الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونجرس يصف السيسي بالمجرم

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-29-2017, 09:17 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونجرس يصف السيسي بالمجرم

    10:17 PM April, 30 2017

    سودانيز اون لاين
    Frankly-ارض الله ومعمورته
    مكتبتى
    رابط مختصر

    لماذا انقلب الكونجرس الأمريكي على مصر وترامب؟

    رصد ، بشار طافش - اخر تحديث الخميس 27 إبريل 2017 - 12:54 م القاهرة


    باﻷمس اجتمع الكونجرس الأمريكي والذي يضم طبعا مجلسي النواب والشيوخ اﻷمريكيين لمناقشة توصيات "لجنة اﻹستماع" وهي اللجنة التي تتكون من ثلاثة عشر سيناتورا انكبوا لﻹطلاع على تقرير بشأن مصر أعده خبراء محنكون مثل "ميشيل دان" رئيسة لجنة الشرق الأوسط بمعهد كارنجي وهي عملت أيضا بمصر وأعلم بأوضاعها، و"إليوت أبراهام" من الحزب الجمهوري وهو ممن يطلق عليهم أيضا الصقور الجمهوريون، و"توماس ماليونسكي" وكيل وزارة الخارجية في عهد باراك أوباما، وتتكون لجنة اﻹستماع برئاسة "ليندسي غراهام" من سبعة أعضاء جمهوريون وستة ديموقراطيون، لقد كانت جلسة تاريخية في الكونجرس حيث أدانت السيسي وقالت أن نظام الأخير أسوأ أنظمة الدول النامية على مر التاريخ، حيث تمارس حكومته القمع بكافة أشكاله، ودعت اللجنة إلى وقف المساعدات الأمريكية المقدمة للحكومة المصرية أو خفضها إلى النصف على اﻷقل.

    أظهرت تلك اللجنة أن أمريكا تعرف الكثير عن الوضع المصري السياسي والإجتماعي واﻹقتصادي أكثر من المصريين أنفسهم، حيث تسائل ليندسي في أحد مداخلاته أمس "ماذا سيحدث إن سقطت مصر، وهل ستتحول مصر لدولة لاجئين مثل سوريا؟" وقال أضا "بالرغم من أن نظام السيسي يتعاون مع إسرائيل على أعلى مستوى بشأن حصار غزة والتضييق على حماس، فالتقارير التي لدينا تقول بأن التعاون بين مصر وإسرائيل وصل لمرحلة متقدمة جدا حتى أن الطائرات المصرية المقاتلة تخرج من مطارات إسرائيلية لتنفيذ هجمات بسيناء، إلا أن مصر تسير حاليا في طريق اللاديموقراطية والفشل والقمع بما سيهدد إقتصادها ونظامها الحالي" وأضاف "أن المبالغ التي يتحملها دافعي الضرائب الأمريكيين تذهب لنظام مجرم يقتل المصريين في سيناء وغيرها وهو في طريقه لاشعال حرب أهلية"..وقال أيضا في أخطر ما قال "أنه لا يوجد من يستطيع أن يغير ما يحدث في مصر اﻵن إلا المصريين، لكننا نستطيع نحن أن نغير في سياساتنا".

    وهنا يريد ليندسي إيصال رسالة إلى ترامب واﻹدارة الأمريكية وكل الأمريكيين مفادها، ليقلع المصريون شوكهم بأيديهم، حتى لو تدمرت مصر وانحرق شعبها ما دامت تملك نظاما متهورا قمعيا لا يمكن المراهنة عليه، المهم مصلحة الشعب الأمريكي، ليدنسي هذا الشخص الذي قال يوما أن أنسب رجل لقيادة مصر بعد الثورة هو عبد الفتاح السيسي، وهو يظهر من خلال تلك الرسالة ليس خوفه على مصر بقدر ما يخاف على الجار الكيان الصهيوني أيضا وعلى مستقبله إذا انهار نظام الأخير، ولندسي بعد أن أصبح الآن من مقرري دفع النقود والمحفظة في جيبه هو وليست في جيب ترامب، بأن توصيات لجنة اﻹستماع ملزمة للكونجرس الأمريكي بتنفيذها، فهو يدرك أنه سيتحمل بذلك مسؤولية جسيمة أمام الشعب الأمريكي، فهو إذا لا يريد أن تذهب الأموال التي تجنى من جيوب الأمريكيين إلى غير وجهة مفيدة كنظام السيسي حسب إعتقاده، حيث صرح بتاريخ 19/أبريل الجاري قائلا "مصر يمكن أن تصبح دولة فاشلة ويجب على الولايات المتحدة قطع المساعدات عنها".

