|
Re: قناة (سودانية 24) توقف محمد فتحي بسبب “تسري (Re: Saifelyazal Elmaki)
|
غايتو يا محمد فتحي الله يعينك
السوانيين يل عجيبين خلاص .. الولد دا ما يخلووه بشتغل قصة شعر شنو كمان الممكن تطرد ليها زول من برنامج
دي وصاية علي أذواق الشباب في المظهر وليس الا يلبس شنو ولا بيتكلم كيف ولا بقص شعره كيف ما معقول ي تكون أسباب يتوقف بيها شاب بغض النظرعن الزوول بيقدم شنو
يا زول أمشي الإعلام الجديد (السوشيال ميديا) وأبدع حتلقي ملايين من الناس حتابعك وما تغيرر قصة شعرك الناس الوهم يل لسه قايلين التلفزيون هو المنصة الإعلامية الوحيدة أمشي أنتج أعمالك براك وقدمها لجمهورك في السوشيال ميديا
وفكك من القنوات الفضائية السودانية التي تدار بعقلية الستينات المصيبة هم قايلين مافي منصات إعلامية زي زمان أصحوا يا وهم العالم إتغير والمنصات كثيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناة (سودانية 24) توقف محمد فتحي بسبب “تسري (Re: عبد العزيز محمد عمر)
|
سلام سيدي وزوارك... الذوق العام مهم... ويحتم علينا المظهر اللائق والإلتزام بالنظافة والقبول. والجمهور الذي يشاهد ويستمع الى فتحي له أذواق وميول مختلفة باختلاف الأعمار والبيئة والمستوى وكل المجتمعيات الأخرى. وإذا أجرينا إحصائية بسيطة في من حولنا أو أهل بيتنا لرجحت الكف بحسن مظهر الشاب فتحي. بجانب ضرورة كفل الحرية للفرد في مظهره طالما انه لايخدش الحياء ولا الإطار العام للمظهر. راجعوا إرشيفاتكم .لماذا لم يطرد من تخنفسوا وتقججوا(عملوا قجة يعني أو ابراهيم عوض) وحلقوا صلعة وأرسلوا شعورهم والفزي وزي والخ من الموديلات الرجالية . أتركوا الشباب ليشيعوا البهجة بينهم من خلال منابركم التي تدعي الديموقراطية . إهتموا بالجوهر لا المظهر. لا تفرضوا أذواقكم القديمة المؤطرة على أولادكم الذين وُلدوا في زمنٍ أحدث وفي جوٍ أرحب وانطلقوا في فضاءات أبعد وأوفر حرية. ليت هذه القناة التي استبشر الناس بها خيراً تعيد النظر وتعتذر لفتحي وجيله وتحترم خياراته لتكسب المشاهد الشاب الواثق من نفسه والمعتز بمظهره والذي لا يتقبل التقليد والوصايا ليكسب لقمة عيشه.
أشفق على أولادكم من أساليبكم في التعامل معهم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قناة (سودانية 24) توقف محمد فتحي بسبب “تسري (Re: سيف اليزل الماحي)
|
الشربكا يحلها احمد دندش (القجه) التي قصمت ظهر البعير! في كل صباح جديد، نُفاجأ في هذه البلاد ببدعة جديدة، ونصطدم بواقع أقسى من ذي قبله، فيما تسيطر علينا الدهشة (على طول الخط)، وتظل أفواهنا مفتوحة في (بلاهة) لا نحسد عليها.! آخر البدع التي سأتحدث عنها اليوم، هي قضية مذيع (سودانية 24) محمد فتحي، تلك القضية التي وجدت صدى كبيرا في الأسافير غطى على كل القضايا المهمة في الساحة، ابتداءً من تدهور الأوضاع الاقتصادية وحتى قضية الإسهالات المائية، وهذا في حد ذاته أمر يستوجب (دهشة جديدة).! مبدئيا، وفيما يخص قضية الشاب محمد فتحي، دعوني أسأل سؤالا في غاية الأهمية- وهو السؤال الذي سيمثل المحور الأساسي للكتلة العامة لهذا المقال- ومفاده: (عندما تعاقدت (سودانية 24) مع محمد فتحي، هل كان بذات مظهره الحالي أم بخلاف ذلك؟) وهو سؤال بسيط ولن يحتاج منكم لأدنى مجهود للإجابة عليه، يكفي أن يقوم أيٌّ منكم بفتح (اليوتيوب) والبحث عن حلقات برنامج (يا اخوانا) التي تم بثها عبر القناة خلال الأشهر الماضية، ليجد أن فتحي كان بنفس الشكل وذات (القجة..!... إذاً ما الذي (جد على المخدة)- كما تقول حبوباتنا؟ الإجابة أيضا هنا بسيطة، فقناة (سودانية 24) لم تقم بإيقاف مذيعها محمد فتحي إلا بعد (الضغط الإسفيري) الهائل الذي تعرضت له، ولولا ذلك الضغط الرهيب، لما فكرت على الإطلاق في إيقاف محمد فتحي، لأنها في الأساس وقعت معه عقد الانضمام للقناة وهو بنفس (اللوك)، أي أنها كانت مقتنعة تماما بهيئته تلك، ولم تتغير قناعاتها إلا بعد (الزنقة) التي تعرضت لها. صدقوني، مخطئ من يظن أن قضية محمد فتحي قد انتهت بهذه النهاية (الدراماتيكية)، فإيقاف فتحي عن العمل لن يمنح القناة أي نقطة إيجابية كما يظن القائمون على أمرها، بل سيفتح عليها بوابات (أسئلة محرجة) للغاية، وستقود خطوة القناة الأخيرة تلك، إلى ارتفاع همس البعض بأن (سودانية 24) هي قناة بلا (ضوابط)، والدليل تعاقدها مع فتحي وهو بـ(القجة) وإيقافه عن العمل وهو بنفس (القجه)، عجبي! قبيل الختام: كنت أظن أن قناة (سودانية 24) هي قناة (بلا هوية) وحسب، لكنني فوجئت مؤخرا بأنها أيضاً (بلا ثوابت)، والدليل، تلك (القجة) التي قصمت ظهر البعير.! شربكة أخيرة: لا تتعامل وكأنك (أذكى) من الناس.. لأنك ستجد نفسك (أغباهم).
| |
|
|
|
|
|
|
|