علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي” ومشاركتنا في حكم السودان محسومة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-04-2017, 06:28 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي” ومشاركتنا في حكم السودان محسومة

    الخرطوم : خرطوم بوست قال علي الحاج، الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي في السودان، أن مشاركة حزبه في حكومة الوفاق الوطني محسومة من حيث المبدأ بموجب قرار المؤتمر العام الاخير، وليس لهم أي إشتراطات، فقط توجد بعض التفاصيل التي لا تمت بصلة لحصص الحزب الوزارية. فيما وصف الحديث عن “طريق الانقاذ الغربي” الذي يتهم بتبديد أمواله بأنه “كلام ماضي”. وأقر الحاج في تصريحات صحفية عقب مشاركته في فاتحة أعمال الهيئة التشريعية اليوم، بوجود إشكالات هنا وهناك حول المشاركة ولكن ستحسم، لافتاً الى أن البرلمان جزء من حسمها بإجازة ما اسماها بالقضايا الوطنية، وقال أنه في حال أسقط البرلمان مادة من التعديلات الدستورية فانه سيعود لقيادة الحزب لتقرر. وذكر أن مسألة التمثيل الوزاري وحجمه لا يمثل أولوية لحزبه بينما يحرص على الحريات ومخرجات الحوار الوطني، مشيراً الى أن حزبه متمسك بتضمين ورقة الحريات في الدستور، حتى يجد ما يستند عليه في معركته القادمة مع قانون الامن الذي نوه الى أنه مقييد لم يخضع لاي تغيير الى الان. وقال أنهم لايقفون ضد الأمن “فهو مهم في البلد، ولكن تضع له حدود معينة” وأفاد ان حزبه لم يسمي مرشحيه للحكومة حتى الآن، وأوكل للقيادي بالحزب إبراهيم السنوسي مهمة اكمال المشاورات والنقاشات مع النظام للمشاركة. وقال الحاج، انه عقد إجتماعاً مع رئيس البرلمان ونائبتيه عائشة محمد صالح وبدرية سليمان، مشيراً إلى أنه تناول مجمل القضايا السياسية، وتطرق لورقة الحريات بصورة عامة مع بدرية سليمان، وقال أنه لم يشعر باي رفض للتعديلات بقدرما يوجد خلاف في وجهات النظر وحول التعبيير والصياغة وسيصلون فيها لاتفاق”. وأشار إلى أنه تلمس شي إيجابي في خطاب رئيس الجمهورية أمام البرلمان اليوم خاصة فيما يلي تأكيد الالتزام بالمواثيق والعهود وتجديد الدعوة للممانعين للالتحاق بالحوار الوطني. وفي السياق، أكد أن المنظومة الخالفة التي يتبناها –حزبه لا تأتي الا في اطار حرية كاملة، ونفى أن تكون المنظومة سرية، بينما تكون ووقتما تحققت الحرية.

    (عدل بواسطة بكرى ابوبكر on 04-04-2017, 07:50 PM)

                  

04-04-2017, 08:50 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي (Re: زهير عثمان حمد)

    الاتهام..سقط بالتقادم.. كما يرى ..صاحب
    القصر العشوائى.
    كما يبدو.
    اين ذهبت هذه الاموال..ياعلى الحاج
    اخذتموها..من فم الاطفال..وانات الجياع.
    ارجعوا للشعب امواله..اولا.
                  

04-04-2017, 08:53 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    الراكوبة

    "خَندقة" علي الحاج !!




    04-03-2017 11:46 AM
    سيف الدولة حمدناالله

    التكييف السليم لإختيار الدكتور علي الحاج السفر والبقاء في ألمانيا لما يزيد على 15 سنة هو أنه كان في حالة "خَندَقة"، وهي تعبير شعبي ظهر في عهد الإنقاذ ويعني تواري الشخص عن الأنظار لتفادي ملاحقة السلطات أو مطاردة الدائنين حتى تهمد القضية، والخندقة وسيلة ناجِعة بحيث يستطيع الشخص الذي يُلاحق قضائياً في قضية شيك - مثلاً - بقيمة مليون جنيه وهو ثمن منزل أن يختفي عن الأنظار في بلد مثل ليبيا التي يذهب إليها على ظهر شاحنة ويبقى بها ثلاث سنوات ثم يعود عن طريق مطار الخرطوم ليجد أن قيمة الشيك لا تُساوي ثمن طبلية سجاير، فقد إختفى علي الحاج بألمانيا حتى جاء وقت أصبحت فيه مثل المخالفات التي حملته على ذلك من التواضُع بحيث أصبح صاحبها يُمنح نجمة الإنجاز.

