الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 08:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-13-2017, 08:22 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم

    08:22 PM May, 13 2017

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    https://arabic.rt.com/middle_east/878219-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%A8%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%88%...9%D8%A7%D9%84%D9%85/
    الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم
    تاريخ النشر:13.05.2017 | 12:01 GMT |
    آخر تحديث:13.05.2017 | 12:33 GMT | أخبار العالم العربي
    الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم
    ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان- الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
    A+ A A- انسخ الرابط22177

    وصفت صحيفة الإندبندنت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بأنهما "أخطر رجلين في العالم" في وقت يشترك فيه الجانبان بزيادة التصعيد ضد إيران.

    ونشرت الصحيفة البريطانية مقالا اليوم للكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الدفاع باتريك كوبيرن بعنوان "ترامب ومحمد بن سلمان هما أخطر رجلين في العالم وهاهما يلتقيان الأسبوع المقبل".

    وأضاف الكاتب أن الكثير من المراقبين يرون أن دونالد ترامب هو أكثر الرجال خطورة على وجه الأرض وها هو يخطط لزيارة السعودية الأسبوع المقبل في أول محطة له في الشرق الأوسط ليقضي 3 أيام يلتقي خلالها الرجل الذي يليه مباشرة في قائمة أكثر الرجال تسببا في عدم الاستقرار في المنطقة وهو الأمير محمد بن سلمان البالغ من العمر 31 عاما، إذ يشترك الاثنان بمواقفهما المتهورة والعدائية السياسية.

    وأشار الكاتب في مقاله إلى أن الأمير محمد، والذي يتولى مهام منصب وزير الدفاع، لا يتعلم من أخطائه ولا حتى يأخذ بالملاحظات من حوله، فبعد تسلم والده مقاليد الحكم عام 2015، أصدرت المخابرات الألمانية تقريرا تحذيريا بأن السعودية قد اعتمدت "سياسة متهورة للتدخل" وأعلنت تخوفها من الأمير السعودي الذي وصفته بأنه ساذج بأمور السياسة.

    وتابع الكاتب أن وثيقة الاستخبارات الألمانية كانت على درجة عالية من التحذير من مدى تأثير الأمير السعودي على المنطقة وعدم استقرارها، إلا أنه تم سحبها بسرعة لاحقا بناء على إصرار وزارة الخارجية الألمانية، ليتبين فيما بعد صحة توقعات الوثيقة بعدما ما خلفته سياسة الأمير خلال الثمانية عشر شهرا اللاحقة من تخبط واضح في استقرار السياسة الخارجية.

    ولم يتوقف الكاتب عند وصف الأمير بالمقامر في السياسة وإنما أشار إلى مدى تخبطه أثناء وقوعه في ورطة ما "كالرجل الذي يرفع العصا أثناء وقوعه في ورطة"، مستشهدا الكاتب بذلك عبر المقابلة التلفزيونية الأخيرة التي أجراها الأمير السعودي مع قناة العربية والتلفزيون السعودي، وهدد فيها الأمير بالتدخل العسكري في إيران قائلا "لن ننتظر حتى تحدث المعركة في السعودية، لكننا سنعمل بطريقة أن تصبح المعركة في إيران"، وأضاف الكاتب أن حديثه اتسم بشتى العبارات الطائفية المعادية للطائفة الشيعية ولإيران أثناء المقابلة وتطرقه لفكرة الإمام المهدي المنتظر ومطامع طهران بالسيطرة على العالم الإسلامي.

    هذا الأمر برأي الكاتب من شأنه إثارة مخاوف الطائفة الشيعية في العراق ولبنان وباكستان والمملكة العربية السعودية نفسها، حيث يشكل الشيعة نسبة لا بأس بها من السكان، وما يمكن أن يتسبب بحرب طائفيه ضدهم وزيادة الحقد الطائفي ضدهم وتأجيج المشاعر الدينية والقومية في المملكة العربية السعودية في سبيل توسيع قاعدة الأمير داخل المملكة والحصول على أكبر دعم ممكن له ودرء منافسيه داخل العائلة المالكة.

