|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot; تحت (Re: osama elkhawad)
|
"مريومة" المظلومة: المخرجة تحت سماء لوس انجلس
"من كان عنده "سر"، فليودعه صدر "مريومة"..صحبتنا ثلاثين عاماً، وأخفت عنّا تخرجها من "قسم العرائس".... آخر ما كتبه "وتابعها قفّة"، في اختفائه الأخير من أنظار الأف بي آي.. ونواصل _____________________________________________________________ " عبارة "ونواصل"، كانت حيلة سردية لجأ إليها "الراوي"، حين اعترض "كاتب الوحي" العبدالفقير لله تعالى أسامة الخواض، على طلب "الراوي"، بسط صورتين لهما علاقة وثيقة ب"مريومة" المظلومة... فقد قال "كاتب الوحي"، أنه أولاً لا يعرف كيفية بسط الصور في الفيسبوك، والاعتراض الأهم من الأول هو أننا بصدد كتابة سردية، تعتمد على اللغة المكتوبة، فما جدوى بسط صور فوتغرافية ؟
فابتسم "الراوي" متعجِّباً "يا صاحب النص الشعري الملتيميدي"!!!! فقاطعه "كاتب الوحي" "أفهم سخريتك مني"...تنحنح "الراوي"، وقد شعر بزهو ظهر في طريقة إملائه "ابسط ْهاتين الصورتين بدون تعليق، باعتبار انهما كانتا من متاع "مريومة" المظلومة قرب محطة مترو أنفاق "لوس انجلس".
قلتُ "وما الغرض من ذلك"؟؟ أجاب "الراوي" ممتعضاً "انك لن تستطيع معي صبراً"، وأردف "حتى يبدأ القارئ عمله، ويدخل دائرة "التوقُّع"..
أذعن "كاتب الوحي" ، فكانت الصورتان أدناه:
زار "الراوي"، في المنام، "كاتب الوحي" العبد الفقير لله تعالى، مُصْدِراً همهماتٍ وكلماتٍ غامضة، لم يستبنْ منها "كاتب الوحي"، سوى كلمتي "الصورة الثانية"...
بدأت كلماته في الاتضاح تدريجياً، حين أورد كلمة "الرابط"، ثم أذَّن في روح "كاتب الوحي" قائلاً بصوت مرتَّل: "حيّ على الإيميل".
وأوقظه بلكزة في صدره، جعلت ْ"كاتب الوحي"، يستيقظ في الثالثة من صباح يوم الخميس، ويهرع إلى كمبيوتره الشخصي العتيق، ويتفحّص صندوق الرسائل الالكترونية الواردة.
بدأ "الراوي" رسالته الالكترونية باعتذار مقتضب عن إقلاق منامي، ثم أشار إلى "الاستغلاق" التأويلي الذي انتاب جمهرة من "الفسابكة"، و"التواترة"، الذين شيَّروا بوستي الأخير عن "مريومة" المظلومة، وأمرني بفتح رابط الصورة المرفق في الرسالة، وحفظ الصورة، ثم بسطها:
ونواصــــــــــــــل.....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
"مريومة" المظلومة-المخرجة تحت سماء لوس انجلس
وصل "كاتب الوحي" ، بينما كان يتمشّى في مدينة "مونتري" في كاليفورنيا، في شارع "الفارادو"، وبالتحديد أمام سينما "أوسيو" المستقلة، التخاطر التالي من الراوي:
العبد الفقير لله تعالى "كاتب الوحي"، السلام على من اتبع الهدى
هذا كتاب من "الراوي" بخصوص لزوم ما لا يلزم، أي تنبيه القارئات والقرّاء، إلى أنّ أي تطابق أو تشابه بين السرد والحياة الواقعية لأشخاص ما، أحياءً كانوا أو أمواتاً، هو من قبيل الصدفة من جهة، ودليل دامغ على سعة خيال راويها،من جهة أخرى.
وكان أن أرسل إليه "كاتب الوحي" الرسالة التالية: لقد سئم المتابعون من تعليقاتك، وهم في انتظار سرديتك يا سيدي الراوي.