    كما أن الذي ساعَد على تنامي هذه الظاهرة - أعني الخندقة - هو الثغرة التي أوجدتها القوانين التي إستحدثتها حكومة الإنقاذ والتي أصبحت الجرائم بموجبها تسقط بالتقادم بمضي خمسة سنوات من تاريخ إرتكابها في الجُنَح (الجرائم البسيطة) وبمضي عشر سنوات في القضايا الكبرى ودون النظر إلى الضرر الذي يحيق بضحية الجريمة، ففي قضايا التزوير - مثلاً - تسقط ملاحقة الشخص الذي يقوم بتزوير توقيع المالك وبيع منزله في غيابه ودون علمه إذا نجح المجرم في الإختباء خلال مدة سقوط الجريمة بالتقادم دون أن يُعالِج القانون الوسيلة التي يعود بها العقار المُباع بالتزوير لصاحبه وتستقِر ملكيته للمجرم.

    نظام الحكم الديمقراطي الذي خرج عليه الدكتور علي الحاج ورفاقه كان من الشفافية بحيث جعل منه صاحب أشهر قضية في زمانه برغم أنها تُعتبر قضية بسيطة بمقاييس اليوم، وهي ما عُرفت بقضية "القصر العشوائي"، وتتلخص وقائعها في أن الدكتور علي الحاج بنى لنفسه فيلا فخمة على أرض زراعية من أملاك الدولة بمنطقة شبه خلوية بالجريف غرب (حالياً في قلب شارع الستين) وقام بتوصيل الكهرباء للمنزل من وقف عام (مسجد)، وقد حصل الدكتور علي الحاج على البراءة مع ثبوت هذه الوقائع تأسيساً على أسباب لم يتيسّر لنا الحصول عليها، ولا يزال العقار في ملكه برغم أن الدولة كانت قد نشطت في تلك الفترة - ولا تزال - في إزالة عشرات الألوف من المنازل التي شُيّدت دون الحصول على تصديق مسبق من الدولة (السكن العشوائي)، بيد أنه لا غرابة في حصول الدكتور علي الحاج على البراءة، ذلك أن هناك أكثر من وسيلة قانونية يُمكن أن تُؤدّي إلى براءته من بينها إجراء تسوية مع سلطات الأراضي أو إبراز سند تسجيل مجلسي صادر عن شيخ الحلة أو ضابط البلدية .. إلخ.

    بالحق، مثل قضية القصر العشوائي ليست سبباً يُوقِف مسيرة شخص أو تنال من مركزه سواء في الزمن الذي مضى أو في الوقت الراهن، وقد دفع الدكتور علي الحاج في هذه القضية ثمن التناطُح السياسي الذي كان يجري بين الأحزاب المُتنافِسة (وهو عَرَض حميد ومطلوب) في ظل مناخ الديمقراطية وحرية الصحافة، التي كانت تؤدي، بالنتيجة، لأن يُفكّر المسئول ألف مرة قبل أن يخطو نصف خطوة في مخالفة القانون، فمهما قيل حول القضية، فقد إنتهت بتقديم المتهم مع مركزه ونفوذه للمحاكمة أمام محكمة قانون، وأُتيح لكل صاحب مصلحة فرصة الطعن في الحكم إلى أعلى درجة تقاضي ممكنة.

    قضية القصر العشوائي لا شأن لها ب "خَندقة" الدكتور علي الحاج في ألمانيا، فالذي دفع بالرجل لأن يهرب بجلده ويتوارى عن الأنظار هو خشيته من بطش رفاقه به و"تلبيسه" قضية سرقة وضياع أموال طريق الإنقاذ الغربي بسبب العداوة التي خلّفتها المفاصلة بين الفريقين (الوطني والشعبي) ووقوف علي الحاج في صف الدكتور حسن الترابي، وما ظل يقوله ويُعيده علي الحاج صحيح، فالذي ينبغي أن يبدأ به السؤال عن تلك الأموال هو الأستاذ علي عثمان محمد طه، بصفته رئيس اللجنة العليا للمشروع (تولّى الرئاسة عقب وفاة اللواء الزبير محمد صالح)، والذي يُناط به الإشراف على أعمال لجان المشروع وهي ثلاثة: اللجنة المالية وهي الجهة التي تملك سلطة صرف الأموال وقد تعاقب على رئاسة هذه اللجنة وزيري المالية عبدالله حسن أحمد ثم الدكتور عبدالوهاب عثمان، والثانية هي الهيئة التنفيذية للطريق والتي كانت تستلِم الأموال بإذن وتصديق اللجنة المالية وتقوم بالصرف منها على دفعيات المقاولين وشراء المواد .. إلخ وهي اللجنة التي كان يرأسها اللواء الحسينى عبدالكريم. أما اللجنة الثالثة والتي كان يرأسها علي الحاج (اللجنة الشعبية)، فقد إقتصرت مهمتها على إستقطاب الدعم المالي الشعبي للطريق.