    لم يكن ليندسي من صرح بتلك التصريحات النارية أثناء جلسة الأمس، بل عضو لجنة الإستماع أيضا ميشيل دان حيث قالت "أنصح الولايات المتحدة بأن لا تقدم معونة نقدية للجيش المصري مطلقا، فالمصريون يعيشون أسوأ عصور القمع" وهناك من السيناتورات الأعضاء في لجنة اﻹستماع والتي اتهمت السيسي أيضا بأنه يلعب على عدة حبال، فهو بذلك يخدع أمريكا لسرقة أموال دافعي الضرائب لديها، وأن تعاون السيسي مع إسرائيل لا يعتمد أصلا على المعونة الأمريكية! لأن السيسي يجمد حاليا 600 مليون دولار لدى الخزانة الأمريكية رافضا استلامها لأنه لا يريد لهذه الدولارات بأن تذهب للجمعيات الأهلية في مصر بل يريدها أن تذهب للجيش لجيبه وجيوب من حوله، ومن هنا يجب تحجيم هذه المعونة أو تخفيضها كونها تذهب لنظام قمعي مماثل، لذلك قالت السيناتورة بأن الواجب أن تذهب تلك الأموال للتونسيين أو اليمنيين بدل ذلك، فالسيسي يربط تلك النقود بضرورة دعم الجيش لمحاربة اﻹرهاب ليغطي على فشله في إدارة البلاد ويسرق أموالنا" هذا يعني أن الأمريكان كشفوا السيسي وكشفوا ترامب أيضا وسوف لن يكون هناك المزيد من الدعم لنظام السيسي لا سياسيا ولا إقتصاديا.

    أحد السيناتورات أعضاء لجنة اﻹستماع سأل سؤالا مهما وأجاب عليه حين قال، هل تحتاج مصر تلك المعونة لزيادة عدد الدبابات وللصرف على الجيش، أم لبناء المدارس والمستشفيات؟ إن الحفاظ على مصر الحليفة ﻹسرائيل يتطلب المدارس والجامعات والمستشفيات ولا يحتاج فقط دبابات وجيش وزيادة رواتب العساكر وهذا ما سيؤدي الى انهيارها".

    هذا ما يقوله ويفعله الأمريكيون عندما يضعون مصلحة بلادهم نصب أعينهم، لا بل يغيرون آرائهم السياسية وتوجهاتهم التي لطالما دافعوا عنها حين يوضعون في مواقع المسؤولية التي تحتم عليهم العمل دائما لمصلحة بلادهم، حتى لو عارضوا أحزابهم التي ينتمون إليها ورؤسائهم المنتخبين وسياسات بلادهم العليا عندما تكون عكس مصالح البلاد والعباد، حمى الله مصر وشعب مصر ومقدرات مصر وحجم مصر في قلوبنا وعقولنا ووجداننا.
                  

04-29-2017, 09:27 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونج� (Re: Frankly)

    د. محمود خليل د. محمود خليل

    مصر «مش مضمونة»..!

    منذ 35 دقيقة

    «مش مضمونة».. لعلك قرأت التقارير التى تابعت فعاليات جلسة لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس الأمريكى، وما تردد على لسان أعضاء لجنة الاستماع إليوت أبرامز، وميشيل دان، وتوم مالينوسكى، على هامش مناقشة المعونة الأمريكية السنوية لمصر، والنظر فى المساعدات المُقدمة للقاهرة. كلام كثير قيل على لسان الثلاثة ملخصه أن «مصر لم تعد مضمونة»، سواء بالنظر إلى الأوضاع السياسية التى تمر بها، أو الأوضاع الاقتصادية التى تحاصر مواطنيها، وكأنهم أرادوا التأكيد على أن الرهان على استقرار الأوضاع فى مصر خلال الأيام المقبلة لم يعد مضموناً. هذا الكلام يستحق التأمل من زاويتين، إحداهما داخلية والثانية خارجية.

    على المستوى الداخلى لا يختلف الكلام الذى جاء على ألسنة أعضاء لجنة الاستماع بالكونجرس الأمريكى عن أحاديث عديدة تتردد داخل مصر، تشير إلى تدهور أوضاعنا الاقتصادية -على وجه الخصوص- بصورة خطيرة، هذا الكلام لم يعد يتردد فقط على ألسنة ساسة وإعلاميين ووزراء ونواب شعب، بل أصبح يتردد بصورة واضحة على لسان رئيس الجمهورية. ومن تابع كلمات ومداخلات الرئيس، خلال المؤتمر الوطنى للشباب فى دورته الثالثة، يمكنه أن يستخلص ذلك بسهولة. كلمات وملامح الرجل كانت منبئة عن ذلك إلى حد كبير، يكفى أن نستشهد فى هذا السياق بإشارته -لأول مرة- إلى تعثر بعض المشروعات القومية، مثل مشروع المليون ونصف المليون فدان، وتعبيره عن الغضب من تعليقات البعض على كلامه السابق حول «الفكة» والأكل يوم، والجوع يوم، والأخطر حديثه عن «نزول الناس»، ودعوته لهم بالصبر عام حتى يأتى موعد الانتخابات، لينظروا كيف يعملون. الكلام يقول بصورة لا ينقصها الوضوح أننا نسير نحو أوضاع اقتصادية وسياسية قد تعصرنا عصراً خلال الفترة المقبلة.

    على المستوى الخارجى، تبدو الصورة معقدة أيضاً، فالكلام الذى تردد فى الكونجرس حول النظر فى المساعدات المبذولة للقاهرة، يعد أول مؤشرات خسارة الرهان على إدارة الرئيس «ترامب»، تلك الإدارة التى راهن البعض -ربما برر هذا دهشتهم- على قدرتها على إعادة الدفء إلى العلاقات المصرية الأمريكية. وهو مؤشر يعنى أن ولايات «ترامب» اتخذت لنفسها موضعاً على خريطة عدم الاطمئنان إلى الأوضاع فى مصر، ولا أريد أن أبالغ، وأقول إنها أصبحت مثل دول أخرى تميل إلى إعادة ترتيب المشهد السياسى فى مصر. كل الضغوط الخارجية التى تمارس على مصر حالياً يجد تفسيره فى كتاب الاقتصاد. المملكة العربية السعودية تمارس ضغوطاً معلومة على هذا المستوى من أجل الاستيلاء على «تيران وصنافير»، وثمة دول خليجية عديدة تلعب اللعبة نفسها لحساب المملكة، حتى السودان، بادر هو الآخر إلى اتخاذ قرارات يحاول أن يضغط بها على مصر، فى حدود قدراته الاقتصادية، من أجل الاستيلاء على «حلايب وشلاتين»، ناهيك عن ملف سد النهضة الذى يفصلنا عن توقيت ملئه أسابيع معدودات، بما له من تأثيرات سلبية على الواقع الاقتصادى فى مصر. نحن بحاجة إلى لحظة صدق نقف فيها مع أنفسنا، لنعيد التفكير فى أسلوب أدائنا الذى أفضى بنا إلى تلك نتيجة «الدولة غير المضمونة»، لنحاول التصحيح.. إياكم والكبر.. فهو أول طريق الخسارة!.


    *** حتى السودان يا حقير
                  

04-30-2017, 11:45 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونج� (Re: Frankly)

    فورين بوليسي تكشف تفاصيل جلسة استماع بمجلس الشيوخ حول مصر

    وائل عبد الحميد 25 أبريل 2017 23:55

    أوردت مجلة فورين بوليسي الأمريكي تفاصيل جلسة استماع بمجلس الشيوخ اليوم الثلاثاء تتعلق بمصر.

    الجلسة المذكورة تضمنت ثلاثة شهادات من خبراء متخصصين في الشأن المصري، أولاها من ميشيل دن، خبيرة الشرق الأوسط السابقة بالخارجية الأمريكية والباحثة الحالية بمعهد كارنيجي للسلام الدولي.

    الشهادة الثانية أدلى بها إليوت أبرامز الذي خدم في إدارة جورج بوش، والباحث الحالي بمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي.

    أما الشهادة الثالثة فكانت لتوم مالينوسكي، مساعد الخارجية السابق في إدارة أوباما لشؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمال.

    التقرير المذكور جاء تحت عنوان "لقد حان الوقت لإعادة التفكير في العلاقات الأمريكية المصرية، وفقا لما تفوه به خبراء لمجلس الشيوخ"

    السيناتور ليندسي جراهام رئيس اللجنة الفرعية لمخصصات المساعدات الخارجية بمجلس الشيوخ قال خلال الجلسة: “من المهم بالنسبة لي أن نرى مصر ناجحة".

    لكن جراهام ذكر أن "الدعم الأمريكي غير المشروط للسيسي في ظل السجل الحقوقي المثير للجدل قد يجعل مسألة مساعدة مصر على إصلاح أوجه العلل أكثر صعوبة".

    واستطرد التقرير: “الخبراء الثلاثة اتفقوا على أنه مع حقوق الإنسان الفقيرة في مصر والأوضاع الاقتصادية الراهنة ينبغي إعادة النظر في العلاقات بين الدولتين".

    وذكر أبرامز أنه في سبعينيات القرن المنصرم، عندما ساعدت واشنطن في إبعاد موسكو عن الدولة العربية وبناء علاقات وطيدة مع القاهرة، كانت مصر آنذاك أكثر الدول العربية تأثيرا في المنطقة لكنها لم تعد كذلك على حد قوله.

    وأردف: “الجيش المصري الذي استحوذ على مليارات الدولارات من المساعدات الأمريكية في العقود الأخيرة ما زال يتم بناؤه على فكرة إعادة حرب 1973 مع إسرائيل، أكثر من محاربة المتطرفين الإسلاميين".

    وواصل أبرامز: “ الأكثر من ذلك فإن العمليات الأمنية والأجهزة الأمنية المتوحشة لا تحبب الجنرالات للأناس العاديين. لقد حولت السياسة المصرية التعاطف من الجيش إلى المتشددين".

    أما ميشيل دن فقد رأت أن واشنطن تستطيع أن تشجيع مصر من أجل إظهار سلوكيات أفضل، لا سيما وأنها ثاني أكبر مستقبل للمساعدات الأمريكية بعد إسرائيل.

    واستدركت: “لكن المساعدات لا سيما التي تذهب للشيك تكون دائما بمثابة "شيك على بياض".

    وأردفت: “الولايات المتحدة لا تمتلك أسلوبا للتيقن من أن مساعدتنا لا تجعل المشكلة أسوأ".

    وللمساعدة في ذلك، اقترحت دن أن تتركز المساعدات الأمريكية على جوانب التنمية الإنسانية والتعليم بدلا من التحويلات النقدية الضخمة.

    أبرامز أضاف أن المساعدات ينبغي أن يتم مراجعتها بحيث يتم استخدامها على نحو واضح في استهداف الإرهاب.

    مالينوسكي حث اللجنة الفرعية لتوجيه السؤال التالي لنفسها: “هل استثمارنا في مصر ملائم؟"وواصل قائلا "أرى بصورة واضحة أن الأمر خارج إطار التوازن"، مطالبا هو الآخر بضرورة مراجعة برنامج المساعدات.

    وبحسب المجلة، فقد قال ليندسي جراهام : “نحتاج إلى إعادة تشكيل العلاقة لا يمكن للجيش أن يكون اللاعب الأقوى في الاقتصاد".

    وواصلت فورين بوليسي: “السيناتور جيري موران تلقى تطمينات بأن العلاقات المصرية الإسرائيلية لن تتدهور في غياب الدعم الأمريكي، بما يشير إلى أن الولايات المتحدة تستطيع إعادة النظر في علاقتها بمصر دون إثارة غضب الأنصار الأقوياء لإسرائيل".

    واختتم مالينوسكي قائلا: “العالم بأسره شاهد مشهد السيسي يُرَحب به في البيت الأبيض دون ذكر حقوق الإنسان"، مشيرا إلى شعوره بالحزن جراء ذلك.


    رابط النص الأصلي

    بيد أن ترامب، في حوار مع وكالة أسوشيتد برس، ذكر أنه تحدث مع الرئيس السيسي من أجل الإفراج عن الأمريكية آية حجازي، وأضاف: "لم أبرم صفقة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، لكنه كان هنا في البيت الأبيض وقلت له: "سأقدر ذلك حقًا إذا نظرت في هذا الأمر وسمحت لها بالخروج".

    وفي 16 أبريل الجاري، قضت جنايات القاهرة، ببراءة آية حجازي من تهمة استغلال أطفال الشوارع، وباقي المتهمين في القضية أحدهم محمد حسانين زوجها محمد حسانين.

    وفي تقرير لبريانت هاريس وروبي جرامر، ذكرت فورين بوليسي أن شعار "أمريكا أولا" الذي يتنباه الرئيس دونالد ترامب يتضمن خطة جذرية لقطع مساعدات اقتصادية وتنموية عن دول نامية عديدة بينها مصر، لكن الكونجرس قد يرفض التصديق عليها.
                  

04-30-2017, 12:38 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الولايات المتحدة تنقلب على مصر .... الكونج� (Re: Frankly)


    Time to Rethink the U.S.-Egypt Relationship, Experts Tell Senate



                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de