فردّ الراوي كاتباً:
أتفهّم جيداً سأمهم، ولذلك سأكفّ عن ذلك على مستوى المكتوب بكي بوردك. ولكن في المقابل، أرجوك أن تفتح ملفاً في كمبيوترك، وتحفظ فيه مراسلاتنا المتبادلة كي يتم نشرها بعد انتهاء السردية كملحق لها مثلما يفعل السنيمائيون حين يرفقون مشاهد جرت خلف الكواليس.
ومثلما يرفق السينمائيون ملحقاً بالحيل السينمائية، سيتضمّن ملحقنا المزمع إرفاقه،"الحيل السردية" التي لجأ إليها "كاتب الوحي"، والمفاوضات التي جرت بين الراوي و"كاتب الوحي"، في ما يتعلق بالمنشور من سرده، حتى يتعرّف القرّاء إلى المدى الذي تبلغه سلطة كل من الراوي و"كاتب الوحي". وفي حالة رفض الناشرين لهذه الفكرة الطليعية، سننشر السردية على نفقتنا الخاصة. فلا يمكننا-مهما بلغت تكلفة النشر-التضحية بسردية تجريبية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
مريومة المظلومة: المخرجة تحت سماء لوس انجلس
بين نشيدين، والسعي بين "مترو الأنفاق"، وستديوهات "يونيفيرسال":
تحت سماء مدينة الملائكة، اختلطت أزمنة وصور كثيرة في مخيال "مريومة" المظلومة: (القضارف ، التزوير، ساقان مرفوعتان\ مكعوجتان\مكلوجتان\سمراوان \مفتوحتان، معهد اللغة الواق واقية، عباس الفزّاز، البساط الأحمر ، كشف مرتبات الإذاعة والتلفزيون، متحف الشمع )..
في إحدى محطات مترو "لوس انجلس"، المؤدية حتماً إلى ستديوهات "يونيفيريسال"، يتناهى إلى سمع "مريومة"، في نوبات هياجها العصبية، صوت ملايين من الأطفال، يطاردونها مردِّدين: مريومة يا مريومة المادّة لي قدّوما زعلانة تنقنق طول اليوم لمّن قرشت حلقوما مريومة يا جربانة مريومة يا ظربانة
فتنفجر صارخة فيهم ، ثم تكتشف أنهم قد اختفوا في سرعة أكبر من السرعة التي اختفت فيها مجتمعات شرق أوروبا، في لمحة برق بروسترويكية..تهدأ قليلاً، وتمسح مخاطها بكمِّ البدلة الافريقية التي جهّزتها لحفل التتويج الذي لم ينتبه إلى إقامته أحد.أخرجت مرآة صغيرة مهشّمة ،ثم أمعنت التحديق فيها مليّاً للتأكد من سلامة أهم مكوِّنات شخصيته الإبداعية ك"مخرجة"، تخرج منها-في هذه اللحظة- من مكان ما، على طريقة ترامب، فسوات متقطِّعة الصوت، متدرِّجة القوة في نتانة رائحتها..
ابتسمت حين اكتشفت أن ذلك المكوِّن الجوهري أي قدّومها ، سليم وبكامل قواه التقدمية..لم يتوصل "كافكا" المؤرخ الفني بعد إلى سر العلاقة بين مد القدوم و"التقدمية"، والإبداع، لكنه كما سيبين في كتابه الذي لن يصدر أبداً، أن "مريومة" أوّل من اعتنق "البوزيّة" في معهد الموسيقى والمسرح، وأوّل من أدخل "الرمزية" في "إخراج الريح"، لأنها اعتادت أن "تترمَّز" أي تضرط ضراطاً خفيَّاً.
رغم ارتياب "كافكا" " السالف الذكر ، لكنه قد تيقّن تماماً، من الوشيجة الرابطة بين سلوك "مريومة" و طول "قدّومها"...فمد القدوم بطول بوصة يعني (مريومة في حالة سرحان عابر)، قدّوم بعرض بوصتين يؤوّل إلى ("المخرجة" في حالة سرحان منهجي، تقرأ في رواية أخرى "سرحان ممنهج).، وحين ينحسر قدومها بطول نصف بوصة، متبوعاً بفُسيَّة، يفسّر ب"الدنيا عند المخرجة ،أهون من ضرطة عنز"، وفي قول أهون من ضرطة الجمل..
وأردف "كافكا" أنه في حالة ما يتحول "قدومها" إلى منزلة بين "الشينين": الشلاليف والشلاضيم. والتمييز بينهما حسب إفادة "كافكا"، هو تماماً مثل التمييز بين "المتعوس"، و"خايب الرجاء.وفي حالة "البرطمة" تتحول إلى "برطمان" غالباً ما ينفجر في وجه المغلوب على أمره ، المداوي لقهره، بإدمان خمره :"وتابعها قفة". وهو أول من اكتشف القناع الكوميدي الذي ترتديه مريومة من خلال حفظ النكات ، وأسماها ، وهذا ما يسرّ به لنداماه، "مسمومة الملغومة"..وحين خطر بباله احتمال أن تعلم بلقبها، أسماها ، حين التحقت بمعهد اللغات الواق واقية "الوحدة السابعة"، وهي الوحدة التي يدرس فيها الطلاب موضوعات الأمن والكوارث الطبيعية. ولشدتها وصرامتها أطلق عليها -ذات طشمة من عرقي العربيات-: "مضرِّطة الحجارة".
غلبة السلوك "القدّومي" كنسق علامي، حسب رأي كافكا في لبوس المؤرخ الفني، قد تدفع "أدونيس" إلى التفكير جدياً في إضافته إلى "أوهام الحداثة،.....ما من مؤرخ، أو متابع للشأن الإبداعي، يدري ، حسب المؤرخ الفني كافكا، متى دخلت مثل هذه المخلوقات الضارة إلى مملكة "الخلق" السوداني.، لكن هذه الظاهرة ، إن مدّ الله سبحانه وتعالى في عمر الكون ، و "كاتب الوحي"، قد تؤدي إلى تأسيس مبحث جديد ، وهو علم أمراض التقدم والإبداع أو علم اركيولوجيا الآفات الإبداعية ...هؤلاء الذين يقاتلون بكل الطرق غير المشروعة، وبلا مبرر إبداعي، ل"إعادة الاعتبار"، ل"إنجازاتهم الإبداعية التافهة"...
فجأة هبّت نسمة من بين عمارات "الداون تاون"، فأصلحت "مريومة" من شأن قدّومها، وكست وجهها المطلي بالغباء والبله، غيمة فرح فجائي، وتناهى إلى سمعها نشيد بعيد، تردده جماهير "الليكرز"، و"الكليبرز" خلف صوتها الأشتر: مريومة يا مريومة مريومة أنا المظلومة مريومة أنا اللّكّومة مريومة أنا المهضومة ترررم رم رم ترررم رم رم رم رم تررم مريومة ما ظربانة مريومة روح فنّانة مريومة بتْ فتّانة
وسيرى كاتبو سيرة حياتها، المتخصّصون في علم "الانمساخ الإبداعي"، الذي سيؤسّس لاحقاً، بعد عقود، أنّ خطاب مريومة العصابي وُفِّق كثيرا في استخدام مفردة "مهضومة"، رغم أن "المظلومة" ، لم تُضبط قط طوال حياتها متلبسة بشيئين : شراء كتاب و\أو الحديث عنه . فاسم المفعول يوحي ب"هضم الشخصية من قِبل الآخرين"، و "هضم الاعتبار".....