    سبق علي الحاج الدكتور حسن الترابي في توجيه الإتهام الصريح للأستاذ علي عثمان بمسئوليته عن ضياع الملايين التي جُمِعت وكانت تكفي لتشييد طريق الإنقاذ الغربي الذي يبلغ طوله 1230 كيلومتر ويبدأ من الأبيض وينتهي بالجنينة ويعبر عدد من المدن من بينها النهود ونيالا وزالنجي والفاشر، فقد ذكر الترابي في خطاب ألقاه أمام أنصاره، ويمكن مشاهدته بالصوت والصورة على هذا الرابط ( https://www.youtube.com/watch؟v=870DG9Kj0q0)،https://www.youtube.com/watch؟v=870DG9Kj0q0)، قال فيه: علي عثمان وليس علي الحاج هو المسئول عن ضياع أموال طريق الإنقاذ الغربي، لماذا لا تسألوا علي عثمان؟ ثم أضاف مُتهكماً: "ولّ عشان بتخافوا منو؟" ويقصد من ذلك أن علي عثمان كان حينئذ صاحب سلطة ونفوذ.

    أيّ شخص عاقِل في محل علي الحاج كان لا بد له أن "يَخندِق" في باطن الأرض إن لم يجد سبيلاً للجوء إلى دولة مثل ألمانيا، فالذي وجّه له الإتهام بسرقة تلك الأموال هو رئيس الجمهورية بنفسه والذي كان قد ذكر في إحتفال أقامه أبناء محلية الطينة بالخرطوم لتكريم وزير العدل في ذلك الوقت محمد بشارة دوسة قال في الخطاب: "علي الحاج إستلم نص سكر التموين الخاص بولايات دارفور وكردفان لمدة عامين ووعدنا بتنفيذ الطريق خلال ثلاثة أعوام، وعندما دعانا للإحتفال بفتح الطريق ذهبنا إلى نيالا وإفتكرناه إكتمل، ثم إكتشفنا فيما بعد أنه لم تتم سفلتة سوى المنطقة التي زرناها فقط وهي مسافة 110 كليومتر من أصل 1230 كيلومتر (صحيفة آخر لحظة 7/8/2010).

    الثابت ولا خلاف عليه أن هناك مئات الملايين قد نُهبت، فقد كشفت لجنة التحقيق الأولي الذي لم تعقبه محاكمة أن هنالك 6 مليون دولار و14 مليون جنيه لم تورد فى خزينة الهيئة من الأساس، وأن هناك أحد المقاولين "كونسورتيوم بلغاريا" قد إستلم 30% من قيمة العقد دون أن يُنفذ أي مرحلة منه، وأن ترسية العقود قد تمت بطريقة مباشرة لشركات معينة ودون منافسة، فأين ذهبت هذه الأموال ومن الذي سطى عليها؟

    كفى بالدكتور علي الحاج أن يناوش غيره بالمسئولية بمثل هذه التصريحات الصحفية، فهذه أموال عامة وليست ملك حزب أو جماعة، ويعود معظمها للأهالي الذين دفعوها بشكل مباشر، فقد جاء الوقت لأن يتقدم الدكتور علي الحاج بما لديه من معلومات للنائب العام ليقوم بفتح التحقيق في القضية، فالأموال لا تزال موجودة في حرز من وضعوا أيديهم عليها، وهي التي نراها اليوم في بيوتهم ويخوتهم وزيجات كريماتهم وأنجالهم.


    سيف الدولة حمدناالله
                  

04-04-2017, 09:03 PM

sadig mirghani

تاريخ التسجيل: 03-03-2014
مجموع المشاركات: 2555

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي (Re: زهير عثمان حمد)

    الفات مات
                  

04-04-2017, 11:24 PM

أحمد الشايقي
<aأحمد الشايقي
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 14611

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي (Re: sadig mirghani)




    طريق الانقاذ الغربي “........................................................................... كلام ماضي


    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  

04-05-2017, 06:23 AM

kamal omer
<akamal omer
تاريخ التسجيل: 01-07-2013
مجموع المشاركات: 1063

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: علي الحاج: طريق الانقاذ الغربي “كلام ماضي (Re: أحمد الشايقي)

    لو ما إتخلصنا كسودانيين من عبط ( عفا الله عما سلف ) ما حا تقوم لينا قايمة لي يوم الدين
    العفو في الحق الخاص مشروع بالقوانين
    لكن أول ما يتجاوزه للعام ، هنا الناس مفروض تقيف وقفة صلبة ضده
    قال شنو ، ( كلام ماضي ) !
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de