    ولم تتوقف تخبطات المملكة وتدخلها عند ذلك الحد بحسب الكاتب وإنما تجلت بالتدخل في الحرب الأهلية في سوريا عام 2015 إذ تكللت أهدافها بالفشل، فبعد دعمها لجيش الفتح التابع لتنظيم القاعدة وتحقيقها نوعا من الإنجازات في الداخل السوري الأمر الذي كان من الممكن أن يشكل انتصارا للسعودية بالشأن السوري إلا أن ذلك أدى إلى التدخل الروسي في نفس العام والتي كان دخولها بمثابة نقطة تحول في الحرب السورية الأهلية، ليلق الجانب السعودي بعدها باللائمة على نهج إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما والتي كان يعول عليها الجانب السعودي بالتدخل العسكري وتغيير نظام بشار الأسد على غرار ما حصل في العراق 2003 وليبيا 2011، إلا أن أوباما انتقد الإجراءات السعودية وسياستها الخارجية وحجب الدعم عنها.

    ولفت الكاتب إلى ارتباط المصالح الأمريكية والسعودية في ظل الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة ترامب وتواصل الدعم الأمريكي للعدوان السعودي على اليمن إضافة إلى استكمال سلسلة من صفقات الأسلحة الموردة للسعودية رغم الانتقادات والمطالبات الدولية بوقفها، فضلا عن مطالبات الأمير محمد بن سلمان بإقناع واشنطن بدعم بلاده في المواجهة مع إيران.

    إذا اتفقت الولايات المتحدة والسعودية برأي الكاتب على التصعيد بشكل مشترك ضد الحكومة الإيرانية وأول قرار بهذا الخصوص هو دعم الأقليات في إيران للانشقاق على النظام حسب التقارير الأولية التي وردت عن خطط مشتركة لدعم البلوش في جنوب شرق إيران.

    ورغم الوعود التي أطلقها ترامب خلال حملته الانتخابية بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى والتركيز على محاربة تنظيم "داعش"، إلا أن البيت الأبيض قلق من سياسة ترامب المتهورة خصوصا عندما أمر ترامب بشن ضربات على مطار الشعيرات بريف حمص في شهر أبريل الماضي، بالإضافة إلى القنبلة في أفغاننستان "أم القنابل".

    المصدر: independent.co.uk

    نتاليا عبدالله
    ،،،،،،،،،،،،
    عن موقع روسيا اليوم
                  

05-13-2017, 08:31 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في ال� (Re: Yasir Elsharif)

    وهذا تلخيص موقع بي بي سي لما جاء في الاندبندنت


    ،،،،،،،،


    الإندبندنت: "الحرب مع إيران تقترب بعدما توصل ترامب لاتفاق مريح مع السعودية"
    13 مايو/ أيار 2017
    هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك شارك هذه الصفحة عبر تويتر شارك هذه الصفحة عبر Messenger شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني شارك
    ترامب وبن سلمانمصدر الصورةREUTERS
    الإندبندنت نشرت موضوعا للكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الدفاع باتريك كوبيرن عنونت له بعدة عناوين لافتة أبرزها "ترامب ومحمد بن سلمان هما أخطر رجلين في العالم وهاهما يلتقيان الأسبوع المقبلالإندبندنت نشرت موضوعا للكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الدفاع باتريك كوبيرن عنونت له بعدة عناوين لافتة أبرزها "ترامب ومحمد بن سلمان هما أخطر رجلين في العالم وهاهما يلتقيان الأسبوع المقبل .
    يقول كوبيرن إن الرئيس الامريكي دونالد ترامب أمر بتوفير دعم كبير للملكة العربية السعودية وخاصة حملتها العسكرية في اليمن لكن نائب ولي العهد ونجل الملك الأمير محمد بن سلمان يسعى لإقناع واشنطن بدعم بلاده في المواجهة مع إيران.
    ويقول كوبيرن إن الكثير من المراقبين يرون أن دونالد ترامب هو اكثر الرجال خطورة على وجه الأرض وهاهو يخطط لزيارة السعودية الأسبوع المقبل ليقضي 3 أيام يلتقي خلالها الرجل الذي يليه مباشرة في قائمة أكثر الرجال تسببا في عدم الاستقرار وهو الامير محمد بن سلمان البالغ من العمر 31 عاما.
    ويعتبر كوبيرن ان محمد بن سلمان هو الحاكم الفعلي للملكة حيث أن والده الملك يبلغ من العمر 81 عاما وبسبب حاله الصحية لايستطيع ممارسة مهامة.
    ويوضح كوبيرن ان بن سلمان اظهر مرارا وتكرارا انعدام الحنكة السياسة والتهور خلال العامين والنصف الل ذين مارس خلالهما السلطة مشيرا بشكل خاص إلى مسؤوليته في تصعيد العنف في الملف السوري ما ساعد الروس على تعميق وجودهم العسكري هناك علاوة على الحرب في اليمن.
    ويؤكد كوبيرن أن الامير محمد بن سلمان ليس بالرجل الذي يتعلم من اخطائ ه أو حتى يلاحظ أنه ارتكب أي اخطاء.
    ويخلص كوبيرن إلى أن الولايت المتحدة والسعودية اتفقت ا على التصعيد بشكل مشترك ضد الحكومة الإيرانية وأول قرار بهذا الخصوص هو دعم الاقليات في إيران لانشقاق على النظام حسب التقارير الاولية التي وردت عن خطط مشتركة لدعم البلوش في جنوب شرق إيران وهو الأمر الذي يقول كوبيرن إ نه تم قبل ذلك لكن نتائجه كانت محدودة التأثير.
                  

05-13-2017, 08:47 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في ال� (Re: Yasir Elsharif)

    رابط الموضوع من المصدر الأصلي

    http://www.independent.co.uk/voices/donald-trump-saudi-arabia-visit-means-war-with-iran-a7732861.htmlhttp://www.independent.co.uk/voices/donald-trump-saudi-arabia-visit-means-war-with-iran-a7732861.html
                  

05-13-2017, 09:03 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في ال� (Re: Yasir Elsharif)

    Trump and Saudi Prince Mohammed bin Salman are the most dangerous men in the world – and they’re meeting next week
    Trump has already ordered greater US support for the Saudi war effort in Yemen, but the deputy crown prince will be primarily bidding for US backing for his confrontation with Iran

    Patrick Cockburn @indyworld Friday 12 May 2017 17:21 BST108 comments

    Many people view Donald Trump as the most dangerous man on the planet, but next week he flies to Saudi Arabia for a three-day visit during which he will meet a man who surely runs him a close second as a source of instability. This is deputy crown prince Mohammed bin Salman, 31 – the de facto ruler of Saudi Arabia since his father King Salman, 81, is incapacitated by old age – who has won a reputation for impulsiveness, aggression and poor judgement in the two-and-half years he has held power. Early on he escalated the Saudi role in Syria, thereby helping to precipitate Russian military intervention, and initiated a war in Yemen that is still going on and has reduced 17 million people to the brink of famine. Combine his failings with those of Trump, a man equally careless or ignorant about the consequence of his actions, and you have an explosive mixture threatening the most volatile region on earth.

    Prince Mohammed, who is also defence minister, is not a man who learns from his mistakes or even notices that he has made them. Less than a year after his father became king in January 2015, the BND German intelligence agency issued a warning that Saudi Arabia had adopted “an impulsive policy of intervention” abroad and blamed this on the deputy crown prince whom it portrayed as a naïve political gambler. The degree of alarm within the BND about his impact on the region must have been high for them to release such a document which was swiftly withdrawn at the insistence of the German foreign ministry, but its predictions have been fulfilled disastrously in the following eighteen months.

    The deputy crown prince is turning out to be not only a gambler, but one who recklessly raises his stakes when in trouble. Proof of this came in an extraordinary but under-reported interview he gave earlier this month, broadcast on al-Arabiya TV and Saudi TV, in which he threatens military intervention in Iran. “We will not wait until the battle is in Saudi Arabia, but we will work so the battle is there in Iran,” he says. Speaking in highly sectarian terms, he claims that the Iranian Shia leaders are planning to seize Mecca and to establish their rule over all the 1.6 billion Muslims in the world. He believes that “their logic is based on the notion that Imam Mahdi will come and they must prepare the fertile environment for his arrival and they must control the Muslim world.” His diatribe is as anti-Shia as it is anti-Iranian and likely to provoke fears among Shia in Iraq, Lebanon, Pakistan and Saudi Arabia itself, where Shia make up a tenth of the population, that they will be the victims of an anti-Shia crusade.

    It is absurd to imagine that the four or five Shia countries have the ambition or the ability to take over the fifty or more that are Sunni, though Sunni fundamentalists accuse tiny Shia minorities in countries like Egypt, Tunisia and Indonesia of plotting to do so. Prince Mohammed appears to give credence to the theory of a grand anti-Sunni conspiracy orchestrated by Iran, saying that, since the Iranian revolution in 1979, Iran has been trying to “control Muslims in the Islamic world and spread the Twelver Jaafari [Shia] sect in the Islamic world so Imam Mahdi comes.”

    There is more at play here than Prince Mohammed whipping up religious and nationalist feelings in Saudi Arabia to secure his own power base and fend off his rivals within the royal family. None of his foreign ventures have so far achieved their aims: in Syria in the spring of 2015 Saudi Arabia gave support to the so-called Army of Conquest, consisting primarily of the al-Qaeda affiliate the al-Nusra Front and its then ally Ahrar al-Sham. This won a series of victories against pro-Assad forces in Idlib province but their success led to Russian military intervention later the same year that was a turning point in the war. Saudi influence was marginalised, something that he blames on “former American President Barack Obama [who] wasted many significant opportunities he could have seized to achieve great change in Syria.” In practice, Saudi Arabia was hoping for US military intervention to enforce regime change in Syria along the lines of Iraq in 2003 or Libya in 2011. Obama was privately critical of Saudi actions and the tradition of the Washington foreign policy establishment of giving automatic support to Saudi Arabia and its allies.

    Nevertheless, in Yemen Mr Obama gave backing until the last days of his presidency to the Saudi-led bombing campaign which has been devastating the country since March 2015 but has so far failed to win the war for the Saudis’ local allies. It has brought terrible suffering to the Yemeni population of 27 million, of whom the UN estimates that 17 million are “food insecure” including 3.3 million pregnant and breast-feeding mothers and children, some 462,000 under the age of five, who are “acutely malnourished” or, in other words, starving. Saudi-backed forces are poised to attack the Red Sea port of Hodeida, through which come 80 per cent of Yemen’s imports which make up most of its food supplies. If the port is closed then Yemenis will face the worst man-made famine since Mao Tse-Tung’s Great Leap Forward. Prince Mohammed says the war is all but won, though, mysteriously, in finishing off the other side, "thousands of our troops can fall victims. There will be funerals in all Saudi cities."

    Trump has already ordered greater US support for the Saudi war effort in Yemen, but the deputy crown prince will be primarily bidding for US backing for his confrontation with Iran. Words are already turning into action with reports of the US and Saudi Arabia being at one in planning to stir up an anti-government insurgency among minorities in Iran such as the Baluchis in the south east, something that has been done before but with limited impact.

    Saudi leaders were overjoyed by the election of Trump whom they see as sympathetic to them and the Gulf leaders whom he will meet after he arrives in Saudi Arabia on 19 May, before going on to Israel. It is a chilling tribute to the authoritarian instincts of Trump that his first foreign visit as President should be to the last arbitrary monarchies left on earth and to a state where women are not even allowed to drive. On the question of confronting Iran, he is unlikely to be restrained by his Defence Secretary, James Mattis, and his National Security Adviser, HR McMaster, both former generals scarred by America’s war in Iraq, where they see Iran as the main enemy.

    The White House is doubtless conscious that the one-time Trump has won universal plaudits in the US was when he fired missiles in Syria and dropped a big bomb in Afghanistan. Trump and Prince Mohammed may be very different in some respects, but both know that fighting foreign foes and waving the flag shores up crumbling support at home.
                  

05-13-2017, 09:42 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في ال� (Re: Yasir Elsharif)

    واشنطن تبيع الرياض أسلحة بأكثر من 100 مليار$
    تاريخ النشر:13.05.2017 | 05:03 GMT | أخبار العالم العربي
    واشنطن تبيع الرياض أسلحة بأكثر من 100 مليار$
    http://alkhaleejonline.net
    صورة أرشيفية
    A+ A A- انسخ الرابط11002

    كشف مسؤول بالبيت الأبيض عن قرب استكمال سلسلة من صفقات الأسلحة للسعودية تزيد قيمتها عن 100 مليار دولار وذلك قبل أسبوع من زيارة يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القيام بها للرياض.

    ونقلت رويترز عن المسؤول دون تحديد هويته، أن "هذه الحزمة قد تزيد في نهاية الأمر عن 300 مليار دولار خلال عشر سنوات لمساعدة السعودية على تعزيز قدراتها الدفاعية.. وهي تهدف إلى بناء قدرات من أجل التهديدات التي تواجهها".

    وقال المسؤول "إننا في المراحل الأخيرة من سلسلة صفقات".

    ويأتي الكشف عن هذه الأنباء قبيل زيارة ترامب إلى السعودية المقررة في الـ19 من مايو الجاري في أول محطة له ضمن أولى جولاته الدولية.

    وأوضح المسؤول أن الحزمة تشمل أسلحة أمريكية وصيانة وسفنا والدفاع الجوي الصاروخي والأمن البحري.

    وتابع المسؤول قائلا، "إنه أمر طيب للاقتصاد الأمريكي ولكنه أمر طيب أيضا فيما يتعلق ببناء قدرات تتناسب مع تحديات المنطقة، ستظل إسرائيل تحتفظ بتفوق".

    وتعد الولايات المتحدة المورد الرئيسي لمعظم احتياجات السعودية من الطائرات المقاتلة من طراز "إف-15" إلى أنظمة قيادة وتحكم تساوي عشرات المليارات من الدولارات في السنوات الأخيرة.

    إقرأ المزيد
    محادثات سعودية - أمريكية بشأن مبيعات أسلحة بمليارات الدولاراتمحادثات سعودية - أمريكية بشأن مبيعات أسلحة بمليارات الدولارات
    https://arabic.rt.com/middle_east/877020-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%...7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/
    وأضاف المسؤول إن ترامب سيحضر خلال وجوده في الرياض ثلاث مناسبات كبيرة وهي سلسلة اجتماعات مع المسؤولين السعوديين وجلسة منفصلة مع زعماء دول مجلس التعاون الخليجي الست وغداء مع زعماء عرب ومسلمين.

    وبالإضافة إلى السعودية ستتضمن جولة ترامب أيضا زيارة إسرائيل والفاتيكان وبروكسل لحضور اجتماع قمة لحلف شمال الأطلسي وصقلية لحضور اجتماع قمة مجموعة السبع.

    المصدر: وكالات

    نتاليا عبدالله
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de