اعتدل مزاج "مريومة" ودفعت أمامها عربتها التي ترافقها في سعيها اليومي بين مترو الانفاق وستديوهات يونيفيرسال..كانت تحرص كل يوم ، ان تستقل المترو الذاهب إلى ستديوهات "يونيفيرسال"، ثم تهبط هنالك ، وتلقي نظرة على الاستديوهات، رافعةً كفيها المعروقين الشائخين داعية ومتضرعةً لإله "الفنون البصرية"، أن يهبها حُسن الخاتمة بأن يقبض روحها على البساط الأحمر في هوليوود، أو منصة تكريم ما في ضواحي لوس انجلس، أو على أطراف ستديوهات يونيفيرسال ، آمين يا رب الفنّانات والفنّانين، تم تمسح وجهها هابطة إلى قلبها، ثم صاعدة إلى "قدّومها"، بما تبقّى من ابتهال وخشوع في كفيها... ثم تدلف إلى زيارة متحف الشمع في 6767 بوليفارد هوليوود في المنطقة السياحية في هوليوود، وتسأل سؤالها المكرر دوماً : "هل وصلكم تمثال "مريومة" المظلومة"؟؟
في أول زيارة لها للمتحف سألتهم مستغربة عن خلو المتحف من تمثال لشخصية في قامة "مريومة" المظلومة... اهتمت إدارة المتحف بالأمر وقامت بسؤالها "كيف يكتب اسم "مريومة" المظلومة بالانجليزية؟ فأجابت مريومة: الاسم الأول هو : m, a, r,a,y,o,u,m,a, واسم العائلة هو: m,a,z,l,o,u,ma
قامت إدارة المتحف بإجراء بحث في محركات البحث، في الانترنت، ولم تجد اسم القامة الفنية.. وحين كثر مجيئها واكتشفت إدارة المتحف، اضطرابها النفسي، علَّقت-أمام مدخل المتحف- اللافتة الصغيرة التالية :
"عفواً لم يُحضرْ بعدْ، تمثال "مريومة" المظلومة".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
"العتودية" ! آخ! آه". زفر "الراوي"، واحتسى رشفة من عصيره ، وهو ينظر إلى بحيرة استيريو من وراء زجاج مطعم ماكدونالد. رأى المراكب المصنوعة برؤوس أوز، وبط، وعبر شارع "ديل مونتي"، تبدو راسية المراكب الجديدة، وأدوات الغوص المستعملة، فالتفت إليه "كاتب الوحي" قائلاً : "أول مرة يصبح العتود مصطلحاً، وأول من ادخله في الخطاب السوداني المعاصر هو كمال الجزولي في "عتود الدولة"، مثلما أدخل مصطفى سيد أحمد "الحمار " إلى الأغنية السودانية، حينما غنّى "عم عبدالرحيم"، حسب تعليق لواحد "طاشم".
اعتدل مزاج "الراوي" قليلاً، وأخذ نفساً عميقاً، ناظراً إلى مياه المحيط الباسيفيكي، ثم قال: " العتودية في عُرْف "الشعب السوداني البطل" هي "الرزق تلاقيط" ، أما في عُرْف "الشعب السوداني الفضل"، فهي "قسمة ونصيب". وأستخدم "العتودية" هنا، بنفس الطريقة التي استخدمها المؤرخ الفني "فرانز كافكا"، في رصده لارتقاء "مريومة المظلومة" الانمساخي، كما سيرد لاحقاً، كان الله هوَّن" .
ساد صمت غير عميق برهةً، ثم حاول "كاتب الوحي" أن يمازح الراوي: "لقد تحوّلت من "الراوي العليم" إلى "الراوي اللئيم"، أرجو ألا تقسو على "مريومة" ، لأنك لا توافق على زعمها التراجيدي بأنها "مظلومة"...
غمغم الراوي: "لا أدري كيف نما إلى علمها " Sunburst convention فقد اتصلت "مريومة" المظلومة ،مراراً وتكرارا، وليلاً ونهاراً، بالرقمين 407-226-9088 و 1-866-342-9310
ونواصـــــــــــــل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
عزيزي محمد سلامات
إليك المقطع الأخير ، بعد إعادة كتابته:
"العتودية" ! آخ! آه".
زفر "الراوي"، واحتسى رشفة من عصيره ، وهو ينظر إلى بحيرة استيريو من وراء زجاج مطعم ماكدونالد. رأى المراكب المصنوعة برؤوس أوز، وبط، وعبر شارع "ديل مونتي"، تبدو راسية المراكب الجديدة، وأدوات الغوص المستعملة، فالتفت إليه "كاتب الوحي" قائلاً : "أول مرة يصبح العتود مصطلحاً، وأول من ادخله في الخطاب السوداني المعاصر هو كمال الجزولي في "عتود الدولة"، مثلما أدخل مصطفى سيد أحمد "الحمار " إلى الأغنية السودانية، حينما غنّى "عم عبدالرحيم"، حسب تعليق لواحد "طاشم"
اعتدل مزاج "الراوي" قليلاً، وأخذ نفساً عميقاً، ناظراً إلى مياه المحيط الباسيفيكي، ثم قال: " العتودية في عُرْف "الشعب السوداني البطل" هي "الرزق تلاقيط" ، أما في عُرْف "الشعب السوداني الفضل"، فهي الفتات الذي تقرّره جهة غامضة، وتقدِّمه على طبق "القسمة والنصيب". وقد توسّع ماعون المصطلح مع ظهور الشبكة العنكبوتية، وكثرة الغارفين من قمامة الانترنت الخرافية، وظهور الأشباح الافتراضية، الأمر الذي حدا ب"كاتب الوحي"، ذات بوست في "سوق أم دفسو" الاسفيري، أن يرفع عقيرته الشعرية بغناء مجاراتي أمام رهط من المتسوِّقين، ومعظمهم من السوقة: "شبحً عليَّ، وفي الخفاء دجاجةٌ عوراء تلقط من قُمام النت".
بصق "الراوي" بعد كلمتي "قُمام النت" مباشرة مشمئزاً، ثمَّ صوَّب نظرته الساهمة نحو لاشيء، وقال مستطرداً": " وأستخدم "العتودية" هنا، بنفس الطريقة التي استخدمها المؤرخ الفني "فرانز كافكا"، في رصده لارتقاء "مريومة المظلومة" الانمساخي، كما سيرد لاحقاً، كان الله هوَّن" . ساد صمت غير عميق برهةً، ثم حاول "كاتب الوحي" أن يمازح الراوي: "لقد تحوّلت من "الراوي العليم" إلى "الراوي اللئيم"، أرجو ألا تقسو على "مريومة" ، لأنك لا توافق على زعمها التراجيدي بأنها "مظلومة"...
غمغم الراوي: "لا أدري كيف نما إلى علمها " Sunburst convention فقد اتصلت "مريومة" المظلومة ،مراراً وتكرارا، وليلاً ونهاراً، بالرقمين 407-226-9088 و 1-866-342-9310
ونواصـــــــــــــل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
Quote: " العتودية في عُرْف "الشعب السوداني البطل" هي "الرزق تلاقيط" ، أما في عُرْف "الشعب السوداني الفضل"، فهي الفتات الذي تقرّره جهة غامضة، وتقدِّمه على طبق "القسمة والنصيب".
وقد توسّع ماعون المصطلح مع ظهور الشبكة العنكبوتية، وكثرة الغارفين من قمامة الانترنت الخرافية، وظهور الأشباح الافتراضية، الأمر الذي حدا ب"كاتب الوحي"، ذات بوست في "سوق أم دفسو" الاسفيري، أن يرفع عقيرته الشعرية بغناء مجاراتي أمام رهط من المتسوِّقين، ومعظمهم من السوقة: "شبحً عليَّ، وفي الخفاء دجاجةٌ عوراء تلقط من قُمام النت".
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: andquot;مريومةandquot; المظلومة: andquot;المخرجةandquot (Re: osama elkhawad)
|
لمزيد من القراءة، على أمل العودة بعد الأرشفة ،
كان الله هوّن.
*"العتودية " الاسفيرية:
Quote: " العتودية في عُرْف "الشعب السوداني البطل" هي "الرزق تلاقيط" ، أما في عُرْف "الشعب السوداني الفضل"، فهي الفتات الذي تقرّره جهة غامضة، وتقدِّمه على طبق "القسمة والنصيب".
وقد توسّع ماعون المصطلح مع ظهور الشبكة العنكبوتية، وكثرة الغارفين من قمامة الانترنت الخرافية، وظهور الأشباح الافتراضية، الأمر الذي حدا ب"كاتب الوحي"، ذات بوست في "سوق أم دفسو" الاسفيري، أن يرفع عقيرته الشعرية بغناء مجاراتي أمام رهط من المتداخلين ، ومعظمهم من السوقة:
"شبحً عليَّ، وفي الخفاء دجاجةٌ عوراء تلقط من قُمام النت". |
| |
|
|
|
|
|
|
|