو في نسبتها اسال هل يشقينا ربنا ام ان نفوسنا هي التي تشقينا ؟ ـــــ وعلاوه على ذلك لا بأس ان استطعنا ان نصل الى معلومه بخصوص شاعرها الحقيقي
سبق لي يا أخي علي أن طرحت نفس سؤالكم هذا على العزيز معتز القريش هنا:رابط السؤال لمعتز عن حقيقة القصيدة لكنني وحتى اللحظة لم أحظ بإجابة يقينية على سؤالي المعلّق منذ أكثر من أربع سنوات.
وما نزال ننتظر معكم أهل الشعر وأهل مكة وأهل جماع وأهل الحلفايا الذين هم أدرى بأذناب الكوكو إن كانت تجوس هناك بين شعابها.. وحظك يا علي نازل من السماء كدقيق فوق شوك نثروه لأن أهل جماع يملأون هذا المنبر، وعلى رأسهم بالطبع سيد هذا الحوش (بكري أبو بكر).
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
علي محمد الفكي
الصادق عبدالله الحسن
جمال ود القوز
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست