مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على المخرب الطيب مصطفى

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 12:03 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-25-2017, 03:30 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على المخرب الطيب مصطفى

    03:30 PM April, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    شهادتي لله
    الهندي عزالدين

    لن نقطع (شمالنا ) بغباء ..
    مثلما قطعنا ( جنوبنا ) برعونة !!



    و لا يستحي زعيم المنبر الانفصالي المخرب أن يكرر على رؤوس الأشهاد بعد كل الذي لحق بالوطن منذ العام 2011 م .. شماله و جنوبه ، من كوارث و أزمات سياسية و اقتصادية و فقر و انهيار للجنيه من ثلاثة جنيهات مقابل (الدولار ) إلى (19) جنيها ، و من حروب مستمرة في الشمال و الجنوب ، أن يكرر صرخاته الرعناء و هتافاته الهوجاء : ( و الله إننا اليوم في منبر السلام العادل اكثر فخرا بموقفنا حول فصل الجنوب ، فقد تبين الآن لكل ذي بصر و بصيرة صحة رأينا ، بل إن من ساندوا الانفصال من الأمريكان و الأوربيين يشعرون اليوم بخطأ عظيم اقترفوه في حق الجنوب و ليس في حق الشمال ... ) !!

    و حسنا أنك تكتب سطرا و تنسخه بالذي يليه ، و هكذا تكون أفكار المرتبكين و المضطربين ، مبعثرة و متناقضة ، ينسف بعضها بعضا !!

    فإذا كان سادتك الأمريكان و الأوربيون - أصحاب مخطط الانفصال - قد أقروا اليوم بخطأهم الفادح و جريرتهم السوداء بفصلهم جنوب السودان عن شماله ، فكيف لك و أنت تابع (مخموم) في تنفيذ حلقة من حلقات سيناريو المخابرات الأمريكية و جهاز (الموساد) الإسرائيلي في تقسيم السودان إلى دولتين ، أن تستمر في المزايدة ، مصرا على الخطأ ، مكابرا و مستبدا ، تأخذك العزة بالإثم بعد أن أفقرت شعب السودان العزيز في الشمال ، و بددت ثرواته النفطية و النباتية و المائية و الغابية .. و البشرية ، و مزقت أوصاله ، و قطعت أطرافه ، و مزعت خريطته و طمست جغرافيته ، و دست على تاريخه ، ثم ها أنت .. في هوجائك و غيك سادر .. (نحن و الله اكثر فخرا بموقفنا من فصل الجنوب ) !!

    إن الذين فصلوا أو ساهموا في فصل جنوب السودان عن شماله ، و اقتطعوا من مساحة وطننا القارة أكثر من (600 ألف) كيلو متر مربع ، ما يعادل (ربع) أرض السودان و (ربع) شعبه و (ثلاثة أرباع) ثروته النفطية بما يساوي (350) ألف برميل بترول (يوميا) ، لا يحق لهم أن يحدثونا عن " حلايب " و " شلاتين " ، فالوطن عند الوطنيين .. لا يقبل التقسيم مهما كانت الأسباب و المبررات ، و المباديء لا تتجزأ ، و الذي تنازل عن (600) ألف كيلومتر مربع غنية بالماء .. و النفط .. و الغابات و القوة العاملة .. و الرجال الشجعان الذين كانوا يمثلون صلب القوات المسلحة السودانية ، لا يمكن أن تعني له (20) ألف كيلومتر مربع صحراء جرداء .. شيئا عزيزا ، غير أنها أجندات دول أخرى لئيمة ، ينفذها بغباء جوقة المتوترين و الأغبياء !!

    إن " حلايب " السودانية .. لن يعيدها إلى حضن الوطن الدافيء الذين تخلوا بيسر و هوان و مذلة عن " واو " السودانية التي ظلت تهفو كل يوم إلى " المجلد " و " بابنوسة " منذ أن انقطع عنها خط السكة حديد .. بناء " الإنجليز " الذي خربناه نحن بأيدي الرعناء ، لن يعيد " حلايب " إلى حضن الوطن الذين أنكروا سودانية " ملكال " المشتاقة إلى " كوستي " ، و سودانية " جوبا " العزيزة التي لن تغادر وجداننا .. و أغنياتنا من زمن الشامخ " النور الجيلاني " إلى زمن الشاب الساحر " طه سليمان " : ( داير روحك تفرحها .. تنسى همومك و تروحها .. ودع قوم .. خلي الخرطوم .. سافر جوبا .. يا مسافر جوبا ... موكب زهور في مهرجان عيد الصبا .. ) !!

    و لكن هل يفهم المنفصمون .. المنقطعون عن شعبهم هذا النحيب .. و ذاك الحزن النازف الغريب الذي لف بلادنا ، فوجمت يوم (الانفصال) .. و صمتت حد الصدمة .. و بكت حد النزيف ، من يوم أن فارقت ثقافتنا عبارتنا الخالدة : ( مليون ميل مربع .. من " حلفا " إلى " نمولي " ) !!

    إسألوا يا طيور الشؤم و الظلام أي طالب في أي جامعة في بلادنا .. بل اسألوا أساتذتهم : (كم تبلغ مساحة جمهورية السودان الآن ؟!!) لن تجدوا إجابة ..غير الاجابة القديمة (مليون ميل مربع ) .. لأن (السيستم) ، رغم مرور (6) سنوات على الجريمة ، لم يعدل المعلومة بعد في أذهاننا .. و وجداننا .. و كراساتنا .. و ذاكراتنا البشرية .. و هو ما يصفه علماء النفس بمرض(الإنكار) ، الرفض اللا شعوري للاعتراف بالواقع أو الموقف المسبب للألم ، و تحدث هذه الحالة لحماية الشخص من الصدمة العاطفية و الحزن الشديد .

    و بعد حزننا الذي لم يندمل جرحه بعد على (جنوبنا) الحبيب ، يريد هؤلاء الغائبون أو المغيبون عن الوعي أن يغلقوا علينا (شمالنا) العزيز !!

    و ينهض العقلاء من أبناء شعبي ضدهم بتلقائية محببة ، و هم يصرخون في أذني كل يوم و يزحمون بريدي بالرسائل : ( يا أستاذ .. أردع المخربين .. ديل فرتقوا البلد و قسموها و عاوزين كمان يولعوها مع مصر زي ما ولعوها مع الجنوب ) !! ( يا أستاذ .. هم بقدروا يخلوا مصر .. كضابين .. ينبذوا فيها و عاوزين يتعالجوا و يتفسحوا فيها .. ماشين ليه ؟! ) .

    إن علاقتنا مع " مصر " أكبر من استفزازات (الفيس) و ردحي الإعلام الصهيوني في " مصر " .. المتآمر على بلده قبل أن يكون متآمرا على السودان الشامخ الكبير . فمتى كان ( الفيس ) يصنع سياساتنا الداخلية و علاقاتنا الخارجية ؟! لو كان كذلك ، لنجحت دعوات (العصيان المدني) الأول .. و ما احتاجوا للثاني ، و لسقطت (الإنقاذ ) قبل سنوات !!

    لقد تعلم الملايين من أبناء السودان في مدارس "مصر " ، و جامعاتها من " الأزهر الشريف " إلى " الزقازيق " و " عين شمس " و القاهرة ( الأم) و القاهرة ( الفرع) التي تخرج في كلية حقوقها كبار قضاتنا و أشهر محامينا و مستشارينا ، و تلقى كبار ضباطنا و قادتنا الحاليين دوراتهم الحربية في أكاديمية " ناصر " العسكرية العليا ، مثلما تعلم مهندسو وفنيو الاتصالات في (معهد اللاسلكي) في مصر منذ خمسينيات القرن الماضي ، مثلما تعلم جدي - والد أمي - الشيخ المغفور له " أحمد محمد علي " في الأزهر الشريف في أربعينيات القرن الماضي ، و صار عضوا في (هيئة كبار علماء السودان) عام 1950 م ، قبل (67) عاما ، و ما زالت صورته عالقة بذهني وهو يصافح الرئيس اللواء " محمد نجيب " في زيارة هيئة علماء السودان لمصر عام 1952 م .. علماؤنا كانوا يقابلون الرئيس المصري اعتيادا ، قبل أن يخرب علاقاتنا المخربون .. فأين كان الاستعلاء في تاريخنا ؟!

    كلنا تثقفنا و تأدبنا من كتب " مصر " و صحفها .. و مجلاتها .. من أين أتت مكتباتنا على مر التاريخ .. ابتداء من " ميكي " و " سمير " و المغامرون الخمسة و الشياطين ال(13) .. و إلى عبقريات " العقاد " .. و فلسفة " زكي نجيب محمود " ؟! هل جاءتنا كتب .. و صحف .. و مجلات من " السنغال " .. أم من " موريتانيا " .. هل تعلمنا في " الخليج " أم في " الجزائر " رغم حبنا لبلد المليون شهيد .. من أين جاء " العقاد " و طه حسين " و " شوقي " و " هيكل " و " أنيس منصور " و " مصطفى محمود " ؟! من " الصومال " يا ترى .. أم من " جزر القمر " ؟!

    إنها " مصر " التي لها دين على كتف كل مثقف .. و متعلم سوداني .

    رغم هذا وذاك .. تبقى " حلايب " سودانية .. لن نتخلى عن قضيتها في مجلس الأمن .. أو في المنابر و المحاكم الدولية .. و هذا لا يعني أن نقطع (شمالنا) بغباء .. مثلما قطعنا (جنوبنا) برعونة .
                  

04-25-2017, 04:17 PM

درديري كباشي

تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 3211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على ال� (Re: زهير عثمان حمد)

    يا زهير
    الحرب بين الهندي عز الدين والخال الرئاسي تحتاج الى تطبيق النظرية الرياضية المعروفة بال Set theory

    نظرية المجموعة

    بمعنى كل واحد منهما في رده على الآخر توجد ايجابيات وسلبيات

    يحتاج أن تجمع الايجيابيات في مجموعة لوحدها ( التقاطع ) وترك سلبيات كل واحد ..لكي نتطلع بخطاب معقول ينبغي التعامل وفقه مع الأزمة السودانية المصرية .

    لكن قبل ما نقول ما هي نطلب لو أمكن جمع ردود الطيب المصطفى على الهندي يا ريت في نفس البوست
                  

04-25-2017, 04:42 PM

MOHAMMED ELSHEIKH
<aMOHAMMED ELSHEIKH
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 11848

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على ال� (Re: درديري كباشي)

    رغم خلافي مع الهندي لكن ارى معه الحق والحقيقة.
                  

04-25-2017, 08:05 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مناطحة التيران الهندي عزالدين يرد على ال� (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)


    بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 2 !
    بقلم : الكاتب / الطيب مصطفى
    أقولُ للكاتب النرجسي الذي ساءه أن ننتصر لشعبنا وبلادنا بعد أن خلط بين موقفنا نحن في منبر السلام العادل من قضية جنوب السودان التي ساندنا فيها خيار الانفصال لإنهاء الحرب التي أهلكت الحرث والنسل على مدى نصف قرن من الزمان، وبين احتجاجنا على المواقف المصرية المعادية للسودان، بل وغضبنا من الحملات الجائرة من سفهاء الإعلام المصري المتجنِّي على بلادنا وشعبنا محاولاً إيهام القرّاء أننا كما دعونا لفصل الجنوب نعمل الآن على فصل السودان من مصر، وكأن البلدين متحدان، وكذلك على توتير العلاقة بين الشعبين السوداني والمصري !
    ما كنتُ سأرد على ذلك الهتر والتهريج الساذج الذي وصل إلى درجة اتهامنا بالعمالة للكيان الصهيوني لولا أن الفتى نصّب نفسه حامياً لحمى النظام الحاكم في مصر وإعلامه الفاجر حتى ولو على حساب موطنه وأرضه وكرامة شعبه.
    لن أرجع إلى الوراء ناكئاً الجراح، ومنقباً عن سيرة الفتى النرجسي المشغول على الدوام بتمجيد الذات الفانية من خلال ممارسة سلوك طاؤوسي مقزِّز، ويكفي ما كتبه أمس الأول وهو يُلقي بالدروس والوصاية (المهنية) على إحدى صحفنا الكبرى لمجرد أنها خرجت بمانشيت يكشف محاولة المخابرات المصرية تجنيد صحافي سوداني حيث اتهم الصحيفة بل والصحافة السودانية بمواصلة (السقطات) ووصف مانشيت الصحيفة بـ(الأخرق المخالف لكل قواعد المهنية)!
    بالله عليكم هل من تطاول (وخراقة) أبشع من ذلك؟! وأنت مالك ومال المخابرات المصرية أيها الفتى، وهل أنت الناطق باسمها داخل السفارة المصرية أو في مكاتبها بالقاهرة؟! بالله عليكم هل من جرأة وتطاول وانتفاش أكبر من ذلك؟! .. رغم ذلك فإننا لن نبلغ ما بلغه لنسمّي ما اقترفه عمالة إنما هو مجرد حب بالرغم من أني لا أدري هل هو من طرف واحد أم من طرفين؟
    ثم واصل الفتى تطاوله مخاطباً الصحافي الذي ورد في الخبر أن المخابرات المصرية حاولت تجنيده، فقال متسائلاً: (عرفت كيف انو الشخص الذي تواصل معك بإلحاح تابع للمخابرات المصرية ؟! أمكن تابع لجماعة الإخوان المسلمين المصرية وأمكن عضو في مكتب الإرشاد وبالتأكيد فإن هؤلاء من مصلحتهم تفجير العلاقات بين السودان ومصر ليستغلوا طقس التوتّرات والمواجهات الإعلامية والتراشق الإسفيري ساتراً لممارسة أنشطة معادية للدولة المصرية على أرضنا ودون علم دولتنا).
    وطفق الفتى حامي حمى النظام الحاكم في مصر يهذي ويهرف بما لا يعرف دفاعاً عن محبوبيه الذين (قعدوا فرّاجة) بعد أن رأوا بأم أعينهم ما يفعله الفتى من عجائب للذود عن حياضهم وكيف أصبح ذلك (المتورك) أكثر حماساً من (التركي) صاحب القضية ؟!
    على أن ما فجعني وفرى كبدي ما قاله الفتى النرجسي (المندعر) في المنافحة عن مصر، ظالمة أو مظلومة، حول احتمال توّرط أحد الإخوان المسلمين بل أحد أعضاء مكتب الإرشاد في إطار سعيهم (لممارسة أنشطة معادية للدولة المصرية)!
    بالله عليكم ألم يبالغ الكاتب وهو يحشر، بدون أدنى مبرر، مكتب الإرشاد والإخوان القابعين اليوم في سجون طغاة مصر ويتّهمهم بالكيد للدولة المصرية بالرغم من أنهم قُتلوا ونُكِّل بهم وظُلموا واضطهِدوا من قبل النظام الانقلابي الطاغوتي الذي يعشقه ذلك الفتى؟! لو قال إن الإخوان يمارسون أنشطة ضد النظام المصري الانقلابي الحاكم الذي أطاح حكومتهم التي جاءت عبر صندوق الانتخابات لربما التمسنا له العذر، أما أن يعتبر أن معشوقه، النظام الحاكم في مصر، هو الدولة المصرية ويتهم الإخوان بأنهم ضد مصر الدولة التي كان يعلم - قبل المراجعات التي أصابت كثيرين ممن كنا نظنهم من الأخيار! - أنهم الأحرص عليها من بلطجية النظام والذين ظلوا يفدونها بالمهج والأرواح منذ نشأة تنظيمهم قبل نحو قرن من الزمان، فإنه الظلم والتجنِّي الذي سيُسَاءل عنه يوم يقوم الناس لرب العالمين وربما قبل ذلك.
    ليت الكاتب، ولو لمرة واحدة، يخرج من جلباب أحبابه الذين بات لا يرضى فيهم كلمة واحدة وينتصر لزميله الطاهر ساتي ولزملاء المهنة الذين يصر على أن يُلقي عليهم المواعظ والدروس حول أصول المهنة سيما وأن الطاهر قد طُرِد مخفوراً من مطار القاهرة وأُرجِع إلى السودان عبر مطار أديس أبابا رغم أنه استكمل كل إجراءات الرسمية، ورغم ظروف زوجته المريضة التي كانت تنتظره في العاصمة المصرية حيث تستشفي .. ليته يشرح لنا كيف حدث ذلك للطاهر ساتي بعد زيارة وزير الخارجية المصري الذي أسهب في تقديم الوعود والبشريات حول مستقبل العلاقة بين الدولتين ونفى كل ما رشح حول دور قذر اقترفته سفارة مصر في نيويورك حول تجديد العقوبات على السودان، بل وأكد أن ممتلكات المعدنين السودانيين قد أُفرج عنها وهو ما ثبت بطلانه من إفادة القنصل السوداني بأسوان.
    أما اتهام الكاتب لنا بأننا نسعى إلى توتير العلاقة بين السودان ومصر، فإن ما يدحضه مرافعات طويلة سكبنا فيها مداداً كثيفاً وكثيراً منذ أن تبنَّينا موقفنا من أزمة جنوب السودان وهو ما سأوضحه غداً بإذن الله.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de